المجلة التربوية . 8تنويه التاريخ: فصلي الظاهر يوم : 01/03/1986 |
نسخ(0)
وضع | |||
---|---|---|---|
أي نسخة |
تجريد
الفروق بين الاحداث الجانحين وغير الجانحين في ادراك الخبرات المؤلمة في الطفولة / مرسي، كمال إبراهيم in المجلة التربوية, 8 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : الفروق بين الاحداث الجانحين وغير الجانحين في ادراك الخبرات المؤلمة في الطفولة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : مرسي، كمال إبراهيم, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص9-ص32 اللغة : عربي (ara) خلاصة : في ضوء التفسيرات البيواجتماعية والنفس اجتماعية للجناح ، ونتائج العديد من الدراسات على في ضوء التفسيرات البيواجتماعية والنفس اجتماعية للجناح ، ونتائج العديد من الدراسات على ظروف تنشئة الأحداث الجانحين في بعض المجتمعات العربية وغير العربية ، افترض الباحث أن الجانحين قد تعرضوا لخبرات مؤلمة في طفولتهم اكثر من أقرانهم العاديين . وقسم هذه الخبرات إلى نوعين : خبرات مؤلمة يدركها الطفل في البيت وتشمل الحرمان وسوء علاقة الطفل بوالديه ، وسوء العلاقة بين الوالدين ، وخبرات مؤلمة يدركها الطفل في المدرسة الابتدائية وتشمل الفشل في الدراسة ، وسوء علاقة الطفل بمدرسيه .
أجرى الدراسة الباحث مقياسي الخبرات المؤلمة في البيت ( خ م م) ) والخبرات المؤلمة في المدرسة الابتدائية ( خ م م ) على ثلاث مجموعات من الأحداث الجانحين من مصر والسعودية ، وعلى ثلاث مجموعات اخرى من تلاميذ المدارس في المجتمعات الثلاثة’ فوجد ان متوسطات درجات الجانحين أعلى من متوسطات المجتمعات الثلاثة ، وعلى مقياس ( خ م م) في مصر والكويت فقط .
ومن مناقشة الباحث لنتائجه ، انتهى إلي أن تعرض الأحداث الجانحين لخبرات مؤلمة في الطفولة ينمي عندهم الاستعداد للجناح في مراحل حياتهم
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص9-ص32[مقالة] الفروق بين الاحداث الجانحين وغير الجانحين في ادراك الخبرات المؤلمة في الطفولة [نص مطبوع ] / مرسي، كمال إبراهيم, مؤلف . - 1986 . - ص9-ص32.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص9-ص32
خلاصة : في ضوء التفسيرات البيواجتماعية والنفس اجتماعية للجناح ، ونتائج العديد من الدراسات على في ضوء التفسيرات البيواجتماعية والنفس اجتماعية للجناح ، ونتائج العديد من الدراسات على ظروف تنشئة الأحداث الجانحين في بعض المجتمعات العربية وغير العربية ، افترض الباحث أن الجانحين قد تعرضوا لخبرات مؤلمة في طفولتهم اكثر من أقرانهم العاديين . وقسم هذه الخبرات إلى نوعين : خبرات مؤلمة يدركها الطفل في البيت وتشمل الحرمان وسوء علاقة الطفل بوالديه ، وسوء العلاقة بين الوالدين ، وخبرات مؤلمة يدركها الطفل في المدرسة الابتدائية وتشمل الفشل في الدراسة ، وسوء علاقة الطفل بمدرسيه .
أجرى الدراسة الباحث مقياسي الخبرات المؤلمة في البيت ( خ م م) ) والخبرات المؤلمة في المدرسة الابتدائية ( خ م م ) على ثلاث مجموعات من الأحداث الجانحين من مصر والسعودية ، وعلى ثلاث مجموعات اخرى من تلاميذ المدارس في المجتمعات الثلاثة’ فوجد ان متوسطات درجات الجانحين أعلى من متوسطات المجتمعات الثلاثة ، وعلى مقياس ( خ م م) في مصر والكويت فقط .
ومن مناقشة الباحث لنتائجه ، انتهى إلي أن تعرض الأحداث الجانحين لخبرات مؤلمة في الطفولة ينمي عندهم الاستعداد للجناح في مراحل حياتهملعلاقة بين مستوى الرضا الوظيفي لدى مدرسات رياض الاطفال واتجاهات الاطفال نحو العملية التربوية / محمد رفقي عيسى in المجلة التربوية, 8 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : لعلاقة بين مستوى الرضا الوظيفي لدى مدرسات رياض الاطفال واتجاهات الاطفال نحو العملية التربوية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : محمد رفقي عيسى, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص33-ص64 اللغة : عربي (ara) خلاصة : معظم الأبحاث التي أجريت على مستوى الرضا الوظيفي لدى المدرسين حول ثلاث محاور رئيسية ، أولها محاولة وضع إطار نظري مستقل وثانيهما العلاقة بينه وبيت المتغيرات الديموغرافية لأفراد العينة بينهما ركزت الفئة الثالثة على تحديد العوامل المؤدية إليه أو الظواهر الناتجة عنه ، وقد اتجهت معظم الدراسات هذه الفئة الثالثة إلى التحقق من طبيعة العلاقة بين مستوى الرضا الوظيفي ومستوى الأداء في هذه الوظيفة ، ولم تتطرق إلى مستوى الرضا الوظيفي باعتباره اتجاها نفسيا أحدثته الخبرة الحادة المتكررة يمكن ان يدفع الفرد إلي اتخاذ مواقف معينة في تفاعله مع الأفراد الآخرين ، خاصة إذا ما كان هؤلاء الأفراد يشكلون جوهر هذه الوظيفة . وفي إطار النسق التفاعلي الاعتماد في العملية التدريسية لا يمكننا أن نعزل الاتجاهات التي يكنها الدارسون نحو دراستهم عن الاتجاهات الخاصة لمن يقومون بالتدريس لهم خاصة في مرحلة الروضة عندها يفوق التأثر بمن يقومون بالعملية التربوية التأثر بمحتوى العملية التربوية بذاتها .
وقد حاولت هذه الدراسة إلقاء الضوء على طبيعة العلاقة بين اتجاهات الفئتين – مدرسات الروضة وأطفالها نحو العملية التربوية . فاختيرت عينة من رياض الأطفال في دولة الكويت تتمثل في ثلاث روضات في ضواحي مختلفة وبلغ حجم العينة 224 طفلا وطفلة كلهم في الصف الثاني موزعين على ست عشرة مدرسة وثمانية مكملات . وقام الباحث بتصميم أداتين لقياس المتغيرين اللذين بلغ معامل الارتباط بينهما 58, بدلالة إحصائية على مستوى 01, ونوقشت النتائج في إطار المقدمة النظرية للدراسة
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص33-ص64[مقالة] لعلاقة بين مستوى الرضا الوظيفي لدى مدرسات رياض الاطفال واتجاهات الاطفال نحو العملية التربوية [نص مطبوع ] / محمد رفقي عيسى, مؤلف . - 1986 . - ص33-ص64.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص33-ص64
خلاصة : معظم الأبحاث التي أجريت على مستوى الرضا الوظيفي لدى المدرسين حول ثلاث محاور رئيسية ، أولها محاولة وضع إطار نظري مستقل وثانيهما العلاقة بينه وبيت المتغيرات الديموغرافية لأفراد العينة بينهما ركزت الفئة الثالثة على تحديد العوامل المؤدية إليه أو الظواهر الناتجة عنه ، وقد اتجهت معظم الدراسات هذه الفئة الثالثة إلى التحقق من طبيعة العلاقة بين مستوى الرضا الوظيفي ومستوى الأداء في هذه الوظيفة ، ولم تتطرق إلى مستوى الرضا الوظيفي باعتباره اتجاها نفسيا أحدثته الخبرة الحادة المتكررة يمكن ان يدفع الفرد إلي اتخاذ مواقف معينة في تفاعله مع الأفراد الآخرين ، خاصة إذا ما كان هؤلاء الأفراد يشكلون جوهر هذه الوظيفة . وفي إطار النسق التفاعلي الاعتماد في العملية التدريسية لا يمكننا أن نعزل الاتجاهات التي يكنها الدارسون نحو دراستهم عن الاتجاهات الخاصة لمن يقومون بالتدريس لهم خاصة في مرحلة الروضة عندها يفوق التأثر بمن يقومون بالعملية التربوية التأثر بمحتوى العملية التربوية بذاتها .
