تفصيل المؤلف
مؤلف محمد عودة |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (2)
Affiner la rechercheاتجاهات الشباب الكويتي نحو قضايا الوقت والعمل والملكية العامة / محمد عودة in المجلة التربوية, 7 (فصلي)
عنوان : اتجاهات الشباب الكويتي نحو قضايا الوقت والعمل والملكية العامة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : محمد عودة, مؤلف تاريخ النشر : 1985 مقالة في الصفحة: ص9-ص41 اللغة : عربي (ara) خلاصة : إن رصد اتجاهات الشباب الكويتي نحو قضايا الوقت والعمل والملكية العامة يعتبر الخطوة الأولى من أجل وضع برنامج إرشادي يهدف إلى تدعيم الاتجاهات الإيجابية ومقاومة الاتجاهات السلبية نحو هذه القضايا .
ولتحقيق هذا الهدف أعدت أداة خاصة بقياس اتجاهات الشباب تتكون من 30 عبارة وقد مرت بكافة الخطوات اللازمة من تأكيد لثباتها وصدقها . وقد طبقت على عينة عشوائية من طلبة الجامعة تشمل 129 فرداً . وكان التطبيق جماعيا وفرديا . ثم درست استجابات العينة وفقا لعدد من المتغيرات هي : الجنس ، الجنسية ، الحالة الاجتماعية والعمر الزمني .
وقد خرج البحث بالنتائج التالية :
بلغت نسبة من عبروا عن اتجاه موجب نحو موضوع الوقت 84,8% ، ونحو موضوع العمل 83,7% ونحو موضوع الملكية العامة 83,02% .
بلغت نسبة من عبروا عن اتجاه سالب نحو موضوع الوقت 8,3% ونحو موضوع العمل 8,68% ونحو موضوع الملكية العامة 6,51% .
نسبة الاتجاه السالب لدى من هم دون 25 سنة أعلى منها لدى من هم فوق 25 سنة .
كانت أقل نسبة رفض 5,6% خاصة بالذكور الكويتيين العزاب في حين أن أعلى نسبة رفض 10% للإناث المتزوجات ، هذا بالنسبة لموضوع الوقت . أما بالنسبة لموضوع العمل فقد كانت أعلى نسبة رفض 10,48% حصل عليها الذكور الكويتيون العزاب ، بينما حصلت العينة غير الكويتية على أقل نسبة رفض 6% . أما بخصوص الملكية العامة فقد كانت أقل نسبة رفض 5,43% من نصيب الإناث الكويتيات العازبات .
هناك فروق ذات دلالة بين كل من الذكور العزاب والإناث العازبات نحو قضية الوقت فقط . في حين أن هناك فروق ذات دلالة بين كل من الذكور المتزوجين والإناث المتزوجات ، وبين الكويتيين وغير الكويتيين وبين الشباب ومن تخطوا مرحلة الشباب نحو القضايا الثلاثة .
هناك تناقض واضح بين استجابات العينة الجزئية على عبارات الأداة وبين ما دونته كاستجابة لسؤال مفتوح . ولعل هذا التناقض مرده إلى أن الاستجابات الأولى تعبر عن ذات المفحوص بينما الاستجابة الثانية تعبر عن رؤيته لسلوكيات الآخرين .
وقد انتهى البحث بجملة من التوصيات التي تشكل الإطار العام لبرنامج إرشادي لمقاومة الاتجاهات السلبية وتدعيم الاتجاهات الإيجابية .
in المجلة التربوية > 7 (فصلي) . - ص9-ص41[مقالة] اتجاهات الشباب الكويتي نحو قضايا الوقت والعمل والملكية العامة [نص مطبوع ] / محمد عودة, مؤلف . - 1985 . - ص9-ص41.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 7 (فصلي) . - ص9-ص41
خلاصة : إن رصد اتجاهات الشباب الكويتي نحو قضايا الوقت والعمل والملكية العامة يعتبر الخطوة الأولى من أجل وضع برنامج إرشادي يهدف إلى تدعيم الاتجاهات الإيجابية ومقاومة الاتجاهات السلبية نحو هذه القضايا .
ولتحقيق هذا الهدف أعدت أداة خاصة بقياس اتجاهات الشباب تتكون من 30 عبارة وقد مرت بكافة الخطوات اللازمة من تأكيد لثباتها وصدقها . وقد طبقت على عينة عشوائية من طلبة الجامعة تشمل 129 فرداً . وكان التطبيق جماعيا وفرديا . ثم درست استجابات العينة وفقا لعدد من المتغيرات هي : الجنس ، الجنسية ، الحالة الاجتماعية والعمر الزمني .
وقد خرج البحث بالنتائج التالية :
بلغت نسبة من عبروا عن اتجاه موجب نحو موضوع الوقت 84,8% ، ونحو موضوع العمل 83,7% ونحو موضوع الملكية العامة 83,02% .
بلغت نسبة من عبروا عن اتجاه سالب نحو موضوع الوقت 8,3% ونحو موضوع العمل 8,68% ونحو موضوع الملكية العامة 6,51% .
نسبة الاتجاه السالب لدى من هم دون 25 سنة أعلى منها لدى من هم فوق 25 سنة .
كانت أقل نسبة رفض 5,6% خاصة بالذكور الكويتيين العزاب في حين أن أعلى نسبة رفض 10% للإناث المتزوجات ، هذا بالنسبة لموضوع الوقت . أما بالنسبة لموضوع العمل فقد كانت أعلى نسبة رفض 10,48% حصل عليها الذكور الكويتيون العزاب ، بينما حصلت العينة غير الكويتية على أقل نسبة رفض 6% . أما بخصوص الملكية العامة فقد كانت أقل نسبة رفض 5,43% من نصيب الإناث الكويتيات العازبات .
هناك فروق ذات دلالة بين كل من الذكور العزاب والإناث العازبات نحو قضية الوقت فقط . في حين أن هناك فروق ذات دلالة بين كل من الذكور المتزوجين والإناث المتزوجات ، وبين الكويتيين وغير الكويتيين وبين الشباب ومن تخطوا مرحلة الشباب نحو القضايا الثلاثة .
هناك تناقض واضح بين استجابات العينة الجزئية على عبارات الأداة وبين ما دونته كاستجابة لسؤال مفتوح . ولعل هذا التناقض مرده إلى أن الاستجابات الأولى تعبر عن ذات المفحوص بينما الاستجابة الثانية تعبر عن رؤيته لسلوكيات الآخرين .
وقد انتهى البحث بجملة من التوصيات التي تشكل الإطار العام لبرنامج إرشادي لمقاومة الاتجاهات السلبية وتدعيم الاتجاهات الإيجابية .
عنوان : استجابات المراهق الكويتي للحوادث الحياتية الشخصية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : محمد عودة, مؤلف تاريخ النشر : 1985 مقالة في الصفحة: ص76-ص101 اللغة : عربي (ara) خلاصة : لما كان المراهق يجتاز مرحلة مميزة من مراحل نموه تجعل منه كائنا أكثر حساسية وانفعالا لما يحيط به من مؤثرات ، فلا شك أن تعرضه لحوادث حياتية شخصية مفاجئة قد تترك لديه آثاراً سلبية في أكثر من نشاط واحد من أنشطته الحياتية ولما كنا من المهتمين بصحة المراهق النفسية ، فقد رأيناه ضرورة التعرف على نوعية استجابات المراهق الكويتي على ما يتعرض له من حوادث في مجالات حياتية متنوعة ، وتحديد نوعية الحوادث الأخطر ومجالاتها على توافقه العام . وهل هي نفس الحوادث لدى الجنسين . وإلى أي حد يتميز المراهق الكويتي عن غيره من المراهقين العرب في هذا المجال .
وقد نفذت هذه الدراسة باستخدام استمارة تتكون من 48 عبارة أخذت معظمها من قائمة أعدتها جامعة لويزيانا عام 1979 . وعدلت وقننت حسن الأصول في الجزائر عام 1981 . وقد طبقت هذه الاستمارة على عينة كويتية تتكون من 81 فرداً . تراوحت أعمارهم ما بين 16و20 سنة ، وبعد دراسة النتائج توصلنا إلى التالي :
إن كمية الجهد المبذول لاستعادة حالة التوافق لدى تعرض المراهق الكويتي لحادثة حياتية شخصية تختلف تبعا لنوعية تلك الحادثة . وأن أخطر هذه الحوادث انحصرت في مجالات البيت والأسرة : الوفاة ، الطلاق ، الهجر ، زواج ثاني للأب أو الأم ، الابتعاد عن البيت ، والمجال الدراسي : القبول في الكلية المختارة ، إنهاء الدراسة العالية . والمجال الشخصي الاجتماعي ، وفاة صديق ، التلبس بتعاطي المخدرات . وقد تبين أن للجنس دوراً في تنويع كمية الجهد المبذول للتوافق مع الحوادث الحياتية ، وأن هناك فروقات في استجابات الجنسين على حوادث الطلاق والوفاة ، والزواج الثاني للأب أو الأم ، ومن الحوادث الهامة في حياة المراهقة الإنجاز الشخصي الهام ، الحصول على وظيفة ، وفاة صديقة ، المسئولية عن حادث سيارة . أما بالنسبة للمراهقين فيهمهم : التلبس بتعاطي المخدرات ، الاستقلال عن البيت ، الرسوب في الدراسة ، تعليق الدراسة . كما تبين أن هناك فروقات بين كل من المراهق الكويتي من جهة والمراهق الجزائري والفلسطيني المقيم في الكويت من جهة أخرى من حيث نوعية الحوادث المؤثرة .
