المجلة التربوية . 12تنويه التاريخ: فصلي الظاهر يوم : 02/04/1987 |
نسخ(0)
وضع | |||
---|---|---|---|
أي نسخة |
تجريد
أثر استخدام بعض الوسائل التعليمية على المقدرة على الإبداع الفني دراسة تجريبية / محمد سليمان المشيقح - عبدالمطلب القريطي in المجلة التربوية, 12 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : أثر استخدام بعض الوسائل التعليمية على المقدرة على الإبداع الفني دراسة تجريبية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : محمد سليمان المشيقح - عبدالمطلب القريطي, مؤلف تاريخ النشر : 1987 مقالة في الصفحة: ص77-ص97 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
استهدف هذا البحث دراسة أثر استخدام بعض الوسائل التعليمية على المقدرة على الإبداع الفني ، حيث تكونت العينة من خمسين طالبا من قسم التربية الفنية بكلية التربية بجامعة الملك سعود اختيروا بالطريقة العشوائية ، ووزعوا على مجموعتين متكافئتين من حيث مستوى الإبداع الفني، إحداهما ضابطة من 23 طالبا متوسط أعمارهم الزمنية 22,95 سنة، والأخرى تجريبية من 27 طالبا متوسط أعمارهم الزمنية 23,15 سنة .
طلب إلى كل من المجموعتين إنتاج تصميم غلاف كتاب عن الفنون الإسلامية باستخدام خامات وأدوات معينة، ووفق تعليمات لفظية محددة، ثم صحح الإنتاج الفني باستخدام مقياس تقدير للإبداع الفني في التصميم صمم لأغراض البحث . ثم أعيد تطبيق التجربة بعد 34 يوما بالطريقة نفسها على المجموعة الضابطة ، بينا استخدمت بعض الوسائل التعليمية البصرية في التدريس للمجموعة التجريبية قبل أن يطلب إليهم عمل التصميم. ثم صحح الإنتاج الفني للمجموعتين باستخدام مقياس تقدير الإبداع الفني .
عولجت النتائج إحصائيا باستخدام مقياس (ت)، وأوضحت النتائج أن هناك فروقا دالة إحصائيا عند مستوى 0,05 بين متوسطي درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية بعد استخدام الوسائل التعليمية وذلك لصالح المجموعة التجريبية، وأن هناك فروقا دالة إحصائيا عند مستوى 0,01 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية قبل استخدام الوسائل التعليمية في التدريس وبعدها لصالح التطبيق البعدي، ولم تثبت النتائج فروقا جوهرية بين متوسطي درجات أفراد المجموعة الضابطة في كلا المرتين
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص77-ص97[مقالة] أثر استخدام بعض الوسائل التعليمية على المقدرة على الإبداع الفني دراسة تجريبية [نص مطبوع ] / محمد سليمان المشيقح - عبدالمطلب القريطي, مؤلف . - 1987 . - ص77-ص97.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص77-ص97
خلاصة :
استهدف هذا البحث دراسة أثر استخدام بعض الوسائل التعليمية على المقدرة على الإبداع الفني ، حيث تكونت العينة من خمسين طالبا من قسم التربية الفنية بكلية التربية بجامعة الملك سعود اختيروا بالطريقة العشوائية ، ووزعوا على مجموعتين متكافئتين من حيث مستوى الإبداع الفني، إحداهما ضابطة من 23 طالبا متوسط أعمارهم الزمنية 22,95 سنة، والأخرى تجريبية من 27 طالبا متوسط أعمارهم الزمنية 23,15 سنة .
طلب إلى كل من المجموعتين إنتاج تصميم غلاف كتاب عن الفنون الإسلامية باستخدام خامات وأدوات معينة، ووفق تعليمات لفظية محددة، ثم صحح الإنتاج الفني باستخدام مقياس تقدير للإبداع الفني في التصميم صمم لأغراض البحث . ثم أعيد تطبيق التجربة بعد 34 يوما بالطريقة نفسها على المجموعة الضابطة ، بينا استخدمت بعض الوسائل التعليمية البصرية في التدريس للمجموعة التجريبية قبل أن يطلب إليهم عمل التصميم. ثم صحح الإنتاج الفني للمجموعتين باستخدام مقياس تقدير الإبداع الفني .
عولجت النتائج إحصائيا باستخدام مقياس (ت)، وأوضحت النتائج أن هناك فروقا دالة إحصائيا عند مستوى 0,05 بين متوسطي درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية بعد استخدام الوسائل التعليمية وذلك لصالح المجموعة التجريبية، وأن هناك فروقا دالة إحصائيا عند مستوى 0,01 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية قبل استخدام الوسائل التعليمية في التدريس وبعدها لصالح التطبيق البعدي، ولم تثبت النتائج فروقا جوهرية بين متوسطي درجات أفراد المجموعة الضابطة في كلا المرتينمدى الفروق في أداء الطلبة لمهارة تحديد الجهات الفرعية حسب مستوى الصف التعليمي وجنس الطالب / جودت احمد سعادة - قاسم حسين بدر - غازي جمال خليفة in المجلة التربوية, 12 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : مدى الفروق في أداء الطلبة لمهارة تحديد الجهات الفرعية حسب مستوى الصف التعليمي وجنس الطالب نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : جودت احمد سعادة - قاسم حسين بدر - غازي جمال خليفة, مؤلف تاريخ النشر : 1987 مقالة في الصفحة: ص11-ص36 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى اختبار الفرضيات التالية :
الفرضية الأولى : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية (×=0,05) بين متوسطات اكتساب الطلبة لمهارة تحديد الجهات الفرعية ، بصرف النظر عن جنسهم، تُعزى للمتسوى التعليمي .
الفرضية الثانية : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية (×=0,05) بين متوسطات اكتساب الطلاب، ومتوسط اكتساب الطالبات لمهارة تحديد الجهات الفرعية للخريطة الجغرافية .
الفرضية الثالثة : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية (×=0,05) في اكتساب الطلبة لمهارة تحديد الجهات الفرعية تعزى الى المستوى التعليمي وجنس الطالب .
تكونت عينة الدراسة من (1150) طالبا وطالبة ، موزعين على (50) شعبة صفية في المدارس التابع لمكتب أيدون للتربية والتعليم ، موزعة بالتساوي على الذكور والإناث، وعلى خمس مستويات تعليمية هي : الصف السادس الابتدائي ، والصفوف الأول والثاني والثالث الإعدادية ، والصف الأول الثانوي العام . وقد خص كل صف من هذه الصفوف عشر شعب صفية ، منها خمس شعب للذكور ، وخمس شعب للإناث، جرى اختيارها بالطريقة العشوائية البسيطة ، بحيث تم اختيار المدارس أولا، ثم الشُعب ثانيا ، ثم الطلاب ثالثا وبالطريقة العشوائية المنظمة .
واستخدمت في هذه الدراسة أداة قياس اشتملت على (50) فقرة من نوع الاختيار من متعدد لمهارة تحديد الجهات الفرعية للخريطة الجغرافية من إعداد وبناء (جودت أحمد سعادة) ، وقد صممت الأداة على أساس أربع جهات فرعية هي الشمال الشرقي والجنوبي الشرقي، والمشال الغربية ، والجنوب الغربي . وجرى التأكد من الصدق البنائي لأداة القياس بعرضها على لجنة محكمين من ذوى الاختصاص في جامعة اليرموك ، ومختلف المكاتب التعليمية التابعة لدائرة التربية والتعليم لمحافظة إربد الأردنية .
كما جرى التأكد من ثبات أداة القياس بواسطة دراسة استطلاعية على عينة تجريبية من الطلبة شملت المستويات التعليمية الخمسة من الذكور والإناث، مكونة من (345) طالبا وطالبة . وتراوحت معاملات الثبات في المستويات التعليمية الخمسة باستخدام معادية كودر ريتشاردسون (20) (KR20) بين 0,90 – 0,94 .
من أجل تحليل البيانات، تم استخدام التباين لاختيار الفرضيات الصفرية الثلاث . وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي :
وجود فروق ذي دلالة إحصائية (×=0,01) بيم متوسطات اكتساب الطلبة في الصف السادس الابتدائي ، والصفوف الأول والثاني والثالث الإعدادية ، والصف الأول الثانوي بصرف النظر عن جنسهم، لمهارة تحديد الجهات الفرعية للخريطة الجغرافية تُعزى للمتسوى التعليمي .
وجود فروق ذي دلالة إحصائية (×=0,01) بين متوسط اكتساب الطلاب ومتوسط اكتساب الطالبات لمهارة تحديد جهات الخريطة الجغرافية الفرعية ، بصرف الن
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص11-ص36[مقالة] مدى الفروق في أداء الطلبة لمهارة تحديد الجهات الفرعية حسب مستوى الصف التعليمي وجنس الطالب [نص مطبوع ] / جودت احمد سعادة - قاسم حسين بدر - غازي جمال خليفة, مؤلف . - 1987 . - ص11-ص36.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص11-ص36
خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى اختبار الفرضيات التالية :
الفرضية الأولى : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية (×=0,05) بين متوسطات اكتساب الطلبة لمهارة تحديد الجهات الفرعية ، بصرف النظر عن جنسهم، تُعزى للمتسوى التعليمي .
الفرضية الثانية : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية (×=0,05) بين متوسطات اكتساب الطلاب، ومتوسط اكتساب الطالبات لمهارة تحديد الجهات الفرعية للخريطة الجغرافية .
الفرضية الثالثة : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية (×=0,05) في اكتساب الطلبة لمهارة تحديد الجهات الفرعية تعزى الى المستوى التعليمي وجنس الطالب .
تكونت عينة الدراسة من (1150) طالبا وطالبة ، موزعين على (50) شعبة صفية في المدارس التابع لمكتب أيدون للتربية والتعليم ، موزعة بالتساوي على الذكور والإناث، وعلى خمس مستويات تعليمية هي : الصف السادس الابتدائي ، والصفوف الأول والثاني والثالث الإعدادية ، والصف الأول الثانوي العام . وقد خص كل صف من هذه الصفوف عشر شعب صفية ، منها خمس شعب للذكور ، وخمس شعب للإناث، جرى اختيارها بالطريقة العشوائية البسيطة ، بحيث تم اختيار المدارس أولا، ثم الشُعب ثانيا ، ثم الطلاب ثالثا وبالطريقة العشوائية المنظمة .
واستخدمت في هذه الدراسة أداة قياس اشتملت على (50) فقرة من نوع الاختيار من متعدد لمهارة تحديد الجهات الفرعية للخريطة الجغرافية من إعداد وبناء (جودت أحمد سعادة) ، وقد صممت الأداة على أساس أربع جهات فرعية هي الشمال الشرقي والجنوبي الشرقي، والمشال الغربية ، والجنوب الغربي . وجرى التأكد من الصدق البنائي لأداة القياس بعرضها على لجنة محكمين من ذوى الاختصاص في جامعة اليرموك ، ومختلف المكاتب التعليمية التابعة لدائرة التربية والتعليم لمحافظة إربد الأردنية .
كما جرى التأكد من ثبات أداة القياس بواسطة دراسة استطلاعية على عينة تجريبية من الطلبة شملت المستويات التعليمية الخمسة من الذكور والإناث، مكونة من (345) طالبا وطالبة . وتراوحت معاملات الثبات في المستويات التعليمية الخمسة باستخدام معادية كودر ريتشاردسون (20) (KR20) بين 0,90 – 0,94 .
من أجل تحليل البيانات، تم استخدام التباين لاختيار الفرضيات الصفرية الثلاث . وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي :
وجود فروق ذي دلالة إحصائية (×=0,01) بيم متوسطات اكتساب الطلبة في الصف السادس الابتدائي ، والصفوف الأول والثاني والثالث الإعدادية ، والصف الأول الثانوي بصرف النظر عن جنسهم، لمهارة تحديد الجهات الفرعية للخريطة الجغرافية تُعزى للمتسوى التعليمي .
وجود فروق ذي دلالة إحصائية (×=0,01) بين متوسط اكتساب الطلاب ومتوسط اكتساب الطالبات لمهارة تحديد جهات الخريطة الجغرافية الفرعية ، بصرف النبناء اختبار موضوعي لقياس التحصيل في التربية العامة / يونس ناصر in المجلة التربوية, 12 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : بناء اختبار موضوعي لقياس التحصيل في التربية العامة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : يونس ناصر, مؤلف تاريخ النشر : 1987 مقالة في الصفحة: ص37-ص76 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
يهدف هذا البحث إلى بناء وتحليل اختبار موضوعي لقياس التحصيل بمادة التربية العامة المقررة لطلاب الصف الثاني من دور المعلمين والمعلمات، نظام السنتين بعد الشهادة الثانوية بالقطر العربية السوري .
واقتضى بناء الاختبار ووضعه في صيغته النهائية اعتماد المنهج الوصفي التحليلي واتباع الخطوات التالية :
خطوة الاسترشاد : وبها تم الرجوع الى بعض أدوات التحصيل المشابهة والاطلاع المرجعي للاختبار تمهيدا لوضعه في شكله الأولى .
خطوة تصميم الاختبار : وشملت اشتقاق (64) هدفا سلوكيا للاختبار في مستويات التذكر والفهم والتطبيق .
وشملت خطوة التصميم أيضا وضع مفردات الاختبار التي تضمنت بالإضافة إلى التعليمات مائة سؤال في المستويات المعرفية الثلاثة السابقة .
خطوة التحليل الإحصائي لمفردات الاختبار : تم عرض الصورة الأولية للاختبار على بعض الخبراء لتقويمها وطبقت على عينات تجريبية لاختبار سهولة مفرداتها وقدرتها على التمييز مما ساعد في إعادة ترتيبها وتنقيتها وتحسينها .
خطوة التأكد من صدق الاختبار وموضوعيته : بعد أن حللت مفردات الاختبار إحصائيا واستكملت النواقص التي كشف عنها التحليل وضع الاختبار في صيغته الجديدة، وطبق عل عينات تجريبية للتأكد من صدقه وثباته وموضوعيته قبل أن يقر نهائيا ويصبح صالحا للاستخدام وحسب صدقه باللجوء إلى طريقة المقارنة الطرفية بين المتوسطات وطريقة الصدق الذاتي .
وحسب ثباته بطريقة التجزئة النصفية وطريقة إعادة الاختبار، وتم التأكد من موضوعيته بحساب الارتباط بين الدرجات التي وضعها مصححان لإجابات عينة تجريبية طبق الاختبار عليها .
وهكذا يكون الاختبار التحصيلي الموضوعي لمادة التربية قد اكتمل بناؤه وتم التأكد من صدقه وثباته وموضوعيته بدلالة إحصائية عند المستوى (0,01) وبثقة تصل الى 99% وأصبح يتكون في صيغته النهائية من مائة سؤال منها (40) في مستوى التذكر و(25) في مستوى الفهم و(35) في مستوى التطبيق وأرفقت بالاختبار ورقتا إجابة للطالب وله مفتاح التصحيح .
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص37-ص76[مقالة] بناء اختبار موضوعي لقياس التحصيل في التربية العامة [نص مطبوع ] / يونس ناصر, مؤلف . - 1987 . - ص37-ص76.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص37-ص76
خلاصة :
يهدف هذا البحث إلى بناء وتحليل اختبار موضوعي لقياس التحصيل بمادة التربية العامة المقررة لطلاب الصف الثاني من دور المعلمين والمعلمات، نظام السنتين بعد الشهادة الثانوية بالقطر العربية السوري .
واقتضى بناء الاختبار ووضعه في صيغته النهائية اعتماد المنهج الوصفي التحليلي واتباع الخطوات التالية :
خطوة الاسترشاد : وبها تم الرجوع الى بعض أدوات التحصيل المشابهة والاطلاع المرجعي للاختبار تمهيدا لوضعه في شكله الأولى .
خطوة تصميم الاختبار : وشملت اشتقاق (64) هدفا سلوكيا للاختبار في مستويات التذكر والفهم والتطبيق .
وشملت خطوة التصميم أيضا وضع مفردات الاختبار التي تضمنت بالإضافة إلى التعليمات مائة سؤال في المستويات المعرفية الثلاثة السابقة .
خطوة التحليل الإحصائي لمفردات الاختبار : تم عرض الصورة الأولية للاختبار على بعض الخبراء لتقويمها وطبقت على عينات تجريبية لاختبار سهولة مفرداتها وقدرتها على التمييز مما ساعد في إعادة ترتيبها وتنقيتها وتحسينها .
خطوة التأكد من صدق الاختبار وموضوعيته : بعد أن حللت مفردات الاختبار إحصائيا واستكملت النواقص التي كشف عنها التحليل وضع الاختبار في صيغته الجديدة، وطبق عل عينات تجريبية للتأكد من صدقه وثباته وموضوعيته قبل أن يقر نهائيا ويصبح صالحا للاستخدام وحسب صدقه باللجوء إلى طريقة المقارنة الطرفية بين المتوسطات وطريقة الصدق الذاتي .
وحسب ثباته بطريقة التجزئة النصفية وطريقة إعادة الاختبار، وتم التأكد من موضوعيته بحساب الارتباط بين الدرجات التي وضعها مصححان لإجابات عينة تجريبية طبق الاختبار عليها .
وهكذا يكون الاختبار التحصيلي الموضوعي لمادة التربية قد اكتمل بناؤه وتم التأكد من صدقه وثباته وموضوعيته بدلالة إحصائية عند المستوى (0,01) وبثقة تصل الى 99% وأصبح يتكون في صيغته النهائية من مائة سؤال منها (40) في مستوى التذكر و(25) في مستوى الفهم و(35) في مستوى التطبيق وأرفقت بالاختبار ورقتا إجابة للطالب وله مفتاح التصحيح .المبادئ والمناهج التربوية من وصايا الخلفاء وولاة بني أمية لمؤدبي اولادهم / أمين بدر الكخن - عبدالله الرشدان in المجلة التربوية, 12 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : المبادئ والمناهج التربوية من وصايا الخلفاء وولاة بني أمية لمؤدبي اولادهم نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : أمين بدر الكخن - عبدالله الرشدان, مؤلف تاريخ النشر : 1987 مقالة في الصفحة: ص97-ص120 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدفت الدراسة الى استخلاص المبادئ التربوية والتعليمية المستمدة من وصايا الخلفاء والأمراء لمؤدبي أبنائهم في العصر الأموي . كما تناولت الدراسة إلقاء الأضواء على طبيعة المناهج التعليمية فيها . وقد تم استخلاص العديد من المبادئ التربوية التى تعتبر المعين والمصدر لكثير من مبادئ التربية الحديثة .
وامتازت مناهج تعليم الأمراء بتنمية الشخصية المتكاملة ، والإعداد الثقافي الشامل ، والاهتمام بالناحيتين النظرية والعملية ، وغلبة الهدف الديني والخلقي، ومراعاة النواحي النفسية في التعليم، والتركيز على اللغة العربية، وراعت تقويم نموهم الشامل . وأظهرت الدراسة أن التدريس عند المؤدبين كان يعتمد على نشاط الأمير وفعالي
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص97-ص120[مقالة] المبادئ والمناهج التربوية من وصايا الخلفاء وولاة بني أمية لمؤدبي اولادهم [نص مطبوع ] / أمين بدر الكخن - عبدالله الرشدان, مؤلف . - 1987 . - ص97-ص120.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص97-ص120
خلاصة :
هدفت الدراسة الى استخلاص المبادئ التربوية والتعليمية المستمدة من وصايا الخلفاء والأمراء لمؤدبي أبنائهم في العصر الأموي . كما تناولت الدراسة إلقاء الأضواء على طبيعة المناهج التعليمية فيها . وقد تم استخلاص العديد من المبادئ التربوية التى تعتبر المعين والمصدر لكثير من مبادئ التربية الحديثة .
وامتازت مناهج تعليم الأمراء بتنمية الشخصية المتكاملة ، والإعداد الثقافي الشامل ، والاهتمام بالناحيتين النظرية والعملية ، وغلبة الهدف الديني والخلقي، ومراعاة النواحي النفسية في التعليم، والتركيز على اللغة العربية، وراعت تقويم نموهم الشامل . وأظهرت الدراسة أن التدريس عند المؤدبين كان يعتمد على نشاط الأمير وفعاليالمعوقات التي تحول دون تحقيق الأهداف التربوية في المرحلة الابتدائية في منطقة الجهراء التعليمية / بشير صالح الرشيدي in المجلة التربوية, 12 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : المعوقات التي تحول دون تحقيق الأهداف التربوية في المرحلة الابتدائية في منطقة الجهراء التعليمية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : بشير صالح الرشيدي, مؤلف تاريخ النشر : 1987 مقالة في الصفحة: ص144-ص186 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى استطلاع آراء العاملين في المرحلة الابتدائية – نظار وموجهين ومدرسين – حول بعض السلبيات التي تحول دون تحقيق الأهداف التربوية وتقديم معلومات وصفية تحليلية حول هذه السلبيات لتكون في متناول أصحاب القرار عند إحداث تغييرات إدارية أو إصلاحات تربوية في النظام التربوي .
وقد اقتصرت هذه الدراسة على المرحلة الابتدائية في منطقة الجهراء التعليمية حيث وزعت استبانه أعدت لهذا الغرض على 150 فردا من العاملين في تلك المنطقة التعليمية .
وتوصلت هذه الدراسة إلى أن أهم المشكلات التي تواجه العاملين في المرحلة الابتدائية في منطقة الجهراء التعليمية هي :
الكثافة العددية في الفصول الدراسية .
زيادة نصاب المدرسين .
عدم تعاون الأسرة مع المدرسة .
مما يترتب عليه انخفاض في الإنتاجية وإعاقة في تحقيق الأهداف التربوية .
وأسفرت هذه الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الإداريين والمدرسين فيما يتعلق بمشكلة (تأخر الكتب الدراسية) .
وإن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث حول القضايا التالية :
عدم تقنين معايير الأهداف .
كثرة الأهداف وتشعبها .
عدم وجود حوافز لتحقيق الأهداف .
كثرة الأعمال الإدارية التي يكلف بها المدرسون .
وجاءت الفروق ذات دلالة إحصائية بين الكويتيين وغير الكويتيين في مشكلة كثرة التكاليف الإدارية التي يكلف بها المدرسون
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص144-ص186[مقالة] المعوقات التي تحول دون تحقيق الأهداف التربوية في المرحلة الابتدائية في منطقة الجهراء التعليمية [نص مطبوع ] / بشير صالح الرشيدي, مؤلف . - 1987 . - ص144-ص186.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 12 (فصلي) . - ص144-ص186
خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى استطلاع آراء العاملين في المرحلة الابتدائية – نظار وموجهين ومدرسين – حول بعض السلبيات التي تحول دون تحقيق الأهداف التربوية وتقديم معلومات وصفية تحليلية حول هذه السلبيات لتكون في متناول أصحاب القرار عند إحداث تغييرات إدارية أو إصلاحات تربوية في النظام التربوي .
وقد اقتصرت هذه الدراسة على المرحلة الابتدائية في منطقة الجهراء التعليمية حيث وزعت استبانه أعدت لهذا الغرض على 150 فردا من العاملين في تلك المنطقة التعليمية .
وتوصلت هذه الدراسة إلى أن أهم المشكلات التي تواجه العاملين في المرحلة الابتدائية في منطقة الجهراء التعليمية هي :
الكثافة العددية في الفصول الدراسية .
زيادة نصاب المدرسين .
عدم تعاون الأسرة مع المدرسة .
مما يترتب عليه انخفاض في الإنتاجية وإعاقة في تحقيق الأهداف التربوية .
وأسفرت هذه الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الإداريين والمدرسين فيما يتعلق بمشكلة (تأخر الكتب الدراسية) .
وإن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث حول القضايا التالية :
عدم تقنين معايير الأهداف .
كثرة الأهداف وتشعبها .
عدم وجود حوافز لتحقيق الأهداف .
كثرة الأعمال الإدارية التي يكلف بها المدرسون .
وجاءت الفروق ذات دلالة إحصائية بين الكويتيين وغير الكويتيين في مشكلة كثرة التكاليف الإدارية التي يكلف بها المدرسون