|
نسخ(0)
| وضع | |||
|---|---|---|---|
| أي نسخة | |||
تجريد
مدى تعرض معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت لظاهرة الاحتراق النفسي / علي عسكر - حسن جامع - محمد الأنصاري in المجلة التربوية, 10 (فصلي)
عنوان : مدى تعرض معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت لظاهرة الاحتراق النفسي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : علي عسكر - حسن جامع - محمد الأنصاري, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص9-ص43 اللغة : عربي (ara) خلاصة : هناك اهتمام متزايد بظاهرة تعرف باسم ظاهرة الاحتراق النفسي في مهنة الخدمات . ويمكن تحديد هذه الظاهرة إجرائيا بأنها التغيرات السلبية في الاتجاهات والسلوك الخاصة بالفرد كرد فعل لضغوط العمل ومن أهم مظاهرها على سبيل المثال فقدان الاهتمام بالعميل ، أداء العمل بطريقة روتينية ، النقص في الدافعية ، مقاومة التغيير ، فقدان الابتكارية …الخ .
وللتحقق من وجود هذه الظاهرة الاحتراق النفسي بين معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت قام الباحثون بتصميم استبانة تحتوي على 28 فقرة تناولت مصادر الضغط في مهنة التدريس وهذه المصادر هي :
- سلوك التلاميذ . - علاقة المعلم بالموجه الفني .
- علاقات المعلمين بعضهم ببعض . – الصراعات الذاتية .
- علاقة المعلم بالإدارة . – الأعراض النفسية للضغوط .
وللإجابة عن تساؤلات البحث تمت المقارنة على أساس الجنس والجنسية والخبرة التدريسية . وقد أخذ في الاعتبار متغير الجنسية لكثرة عدد المعلمين غير الكويتيين في المرحلة الثانوية . وقد أوضحت النتائج أن درجة الاحتراق النفسي منخفضة نسبياً بين مجتمع الدراسة ، إلا أن درجة عالية من الاحتراق النفسي وجدت بين المعلمين الكويتيين وخاصة ذوي الخبرة التدريسية ما بين 5-9 سنوات في جميع مصادر الاستبانة ، كذلك أظهرت النتائج بأن تعرض المعلمين الكويتيين لظاهرة الاحتراق النفسي كانت أكبر من تعرض المعلمين غير الكويتيين .
واستناداً على نتائج الدراسات والبحوث التي تناولت هذا الموضوع وفي ضوء هذه الدراسة فإن الحاجة تقتضي مزيداً من الاهتمام بهذا النوع من البحوث بسبب تأثيرها على الجهود البشرية في بيئة العمل وخاصة في المجال التربوي
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص9-ص43[مقالة] مدى تعرض معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت لظاهرة الاحتراق النفسي [نص مطبوع ] / علي عسكر - حسن جامع - محمد الأنصاري, مؤلف . - 1986 . - ص9-ص43.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص9-ص43
خلاصة : هناك اهتمام متزايد بظاهرة تعرف باسم ظاهرة الاحتراق النفسي في مهنة الخدمات . ويمكن تحديد هذه الظاهرة إجرائيا بأنها التغيرات السلبية في الاتجاهات والسلوك الخاصة بالفرد كرد فعل لضغوط العمل ومن أهم مظاهرها على سبيل المثال فقدان الاهتمام بالعميل ، أداء العمل بطريقة روتينية ، النقص في الدافعية ، مقاومة التغيير ، فقدان الابتكارية …الخ .
وللتحقق من وجود هذه الظاهرة الاحتراق النفسي بين معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت قام الباحثون بتصميم استبانة تحتوي على 28 فقرة تناولت مصادر الضغط في مهنة التدريس وهذه المصادر هي :
- سلوك التلاميذ . - علاقة المعلم بالموجه الفني .
- علاقات المعلمين بعضهم ببعض . – الصراعات الذاتية .
- علاقة المعلم بالإدارة . – الأعراض النفسية للضغوط .
وللإجابة عن تساؤلات البحث تمت المقارنة على أساس الجنس والجنسية والخبرة التدريسية . وقد أخذ في الاعتبار متغير الجنسية لكثرة عدد المعلمين غير الكويتيين في المرحلة الثانوية . وقد أوضحت النتائج أن درجة الاحتراق النفسي منخفضة نسبياً بين مجتمع الدراسة ، إلا أن درجة عالية من الاحتراق النفسي وجدت بين المعلمين الكويتيين وخاصة ذوي الخبرة التدريسية ما بين 5-9 سنوات في جميع مصادر الاستبانة ، كذلك أظهرت النتائج بأن تعرض المعلمين الكويتيين لظاهرة الاحتراق النفسي كانت أكبر من تعرض المعلمين غير الكويتيين .
واستناداً على نتائج الدراسات والبحوث التي تناولت هذا الموضوع وفي ضوء هذه الدراسة فإن الحاجة تقتضي مزيداً من الاهتمام بهذا النوع من البحوث بسبب تأثيرها على الجهود البشرية في بيئة العمل وخاصة في المجال التربوي
عنوان : بعض أبعاد مشكلة تعاطي المخدرات والكحوليات بين طلاب الجامعة بمصر (دراسة نفسية اجتماعية) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : مصري عبدالحميد حنورة, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص44-ص76 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
ما هي أهم اتجاهات طلبة الجامعة نحو تعاطي المخدرات في مصر .
ما هي أساليب المكافحة الأكثر فعالية من وجهة نظر هؤلاء الطلاب .
ما هو مدى انتشار تعاطي المخدرات والتدخين حاليا بين طلبة وطالبات الجامعة .
هل هناك درجة معينة من القابلية للإيحاء يتميز بها المتعاطون والمدخنون وتؤثر في اتجاهاتهم نحو التعاطي .
وللحصول على إجابات موضوعية عن هذه الأسئلة تم استخدام استخبار مكون من ثلاثة أجزاء كل جزء منها يتعامل مع الأسئلة الثلاثة الأولى ، كما م تطبيق مقياس القابلية للإيحاء الذي سبق استخدامه في عدة دراسات أخرى ، وقد تم ضمان درجة مرضية من الثبات والصدق للأدوات .
تم بعد ذلك تطبيق الأدوات في الفترة ما بين 30/12/82 حتى 5/1/1983 على مجموعة مكونة من 260 طالبا وطالبة يدرسون الهندسة والآداب بجامعة المنيا بمصر ممن تتراوح أعمارهم بين 20 و 22 سنة .
أسفرت التحليلات الإحصائية للبيانات المتجمعة عما يلي :
وجد أن نسبة من يتعاطون المخدرات والكحوليات وصلت إلى 16% بين الطلبة و 8% بين الطالبات .
بالنسبة للقابلية للإيحاء وجد أن هناك فرقا بين المتعاطين وغير المتعاطين في اتجاه زيادة القابلية للإيحاء عند غير المتعاطين وهو عكس ما كان متوقعا وقد تم تفسير النتيجة .
فيما يتعلق بالاتجاه نحو التعاطي برزت ثلاثة عوامل :
أولها عامل رفض وهو عامل قوي ، يشير إلى أن الغالبية ترفض التعاطي ، ويشير العامل إلى الأضرار الناجمة عن التعاطي سواء كانت بدنية أو نفسية أو اجتماعية أو قومية ، والعامل الثاني عامل متوسط القوة ويشير إلى وجود اتجاه نحو التعاطي انطلاقا من بعض الفوائد التي يظن البعض أنه يحققها . العامل الثالث عامل ضعيف أيضا ويمضي في اتجاه العامل الثاني الذي يشير إلى مزايا للمخدرات ، وبعد تدوير المحاور تدويراً متعامدا اتضح أن العوامل التي ظهرت بعد التدوير هي نفس العوامل التي ظهرت
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص44-ص76[مقالة] بعض أبعاد مشكلة تعاطي المخدرات والكحوليات بين طلاب الجامعة بمصر (دراسة نفسية اجتماعية) [نص مطبوع ] / مصري عبدالحميد حنورة, مؤلف . - 1986 . - ص44-ص76.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص44-ص76
خلاصة :
ما هي أهم اتجاهات طلبة الجامعة نحو تعاطي المخدرات في مصر .
