تفصيل المؤلف
مؤلف جابي،حياة |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
عنوان : الإتجاه الجمالي في خطاب محمود الربيعي النقدي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : جابي،حياة, مؤلف ; بارة،عبدالغاني, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2017 عدد الصفحات : ص252 Ill. : غلاف كارتوني الأبعاد : 21*28سم الماديات المرافقة : قرض مضغوط اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي نظرية الربيعي الجمالية،خطاب محمود الربيعي النقدي خلاصة : تحاول هذه الدراسة الوقوف على نظرية الربيعي الجمالية المبنية على أصول استطيقية خالصة، لا تبتعد كثيرا عما أرساه روادها الأصليون/الغرب. ـ فكان الأدب ـ عنده ـ هو الخلق الفني الموقع من رحيق النظم، أما الشعر تحديدا فهو رمز. ـ رفضه البائن الارتكاز على التحليل الاجتماعي والتحليل النفسي. ـ الدعوة إلى حرية الأدب والأديب، ورفضه لدعاة حتمية الالتزام في الفن. ـ الإحساس بالتقاليد الفنية ضروري للأديب والناقد على حد سواء، إذ تمكنهما من فهم الحاضر على ضوء الماضي، ومعرفة الماضي في ضوء التيارات الحديثة. ـ الوعي بأهمية المنهج في الدراسة الأدبية، ومن ثم كان إيمانه القوي بالمنهج اللغوي الجمالي، لأن الأدب عنده تشكيل لغوي، وبناء فني، وهكذا يكون المدخل الطبيعي لفهمه وتحليله وتقديره مدخلا لغويا جماليا. ـ العمل الفني عنده نسيج لا يمكن فصل الموضوع فيه عن الشكل، فالمعنى يتولد من باطن العمل ويتحدد في تطوره، أما الشكل فهو اكتمال هذا العمل. ـ الدعوة إلى القراءة الفاحصة كأداة للتحليل للوقوف على الجزيئيات الدقيقة للعمل الأدبي والتعرف على شبكة العلاقات التي تنظم هذا العمل. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/842 الإتجاه الجمالي في خطاب محمود الربيعي النقدي [نص مطبوع ] / جابي،حياة, مؤلف ; بارة،عبدالغاني, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2017 . - ص252 : غلاف كارتوني ; 21*28سم + قرض مضغوط.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي نظرية الربيعي الجمالية،خطاب محمود الربيعي النقدي خلاصة : تحاول هذه الدراسة الوقوف على نظرية الربيعي الجمالية المبنية على أصول استطيقية خالصة، لا تبتعد كثيرا عما أرساه روادها الأصليون/الغرب. ـ فكان الأدب ـ عنده ـ هو الخلق الفني الموقع من رحيق النظم، أما الشعر تحديدا فهو رمز. ـ رفضه البائن الارتكاز على التحليل الاجتماعي والتحليل النفسي. ـ الدعوة إلى حرية الأدب والأديب، ورفضه لدعاة حتمية الالتزام في الفن. ـ الإحساس بالتقاليد الفنية ضروري للأديب والناقد على حد سواء، إذ تمكنهما من فهم الحاضر على ضوء الماضي، ومعرفة الماضي في ضوء التيارات الحديثة. ـ الوعي بأهمية المنهج في الدراسة الأدبية، ومن ثم كان إيمانه القوي بالمنهج اللغوي الجمالي، لأن الأدب عنده تشكيل لغوي، وبناء فني، وهكذا يكون المدخل الطبيعي لفهمه وتحليله وتقديره مدخلا لغويا جماليا. ـ العمل الفني عنده نسيج لا يمكن فصل الموضوع فيه عن الشكل، فالمعنى يتولد من باطن العمل ويتحدد في تطوره، أما الشكل فهو اكتمال هذا العمل. ـ الدعوة إلى القراءة الفاحصة كأداة للتحليل للوقوف على الجزيئيات الدقيقة للعمل الأدبي والتعرف على شبكة العلاقات التي تنظم هذا العمل. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/842 نسخ(2)
Call number Media type Location وضع أ/303 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة أ/463 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة