تفصيل المؤلف
مؤلف علطي صوفية |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (2)
Affiner la rechercheقيم الثقافة التنظيمية للمؤسسة الجزائرية وصلتها بنجاح إدارتها في ضوء بعدي الإلتزام التنظيمي لدى الاعضاء والنتائج المحققة. / علطي صوفية
عنوان : قيم الثقافة التنظيمية للمؤسسة الجزائرية وصلتها بنجاح إدارتها في ضوء بعدي الإلتزام التنظيمي لدى الاعضاء والنتائج المحققة. : -مؤسسات التعليم الثانوي نموذجا نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : علطي صوفية, مؤلف ; بو عبد الله لحسن, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2017 عدد الصفحات : 354ص Ill. : غلاف كارتوني الأبعاد : 21*28سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الثقافةالتنظيمية, قيم الثقافة التنظيمية,الإدارة المدرسية، إدارة مؤسسات التعليم الثانوي, شهادة البكالوريا. خلاصة : تاتي الدراسة الحالية لبحث موضوع قيم التنظيم الذي يعبر عن منهج تفكير ومبادئ وقناعات في العمل يطورها المسيرون ويدركها الأعظاء ثم يقومون بتبنيها ,ممايعطي في الأخير ملمحا لاداء المنظمة وفعاليتها مهما تعددت اهدافها ونشطاتها.لذا تشكل ثقافة المؤسسة التعليمية وعملية إدارة منظومتها القيمة إحدى أهم وأبرز الإتجاهات البحثية اليوم بالنظر لحساسية الموضوع وتعدد أبعاد تاثيراته على جوانب تنظيمية مختلفة ,في إطار ذلك سنحاول من خلال هذه الدراسة تقييم مستوى نسق قيم ثقافة مؤسسة التعليم الثانوي في الجزائر -ولاية سطيف كنموذج- من خلال المؤشرات القيمة السائدة(جوانب القوة والضعف ),ثم صلتها بمستوى الإلتزام التنظيمي لدى أعضاءها ممثلين بهيئة التدريس او الأساتذة وذلك بعدإجراءتشخيص لمستوى الإلتزام المحقق لديهم أولا,في الأخير نبحث أيضا عن تقدير علاقة النسق القيمي ببعد مستوى النجاح المحقق من قبل إدارةمؤسسات التعليم الثانوي في شهادة البكالوريا,بإجراء عملية تتبعيةلمسار الإنجزات لكل منها خلال عدد من السنوات.ولتحقيق ذلك ,وظفت الدراسة منهجا وصفيا, إتجهت فيه لعينة من400أستاذ من مجموع 40ثانوية على مستوى تراب ولاية سطيف ككل ,وبإستخدام أداة لقياس قيم الثقافة التنظيمية وأخرى لقياس الإلتزام التنظيمي وكذا توظيف تحليل كمي للنتائج. وقد أسفرت عملية التحليل الإحصائي المتنوع للمعطيات عن عدة نتائج هامة ,أبرزها:أن منظومة قيم ثقافة المؤسسة التعليمية في الجزائر لاتزال هشة في عدة جوانب وبعيدة عن طموحات المهتمين بمستوى متوسط فقط,في حين أظهر الأعضاء من فئة الأساتذة مستوى عال عموما من الإلتزام لعدة عوامل ,كما تأكد بان درجة الإلتزام التي يظهرونها ترتبط إرتباطا معنويا موجبا مع المستوى القيمي لمؤسساتهم ,هذا الأخير ينعكس بصفة مباشرة وآلية على نجاحاتها ونتائجها في شهادة البكالوريا. قيم الثقافة التنظيمية للمؤسسة الجزائرية وصلتها بنجاح إدارتها في ضوء بعدي الإلتزام التنظيمي لدى الاعضاء والنتائج المحققة. : -مؤسسات التعليم الثانوي نموذجا [نص مطبوع ] / علطي صوفية, مؤلف ; بو عبد الله لحسن, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2017 . - 354ص : غلاف كارتوني ; 21*28سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الثقافةالتنظيمية, قيم الثقافة التنظيمية,الإدارة المدرسية، إدارة مؤسسات التعليم الثانوي, شهادة البكالوريا. خلاصة : تاتي الدراسة الحالية لبحث موضوع قيم التنظيم الذي يعبر عن منهج تفكير ومبادئ وقناعات في العمل يطورها المسيرون ويدركها الأعظاء ثم يقومون بتبنيها ,ممايعطي في الأخير ملمحا لاداء المنظمة وفعاليتها مهما تعددت اهدافها ونشطاتها.لذا تشكل ثقافة المؤسسة التعليمية وعملية إدارة منظومتها القيمة إحدى أهم وأبرز الإتجاهات البحثية اليوم بالنظر لحساسية الموضوع وتعدد أبعاد تاثيراته على جوانب تنظيمية مختلفة ,في إطار ذلك سنحاول من خلال هذه الدراسة تقييم مستوى نسق قيم ثقافة مؤسسة التعليم الثانوي في الجزائر -ولاية سطيف كنموذج- من خلال المؤشرات القيمة السائدة(جوانب القوة والضعف ),ثم صلتها بمستوى الإلتزام التنظيمي لدى أعضاءها ممثلين بهيئة التدريس او الأساتذة وذلك بعدإجراءتشخيص لمستوى الإلتزام المحقق لديهم أولا,في الأخير نبحث أيضا عن تقدير علاقة النسق القيمي ببعد مستوى النجاح المحقق من قبل إدارةمؤسسات التعليم الثانوي في شهادة البكالوريا,بإجراء عملية تتبعيةلمسار الإنجزات لكل منها خلال عدد من السنوات.ولتحقيق ذلك ,وظفت الدراسة منهجا وصفيا, إتجهت فيه لعينة من400أستاذ من مجموع 40ثانوية على مستوى تراب ولاية سطيف ككل ,وبإستخدام أداة لقياس قيم الثقافة التنظيمية وأخرى لقياس الإلتزام التنظيمي وكذا توظيف تحليل كمي للنتائج. وقد أسفرت عملية التحليل الإحصائي المتنوع للمعطيات عن عدة نتائج هامة ,أبرزها:أن منظومة قيم ثقافة المؤسسة التعليمية في الجزائر لاتزال هشة في عدة جوانب وبعيدة عن طموحات المهتمين بمستوى متوسط فقط,في حين أظهر الأعضاء من فئة الأساتذة مستوى عال عموما من الإلتزام لعدة عوامل ,كما تأكد بان درجة الإلتزام التي يظهرونها ترتبط إرتباطا معنويا موجبا مع المستوى القيمي لمؤسساتهم ,هذا الأخير ينعكس بصفة مباشرة وآلية على نجاحاتها ونتائجها في شهادة البكالوريا. نسخ(2)
Call number Media type Location وضع ع ن/195 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة ع ن/334 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
عنوان : واقع ممارسة مهام إدارة الموارد البشرية في ظل الثقافة التنظيمية للمؤسسة الجزائرية-دراسة مقارنة بين بعض مؤسسات القطاع العام و مؤسسات القطاع نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : علطي صوفية, مؤلف ; بوعبدالله ،لحسن, Directeur de thèse ناشر : جامعة سطيف1 تاريخ النشر : 2007 عدد الصفحات : 195ص الأبعاد : 28*21سم الماديات المرافقة : قرض مضغوط اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس مهام التوظيف،إدارة الموارد البشرية،الثقافة التنظيمية خلاصة : قمنا من خلال هذه الدراسة بالوقوف على أبعاد ممارسة مهام إدارة الموارد البشرية وعلى رأسها مهام التوظيف، التكوين، التعويض والتحفيز ضمن المؤسسة الإنتاجية الجزائرية، واختبار دلالة الفروق في ممارسة هذه المهام بين مؤسسات القطاع العام ومؤسسات القطاع الخاص حسب مستوى الثقافة التنظيمية المكتسب من طرف كل قطاع ، من خلال الوقوف على أهم تلك الإجراءات والمميزات المتعلقة بكل مهمة ومستويات تطبيقها على مستوى عينة من فئة عمال التحكم . لذا تضمنت الدراسة فرضية عامة و ثلاث فرضيات إجرائية تتعلق كل فرضية بواحدة من المهام الثلاث المدروسة ، وقد تم استخدام المنهج الوصفي المقارن وعينة من 200 فرد (100 من كل قطاع) مختارة بطريقة عشوائية طبقية من مجموع المؤسسات الإنتاجية الستة المختارة من القطاعين على مستوى ولاية سطيف، وتم الاعتماد على استبيان مكون من 5 بدائل .في هذا الإطار تبنت الدراسة مجموعة من الأساليب الإحصائية المناسبة، مثل اختبار (ت) لدلالة الفروق بين المتوسطات ، حجم تأثير (ت) ، وكذا مستويات الفئات الخاصة بقيم المتوسطات. وقد أسفرت النتائج النهائية للدراسة عموما عن عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي استجابات عينتي عمال التحكم بمؤسسات القطاع العام و مؤسسات القطاع الخاص في ممارسة مهام إدارة الموارد البشرية حسب الثقافة التنظيمية للمؤسسة الجزائرية ضمن كل قطاع ، وشمل ذلك خاصة مهام التكوين و التعويض والتحفيز، فيما تبين وجود فروق دالة بالنسبة لمهمة التوظيف . كما توصلت الدراسة إلى أن معظم المهام المدروسة تتميز غالبا بتدني مستوى ممارستها بمؤسساتنا وغياب ثقافة الاستثمار الحقيقي في العنصر البشري بكلا القطاعين . واقع ممارسة مهام إدارة الموارد البشرية في ظل الثقافة التنظيمية للمؤسسة الجزائرية-دراسة مقارنة بين بعض مؤسسات القطاع العام و مؤسسات القطاع [نص مطبوع ] / علطي صوفية, مؤلف ; بوعبدالله ،لحسن, Directeur de thèse . - جامعة سطيف1, 2007 . - 195ص ; 28*21سم + قرض مضغوط.
اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس مهام التوظيف،إدارة الموارد البشرية،الثقافة التنظيمية خلاصة : قمنا من خلال هذه الدراسة بالوقوف على أبعاد ممارسة مهام إدارة الموارد البشرية وعلى رأسها مهام التوظيف، التكوين، التعويض والتحفيز ضمن المؤسسة الإنتاجية الجزائرية، واختبار دلالة الفروق في ممارسة هذه المهام بين مؤسسات القطاع العام ومؤسسات القطاع الخاص حسب مستوى الثقافة التنظيمية المكتسب من طرف كل قطاع ، من خلال الوقوف على أهم تلك الإجراءات والمميزات المتعلقة بكل مهمة ومستويات تطبيقها على مستوى عينة من فئة عمال التحكم . لذا تضمنت الدراسة فرضية عامة و ثلاث فرضيات إجرائية تتعلق كل فرضية بواحدة من المهام الثلاث المدروسة ، وقد تم استخدام المنهج الوصفي المقارن وعينة من 200 فرد (100 من كل قطاع) مختارة بطريقة عشوائية طبقية من مجموع المؤسسات الإنتاجية الستة المختارة من القطاعين على مستوى ولاية سطيف، وتم الاعتماد على استبيان مكون من 5 بدائل .في هذا الإطار تبنت الدراسة مجموعة من الأساليب الإحصائية المناسبة، مثل اختبار (ت) لدلالة الفروق بين المتوسطات ، حجم تأثير (ت) ، وكذا مستويات الفئات الخاصة بقيم المتوسطات. وقد أسفرت النتائج النهائية للدراسة عموما عن عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي استجابات عينتي عمال التحكم بمؤسسات القطاع العام و مؤسسات القطاع الخاص في ممارسة مهام إدارة الموارد البشرية حسب الثقافة التنظيمية للمؤسسة الجزائرية ضمن كل قطاع ، وشمل ذلك خاصة مهام التكوين و التعويض والتحفيز، فيما تبين وجود فروق دالة بالنسبة لمهمة التوظيف . كما توصلت الدراسة إلى أن معظم المهام المدروسة تتميز غالبا بتدني مستوى ممارستها بمؤسساتنا وغياب ثقافة الاستثمار الحقيقي في العنصر البشري بكلا القطاعين . نسخ(1)
Call number Media type Location وضع ع ن/131 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
