تفصيل المؤلف
مؤلف معروف ،لمنور |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (4)
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![Tris disponibles](./images/orderby_az.gif)
عنوان : إستراتيجيات مواجهة الضغط النفسي لدى مرضى السرطان : دراسة ميدانية بالعيادة المتعددة الخدمات -قماش أحمد- سطيف نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : مزلوق ،وفاء, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2014 عدد الصفحات : 383ص Ill. : غلاف كارتوني الأبعاد : 28*21سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الضغط النفسي،استراتيجيات المواجهة،السرطان، خلاصة : لقد استهدفت هذه الدراسة الكشف عن استراتيجيات المواجهة التي يوظفها مريض السرطان لخفض الضغوط النفسية الناجمة عن الإصابة بورم سرطاني، وكذا الكشف عن أهم استراتيجيات المواجهة التي يوظفها مريض السرطان، إضافة لكشف مدى التشابه والاختلاف في استخدام استراتيجيات المواجهة حسب الجنس والسن، والكشف عن أهم الاستراتيجيات التي يوظفها أفراد العينة من مرتفعي ومنخفضي الضغط النفسي، وقد بلغت عينة الدراسة 120 فردا مصابا بالسرطان، من كلا الجنسين(33 من الذكور، 87 من الإناث)، وبأعمار مختلفة والتي تراوحت بين(20-85 سنة)، والخاصة كذلك بأنواع مختلفة من السرطان، ولتحقيق الأهداف السابقة اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي، واستخدام بعض الأدوات البحثية والمتمثلة في: المقابلة للتعرف على ميدان الدراسة، مقياسين سيكولوجيين أحدهما خاص بالضغط النفسي والآخر خاص باستراتيجيات المواجهة، الذي تم تقنينهما وتعديلهما بما يتلاءم مع البيئة الجزائرية عن طريق التأكد من مدى تمتعهما بالخصائص السيكومترية، وقد توصلت هذه الدراسة للعديد من النتائج من بينها: أن مرضى السرطان يفضلون استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول الانفعال أكثر من توظيفهم لاستراتيجيات المواجهة المتمركزة حول المشكل، والمتمركزة حول السند الاجتماعي. أن مرضى السرطان من الذكور يفضلون استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول المشكل، بينما يملن الإناث إلى استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول الانفعال والمتمركزة حول المساندة الاجتماعية أكثر من الذكور. أن مرضى السرطان من الشباب والشيوخ يفضلون استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول المشكل مقارنة بالكهول. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/178 إستراتيجيات مواجهة الضغط النفسي لدى مرضى السرطان : دراسة ميدانية بالعيادة المتعددة الخدمات -قماش أحمد- سطيف [نص مطبوع ] / مزلوق ،وفاء, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2014 . - 383ص : غلاف كارتوني ; 28*21سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الضغط النفسي،استراتيجيات المواجهة،السرطان، خلاصة : لقد استهدفت هذه الدراسة الكشف عن استراتيجيات المواجهة التي يوظفها مريض السرطان لخفض الضغوط النفسية الناجمة عن الإصابة بورم سرطاني، وكذا الكشف عن أهم استراتيجيات المواجهة التي يوظفها مريض السرطان، إضافة لكشف مدى التشابه والاختلاف في استخدام استراتيجيات المواجهة حسب الجنس والسن، والكشف عن أهم الاستراتيجيات التي يوظفها أفراد العينة من مرتفعي ومنخفضي الضغط النفسي، وقد بلغت عينة الدراسة 120 فردا مصابا بالسرطان، من كلا الجنسين(33 من الذكور، 87 من الإناث)، وبأعمار مختلفة والتي تراوحت بين(20-85 سنة)، والخاصة كذلك بأنواع مختلفة من السرطان، ولتحقيق الأهداف السابقة اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي، واستخدام بعض الأدوات البحثية والمتمثلة في: المقابلة للتعرف على ميدان الدراسة، مقياسين سيكولوجيين أحدهما خاص بالضغط النفسي والآخر خاص باستراتيجيات المواجهة، الذي تم تقنينهما وتعديلهما بما يتلاءم مع البيئة الجزائرية عن طريق التأكد من مدى تمتعهما بالخصائص السيكومترية، وقد توصلت هذه الدراسة للعديد من النتائج من بينها: أن مرضى السرطان يفضلون استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول الانفعال أكثر من توظيفهم لاستراتيجيات المواجهة المتمركزة حول المشكل، والمتمركزة حول السند الاجتماعي. أن مرضى السرطان من الذكور يفضلون استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول المشكل، بينما يملن الإناث إلى استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول الانفعال والمتمركزة حول المساندة الاجتماعية أكثر من الذكور. أن مرضى السرطان من الشباب والشيوخ يفضلون استخدام استراتيجيات المواجهة المتمركزة حول المشكل مقارنة بالكهول. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/178 نسخ(3)
Call number Media type Location وضع ع ن/10 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة ع ن/318 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة مزل Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
عنوان : الضغط النفسي المهني وعلاقته باستجابة القلق لدى معلمي التربية الخاصة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عقون ،آسيا, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse ناشر : جامعة سطيف1 تاريخ النشر : 2012 عدد الصفحات : 294ص الأبعاد : 28*21سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الضغط النفسي،الضغط المهني،استجابة ،القلق،معلمي التربية الخاصة، خلاصة : إن مهنة التعليم تفرض على المعلمين مواجهة الكثير من الضغوط المهنية الناتجة عن: تشابك بعض العوامل الاقتصادية و الاجتماعية والثقافية والسياسية لذا يعجز الكثير من المعلمين عن أداء مهامهم التدريسية بصورة فعالة ) عرفة أحمد حسن نعيم، 1336 ،ص 123 (،ولا سيما المعلمين الذين يتعاملون مع تلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة،نظرا لما تتطلبه هذه المهنة من أعباء و متطلبات كثيرة و بشكل مستمر مقارنة بمهنة التعليم مع فئات من العاديين. و يهدف البحث الحالي إلى التعرف على طبيعة العلاقة ما بين الضغط المهني و استجابة القلق لدى معلمي التربية الخاصة بولايتي سطيف و برج بوعريريج ، و ما إذا كانت هناك علاقة دالة إحصائيا بين القلق وكل بعد من أبعاد الضغط المهني ، وكذا معرفة الفروق في مستوى الضغط المهني والقلق لدى هؤلاء المعلمين تبعا لمتغيرات الدراسة )المستوى التعليمي،نوع إعاقة التلميذ،الأقدمية(. تكونت عينة البحث من ) 117 ( فردا) معلما و معلمة( و هي تمثل ما نسبته 32.12 % من مجموع أفراد المجتمع الأصلي و البالغ عددهم ) 127 ( فردا ) معلما و معلمة( ، اختيروا بالطريقة العشوائية ، ) البسيطة ، وقد استخدم الباحث مقياس الضغط المهني للمعلمين لمنصوري مصطفى ) 2010 و مقياس القلق الصريح ل J. A TAYLOR ) 1351 ( الذي قدر ثباته ب ) 0.30 ( و صدقه ب ) 0.34 ( اعتمادا على طريقة التطبيق وإعادة التطبيق،كما استخدمت الباحثة عدة أساليب إحصائية لعرض و مناقشة النتائج : كالنسب المئوية ،معامل الإرتباط لبرسون ، اختبار )ت( لدلالة الفروق ، النسبة الفائية )ف( لمعرفة تجانس العينات ، تحليل التباين الأحادي، و قد أسفرت نتائج البحث عما يلي : - .) توجد علاقة ارتباطيه موجبة بين الضغط المهني و القلق ) 1.98 - توجد علاقة إرتباطية موجبة بين القلق وكل بعد من أبعاد الضغط المهني )ظروف العمل،عبء العمل،صراع الدور،غموض الدور،العلاقة مع المدير،العلاقة مع التلاميذ،العلاقة مع الزملاء،الإشراف التربوي،النمو المهني والترقية المهنية ( ، بحيث: ،)1.08(= 1.00 (، ر 6 (= 1.11 (، ر 5 (= 1.19 (، ر 4 (= 1.00 (، ر 3 (= 1.10 (، ر 2 (= ر 1 .)1.00(= 1.00 (، ر 3 (= 1.08 (، ر 4 (= ر 7 - تعاني الأغلبية الساحقة- ) 80.01 % ( من مجموع أفراد العينة- لمعلمي التربية الخاصة من ضغط مهني مرتفع . - أما عن ترتيب مصادر الضغط المهني تبعا لأهميتها وشدتها فقد جاء كالتالي: - 1/ظروف العمل. - 2/ غموض الدور. - 3/ الإشراف التربوي. - 4/ النمو المهني والترقية المهنية. - 5/ العلاقة مع التلاميذ. - 6/ صراع الدور. - 7/ العلاقة مع الزملاء. - 4/ العلاقة مع المدير. - 3/ عبء العمل. - يعاني معظم معلمو التربية الخاصة -) 00.00 % ( من مجموع أفراد العينة- من قلق حاد. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط المهني لدى معلمي التربية الخاصة ،عند مستوى الدلالة ) 0.05 ( ، تبعا لمتغيري ) المستوى التعليمي ،نوع إعاقة التلميذ ( ، و لصالح غير الجامعيين و المتخصصين في الإعاقة العقلية . - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط المهني لدى معلمي التربية الخاصة عند مستوى الدلالة ) 0.05 ( ، تبعا لمتغير ) الأقدمية(. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى القلق لدى معلمي التربية الخاصة عند مستوى الدلالة ) 0.05 (، تبعا لمتغيرات الدراسة) المستوى التعليمي، نوع إعاقة التلميذ، الأقدمية(. *و بناء على هذه النتائج أوصت الباحثة بمجموعة من التوصيات و الاقتراحات أهمها: -1 ضرورة الالتفاف لموضوع الضغوط المهنية عند معلمي التربية الخاصة و محاولة احتوائها للرفع من مستوى أدائهم و المحافظة على صحتهم الجسدية و النفسية. -2 الاهتمام بمعلمي التربية الخاصة مهنيا ونفسيا من خلال عقد الندوات و الدورات التدريبية للرفع من مستوى أدائهم و الوصول بهم إلى الكفاءة العالية في مهنتهم، هذا إلى جانب الدورات التدريبية النفسية. -3 اختيار المعلمين و المشرفين بمدارس التربية الخاصة بناءا على معطيات و أسس علمية و مهنية. -4 الاهتمام بالدعم المادي للمعلمين من خلال الاهتمام بالرواتب و الحوافز التشجيعية، بما يتناسب مع الأداء المبذول و المستوى المعيشي، ليشعر المعلم بالاستقرار و الأمن النفسي، دون أن ننسى تقديم الدعم المعنوي. -5 الاهتمام بالنشاطات الترفيهية والرياضية المقدمة للمعلمين، كإقامة الحفلات و الرحلات لتحسين العلاقات بين الزملاء. -6 العمل على إجراء المزيد من البحوث في مجال الضغط المهني في قطاعات مختلفة و بأخذ أكبر عدد ممكن من المتغيرات قصد الإحاطة و التقصي الجيد لأبعاد هذا الموضوع . -7 بناء برامج إرشادية لخفض مستوى الضغوط المهنية لدى معلمي التربية الخاصة، من قبل متخصصين في هذا المجال من مرشدين نفسانيين و اجتماعيين. -4 الاهتمام بتدريب مديري ومشرفي مدارس التربية الخاصة على كيفية تقديم المساعدة والمساندة للمعلمين بصفة عامة، والمعلمين الأقل خبرة بصفة خاصة، حتى لا يشعر المعلم بأنه بمنأى عن الإدارة المدرسية. -3 توعية المعلمين بطبيعة الخصائص العمرية لتلاميذ كل مرحلة تعليمية، وبخصوصية كل فئة من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة )النقائص،الصعوبات،الاضطرابات السلوكية المرتبطة بنوع الإعاقة،...(. -10 توعية المعلمين أثناء فترة تكوينهم)دراستهم( ببعض المشكلات النفسية التي قد تصادفهم في مشوارهم المهني، مع الإشارة إلى الأساليب الفعالة في مواجهتها، و إدراج ذلك في مقررات وبرامج تكوينهم. -11 العمل على حل مشكلات المعلم الخارجة عن نطاق العمل ، والتي تؤثر بطريقة ما على كفاءاته التدريسية)كمشكلات المواصلات، السكن،....(. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/194 الضغط النفسي المهني وعلاقته باستجابة القلق لدى معلمي التربية الخاصة [نص مطبوع ] / عقون ،آسيا, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse . - جامعة سطيف1, 2012 . - 294ص ; 28*21سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الضغط النفسي،الضغط المهني،استجابة ،القلق،معلمي التربية الخاصة، خلاصة : إن مهنة التعليم تفرض على المعلمين مواجهة الكثير من الضغوط المهنية الناتجة عن: تشابك بعض العوامل الاقتصادية و الاجتماعية والثقافية والسياسية لذا يعجز الكثير من المعلمين عن أداء مهامهم التدريسية بصورة فعالة ) عرفة أحمد حسن نعيم، 1336 ،ص 123 (،ولا سيما المعلمين الذين يتعاملون مع تلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة،نظرا لما تتطلبه هذه المهنة من أعباء و متطلبات كثيرة و بشكل مستمر مقارنة بمهنة التعليم مع فئات من العاديين. و يهدف البحث الحالي إلى التعرف على طبيعة العلاقة ما بين الضغط المهني و استجابة القلق لدى معلمي التربية الخاصة بولايتي سطيف و برج بوعريريج ، و ما إذا كانت هناك علاقة دالة إحصائيا بين القلق وكل بعد من أبعاد الضغط المهني ، وكذا معرفة الفروق في مستوى الضغط المهني والقلق لدى هؤلاء المعلمين تبعا لمتغيرات الدراسة )المستوى التعليمي،نوع إعاقة التلميذ،الأقدمية(. تكونت عينة البحث من ) 117 ( فردا) معلما و معلمة( و هي تمثل ما نسبته 32.12 % من مجموع أفراد المجتمع الأصلي و البالغ عددهم ) 127 ( فردا ) معلما و معلمة( ، اختيروا بالطريقة العشوائية ، ) البسيطة ، وقد استخدم الباحث مقياس الضغط المهني للمعلمين لمنصوري مصطفى ) 2010 و مقياس القلق الصريح ل J. A TAYLOR ) 1351 ( الذي قدر ثباته ب ) 0.30 ( و صدقه ب ) 0.34 ( اعتمادا على طريقة التطبيق وإعادة التطبيق،كما استخدمت الباحثة عدة أساليب إحصائية لعرض و مناقشة النتائج : كالنسب المئوية ،معامل الإرتباط لبرسون ، اختبار )ت( لدلالة الفروق ، النسبة الفائية )ف( لمعرفة تجانس العينات ، تحليل التباين الأحادي، و قد أسفرت نتائج البحث عما يلي : - .) توجد علاقة ارتباطيه موجبة بين الضغط المهني و القلق ) 1.98 - توجد علاقة إرتباطية موجبة بين القلق وكل بعد من أبعاد الضغط المهني )ظروف العمل،عبء العمل،صراع الدور،غموض الدور،العلاقة مع المدير،العلاقة مع