تفصيل المؤلف
مؤلف سامية عواج |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (3)
Affiner la recherche
الاتصال العمومي من النظرية إلى التطبيق / سامية عواج
عنوان : الاتصال العمومي من النظرية إلى التطبيق نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : سامية عواج, مؤلف ; بودهان، يامين, مؤلف ناشر : دار أسامة تاريخ النشر : 2018 عدد الصفحات : 160 ص Ill. : غلاف كرتوني، ملون الأبعاد : 17*24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-22-747-0 ثمن : هدية اللغة : عربي (ara) ترتيب : [كتب باللغة العربية] 300 - العلوم الإجتماعية الكلمة المفتاح : الإتصال، وسائل الإتصال تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية الاتصال العمومي من النظرية إلى التطبيق [نص مطبوع ] / سامية عواج, مؤلف ; بودهان، يامين, مؤلف . - دار أسامة, 2018 . - 160 ص : غلاف كرتوني، ملون ; 17*24 سم.
ISBN : 978-9957-22-747-0 : هدية
اللغة : عربي (ara)
ترتيب : [كتب باللغة العربية] 300 - العلوم الإجتماعية الكلمة المفتاح : الإتصال، وسائل الإتصال تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية نسخ(1)
Call number Media type Location وضع 73250 Livre salle de lecture مستتنى من الاعارة الدور الثقافي للصحافة المكتوبة -نموذج مقترح لركن ثقافي ناجح / سامية عواج in مجلة العلوم الاجتماعية, 19 (نصف سنوية)
[مقالة]
عنوان : الدور الثقافي للصحافة المكتوبة -نموذج مقترح لركن ثقافي ناجح نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : سامية عواج, مؤلف تاريخ النشر : 2014 مقالة في الصفحة: ص225-ص240 اللغة : عربي (ara) خلاصة : أصبحت وسائل الإعلام اليوم من الأدوات الثقافية الهامية، حيث تشكل وسيلة أساسية في الحصول على الثقافة و جميع أشكال الإبداع، بهدف توفير الزاد الثقافي و تكوين الخبرة الثقافية للملايين من البشر، و عليه فالمسؤولية الملقاة على عاتق وسائل الإعلام و خاصة الصحافة المكتوبة منها مسؤولية بالغة الأهمية لأنها لا تقوم بدور توصيل و نشر الثقافة فحسب، بل تؤثر في قارئها و المهتم بتتبع أخبارها بحكم إتصالهااليومي والمباشر بجماهير الشعب و على نطاق واسعو كذلك لأنالمطبوع في الآونة الأخيرة أصبح يشكل وسيلة إعلامية مهمة بالنسبة للقاريءحيث يتيح له فرصة قراءة الأخبار و تتبع أهم الأحداث في أي مكان و زمان، و يساعده على طرح أفكاره، و يساهم أيضا في تشكيل الرأي العام من خلال الأخبار والمعلومات الثقافية التي تخصصها للمجال الثقافي و الذي غالبا لا يتعدى الصفحتين.
الكلمات المفتاحية:الركن الثقافي للإعلام، الدور الثقافي للصحافة، الدور الاجتماعيللصحافة، الصحافة المكتوبة
in مجلة العلوم الاجتماعية > 19 (نصف سنوية) . - ص225-ص240[مقالة] الدور الثقافي للصحافة المكتوبة -نموذج مقترح لركن ثقافي ناجح [نص مطبوع ] / سامية عواج, مؤلف . - 2014 . - ص225-ص240.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة العلوم الاجتماعية > 19 (نصف سنوية) . - ص225-ص240
خلاصة : أصبحت وسائل الإعلام اليوم من الأدوات الثقافية الهامية، حيث تشكل وسيلة أساسية في الحصول على الثقافة و جميع أشكال الإبداع، بهدف توفير الزاد الثقافي و تكوين الخبرة الثقافية للملايين من البشر، و عليه فالمسؤولية الملقاة على عاتق وسائل الإعلام و خاصة الصحافة المكتوبة منها مسؤولية بالغة الأهمية لأنها لا تقوم بدور توصيل و نشر الثقافة فحسب، بل تؤثر في قارئها و المهتم بتتبع أخبارها بحكم إتصالهااليومي والمباشر بجماهير الشعب و على نطاق واسعو كذلك لأنالمطبوع في الآونة الأخيرة أصبح يشكل وسيلة إعلامية مهمة بالنسبة للقاريءحيث يتيح له فرصة قراءة الأخبار و تتبع أهم الأحداث في أي مكان و زمان، و يساعده على طرح أفكاره، و يساهم أيضا في تشكيل الرأي العام من خلال الأخبار والمعلومات الثقافية التي تخصصها للمجال الثقافي و الذي غالبا لا يتعدى الصفحتين.
الكلمات المفتاحية:الركن الثقافي للإعلام، الدور الثقافي للصحافة، الدور الاجتماعيللصحافة، الصحافة المكتوبة
عنوان : مساهمة مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تكريس التربية على وسائل الإعلام نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : أم الرتم، سحر, مؤلف ; سامية عواج, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2019 عدد الصفحات : 369 ص الأبعاد : 21*30 سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال التنشئة الاجتماعية ، مؤسسات التنشئة الاجتماعية ، التربية ، وسائل الإعلام، الأسرة ، المدرسة ، الإذاعة تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية خلاصة : تهدف هاته الدراسة التحليلية إلى معرفة مدى مساهمة مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تكريس التربية على وسائل الإعلام، حيث نسلط الضوء على دور كل من الأسرة، المدرسة والإذاعة في تربية وتنشئة الأجيال القادمة إعلاميا. فالتربية الإعلامية هي اتجاه عالمي جديد يختص بتعليم أفراد الجمهور مهارة التعامل مع الإعلام، وذلك لأن الإعلام ووسائل الاتصال الحديثة أصبحت هي الموجه الأكبر والسلطة المؤثرة على القيم والمعتقدات ، والتوجهات والممارسات اليومية والمرشد لسلوكيات النشء ، حيث يرى الخبراء أنه لا يمكن بل من المستحيل منع الأطفال من مشاهدة التلفزيون أو الجلوس على شبكة الانترنت أو لعب ألعاب الفيديو جيم وغيرها من مستحدثات العصر التي أصبحت أمر واقعي مفروض علينا لا يمكن منعه أو القضاء عليه. حيث سئمنا من الشكاوى المتكررة والاتهامات المستمرة لهذه الوسائل، ومن غير المنطقي أن نلغي هذه الوسائل لذلك علينا أن نجد حلول عملية لهذه المشكلة و ذلك من خلال ترشيد استخدام هذه الوسائل و التعرض الواعي لها و التحليل النقدي لرسائلها و إدراك أهدافها و سياستها ،أي عدم التعرض لها بشكل اعتباطي وغير مسؤول و عشوائي مما يؤدي إلى التأثر سلبا بهذه الوسائل ، لذلك يجب أن تتحمل كل من الأسرة والمدرسة و أجهزة الإعلام ( الإذاعة نموذجا ) مسؤولية تربية وتنشئة الأجيال القادمة إعلاميا، و تزويدهم بمهارات التفكير النقدي في تعاملهم مع الوسيلة الإعلامية خاصة الحديثة كالانترنت و الفيديو جيم، و تحصينهم بالوقاية اللازمة ضد التأثيرات السلبية لهذه الوسائل، و النقاش معهم، و السماح لهم بالتعبير عن وجهات نظرهم تجاه ما يشاهدوه أو يسمعوه أو يقرأوه أو يلعبوه، و من ثم نجد جيل قادر على مواجهة وسائل الإعلام بقوة ليس من السهل خداعه أو تضليله أو الكذب عليه. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1296 مساهمة مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تكريس التربية على وسائل الإعلام [نص مطبوع ] / أم الرتم، سحر, مؤلف ; سامية عواج, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2019 . - 369 ص ; 21*30 سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال التنشئة الاجتماعية ، مؤسسات التنشئة الاجتماعية ، التربية ، وسائل الإعلام، الأسرة ، المدرسة ، الإذاعة تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية خلاصة : تهدف هاته الدراسة التحليلية إلى معرفة مدى مساهمة مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تكريس التربية على وسائل الإعلام، حيث نسلط الضوء على دور كل من الأسرة، المدرسة والإذاعة في تربية وتنشئة الأجيال القادمة إعلاميا. فالتربية الإعلامية هي اتجاه عالمي جديد يختص بتعليم أفراد الجمهور مهارة التعامل مع الإعلام، وذلك لأن الإعلام ووسائل الاتصال الحديثة أصبحت هي الموجه الأكبر والسلطة المؤثرة على القيم والمعتقدات ، والتوجهات والممارسات اليومية والمرشد لسلوكيات النشء ، حيث يرى الخبراء أنه لا يمكن بل من المستحيل منع الأطفال من مشاهدة التلفزيون أو الجلوس على شبكة الانترنت أو لعب ألعاب الفيديو جيم وغيرها من مستحدثات العصر التي أصبحت أمر واقعي مفروض علينا لا يمكن منعه أو القضاء عليه. حيث سئمنا من الشكاوى المتكررة والاتهامات المستمرة لهذه الوسائل، ومن غير المنطقي أن نلغي هذه الوسائل لذلك علينا أن نجد حلول عملية لهذه المشكلة و ذلك من خلال ترشيد استخدام هذه الوسائل و التعرض الواعي لها و التحليل النقدي لرسائلها و إدراك أهدافها و سياستها ،أي عدم التعرض لها بشكل اعتباطي وغير مسؤول و عشوائي مما يؤدي إلى التأثر سلبا بهذه الوسائل ، لذلك يجب أن تتحمل كل من الأسرة والمدرسة و أجهزة الإعلام ( الإذاعة نموذجا ) مسؤولية تربية وتنشئة الأجيال القادمة إعلاميا، و تزويدهم بمهارات التفكير النقدي في تعاملهم مع الوسيلة الإعلامية خاصة الحديثة كالانترنت و الفيديو جيم، و تحصينهم بالوقاية اللازمة ضد التأثيرات السلبية لهذه الوسائل، و النقاش معهم، و السماح لهم بالتعبير عن وجهات نظرهم تجاه ما يشاهدوه أو يسمعوه أو يقرأوه أو يلعبوه، و من ثم نجد جيل قادر على مواجهة وسائل الإعلام بقوة ليس من السهل خداعه أو تضليله أو الكذب عليه. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1296 نسخ(2)
Call number Media type Location وضع إ ت/13 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة إ ت/20 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة