|
نسخ(0)
| وضع | |||
|---|---|---|---|
| أي نسخة | |||
تجريد
دراسة تجريبية لمعرفة الأثر الاتصالي التعليمي لنموذج لوحة مفاتيح الآلة الكاتبة العربية كوسيلة تعليمية لتنمية المهارات الطباعية / عبدالرحمن إبراهيم الشاعر in المجلة التربوية, 19 (فصلي)
عنوان : دراسة تجريبية لمعرفة الأثر الاتصالي التعليمي لنموذج لوحة مفاتيح الآلة الكاتبة العربية كوسيلة تعليمية لتنمية المهارات الطباعية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبدالرحمن إبراهيم الشاعر, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص131-ص148 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
تهدف هذه الدراسة إلى اختبار الأثر الاتصالي التعليمي لنموذج لوحة مفاتيح الآلة الكاتبة العربية كوسيلة تعليمية رئيسة في تنمية المهارات الطباعية الأساسية للمتدربين الجدد بمركز خدمة المجتمع بجامعة الملك سعود بالرياض . اشترك في هذه التجربة (37) دارساً أجري عليهم امتحان قبلي ، وامتحان بعدي ، شمل جميع المهارات الطباعية المطلوب التدريب عليها في هذا البرنامج .
في هذه الدراسة تم صياغة فرضية واحدة وضعت في صورتها الصفرية (Null hypothesis) لا يوجد فرق معنوي بين متوسط درجات المتدربين بعد حصولهم على البرنامج بمتوسط درجاتهم قبل تعرضهم لهذا البرنامج ، وذلك على المستوى الاحتمالي 0,05 وقد استخدمت المعالجة الإحصائية التالية :
تحديد درجات كل متدرب على الاختبارين القبلي والبعدي .
تحديد الفروق في درجات المتدربين .
استخدام اختبار (T) لتحديد ما إذا كانت الفروق بين درجات المتدربين ذات دلالة إحصائية عند المستوى الاحتمالي 0,05 .
تم تحويل مركز فئات درجات المتدربين المتحصل عليها في الاختبارين القبلي والبعدي إلى وحدات قياسية ، وحساب التكرار النسبي .
لقد أشارت نتائج هذه الدراسة إلى أنه يوجد فروق معنوية بين متوسط درجات المتدربين قبل التعرض للبرنامج وبعده عند المستوى الاحتمالي 0,01 ، مما يؤكد كفاءة الوسيلة التعليمية المستخدمة .
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص131-ص148[مقالة] دراسة تجريبية لمعرفة الأثر الاتصالي التعليمي لنموذج لوحة مفاتيح الآلة الكاتبة العربية كوسيلة تعليمية لتنمية المهارات الطباعية [نص مطبوع ] / عبدالرحمن إبراهيم الشاعر, مؤلف . - 1989 . - ص131-ص148.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص131-ص148
خلاصة :
تهدف هذه الدراسة إلى اختبار الأثر الاتصالي التعليمي لنموذج لوحة مفاتيح الآلة الكاتبة العربية كوسيلة تعليمية رئيسة في تنمية المهارات الطباعية الأساسية للمتدربين الجدد بمركز خدمة المجتمع بجامعة الملك سعود بالرياض . اشترك في هذه التجربة (37) دارساً أجري عليهم امتحان قبلي ، وامتحان بعدي ، شمل جميع المهارات الطباعية المطلوب التدريب عليها في هذا البرنامج .
في هذه الدراسة تم صياغة فرضية واحدة وضعت في صورتها الصفرية (Null hypothesis) لا يوجد فرق معنوي بين متوسط درجات المتدربين بعد حصولهم على البرنامج بمتوسط درجاتهم قبل تعرضهم لهذا البرنامج ، وذلك على المستوى الاحتمالي 0,05 وقد استخدمت المعالجة الإحصائية التالية :
تحديد درجات كل متدرب على الاختبارين القبلي والبعدي .
تحديد الفروق في درجات المتدربين .
استخدام اختبار (T) لتحديد ما إذا كانت الفروق بين درجات المتدربين ذات دلالة إحصائية عند المستوى الاحتمالي 0,05 .
تم تحويل مركز فئات درجات المتدربين المتحصل عليها في الاختبارين القبلي والبعدي إلى وحدات قياسية ، وحساب التكرار النسبي .
لقد أشارت نتائج هذه الدراسة إلى أنه يوجد فروق معنوية بين متوسط درجات المتدربين قبل التعرض للبرنامج وبعده عند المستوى الاحتمالي 0,01 ، مما يؤكد كفاءة الوسيلة التعليمية المستخدمة .
عنوان : السيطرة المخية والإبداع كأساس لبناء المناهج (دراسة ميدانية) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبدالله عكله هاشم - مصري عبدالحميد حنورة, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص149-ص164 اللغة : عربي (ara) خلاصة : الهدف من هذه الدراسة هو الكشف عن الفروق في بعض الخصائص العقلية والوجدانية بين الذكور والإناث من طلاب القسمين الأدبي والعلمي بالمرحلة الثانوية بالكويت وعلاقة ذلك بالسيطرة الجانبية لنصفي المخ .
ومن أجل تحقيق هذا الهدف تم تطبيق عدد من مقاييس الإبداع لجلفورد وتورنس ؟ ولقياس السيطرة المخية استخدما مقياس تورنس ومقياس الهاشم وحنورة . وطبقت هذه المقاييس بعد التأكد من ثباتها ومصداقيتها على 96 طالبا وطالبة من الأقسام العلمية والأدبية .
أما من حيث التحليلات الإحصائية فقد تم حساب المتوسطات والانحرافات المعيارية لكل مقياس في كل مجموعة (بنين/ بنات/ أدبي/ علمي) وكذلك معرفة درجات الإناث معا والبنين معا ، وأيضا لطلاب الأدبي معا ولطلاب العلمي معا ، كما حسبت درجات (ت) بين المجموعات في كل اختبار بين المستويات (المجموعات) المشار إليها . ولقد أظهرت النتائج ما يلي : تفوق طلاب الأدبي في الطلاقة والمرونة (خطوط) ، بينما تفوق طلاب القسم العلمي في المقاييس الإبداعية اللفظية ، ولم تظهر فروق في مقياس تورك .