ما هي أساليب المكافحة الأكثر فعالية من وجهة نظر هؤلاء الطلاب .
ما هو مدى انتشار تعاطي المخدرات والتدخين حاليا بين طلبة وطالبات الجامعة .
هل هناك درجة معينة من القابلية للإيحاء يتميز بها المتعاطون والمدخنون وتؤثر في اتجاهاتهم نحو التعاطي .
وللحصول على إجابات موضوعية عن هذه الأسئلة تم استخدام استخبار مكون من ثلاثة أجزاء كل جزء منها يتعامل مع الأسئلة الثلاثة الأولى ، كما م تطبيق مقياس القابلية للإيحاء الذي سبق استخدامه في عدة دراسات أخرى ، وقد تم ضمان درجة مرضية من الثبات والصدق للأدوات .
تم بعد ذلك تطبيق الأدوات في الفترة ما بين 30/12/82 حتى 5/1/1983 على مجموعة مكونة من 260 طالبا وطالبة يدرسون الهندسة والآداب بجامعة المنيا بمصر ممن تتراوح أعمارهم بين 20 و 22 سنة .
أسفرت التحليلات الإحصائية للبيانات المتجمعة عما يلي :
وجد أن نسبة من يتعاطون المخدرات والكحوليات وصلت إلى 16% بين الطلبة و 8% بين الطالبات .
بالنسبة للقابلية للإيحاء وجد أن هناك فرقا بين المتعاطين وغير المتعاطين في اتجاه زيادة القابلية للإيحاء عند غير المتعاطين وهو عكس ما كان متوقعا وقد تم تفسير النتيجة .
فيما يتعلق بالاتجاه نحو التعاطي برزت ثلاثة عوامل :
أولها عامل رفض وهو عامل قوي ، يشير إلى أن الغالبية ترفض التعاطي ، ويشير العامل إلى الأضرار الناجمة عن التعاطي سواء كانت بدنية أو نفسية أو اجتماعية أو قومية ، والعامل الثاني عامل متوسط القوة ويشير إلى وجود اتجاه نحو التعاطي انطلاقا من بعض الفوائد التي يظن البعض أنه يحققها . العامل الثالث عامل ضعيف أيضا ويمضي في اتجاه العامل الثاني الذي يشير إلى مزايا للمخدرات ، وبعد تدوير المحاور تدويراً متعامدا اتضح أن العوامل التي ظهرت بعد التدوير هي نفس العوامل التي ظهرت
عنوان : تحليل وتقويم أخطاء القراءة والاستيعاب لتلاميذ المرحلة الابتدائية في الأردن نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : إبراهيم حتاملة - ضرار جرادات - خالد العمري, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص77-ص101 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تعالج هذه الورقة أخطاء القراءة الجهرية والاستيعاب لعينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية في الأردن من خلال وصف هذه الأخطاء ، وتحليلها ، وتفسير أسباب حدوثها وتقديم الحلول لتلافيها . واستخدمت في الدراسة أدوات مختلفة لجمع وتحليل المعلومات عن الأخطاء كشريط التسجيل ، ونص القراءة ، وصحائف الترقيم ، والترميز ، والتحليل ، والاستيعاب . وبينت النتائج أن جميع القارئين ذكوراً وإناثاً يرتكبون مختلف أنواع الأخطاء القرائية من إبدال وإضافة وحذف وإرجاع وتكرار ، كما دلت على أن أداء القراءة في اللغة العربية أفضل منه في اللغة الإنجليزية لدى جميع أفراد العينة . وقد تفوق أفراد المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة من حيث القدرة القرائية (أداء واستيعاب) في اللغتين العربية والإنجليزية لاستخدامهم استراتيجيات قراءة فعالة معتمدة على المعنى والتراكيب اللغوية ، دون الاهتمام بالحروف أو الكلمات شكلاً وصوتاً ، كما لوحظ تساوي الذكور والإناث بالنسبة لنوع الأخطاء وعددها .
وقد أوصت الورقة بضرورة اعتبار القراءة عملية نفسلغوية تشتمل على المعنى واللغة معا مما يتطلب اختيار مادة تعليمية للقراءة تتناسب وأعمار التلاميذ ومراحلهم التعليمية ، وبخاصة من حيث التراكيب اللغوية والمعنى .
كما أوصت المعلمين والآباء بالاستفادة من أخطاء القراءة واستخدامها كأداة بحث وتحليلها وتقويمها من أجل تحسين عملية التعلم والتعليم ، ومحاولة تجنب لوم التلاميذ على ارتكاب مثل هذه الأخطاء
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص77-ص101[مقالة] تحليل وتقويم أخطاء القراءة والاستيعاب لتلاميذ المرحلة الابتدائية في الأردن [نص مطبوع ] / إبراهيم حتاملة - ضرار جرادات - خالد العمري, مؤلف . - 1986 . - ص77-ص101.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص77-ص101
خلاصة : تعالج هذه الورقة أخطاء القراءة الجهرية والاستيعاب لعينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية في الأردن من خلال وصف هذه الأخطاء ، وتحليلها ، وتفسير أسباب حدوثها وتقديم الحلول لتلافيها . واستخدمت في الدراسة أدوات مختلفة لجمع وتحليل المعلومات عن الأخطاء كشريط التسجيل ، ونص القراءة ، وصحائف الترقيم ، والترميز ، والتحليل ، والاستيعاب . وبينت النتائج أن جميع القارئين ذكوراً وإناثاً يرتكبون مختلف أنواع الأخطاء القرائية من إبدال وإضافة وحذف وإرجاع وتكرار ، كما دلت على أن أداء القراءة في اللغة العربية أفضل منه في اللغة الإنجليزية لدى جميع أفراد العينة . وقد تفوق أفراد المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة من حيث القدرة القرائية (أداء واستيعاب) في اللغتين العربية والإنجليزية لاستخدامهم استراتيجيات قراءة فعالة معتمدة على المعنى والتراكيب اللغوية ، دون الاهتمام بالحروف أو الكلمات شكلاً وصوتاً ، كما لوحظ تساوي الذكور والإناث بالنسبة لنوع الأخطاء وعددها .
وقد أوصت الورقة بضرورة اعتبار القراءة عملية نفسلغوية تشتمل على المعنى واللغة معا مما يتطلب اختيار مادة تعليمية للقراءة تتناسب وأعمار التلاميذ ومراحلهم التعليمية ، وبخاصة من حيث التراكيب اللغوية والمعنى .
كما أوصت المعلمين والآباء بالاستفادة من أخطاء القراءة واستخدامها كأداة بحث وتحليلها وتقويمها من أجل تحسين عملية التعلم والتعليم ، ومحاولة تجنب لوم التلاميذ على ارتكاب مثل هذه الأخطاء
عنوان : الأسلوب التأملي - الإندفاعي وعلاقته بحل المشكلات لدى طلاب وطالبات كلية التربية بجامعة الكويت نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : د. قاسم علي الصراف, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص134-ص163 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن علاقة الأسلوب التأملي – الاندفاعي بحل المشكلات لدى طلاب وطالبات كلية التربية بجامعة الكويت .
وقد أجريت الدراسة على عينة من الطلبة قوامها 98 طالبا وطالبة من مختلف التخصصات بالكلية ، وبعد تطبيق اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) على العينة الكلية ، أمكن تقسيم الطلبة إلى مجموعتين :
التأمليين والاندفاعيين ، حيث بلغ عدد التأمليين 36 طالبا وطالبة وعدد الاندفاعيين 34 طالبا وطالبة ، وقد تم بعد ذلك تطبيق اختبار حل المشكلات على هاتين المجموعتين :
وبعد تحليل البيانات توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية :
أولا : توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعة التأمليين ومجموعة الاندفاعيين تشير بأن التأمليين استغرقوا وقتا أكثر من الاندفاعيين في حلهم لبنود اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) .