وقد حاولت هذه الدراسة إلقاء الضوء على طبيعة العلاقة بين اتجاهات الفئتين – مدرسات الروضة وأطفالها نحو العملية التربوية . فاختيرت عينة من رياض الأطفال في دولة الكويت تتمثل في ثلاث روضات في ضواحي مختلفة وبلغ حجم العينة 224 طفلا وطفلة كلهم في الصف الثاني موزعين على ست عشرة مدرسة وثمانية مكملات . وقام الباحث بتصميم أداتين لقياس المتغيرين اللذين بلغ معامل الارتباط بينهما 58, بدلالة إحصائية على مستوى 01, ونوقشت النتائج في إطار المقدمة النظرية للدراسةدراسة مقارنة بين مستوى القلق المدرسي لطلاب المرحلة المتوسطة في محافظة نينوى وتكيفهم الاجتماعي المدرسي / طارق محمود رمزي in المجلة التربوية, 8 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : دراسة مقارنة بين مستوى القلق المدرسي لطلاب المرحلة المتوسطة في محافظة نينوى وتكيفهم الاجتماعي المدرسي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : طارق محمود رمزي, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص65-ص119 اللغة : عربي (ara) خلاصة : سعت الدراسة الحالية إلى المقارنة بين مستوى القلق المدرسي والتكيف الاجتماعي المدرسي لطلاب المرحلة المتوسطة في محافظة نينوى للأعمار 12-19 سنة. ولتحقيق هذه الغاية صيغت فرضيتان للإجابة على أهداف البحث . واستخدم في هذه الدراسة مقياسين أعدهما الباحث في وقت سابق على بيئة بغداد هي مقياس التكيف الاجتماعي المدرسي ومقياس القلق المدرسي حيث استخدمت عدة إجراءات لتعديله على عينة عشوائية من طلاب المرحلة المتوسطة في محافظة نينوى قوامها ( 150) طالبا وطالبة .
قبل أن يتم تحليل البيانات الخاصة بثبات مقياس القلق المدرسي ، واختبار فرضيات البحث ، فقد صدق وموضوعية استجابات عينة النبات وعينة البحث الأساسية لبيان مدى موضوعية ورقة البيانات قبل تحليل نتائج البحث ، وذلك استخدام درجات مقياس الكذب في مقياس القلق المدرسي كمحك خارجي باعتماد أعلى من 5% من التوزيع الاعتدالي لدرجات الكذب . وقد اعتبرت درجة الكذب ( 22 ) هي الدرجة المحكية التي تم بمقتضاها استبعاد الطلبة الذين لم يكونوا موضوعيين في إجاباتهم على المقياس . وبناء عليه فقد بلغت عينة الأساسية والتي اعتبرت موضوعية ( 291) طالبا تتراوح أعمارهم من ( 12-19) سنة ، اختيروا عشوائيا من سبعة مدارس متوسطة من مركز نينوى .
وقد توصل البحث إلى النتائج الآتية :
ظهرت فروق معنوية بين الطلاب وذوي القلق المدرسي العالي والطلاب ذوي القلق المدرسي الواطئ في التكيف الاجتماعي المدرسي ولصالح الطلاب ذوي القلق المدرسي الواطئ .
لم تظهر فروق وذات دلالة إحصائية بين مستوى القلق المدرسي والتكيف الاجتماعي المدرسي تبعا لمتغير الصف الدراسي ( الصفين الأول والثاني ) .
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص65-ص119[مقالة] دراسة مقارنة بين مستوى القلق المدرسي لطلاب المرحلة المتوسطة في محافظة نينوى وتكيفهم الاجتماعي المدرسي [نص مطبوع ] / طارق محمود رمزي, مؤلف . - 1986 . - ص65-ص119.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص65-ص119
خلاصة : سعت الدراسة الحالية إلى المقارنة بين مستوى القلق المدرسي والتكيف الاجتماعي المدرسي لطلاب المرحلة المتوسطة في محافظة نينوى للأعمار 12-19 سنة. ولتحقيق هذه الغاية صيغت فرضيتان للإجابة على أهداف البحث . واستخدم في هذه الدراسة مقياسين أعدهما الباحث في وقت سابق على بيئة بغداد هي مقياس التكيف الاجتماعي المدرسي ومقياس القلق المدرسي حيث استخدمت عدة إجراءات لتعديله على عينة عشوائية من طلاب المرحلة المتوسطة في محافظة نينوى قوامها ( 150) طالبا وطالبة .
قبل أن يتم تحليل البيانات الخاصة بثبات مقياس القلق المدرسي ، واختبار فرضيات البحث ، فقد صدق وموضوعية استجابات عينة النبات وعينة البحث الأساسية لبيان مدى موضوعية ورقة البيانات قبل تحليل نتائج البحث ، وذلك استخدام درجات مقياس الكذب في مقياس القلق المدرسي كمحك خارجي باعتماد أعلى من 5% من التوزيع الاعتدالي لدرجات الكذب . وقد اعتبرت درجة الكذب ( 22 ) هي الدرجة المحكية التي تم بمقتضاها استبعاد الطلبة الذين لم يكونوا موضوعيين في إجاباتهم على المقياس . وبناء عليه فقد بلغت عينة الأساسية والتي اعتبرت موضوعية ( 291) طالبا تتراوح أعمارهم من ( 12-19) سنة ، اختيروا عشوائيا من سبعة مدارس متوسطة من مركز نينوى .
وقد توصل البحث إلى النتائج الآتية :
ظهرت فروق معنوية بين الطلاب وذوي القلق المدرسي العالي والطلاب ذوي القلق المدرسي الواطئ في التكيف الاجتماعي المدرسي ولصالح الطلاب ذوي القلق المدرسي الواطئ .
لم تظهر فروق وذات دلالة إحصائية بين مستوى القلق المدرسي والتكيف الاجتماعي المدرسي تبعا لمتغير الصف الدراسي ( الصفين الأول والثاني ) .
مدى التفاوت بين الرأي الشخصي للشباب الجامعي ووجهة نظرهم عن رأي المجتمع تجاه بعض القضايا الاجتماعية / نادية محمود شريف - قاسم علي الصراف in المجلة التربوية, 8 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : مدى التفاوت بين الرأي الشخصي للشباب الجامعي ووجهة نظرهم عن رأي المجتمع تجاه بعض القضايا الاجتماعية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : نادية محمود شريف - قاسم علي الصراف, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص120-ص161 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مقدار إدراك الشباب الجامعي للتناقض الموجود بين اتجاهاتهم واتجاهات الكبار إزاء ببعض لقضايا التي تهم المجتمع وقد حددت هذه القضايا في ثلاثة مجالات هي : شغل وقت الفراغ . ومركز المرأة في المجتمع ، والعمل اليدوي .
وقد أجريت هذه الدراسة على عينة من 419 طالبا وطالبة من جامعة الكويت ممثلين لجميع الكليات الجامعية ، وقد استخدم الباحثان استبانه خاصة تضمنت المجالات الأساسية وذلك للتعرف على آراء الشباب نحو القضايا المتضمنة في كل مجال ، و قد تم التحقق من صدق وثبات المقياس بالطرق الملائمة وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية :
فيما يتعلق بعينة الدراسة الكلية هناك فروق دالة إحصائيا بين الرأي الشخصي ورأي المجتمع في مجال وقت الفراغ والعمل اليدوي ، بينما لا توجد فروق دالة في مجال مركز المرأة في المجتمع.
فيما يتعلق بعينة الذكور ، تجد فروق دالة إحصائيا بين الرأي الشخصي ورأي المجتمع في مجالي مركز المرأة في المجتمع والعمل اليدوي ، بينما لا توجد فروق دالة في مجال شغل وقت الفراغ .
فيما يتعلق بعينة الإناث ، توجد فروق دالة في مجالين فقط هما : مجال شغل وقت الفراغ ومجال مركز المرأة في المجتمع ، أما بالنسبة لمجال العمل اليدوي فلم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية .
فيما يتعلق بالرأي الشخصي في مجال وقت الفراغ سواء بين الذكور والإناث أو بين الكليات النظرية والعملية فلا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بينما توجد فروق دالة إحصائيا بين الذكور والإناث من حيث فكرتهم عن رأي المجتمع في المسائل المرتبطة بشغل وقت الفراغ
توجد فروق دالة إحصائيا للرأي الشخصي فيما يتعلق بمركز المرأة في المجتمع بالنسبة لمتغير الجنس وكذلك بالنسبة لمتغير التخصص ، أما الفروق ذات الدلالة الإحصائية بالنسبة لاتجاهات الشباب عن رأي المجتمع إزاء مركز المرأة فهي تشير إلى متغيري الجنس والتفاعل فقط .
توجد فروق دالة إحصائيا للرأي الشخصي فيما يخص مجال العمل اليدوي بالنسبة لمتغير التخصص ، أما بالنسبة لرأي المجتمع في نفس المجال فهناك فروق دالة إحصائيا لمتغير الجنس ولمتغير التفاعل فقط .
وقد انتهى البحث بمجموعة من التوصيات حول الخدمات الإرشادية الواجب تقديمها للشباب في مجال تدعيم اتجاهاتهم النفسية السليمة في القضايا التي تهم المجتمع .
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص120-ص161[مقالة] مدى التفاوت بين الرأي الشخصي للشباب الجامعي ووجهة نظرهم عن رأي المجتمع تجاه بعض القضايا الاجتماعية [نص مطبوع ] / نادية محمود شريف - قاسم علي الصراف, مؤلف . - 1986 . - ص120-ص161.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص120-ص161
خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مقدار إدراك الشباب الجامعي للتناقض الموجود بين اتجاهاتهم واتجاهات الكبار إزاء ببعض لقضايا التي تهم المجتمع وقد حددت هذه القضايا في ثلاثة مجالات هي : شغل وقت الفراغ . ومركز المرأة في المجتمع ، والعمل اليدوي .
وقد أجريت هذه الدراسة على عينة من 419 طالبا وطالبة من جامعة الكويت ممثلين لجميع الكليات الجامعية ، وقد استخدم الباحثان استبانه خاصة تضمنت المجالات الأساسية وذلك للتعرف على آراء الشباب نحو القضايا المتضمنة في كل مجال ، و قد تم التحقق من صدق وثبات المقياس بالطرق الملائمة وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية :
فيما يتعلق بعينة الدراسة الكلية هناك فروق دالة إحصائيا بين الرأي الشخصي ورأي المجتمع في مجال وقت الفراغ والعمل اليدوي ، بينما لا توجد فروق دالة في مجال مركز المرأة في المجتمع.
فيما يتعلق بعينة الذكور ، تجد فروق دالة إحصائيا بين الرأي الشخصي ورأي المجتمع في مجالي مركز المرأة في المجتمع والعمل اليدوي ، بينما لا توجد فروق دالة في مجال شغل وقت الفراغ .
فيما يتعلق بعينة الإناث ، توجد فروق دالة في مجالين فقط هما : مجال شغل وقت الفراغ ومجال مركز المرأة في المجتمع ، أما بالنسبة لمجال العمل اليدوي فلم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية .
فيما يتعلق بالرأي الشخصي في مجال وقت الفراغ سواء بين الذكور والإناث أو بين الكليات النظرية والعملية فلا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بينما توجد فروق دالة إحصائيا بين الذكور والإناث من حيث فكرتهم عن رأي المجتمع في المسائل المرتبطة بشغل وقت الفراغ
توجد فروق دالة إحصائيا للرأي الشخصي فيما يتعلق بمركز المرأة في المجتمع بالنسبة لمتغير الجنس وكذلك بالنسبة لمتغير التخصص ، أما الفروق ذات الدلالة الإحصائية بالنسبة لاتجاهات الشباب عن رأي المجتمع إزاء مركز المرأة فهي تشير إلى متغيري الجنس والتفاعل فقط .
توجد فروق دالة إحصائيا للرأي الشخصي فيما يخص مجال العمل اليدوي بالنسبة لمتغير التخصص ، أما بالنسبة لرأي المجتمع في نفس المجال فهناك فروق دالة إحصائيا لمتغير الجنس ولمتغير التفاعل فقط .
وقد انتهى البحث بمجموعة من التوصيات حول الخدمات الإرشادية الواجب تقديمها للشباب في مجال تدعيم اتجاهاتهم النفسية السليمة في القضايا التي تهم المجتمع .دراسة استطلاعية لاتجاهات الشباب في جامعة الكويت نحو بعض قضايا تعليمهم الجامعي / حسن جميل طه - مروان سليم أبو حويج in المجلة التربوية, 8 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : دراسة استطلاعية لاتجاهات الشباب في جامعة الكويت نحو بعض قضايا تعليمهم الجامعي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : حسن جميل طه - مروان سليم أبو حويج, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص163-ص213 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تهدف الدراسة الحالية الاستطلاعية إلى التعرف على آراء واتجاهات الشباب الجامعي حول أهم قضايا تعليمهم الجامعي للخروج برؤية تحدد أهم القضايا التي تشغل تفكيرهم فيما يتعلق بهذا التعليم .
كما تهدف الدراسة إلى معرفة اثر التخصصات التربوية في تكوين نظرتهم إلى الأبعاد المختلفة لنظام التعليم الجامعي في جامعة الكويت .
وتتمثل خطوات الدراسة في معالجة نظرية لأهم الأسس والمبادئ التي يستند إليها التعليم الجامعي ، ثم دراسة ميدانية على عينة تمثل طلبة جامعة الكويت لاستطلاع آرائهم واتجاهاتهم بهذا الخصوص ، ثم عملية تحليل وتفسير للنتائج التي أسفرت عنها الدراسة الميدانية وشرح لدلالاتها ، وأخيرا طرح بعض التوصيات التي يمكن أن ترتقي بالتعليم الجامعي لكي يلبي احتياجات وطموحات هذه الشريحة الشبابية بصورة افضل .
وقد شملت استبانه الدراسة الميدانية عناصر التعليم الجامعي واستطلعت آراء الطلبة في مدى تفهمهم للنظام التعليمي القائم بالجامعة ، ومكونات برامجهم الدراسية وتوازنها ، ومدى ارتباط ما يدرسونه بواقع حياتهم ، وتقييمهم لأساليب التدريس الجامعية ، والإمكانات المتوفرة خدمة لنظام التعليم الجامعي وآرائهم حول بعض القضايا الأخرى المتعلقة بالتعليم الجامعي في الكويت
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص163-ص213[مقالة] دراسة استطلاعية لاتجاهات الشباب في جامعة الكويت نحو بعض قضايا تعليمهم الجامعي [نص مطبوع ] / حسن جميل طه - مروان سليم أبو حويج, مؤلف . - 1986 . - ص163-ص213.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 8 (فصلي) . - ص163-ص213
خلاصة : تهدف الدراسة الحالية الاستطلاعية إلى التعرف على آراء واتجاهات الشباب الجامعي حول أهم قضايا تعليمهم الجامعي للخروج برؤية تحدد أهم القضايا التي تشغل تفكيرهم فيما يتعلق بهذا التعليم .
كما تهدف الدراسة إلى معرفة اثر التخصصات التربوية في تكوين نظرتهم إلى الأبعاد المختلفة لنظام التعليم الجامعي في جامعة الكويت .
وتتمثل خطوات الدراسة في معالجة نظرية لأهم الأسس والمبادئ التي يستند إليها التعليم الجامعي ، ثم دراسة ميدانية على عينة تمثل طلبة جامعة الكويت لاستطلاع آرائهم واتجاهاتهم بهذا الخصوص ، ثم عملية تحليل وتفسير للنتائج التي أسفرت عنها الدراسة الميدانية وشرح لدلالاتها ، وأخيرا طرح بعض التوصيات التي يمكن أن ترتقي بالتعليم الجامعي لكي يلبي احتياجات وطموحات هذه الشريحة الشبابية بصورة افضل .
وقد شملت استبانه الدراسة الميدانية عناصر التعليم الجامعي واستطلعت آراء الطلبة في مدى تفهمهم للنظام التعليمي القائم بالجامعة ، ومكونات برامجهم الدراسية وتوازنها ، ومدى ارتباط ما يدرسونه بواقع حياتهم ، وتقييمهم لأساليب التدريس الجامعية ، والإمكانات المتوفرة خدمة لنظام التعليم الجامعي وآرائهم حول بعض القضايا الأخرى المتعلقة بالتعليم الجامعي في الكويت