بالنسبة للجنس ظهر تفوق الإناث في الطلاقة والأصالة والمرونة ، وهو ما يشير إلى تفوق البنات في السلوك الإبداعي
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص149-ص164[مقالة] السيطرة المخية والإبداع كأساس لبناء المناهج (دراسة ميدانية) [نص مطبوع ] / عبدالله عكله هاشم - مصري عبدالحميد حنورة, مؤلف . - 1989 . - ص149-ص164.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص149-ص164
خلاصة : الهدف من هذه الدراسة هو الكشف عن الفروق في بعض الخصائص العقلية والوجدانية بين الذكور والإناث من طلاب القسمين الأدبي والعلمي بالمرحلة الثانوية بالكويت وعلاقة ذلك بالسيطرة الجانبية لنصفي المخ .
ومن أجل تحقيق هذا الهدف تم تطبيق عدد من مقاييس الإبداع لجلفورد وتورنس ؟ ولقياس السيطرة المخية استخدما مقياس تورنس ومقياس الهاشم وحنورة . وطبقت هذه المقاييس بعد التأكد من ثباتها ومصداقيتها على 96 طالبا وطالبة من الأقسام العلمية والأدبية .
أما من حيث التحليلات الإحصائية فقد تم حساب المتوسطات والانحرافات المعيارية لكل مقياس في كل مجموعة (بنين/ بنات/ أدبي/ علمي) وكذلك معرفة درجات الإناث معا والبنين معا ، وأيضا لطلاب الأدبي معا ولطلاب العلمي معا ، كما حسبت درجات (ت) بين المجموعات في كل اختبار بين المستويات (المجموعات) المشار إليها . ولقد أظهرت النتائج ما يلي : تفوق طلاب الأدبي في الطلاقة والمرونة (خطوط) ، بينما تفوق طلاب القسم العلمي في المقاييس الإبداعية اللفظية ، ولم تظهر فروق في مقياس تورك .
بالنسبة للجنس ظهر تفوق الإناث في الطلاقة والأصالة والمرونة ، وهو ما يشير إلى تفوق البنات في السلوك الإبداعي
عنوان : تقدير اختصاصي التقنيات التربوية وأمناء المكتبات المدرسية لأهمية وظائف هذا المجال وكفاءتهم على أدائها نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : حسين حمدي الطوبجي, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص165-ص190 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
قامت الجهات المعنية بالتقنيات والمكتبات بتحديد المهام التي يؤديها العاملون في هذا المجال ، وحصرها تحت عدد من الوظائف الرئيسة المهمة . وقد ساعد ذلك على تصميم مجالات الخبرة التي تؤدي إلى تنمية الكفايات والمهارات اللازمة لأداء هذه المهام .
وتقوم هذه الدراسة باستطلاع آراء اختصاصي التقنيات وأمناء المكتبات لمعرفة مدى تقديرهم للأهمية النسبية لهذه الوظائف وكفاءتهم على أداء المهام المطلوبة منها .
وقد أظهرت نتائج هذه الدراسة اتفاق أفراد العينة على تقدير أهمية هذه الوظائف ، وعند مقارنة ترتيب اختصاصي التقنيات بترتيب أمناء المكتبات لهذه الوظائف حسب أهميتها ، ظهر بينهما معامل ارتباط موجب ، يشير إلى التقارب بين الفئتين في ترتيب الأهمية ، ولكن عند مقارنة ترتيبهم لكفاءتهم الشخصية على أداء مهام هذه الوظائف ظهر بينهما معامل ارتباط سالب ، يدل على الاختلاف بين كفاءة المجموعتين على أداء هذه الوظائف .
أما عند مقارنة ترتيب كل من اختصاصي التقنيات وأمناء المكتبات ، لأهمية هذه الوظائف ، بترتيبهم لكفاءتهم على أدائها ، ظهر معامل ارتباط موجب ذو دلالة إحصائية عند مستوى 05, عند كل مجموعة .
وبذلك يمكن القول إن الوظائف التي يراها أفراد العينة مهمة هي التي تكون كفاءتهم على أدائها عالية . كما يبدو أن تقدير الأهمية والكفاءة يرتبط بطبيعة الدراسة والأعمال التي يمارسها الفرد .
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص165-ص190[مقالة] تقدير اختصاصي التقنيات التربوية وأمناء المكتبات المدرسية لأهمية وظائف هذا المجال وكفاءتهم على أدائها [نص مطبوع ] / حسين حمدي الطوبجي, مؤلف . - 1989 . - ص165-ص190.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص165-ص190
خلاصة :
قامت الجهات المعنية بالتقنيات والمكتبات بتحديد المهام التي يؤديها العاملون في هذا المجال ، وحصرها تحت عدد من الوظائف الرئيسة المهمة . وقد ساعد ذلك على تصميم مجالات الخبرة التي تؤدي إلى تنمية الكفايات والمهارات اللازمة لأداء هذه المهام .
وتقوم هذه الدراسة باستطلاع آراء اختصاصي التقنيات وأمناء المكتبات لمعرفة مدى تقديرهم للأهمية النسبية لهذه الوظائف وكفاءتهم على أداء المهام المطلوبة منها .
وقد أظهرت نتائج هذه الدراسة اتفاق أفراد العينة على تقدير أهمية هذه الوظائف ، وعند مقارنة ترتيب اختصاصي التقنيات بترتيب أمناء المكتبات لهذه الوظائف حسب أهميتها ، ظهر بينهما معامل ارتباط موجب ، يشير إلى التقارب بين الفئتين في ترتيب الأهمية ، ولكن عند مقارنة ترتيبهم لكفاءتهم الشخصية على أداء مهام هذه الوظائف ظهر بينهما معامل ارتباط سالب ، يدل على الاختلاف بين كفاءة المجموعتين على أداء هذه الوظائف .
أما عند مقارنة ترتيب كل من اختصاصي التقنيات وأمناء المكتبات ، لأهمية هذه الوظائف ، بترتيبهم لكفاءتهم على أدائها ، ظهر معامل ارتباط موجب ذو دلالة إحصائية عند مستوى 05, عند كل مجموعة .
وبذلك يمكن القول إن الوظائف التي يراها أفراد العينة مهمة هي التي تكون كفاءتهم على أدائها عالية . كما يبدو أن تقدير الأهمية والكفاءة يرتبط بطبيعة الدراسة والأعمال التي يمارسها الفرد .
عنوان : العوامل الاقتصادية والاجتماعية الكامنة خلف عزوف الأميين عن الالتحاق بمدارس محو الأمية ، بمدينة الرياض - الممكلة العربية السعودية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبدالرحمن سعد الحميدي, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص191-ص218 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
تعد مشكلة العزوف عن الالتحاق بمدارس محو الأمية من أهم المشكلات التي تواجه برامج محو الأمية في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية حيث إنها تؤدي إلى ضياع قدر لا يستهان به من الجهد والمال والوقت . وتأتي هذه الدراسة كمحاولة لمعرفة العوامل الكامنة وراء هذا العزوف . وبصورة أدق تهدف الدراسة إلى ما يلي :
تعرف العوامل الاقتصادية الكامنة خلف عزوف الأميين والأميات عن الالتحاق بمدارس محو الأمية .
تعرف العوامل الاجتماعية الكامنة خلف عزوف الأميين والأميات عن الالتحاق بمدارس محو الأمية .
تعرف أوجه الشبه والاختلاف بين الأميين والأميات فيما يتعلق بالعوامل الاجتماعية والاقتصادية الكامنة خلف العزوف عن الالتحاق بمدارس محو الأمية .
ولتحقيق هذه الأهداف ، أجريت الدراسة على مائتين وثمان وأربعين من الأميين والأميات اختيروا بطريقة عشوائية ، وهي العينة التي اعتمد عليها الباحث في التحليل الإحصائي المستخدم لفحص فروض الدراسة ، كما استخدم الباحث استبانة مكونة من ثلاثة عشر سؤالا مغلقا حدد الإجابة فيه (بنعم ، ولا) .
ولقد كانت نتيجة الدراسة على النحو التالي :
تبين من تحليل نتائج الفرضية (أ-1) أن أكثر من نصف الأميين أجابوا بالإيجاب أو ما نسبته (56%) ، وهذا يؤكد على صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (أ-2) أن غالبية الأميين أجابوا بالإيجاب أو ما نسبته (59%) وهذا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (ب-1) أن أقل من نصف الأميين أجابوا بالإيجاب ، أو ما نسبته (46%) ، وهذا لا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (ب-2) أن معظم الأميين أجابوا بالإيجاب أو ما نسبته (60%) ، وهذا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (ج-1) أن معظم الأميين أجابوا بالإيجاب ، أو ما نسبته (60%) ، وهذا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص191-ص218[مقالة] العوامل الاقتصادية والاجتماعية الكامنة خلف عزوف الأميين عن الالتحاق بمدارس محو الأمية ، بمدينة الرياض - الممكلة العربية السعودية [نص مطبوع ] / عبدالرحمن سعد الحميدي, مؤلف . - 1989 . - ص191-ص218.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص191-ص218
خلاصة :
تعد مشكلة العزوف عن الالتحاق بمدارس محو الأمية من أهم المشكلات التي تواجه برامج محو الأمية في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية حيث إنها تؤدي إلى ضياع قدر لا يستهان به من الجهد والمال والوقت . وتأتي هذه الدراسة كمحاولة لمعرفة العوامل الكامنة وراء هذا العزوف . وبصورة أدق تهدف الدراسة إلى ما يلي :
تعرف العوامل الاقتصادية الكامنة خلف عزوف الأميين والأميات عن الالتحاق بمدارس محو الأمية .
تعرف العوامل الاجتماعية الكامنة خلف عزوف الأميين والأميات عن الالتحاق بمدارس محو الأمية .
تعرف أوجه الشبه والاختلاف بين الأميين والأميات فيما يتعلق بالعوامل الاجتماعية والاقتصادية الكامنة خلف العزوف عن الالتحاق بمدارس محو الأمية .
ولتحقيق هذه الأهداف ، أجريت الدراسة على مائتين وثمان وأربعين من الأميين والأميات اختيروا بطريقة عشوائية ، وهي العينة التي اعتمد عليها الباحث في التحليل الإحصائي المستخدم لفحص فروض الدراسة ، كما استخدم الباحث استبانة مكونة من ثلاثة عشر سؤالا مغلقا حدد الإجابة فيه (بنعم ، ولا) .
ولقد كانت نتيجة الدراسة على النحو التالي :
تبين من تحليل نتائج الفرضية (أ-1) أن أكثر من نصف الأميين أجابوا بالإيجاب أو ما نسبته (56%) ، وهذا يؤكد على صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (أ-2) أن غالبية الأميين أجابوا بالإيجاب أو ما نسبته (59%) وهذا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (ب-1) أن أقل من نصف الأميين أجابوا بالإيجاب ، أو ما نسبته (46%) ، وهذا لا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (ب-2) أن معظم الأميين أجابوا بالإيجاب أو ما نسبته (60%) ، وهذا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
تبين من تحليل نتائج الفرضية (ج-1) أن معظم الأميين أجابوا بالإيجاب ، أو ما نسبته (60%) ، وهذا يؤكد صحة الفرضية التي افترضناها .
عنوان : دراسة استطلاعية في فعالية الكفايات التعليمية ومصادرها عند معلمي المرحلة الثانوية في مدينتي إربد وجرش في الأردن نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : نصر يوسف مقابله, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص219-ص252 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أثر عدد من المتغيرات في فعالية ممارسة معلمي المرحلة الثانوية للكفايات التعليمية . وهذه المتغيرات هي : الجنس والخبرات التعليمية والموضوع الدراسي الذي يدرسه المعلم ، والدرجة العلمية ، وتقويم المدير للمعلم حسب إدراكه لفعاليته في ممارسته للكفايات التعليمية ، ومعرفة مصادر تطوير الكفاية لدى المعلم . وقد تألفت عينة الدراسة من 167 معلما من الذين يدرسون في المدارس الثانوية في مدينتي اربد وجرش في الأردن . ولجمع المعلومات ، تم إعداد مقياس الفعالية وتحديد مصادرها على الكفايات التعليمية ويتألف من 50 فقرة صنفت إلى سبع مجالات . وقد تم إيجاد صدق وثبات الأداة بالطرق المعروفة في الصدق والثبات .
ولاختبار أسئلة الدراسة تم استخدام تحليل التباين أحادي المتغير (On Way Anova) كما استخدم تحليل التباين متعدد المتغيرات (MANOVA) كما استخرجت بعض الإحصائيات الوصفية التي تساعد في إبراز النتائج ومناقشتها ، وقد كانت نتائج تحليل المعلومات كما يلي :
أن المعلمين الذكور أكثر فعالية من الإناث في ممارسة الكفايات التعليمية في مجال : معرفة الموضوع الدراسي واستخدام الوسائل والأنشطة التعليمية ( = 0,5) .
ليس هناك اختلاف بين الخبرة التدريسية للمعلم ، والموضوع الدراسي الذي يدرسه ، والدرجة العلمية الحاصل عليها وبين درجة فعاليته في ممارسته للكفايات التعليمية على كل من المجالات السبعة .
إن تقدير المدير للمعلم لها علاقة ذات دلالة إحصائية ( = 0,5) مع درجة فعاليته في ممارسته للكفايات التعليمية في المجالات التالية :
معرفة الموضوع الدراسي واستخدام الوسائل والأنشطة التعليمية و التخطيط وتحديد الأهداف وتحليلها للعملية التعليمية ، ومع مجال الدافعية .
وأظهرت نتائج الدراسة أن حوالي 49,7% من معلمي المرحلة الثانوية طوروا فعاليتهم للكفايات التعليمية من خلال الخبرة في التدريس ، 8,06% من استجابات المعلمين أظهرت أن الجامعة كانت المصدر الرئيسي لتطوير فعاليتهم للكفايات التعليمية .
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص219-ص252[مقالة] دراسة استطلاعية في فعالية الكفايات التعليمية ومصادرها عند معلمي المرحلة الثانوية في مدينتي إربد وجرش في الأردن [نص مطبوع ] / نصر يوسف مقابله, مؤلف . - 1989 . - ص219-ص252.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص219-ص252
خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أثر عدد من المتغيرات في فعالية ممارسة معلمي المرحلة الثانوية للكفايات التعليمية . وهذه المتغيرات هي : الجنس والخبرات التعليمية والموضوع الدراسي الذي يدرسه المعلم ، والدرجة العلمية ، وتقويم المدير للمعلم حسب إدراكه لفعاليته في ممارسته للكفايات التعليمية ، ومعرفة مصادر تطوير الكفاية لدى المعلم . وقد تألفت عينة الدراسة من 167 معلما من الذين يدرسون في المدارس الثانوية في مدينتي اربد وجرش في الأردن . ولجمع المعلومات ، تم إعداد مقياس الفعالية وتحديد مصادرها على الكفايات التعليمية ويتألف من 50 فقرة صنفت إلى سبع مجالات . وقد تم إيجاد صدق وثبات الأداة بالطرق المعروفة في الصدق والثبات .
ولاختبار أسئلة الدراسة تم استخدام تحليل التباين أحادي المتغير (On Way Anova) كما استخدم تحليل التباين متعدد المتغيرات (MANOVA) كما استخرجت بعض الإحصائيات الوصفية التي تساعد في إبراز النتائج ومناقشتها ، وقد كانت نتائج تحليل المعلومات كما يلي :
أن المعلمين الذكور أكثر فعالية من الإناث في ممارسة الكفايات التعليمية في مجال : معرفة الموضوع الدراسي واستخدام الوسائل والأنشطة التعليمية ( = 0,5) .
ليس هناك اختلاف بين الخبرة التدريسية للمعلم ، والموضوع الدراسي الذي يدرسه ، والدرجة العلمية الحاصل عليها وبين درجة فعاليته في ممارسته للكفايات التعليمية على كل من المجالات السبعة .
إن تقدير المدير للمعلم لها علاقة ذات دلالة إحصائية ( = 0,5) مع درجة فعاليته في ممارسته للكفايات التعليمية في المجالات التالية :
معرفة الموضوع الدراسي واستخدام الوسائل والأنشطة التعليمية و التخطيط وتحديد الأهداف وتحليلها للعملية التعليمية ، ومع مجال الدافعية .
وأظهرت نتائج الدراسة أن حوالي 49,7% من معلمي المرحلة الثانوية طوروا فعاليتهم للكفايات التعليمية من خلال الخبرة في التدريس ، 8,06% من استجابات المعلمين أظهرت أن الجامعة كانت المصدر الرئيسي لتطوير فعاليتهم للكفايات التعليمية .
عنوان : مستويات الاحتراق النفسي لدى معلمي المدارس الحكومية في الأردن نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : كمال دواني - أنمار الكيلاني - خليل عليان, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص253-ص273 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
يتفق غالبية الباحثين على أن الاحتراق النفسي استجابة للتوتر النفسي الناتج عن أوضاع العمل الذي يتصل مباشرة بالأفراد ، وهو مكون من ثلاثة أبعاد : الإجهاد الانفعالي ، وتبلد الشعور ، ونقص الشعور بالإنجاز ، وأظهرت الدراسات التي بحثت في هذه المشكلة أن فئة المعلمين من الفئات المهنية التي تصاب بالاحتراق النفسي ، وهذا ما دفع الباحثين إلى القيام بهذه الدراسة والتي هدفت إلى الإجابة على الأسئلة الثلاثة التالية :
ما درجة الاحتراق النفسي لدى المعلمين الأردنيين ؟
هل هناك فروق جوهرية في شدة أبعاد الاحتراق النفسي وتكراره بين مستويات الجنس ، والمؤهل ، والمرحلة التعليمية ، والخبرة لدى المعلمين ؟
هل هناك تفاعل في أبعاد الاحتراق النفسي بين المتغيرات الديموغرافية للمعلمين ؟
وقد اختيرت لهذا الغرض عينة من المعلمين الأردنيين ، وطبق عليها مقياس ما سلك للاحتراق النفسي (Maslach Burnout Inventory) بعد تعريبه واستخراج دلالات الصدق والثبات له .
دلت نتائج الدراسة على أن المعلم الأردني يعاني من احتراق نفسي بدرجة متوسطة ، ودلت كذلك على عدم وجود فروق جوهرية بين مستويات المؤهل العلمي ، ومستويات الخبرة التعليمية على بعد تكرار الإجهاد الانفعالي وشدته لكنها دلت على وجود فروق مهمة تعزى للجنس على هذا البعد ، إذ تبين أن المعلمات قد أظهرن درجة أعلى من المعلمين في الاحتراق النفسي .
أظهرت نتائج الدراسة أيضا وجود فروق جوهرية بين مستويات المؤهل على بعد تكرار نقص الشعور بالإنجاز وشدته ، إذ تبين أن المعلمين من ذوي التأهيل العالي يعانون أكثر من غيرهم من ذوي المؤهلات الأخرى من نقص الشعور بالإنجاز ، أما من حيث التفاعل بين المتغيرات ، فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود تفاعل بين متغيرات المؤهل والخبرة والجنس ، وذلك على بعد شدة الإجهاد الانفعالي .
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص253-ص273[مقالة] مستويات الاحتراق النفسي لدى معلمي المدارس الحكومية في الأردن [نص مطبوع ] / كمال دواني - أنمار الكيلاني - خليل عليان, مؤلف . - 1989 . - ص253-ص273.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص253-ص273
خلاصة :
يتفق غالبية الباحثين على أن الاحتراق النفسي استجابة للتوتر النفسي الناتج عن أوضاع العمل الذي يتصل مباشرة بالأفراد ، وهو مكون من ثلاثة أبعاد : الإجهاد الانفعالي ، وتبلد الشعور ، ونقص الشعور بالإنجاز ، وأظهرت الدراسات التي بحثت في هذه المشكلة أن فئة المعلمين من الفئات المهنية التي تصاب بالاحتراق النفسي ، وهذا ما دفع الباحثين إلى القيام بهذه الدراسة والتي هدفت إلى الإجابة على الأسئلة الثلاثة التالية :
ما درجة الاحتراق النفسي لدى المعلمين الأردنيين ؟
هل هناك فروق جوهرية في شدة أبعاد الاحتراق النفسي وتكراره بين مستويات الجنس ، والمؤهل ، والمرحلة التعليمية ، والخبرة لدى المعلمين ؟
هل هناك تفاعل في أبعاد الاحتراق النفسي بين المتغيرات الديموغرافية للمعلمين ؟
وقد اختيرت لهذا الغرض عينة من المعلمين الأردنيين ، وطبق عليها مقياس ما سلك للاحتراق النفسي (Maslach Burnout Inventory) بعد تعريبه واستخراج دلالات الصدق والثبات له .
دلت نتائج الدراسة على أن المعلم الأردني يعاني من احتراق نفسي بدرجة متوسطة ، ودلت كذلك على عدم وجود فروق جوهرية بين مستويات المؤهل العلمي ، ومستويات الخبرة التعليمية على بعد تكرار الإجهاد الانفعالي وشدته لكنها دلت على وجود فروق مهمة تعزى للجنس على هذا البعد ، إذ تبين أن المعلمات قد أظهرن درجة أعلى من المعلمين في الاحتراق النفسي .
أظهرت نتائج الدراسة أيضا وجود فروق جوهرية بين مستويات المؤهل على بعد تكرار نقص الشعور بالإنجاز وشدته ، إذ تبين أن المعلمين من ذوي التأهيل العالي يعانون أكثر من غيرهم من ذوي المؤهلات الأخرى من نقص الشعور بالإنجاز ، أما من حيث التفاعل بين المتغيرات ، فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود تفاعل بين متغيرات المؤهل والخبرة والجنس ، وذلك على بعد شدة الإجهاد الانفعالي .
عنوان : بناء وصدق اختبارات تحديد المستوى في الرياضيات بكلية البحرين الجامعية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : ناجي ديسقورس ميخائيل, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص49-ص70 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
تهدف الدراسة إلى بناء ثلاثة اختبارات لتحديد المستوى في الرياضيات لطلاب الثانوية العامة المتقدمين لكلية البحرين الجامعية في التخصصات علوم وآداب وتربية (طلاب معلم الفصل والمبتعثين من قبل وزارة التربية والتعليم بالبحرين) .
قامت الدراسة بالتأكد من قيم صدق وثبات الاختبارات الثلاثة وكذلك تحليل بنود الاختبارات بقصد الوقوف على معاملات الصعوبة والتمييز .
استخدمت الاختبارات الثلاثة لتسكين الطلاب في التخصصات المختلفة في ضوء بعض المعايير التي وضعت من قبل قسم الرياضيات . وبعد دراسة رياضيات لمدة فصل دراسي كامل ، قام الباحث بحساب ارتباط نتائج الطلاب في اختبارات تحديد المستوى بنتائج الطلاب في أول مقرر رياضيات سكنوا بها (خصوصا طلاب معلم الفصل) بقصد الوقوف على إمكانية استخدام اختبارات تحديد المستوى في التنبؤ بنجاح الطلاب في أول مقرر رياضيات بكلية البحرين الجامعية .
وقد انقسم كل اختبار إلى جزئين الأول يقيس مدى فهم الطلاب للمفاهيم الأساسية للبناء الرياضي والثاني يقيس قدرتهم على حل مشكلة رياضية .
وأوضحت الدراسة أن معاملات صعوبة مفردات الاختبارات تتراوح ما بين 25, ، 75, وهي مقبولة إحصائيا وبالتالي لها قوة تمييزية مقبولة إحصائيا . كما أشارت الدراسة إلى أن متوسط استجابات المجموعات الثلاثة على الجزء الخاص سجل مشكلة رياضية كان متدنيا بالمقارنة باستجاباتهم في الجزء الأول الخاص بالمفاهيم وخصوصا لدى طلاب القسم الأدبي .
كما أشارت النتائج المختلفة للاختبارات الخاصة بمعلم الفصل أنه يمكن استخدام اختبارات تحديد المستوى في التنبؤ بنجاحهم في دراسة الرياضيات .
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص49-ص70[مقالة] بناء وصدق اختبارات تحديد المستوى في الرياضيات بكلية البحرين الجامعية [نص مطبوع ] / ناجي ديسقورس ميخائيل, مؤلف . - 1989 . - ص49-ص70.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص49-ص70
خلاصة :
تهدف الدراسة إلى بناء ثلاثة اختبارات لتحديد المستوى في الرياضيات لطلاب الثانوية العامة المتقدمين لكلية البحرين الجامعية في التخصصات علوم وآداب وتربية (طلاب معلم الفصل والمبتعثين من قبل وزارة التربية والتعليم بالبحرين) .
قامت الدراسة بالتأكد من قيم صدق وثبات الاختبارات الثلاثة وكذلك تحليل بنود الاختبارات بقصد الوقوف على معاملات الصعوبة والتمييز .
استخدمت الاختبارات الثلاثة لتسكين الطلاب في التخصصات المختلفة في ضوء بعض المعايير التي وضعت من قبل قسم الرياضيات . وبعد دراسة رياضيات لمدة فصل دراسي كامل ، قام الباحث بحساب ارتباط نتائج الطلاب في اختبارات تحديد المستوى بنتائج الطلاب في أول مقرر رياضيات سكنوا بها (خصوصا طلاب معلم الفصل) بقصد الوقوف على إمكانية استخدام اختبارات تحديد المستوى في التنبؤ بنجاح الطلاب في أول مقرر رياضيات بكلية البحرين الجامعية .
وقد انقسم كل اختبار إلى جزئين الأول يقيس مدى فهم الطلاب للمفاهيم الأساسية للبناء الرياضي والثاني يقيس قدرتهم على حل مشكلة رياضية .
وأوضحت الدراسة أن معاملات صعوبة مفردات الاختبارات تتراوح ما بين 25, ، 75, وهي مقبولة إحصائيا وبالتالي لها قوة تمييزية مقبولة إحصائيا . كما أشارت الدراسة إلى أن متوسط استجابات المجموعات الثلاثة على الجزء الخاص سجل مشكلة رياضية كان متدنيا بالمقارنة باستجاباتهم في الجزء الأول الخاص بالمفاهيم وخصوصا لدى طلاب القسم الأدبي .
كما أشارت النتائج المختلفة للاختبارات الخاصة بمعلم الفصل أنه يمكن استخدام اختبارات تحديد المستوى في التنبؤ بنجاحهم في دراسة الرياضيات .
عنوان : الكفاءة الداخلية الكمية للتعليم الابتدائي الحكومي بالكويت نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : مهنى محمد غنايم, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص71-ص108 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدفت الدراسة إلى تعرف واقع الكفاءة الداخلية الكمية للتعليم الابتدائي الحكومي في الكويت ، ومدى اختلاف هذه الكفاءة بين الطلاب والطالبات .
ولتحقيق ذلك فقد اتبع الباحث الإجراءات الآتية :
تحديد الأسلوب المناسب لحساب الكفاءة الداخلية الكمية موضوع الدراسة الحالية .
جمع البيانات اللازمة لحساب هذه الكفاءة لكل من الطلاب والطالبات خلال الفترة الزمنية التي امتدت من عام 80/1981م إلى عام 85/1986م .
تتبع فوجين دراسيين ، أحدهما للطلاب ، وآخر للطالبات ، منذ التحاقهم بالصف الأول الابتدائي عام 80/1981م حتى تخرج آخر مجموعة منهم عام 85/1986م . ثم رسم خريطة التدفق لكل من الطلاب والطالبات ، وقد استخدم أسلوب إعادة تركيب الفوج نظرا لمناسبته للدراسة .
وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج ، من أهمها ما يأتي :
الكفاءة الداخلية الكمية للتعليم الابتدائي الحكومي بالكويت مرتفعة بصفة عامة ، حيث تبين أن معدلها 0,91 للطلاب ، 0,90 للطالبات .
نسبة التسرب 6% من أصل فوج للطلاب ، 6,6% للطالبات .
عدد السنوات الدراسية اللازمة للتخرج 4,4 للطالب ، 4,43 للطالبة .
الإهدار التربوي (الفاقد التعليمي) الناتج عن الرسوب أكبر من نظيره الناتج عن التسرب لدى كل من الطلاب والطالبات .
تقدر تكلفة الإهدار التربوي الناتج عن الرسوب والتسرب بصفة عامة في التعليم الابتدائي الحكومي بالكويت – خلال الفترة الزمنية التي شملتها الدراسة – بحوالي 481160 دينار كويتي ، وهو مبلغ لا يستهان به بالمقارنة بالمجهودات التربوية والتعليمية – البشرية والمادية –
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص71-ص108[مقالة] الكفاءة الداخلية الكمية للتعليم الابتدائي الحكومي بالكويت [نص مطبوع ] / مهنى محمد غنايم, مؤلف . - 1989 . - ص71-ص108.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص71-ص108
خلاصة :
هدفت الدراسة إلى تعرف واقع الكفاءة الداخلية الكمية للتعليم الابتدائي الحكومي في الكويت ، ومدى اختلاف هذه الكفاءة بين الطلاب والطالبات .
ولتحقيق ذلك فقد اتبع الباحث الإجراءات الآتية :
تحديد الأسلوب المناسب لحساب الكفاءة الداخلية الكمية موضوع الدراسة الحالية .
جمع البيانات اللازمة لحساب هذه الكفاءة لكل من الطلاب والطالبات خلال الفترة الزمنية التي امتدت من عام 80/1981م إلى عام 85/1986م .
تتبع فوجين دراسيين ، أحدهما للطلاب ، وآخر للطالبات ، منذ التحاقهم بالصف الأول الابتدائي عام 80/1981م حتى تخرج آخر مجموعة منهم عام 85/1986م . ثم رسم خريطة التدفق لكل من الطلاب والطالبات ، وقد استخدم أسلوب إعادة تركيب الفوج نظرا لمناسبته للدراسة .
وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج ، من أهمها ما يأتي :
الكفاءة الداخلية الكمية للتعليم الابتدائي الحكومي بالكويت مرتفعة بصفة عامة ، حيث تبين أن معدلها 0,91 للطلاب ، 0,90 للطالبات .
نسبة التسرب 6% من أصل فوج للطلاب ، 6,6% للطالبات .
عدد السنوات الدراسية اللازمة للتخرج 4,4 للطالب ، 4,43 للطالبة .
الإهدار التربوي (الفاقد التعليمي) الناتج عن الرسوب أكبر من نظيره الناتج عن التسرب لدى كل من الطلاب والطالبات .
تقدر تكلفة الإهدار التربوي الناتج عن الرسوب والتسرب بصفة عامة في التعليم الابتدائي الحكومي بالكويت – خلال الفترة الزمنية التي شملتها الدراسة – بحوالي 481160 دينار كويتي ، وهو مبلغ لا يستهان به بالمقارنة بالمجهودات التربوية والتعليمية – البشرية والمادية –
عنوان : استخدام معلمي المواد الاجتماعية لوسائل الاتصال التعليمية بالمرحلة الثانوية نظام المقررات والفصلين الدراسيين في الكويت نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبدالكريم الخياط - معدي العجمي, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص15-ص48 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى الإجابة على الأسئلة التالية : س1 : ما أهمية استخدام وسائل الاتصال التعليمية في تدريس الاجتماعيات ؟ س2 : إلى أي مدى تتوافر الأجهزة والمواد التعليمية في المدارس الثانوية العامة ؟ س3 : ما مدى استخدام معلمي المواد الاجتماعية للأجهزة والمواد التعليمية في تدريس الاجتماعيات ؟ س4 : ما العوائق التي تقلل من استخدام معلم المواد الاجتماعية لوسائل الاتصال التعليمية ؟ وللحصول على إجابات موضوعية عن هذه الأسئلة تم استطلاع آراء العاملين في الميدان من معلمي المواد الاجتماعية في كل من نظامي المقررات والفصلين الدراسيين من المرحلة الثانوية وذلك بتصميم استبانة مكونة من أربعة مجالات وكل مجال يحتوي على عدة بنود تتعامل مع أحد الأسئلة السابقة ، وقد تم ضمان درجة مرضية من الثبات والصدق للأداة المستخدمة في هذه الدراسة . تم بعد ذلك تطبيق الاستبانة على عينة عشوائية من معلمي المواد الاجتماعية في المرحلة الثانوية نظامي المقررات والفصلين الدراسيين عددهم 230 معلما ومعلمة وقد أوضحت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في كلا النظامين حول أهمية استخدام وسائل الاتصال التعليمية في تدريس المواد الاجتماعية وكذلك حول مدى توافر الأجهزة والمواد التعليمية في المدارس بينما هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في كلا النظامين حول درجة استخدامهم للوسائل التعليمية أثناء التدريس ، وأيضا الاختلاف في وجود بعض العوائق وترتيبها حسب الأهمية في كلا النظامين . كذلك أسفرت التحليلات الإحصائية للبيانات المتجمعة على النتائج التالية : إن استخدام الوسائل التعليمية في العملية التعليمية يساعد على تحقيق الأهداف التدريسية وتشويق الطلبة وجذب انتباههم وتقريب موضوع الدرس لمستوى إدراكهم وتنويع مصادر المعرفة لديهم وزيادة إيجابيتهم . إن أغلب المواد التعليمية المتوافرة في المدارس هي الشفافيات والخرائط أما المواد التعليمية الأخرى فهي غير متوفرة في المدارس . تعتبر الشفافيات والخرائط والصور من أكثر وسائل الاتصال التعليمية استخداما بينما لا تستخدم الوسائل الأخرى إما لعدم توافرها في المدارس أو لعدم صلاحيتها للاستخدام . كما تبين أن من أهم العوائق التي تقلل من درجة استخدام المعلم لوسائل
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص15-ص48[مقالة] استخدام معلمي المواد الاجتماعية لوسائل الاتصال التعليمية بالمرحلة الثانوية نظام المقررات والفصلين الدراسيين في الكويت [نص مطبوع ] / عبدالكريم الخياط - معدي العجمي, مؤلف . - 1989 . - ص15-ص48.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص15-ص48
خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى الإجابة على الأسئلة التالية : س1 : ما أهمية استخدام وسائل الاتصال التعليمية في تدريس الاجتماعيات ؟ س2 : إلى أي مدى تتوافر الأجهزة والمواد التعليمية في المدارس الثانوية العامة ؟ س3 : ما مدى استخدام معلمي المواد الاجتماعية للأجهزة والمواد التعليمية في تدريس الاجتماعيات ؟ س4 : ما العوائق التي تقلل من استخدام معلم المواد الاجتماعية لوسائل الاتصال التعليمية ؟ وللحصول على إجابات موضوعية عن هذه الأسئلة تم استطلاع آراء العاملين في الميدان من معلمي المواد الاجتماعية في كل من نظامي المقررات والفصلين الدراسيين من المرحلة الثانوية وذلك بتصميم استبانة مكونة من أربعة مجالات وكل مجال يحتوي على عدة بنود تتعامل مع أحد الأسئلة السابقة ، وقد تم ضمان درجة مرضية من الثبات والصدق للأداة المستخدمة في هذه الدراسة . تم بعد ذلك تطبيق الاستبانة على عينة عشوائية من معلمي المواد الاجتماعية في المرحلة الثانوية نظامي المقررات والفصلين الدراسيين عددهم 230 معلما ومعلمة وقد أوضحت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في كلا النظامين حول أهمية استخدام وسائل الاتصال التعليمية في تدريس المواد الاجتماعية وكذلك حول مدى توافر الأجهزة والمواد التعليمية في المدارس بينما هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في كلا النظامين حول درجة استخدامهم للوسائل التعليمية أثناء التدريس ، وأيضا الاختلاف في وجود بعض العوائق وترتيبها حسب الأهمية في كلا النظامين . كذلك أسفرت التحليلات الإحصائية للبيانات المتجمعة على النتائج التالية : إن استخدام الوسائل التعليمية في العملية التعليمية يساعد على تحقيق الأهداف التدريسية وتشويق الطلبة وجذب انتباههم وتقريب موضوع الدرس لمستوى إدراكهم وتنويع مصادر المعرفة لديهم وزيادة إيجابيتهم . إن أغلب المواد التعليمية المتوافرة في المدارس هي الشفافيات والخرائط أما المواد التعليمية الأخرى فهي غير متوفرة في المدارس . تعتبر الشفافيات والخرائط والصور من أكثر وسائل الاتصال التعليمية استخداما بينما لا تستخدم الوسائل الأخرى إما لعدم توافرها في المدارس أو لعدم صلاحيتها للاستخدام . كما تبين أن من أهم العوائق التي تقلل من درجة استخدام المعلم لوسائل
عنوان : دراسة مقارنة لأثر اختبارات الاختيار من متعدد واختبارات الإجابة القصيرة في الاحتفاظ بنواتج التعليم في المجال المعرفي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : أحمد سليمان عودة, مؤلف تاريخ النشر : 1989 مقالة في الصفحة: ص109-ص130 اللغة : عربي (ara) خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر الاختبارات في احتفاظ طلاب الصف الأول الثانوي بمادة قواعد اللغة العربية ، ومقارنة أثر نوعين من الاختبارات هما : اختبارات الاختيار من متعدد ، واختبارات الإجابة القصيرة في هذا الاحتفاظ ، على مستوى المعرفة ، وعلى مستوى القدرات الذكائية (كل ما فوق المعرفة في تصنيف بلوم) وعلى المجال المعرفي (المستويين معا) . تكونت عينة الدراسة من 301 طالب من طلاب الصف الأول الثانوي الأكاديمي ، موزعين على ثلاث عينات ، بواقع ثلاث شعب في كل مدرسة ، يدرسها المعلم نفسه . وقد قسمت العينة إلى ثلاث مجموعات هي : مجموعة الإجابة القصيرة وقد تعرضت إلى سلسلة من اختبارات الإجابة القصيرة ، ومجموعة الاختيار من متعدد ، وقد تعرضت إلى سلسلة من اختبارات الاختيار من متعدد ، ومجموعة ضابطة لم تتعرض لأي نوع من اختبارات الصفية. أعد اختبار احتفاظ من صورتين ، إجابة قصيرة ، واختيار من متعدد ، بأرومة متشابهة لكل سؤال في الاختبارين . بعد خمسة عشر يوما من انتهاء المعالجات (سلسلة الاختبارات) أعطي نصف طلاب كل مجموعة اختبار الاختيار من متعدد ، وأعطي النصف الآخر اختبار الإجابة القصيرة . وكان الاختباران يقيسان التحصيل في مستوى المعرفة والقدرات الذكائية . وعدت علامة كل طالب على المستويين معا تحصيلا في المجال المعرفي . أظهرت نتائج تحليل التباين والمقارنات البعدية تفوق مجموعتي الإجابة القصيرة ، والاختبار من متعدد على المجموعة الضابطة على الاختبارات الثلاث بشكل عام . كما أظهرت النتائج تفوق مجموعة الإجابة القصيرة على مجموعة الاختيار من متعدد ، عندما قيس الاحتفاظ باختبار مكون من مزيج من النوعين معا من الاختبارات ، وعلى المستويات الثلاثة . كما تفوقت عندما قيس الاحتفاظ باختبار الإجابة القصيرة على مستوى المعرفة ، وعلى مستوى المجال المعرفي . وتعادل أداؤها على اختبار الاحتفاظ من نوع الاختيار من متعدد ، وعلى المستويات الثلاثة . كما تساوى أداؤها على مستوى القدرات الذكائية من اختبار الإجابة القصيرة . تشير هذه النتائج إلى أن الاختبارات يمكن أن تكون استراتيجية في التعليم ، كما تدل على قوة الأثر التعليمي لاختبارات الإجابة القصيرة مقارنة بالاختيار من متعدد في المواقف التقويمية التي يكون فيها المقوم بموضع الاختيار .
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص109-ص130[مقالة] دراسة مقارنة لأثر اختبارات الاختيار من متعدد واختبارات الإجابة القصيرة في الاحتفاظ بنواتج التعليم في المجال المعرفي [نص مطبوع ] / أحمد سليمان عودة, مؤلف . - 1989 . - ص109-ص130.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 19 (فصلي) . - ص109-ص130
خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر الاختبارات في احتفاظ طلاب الصف الأول الثانوي بمادة قواعد اللغة العربية ، ومقارنة أثر نوعين من الاختبارات هما : اختبارات الاختيار من متعدد ، واختبارات الإجابة القصيرة في هذا الاحتفاظ ، على مستوى المعرفة ، وعلى مستوى القدرات الذكائية (كل ما فوق المعرفة في تصنيف بلوم) وعلى المجال المعرفي (المستويين معا) . تكونت عينة الدراسة من 301 طالب من طلاب الصف الأول الثانوي الأكاديمي ، موزعين على ثلاث عينات ، بواقع ثلاث شعب في كل مدرسة ، يدرسها المعلم نفسه . وقد قسمت العينة إلى ثلاث مجموعات هي : مجموعة الإجابة القصيرة وقد تعرضت إلى سلسلة من اختبارات الإجابة القصيرة ، ومجموعة الاختيار من متعدد ، وقد تعرضت إلى سلسلة من اختبارات الاختيار من متعدد ، ومجموعة ضابطة لم تتعرض لأي نوع من اختبارات الصفية. أعد اختبار احتفاظ من صورتين ، إجابة قصيرة ، واختيار من متعدد ، بأرومة متشابهة لكل سؤال في الاختبارين . بعد خمسة عشر يوما من انتهاء المعالجات (سلسلة الاختبارات) أعطي نصف طلاب كل مجموعة اختبار الاختيار من متعدد ، وأعطي النصف الآخر اختبار الإجابة القصيرة . وكان الاختباران يقيسان التحصيل في مستوى المعرفة والقدرات الذكائية . وعدت علامة كل طالب على المستويين معا تحصيلا في المجال المعرفي . أظهرت نتائج تحليل التباين والمقارنات البعدية تفوق مجموعتي الإجابة القصيرة ، والاختبار من متعدد على المجموعة الضابطة على الاختبارات الثلاث بشكل عام . كما أظهرت النتائج تفوق مجموعة الإجابة القصيرة على مجموعة الاختيار من متعدد ، عندما قيس الاحتفاظ باختبار مكون من مزيج من النوعين معا من الاختبارات ، وعلى المستويات الثلاثة . كما تفوقت عندما قيس الاحتفاظ باختبار الإجابة القصيرة على مستوى المعرفة ، وعلى مستوى المجال المعرفي . وتعادل أداؤها على اختبار الاحتفاظ من نوع الاختيار من متعدد ، وعلى المستويات الثلاثة . كما تساوى أداؤها على مستوى القدرات الذكائية من اختبار الإجابة القصيرة . تشير هذه النتائج إلى أن الاختبارات يمكن أن تكون استراتيجية في التعليم ، كما تدل على قوة الأثر التعليمي لاختبارات الإجابة القصيرة مقارنة بالاختيار من متعدد في المواقف التقويمية التي يكون فيها المقوم بموضع الاختيار .