ثانيا : توجد فروق دالة إحصائيا بين مجموعة التأمليين ومجموعة الاندفاعيين في عدد الأخطاء التي ارتكبوها في اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) ولصالح مجموعة التأمليين .
ثالثا : يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التأمليين والاندفاعيين فيما يتعلق بزمن الاستجابة مشيراً إلى أن التأمليين استغرقوا وقتا أطول من الاندفاعيين في حل اختبار حل المشكلات .
رابعا : يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التأمليين والاندفاعيين في عدد الأخطاء التي ارتكبوها في حلهم لمسائل حل المشكلات ولصالح التأمليين .
خامسا : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التأمليين من الذكور والتأمليين من الإناث في سرعة الاستجابة على بنود اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) .
سادسا : توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين التأمليين من الذكور والتأمليين من الإناث فيما يتعلق بعدد الأخطاء ولصالح عينة التأمليين من الإناث في اختبار (MFFT) .
سابعا : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين الاندفاعيين من الذكور والاندفاعيين في سرعة الاستجابة على بنود اختبار مناظرة الأشكال المألوفة
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص134-ص163[مقالة] الأسلوب التأملي - الإندفاعي وعلاقته بحل المشكلات لدى طلاب وطالبات كلية التربية بجامعة الكويت [نص مطبوع ] / د. قاسم علي الصراف, مؤلف . - 1986 . - ص134-ص163.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص134-ص163
خلاصة :
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن علاقة الأسلوب التأملي – الاندفاعي بحل المشكلات لدى طلاب وطالبات كلية التربية بجامعة الكويت .
وقد أجريت الدراسة على عينة من الطلبة قوامها 98 طالبا وطالبة من مختلف التخصصات بالكلية ، وبعد تطبيق اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) على العينة الكلية ، أمكن تقسيم الطلبة إلى مجموعتين :
التأمليين والاندفاعيين ، حيث بلغ عدد التأمليين 36 طالبا وطالبة وعدد الاندفاعيين 34 طالبا وطالبة ، وقد تم بعد ذلك تطبيق اختبار حل المشكلات على هاتين المجموعتين :
وبعد تحليل البيانات توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية :
أولا : توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعة التأمليين ومجموعة الاندفاعيين تشير بأن التأمليين استغرقوا وقتا أكثر من الاندفاعيين في حلهم لبنود اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) .
ثانيا : توجد فروق دالة إحصائيا بين مجموعة التأمليين ومجموعة الاندفاعيين في عدد الأخطاء التي ارتكبوها في اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) ولصالح مجموعة التأمليين .
ثالثا : يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التأمليين والاندفاعيين فيما يتعلق بزمن الاستجابة مشيراً إلى أن التأمليين استغرقوا وقتا أطول من الاندفاعيين في حل اختبار حل المشكلات .
رابعا : يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التأمليين والاندفاعيين في عدد الأخطاء التي ارتكبوها في حلهم لمسائل حل المشكلات ولصالح التأمليين .
خامسا : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التأمليين من الذكور والتأمليين من الإناث في سرعة الاستجابة على بنود اختبار مناظرة الأشكال المألوفة (MFFT) .
سادسا : توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين التأمليين من الذكور والتأمليين من الإناث فيما يتعلق بعدد الأخطاء ولصالح عينة التأمليين من الإناث في اختبار (MFFT) .
سابعا : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين الاندفاعيين من الذكور والاندفاعيين في سرعة الاستجابة على بنود اختبار مناظرة الأشكال المألوفة
عنوان : علاقة مشكلات التوافق في المراهقة بإدراك المعاملة الوالدية في الطفولة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : مرسي، كمال إبراهيم, مؤلف تاريخ النشر : 1986 مقالة في الصفحة: ص102-ص133 اللغة : عربي (ara) خلاصة : أجرى الباحث اختبار بل للتوافق مع استبيان المعاملة الوالدية على 144 طالبا ، وافترض وجود علاقة سالبة بين مشكلات التوافق في المراهقة وإدراك التقبل والحث على الإنجاز من الوالدين في الطفولة ، وعلاقة موجبة بين هذه المشكلات وإدراك عدم التقبل من الوالدين في الطفولة . وأيدت النتائج صحة الفروض حيث تراوحت معاملات ارتباط الدرجات على مقاييس مشكلات التوافق بين -15 و44, مع الدرجات على مقياس التقبل ، وبين -19 ، و-37, مع الدرجات على مقياسي الحث على الإنجاز ، وبين 24, و 57, ومع الدرجات على مقياس عدم التقبل .. وهي معاملات ارتباط دالة إحصائياً في معظمها . وناقش الباحث نتائجه في ضوء نظريات علم النفس الدينامي والسلوكية والتعلم الاجتماعي وسمات الشخصية . وانتهى منها إلى الآتي : تزايد مشكلات التوافق في المراهقة مع إدراك عدم التقبل من الوالدين وتناقصها مع إدراك التقبل والحث على الإنجاز منها في الطفولة . ارتباط مشكلات التوافق المنزلي بالمعاملة من الأب أكثر منها بالمعاملة من الأم . ارتباط مشكلات التوافق الصحي بالمعاملة من الأم أكثر منها بالمعاملة مع الأب . ارتباط مشكلات التوافق الاجتماعي والانفعالي والعام بإدراك عدم التقبل من الأم أكثر منها بإدراك عدم التقبل من الأب . وتدل هذه الاستنتاجات على ارتباط مشكلات التوافق في المراهقة بعوامل من خارج المراهقة ، وهي بذلك لا تؤيد صحة نظرية ستانلي هول ، والتي تعتبر المراهقة مرحلة عواصف وضغوط بطبيعتها
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص102-ص133[مقالة] علاقة مشكلات التوافق في المراهقة بإدراك المعاملة الوالدية في الطفولة [نص مطبوع ] / مرسي، كمال إبراهيم, مؤلف . - 1986 . - ص102-ص133.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 10 (فصلي) . - ص102-ص133
خلاصة : أجرى الباحث اختبار بل للتوافق مع استبيان المعاملة الوالدية على 144 طالبا ، وافترض وجود علاقة سالبة بين مشكلات التوافق في المراهقة وإدراك التقبل والحث على الإنجاز من الوالدين في الطفولة ، وعلاقة موجبة بين هذه المشكلات وإدراك عدم التقبل من الوالدين في الطفولة . وأيدت النتائج صحة الفروض حيث تراوحت معاملات ارتباط الدرجات على مقاييس مشكلات التوافق بين -15 و44, مع الدرجات على مقياس التقبل ، وبين -19 ، و-37, مع الدرجات على مقياسي الحث على الإنجاز ، وبين 24, و 57, ومع الدرجات على مقياس عدم التقبل .. وهي معاملات ارتباط دالة إحصائياً في معظمها . وناقش الباحث نتائجه في ضوء نظريات علم النفس الدينامي والسلوكية والتعلم الاجتماعي وسمات الشخصية . وانتهى منها إلى الآتي : تزايد مشكلات التوافق في المراهقة مع إدراك عدم التقبل من الوالدين وتناقصها مع إدراك التقبل والحث على الإنجاز منها في الطفولة . ارتباط مشكلات التوافق المنزلي بالمعاملة من الأب أكثر منها بالمعاملة من الأم . ارتباط مشكلات التوافق الصحي بالمعاملة من الأم أكثر منها بالمعاملة مع الأب . ارتباط مشكلات التوافق الاجتماعي والانفعالي والعام بإدراك عدم التقبل من الأم أكثر منها بإدراك عدم التقبل من الأب . وتدل هذه الاستنتاجات على ارتباط مشكلات التوافق في المراهقة بعوامل من خارج المراهقة ، وهي بذلك لا تؤيد صحة نظرية ستانلي هول ، والتي تعتبر المراهقة مرحلة عواصف وضغوط بطبيعتها