وقد أنهينا هذه الدراسة بجملة من التوصيات لحماية المراهقين من الآثار السيئة التي يمكن أن تتركها الحوادث الخطرة على صحتهم النفسية . ومن بين هذه التوصيات : حماية الأسرة الكويتية من التفكك ، تقديم يد العون للمراهق في حالة تعرضه لأي من تلك الحوادث ، تخفيف الضغوطات النفسية عن الأبناء ، ضمان المستقبل المهني للمراهق ، حماية المراهقين من المخدرات .
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص76-ص101[مقالة] استجابات المراهق الكويتي للحوادث الحياتية الشخصية [نص مطبوع ] / محمد عودة, مؤلف . - 1985 . - ص76-ص101.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص76-ص101
خلاصة : لما كان المراهق يجتاز مرحلة مميزة من مراحل نموه تجعل منه كائنا أكثر حساسية وانفعالا لما يحيط به من مؤثرات ، فلا شك أن تعرضه لحوادث حياتية شخصية مفاجئة قد تترك لديه آثاراً سلبية في أكثر من نشاط واحد من أنشطته الحياتية ولما كنا من المهتمين بصحة المراهق النفسية ، فقد رأيناه ضرورة التعرف على نوعية استجابات المراهق الكويتي على ما يتعرض له من حوادث في مجالات حياتية متنوعة ، وتحديد نوعية الحوادث الأخطر ومجالاتها على توافقه العام . وهل هي نفس الحوادث لدى الجنسين . وإلى أي حد يتميز المراهق الكويتي عن غيره من المراهقين العرب في هذا المجال .
وقد نفذت هذه الدراسة باستخدام استمارة تتكون من 48 عبارة أخذت معظمها من قائمة أعدتها جامعة لويزيانا عام 1979 . وعدلت وقننت حسن الأصول في الجزائر عام 1981 . وقد طبقت هذه الاستمارة على عينة كويتية تتكون من 81 فرداً . تراوحت أعمارهم ما بين 16و20 سنة ، وبعد دراسة النتائج توصلنا إلى التالي :
إن كمية الجهد المبذول لاستعادة حالة التوافق لدى تعرض المراهق الكويتي لحادثة حياتية شخصية تختلف تبعا لنوعية تلك الحادثة . وأن أخطر هذه الحوادث انحصرت في مجالات البيت والأسرة : الوفاة ، الطلاق ، الهجر ، زواج ثاني للأب أو الأم ، الابتعاد عن البيت ، والمجال الدراسي : القبول في الكلية المختارة ، إنهاء الدراسة العالية . والمجال الشخصي الاجتماعي ، وفاة صديق ، التلبس بتعاطي المخدرات . وقد تبين أن للجنس دوراً في تنويع كمية الجهد المبذول للتوافق مع الحوادث الحياتية ، وأن هناك فروقات في استجابات الجنسين على حوادث الطلاق والوفاة ، والزواج الثاني للأب أو الأم ، ومن الحوادث الهامة في حياة المراهقة الإنجاز الشخصي الهام ، الحصول على وظيفة ، وفاة صديقة ، المسئولية عن حادث سيارة . أما بالنسبة للمراهقين فيهمهم : التلبس بتعاطي المخدرات ، الاستقلال عن البيت ، الرسوب في الدراسة ، تعليق الدراسة . كما تبين أن هناك فروقات بين كل من المراهق الكويتي من جهة والمراهق الجزائري والفلسطيني المقيم في الكويت من جهة أخرى من حيث نوعية الحوادث المؤثرة .
وقد أنهينا هذه الدراسة بجملة من التوصيات لحماية المراهقين من الآثار السيئة التي يمكن أن تتركها الحوادث الخطرة على صحتهم النفسية . ومن بين هذه التوصيات : حماية الأسرة الكويتية من التفكك ، تقديم يد العون للمراهق في حالة تعرضه لأي من تلك الحوادث ، تخفيف الضغوطات النفسية عن الأبناء ، ضمان المستقبل المهني للمراهق ، حماية المراهقين من المخدرات .