التلاميذ،العلاقة مع الزملاء،الإشراف التربوي،النمو المهني والترقية المهنية ( ، بحيث: ،)1.08(= 1.00 (، ر 6 (= 1.11 (، ر 5 (= 1.19 (، ر 4 (= 1.00 (، ر 3 (= 1.10 (، ر 2 (= ر 1 .)1.00(= 1.00 (، ر 3 (= 1.08 (، ر 4 (= ر 7 - تعاني الأغلبية الساحقة- ) 80.01 % ( من مجموع أفراد العينة- لمعلمي التربية الخاصة من ضغط مهني مرتفع . - أما عن ترتيب مصادر الضغط المهني تبعا لأهميتها وشدتها فقد جاء كالتالي: - 1/ظروف العمل. - 2/ غموض الدور. - 3/ الإشراف التربوي. - 4/ النمو المهني والترقية المهنية. - 5/ العلاقة مع التلاميذ. - 6/ صراع الدور. - 7/ العلاقة مع الزملاء. - 4/ العلاقة مع المدير. - 3/ عبء العمل. - يعاني معظم معلمو التربية الخاصة -) 00.00 % ( من مجموع أفراد العينة- من قلق حاد. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط المهني لدى معلمي التربية الخاصة ،عند مستوى الدلالة ) 0.05 ( ، تبعا لمتغيري ) المستوى التعليمي ،نوع إعاقة التلميذ ( ، و لصالح غير الجامعيين و المتخصصين في الإعاقة العقلية . - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط المهني لدى معلمي التربية الخاصة عند مستوى الدلالة ) 0.05 ( ، تبعا لمتغير ) الأقدمية(. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى القلق لدى معلمي التربية الخاصة عند مستوى الدلالة ) 0.05 (، تبعا لمتغيرات الدراسة) المستوى التعليمي، نوع إعاقة التلميذ، الأقدمية(. *و بناء على هذه النتائج أوصت الباحثة بمجموعة من التوصيات و الاقتراحات أهمها: -1 ضرورة الالتفاف لموضوع الضغوط المهنية عند معلمي التربية الخاصة و محاولة احتوائها للرفع من مستوى أدائهم و المحافظة على صحتهم الجسدية و النفسية. -2 الاهتمام بمعلمي التربية الخاصة مهنيا ونفسيا من خلال عقد الندوات و الدورات التدريبية للرفع من مستوى أدائهم و الوصول بهم إلى الكفاءة العالية في مهنتهم، هذا إلى جانب الدورات التدريبية النفسية. -3 اختيار المعلمين و المشرفين بمدارس التربية الخاصة بناءا على معطيات و أسس علمية و مهنية. -4 الاهتمام بالدعم المادي للمعلمين من خلال الاهتمام بالرواتب و الحوافز التشجيعية، بما يتناسب مع الأداء المبذول و المستوى المعيشي، ليشعر المعلم بالاستقرار و الأمن النفسي، دون أن ننسى تقديم الدعم المعنوي. -5 الاهتمام بالنشاطات الترفيهية والرياضية المقدمة للمعلمين، كإقامة الحفلات و الرحلات لتحسين العلاقات بين الزملاء. -6 العمل على إجراء المزيد من البحوث في مجال الضغط المهني في قطاعات مختلفة و بأخذ أكبر عدد ممكن من المتغيرات قصد الإحاطة و التقصي الجيد لأبعاد هذا الموضوع . -7 بناء برامج إرشادية لخفض مستوى الضغوط المهنية لدى معلمي التربية الخاصة، من قبل متخصصين في هذا المجال من مرشدين نفسانيين و اجتماعيين. -4 الاهتمام بتدريب مديري ومشرفي مدارس التربية الخاصة على كيفية تقديم المساعدة والمساندة للمعلمين بصفة عامة، والمعلمين الأقل خبرة بصفة خاصة، حتى لا يشعر المعلم بأنه بمنأى عن الإدارة المدرسية. -3 توعية المعلمين بطبيعة الخصائص العمرية لتلاميذ كل مرحلة تعليمية، وبخصوصية كل فئة من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة )النقائص،الصعوبات،الاضطرابات السلوكية المرتبطة بنوع الإعاقة،...(. -10 توعية المعلمين أثناء فترة تكوينهم)دراستهم( ببعض المشكلات النفسية التي قد تصادفهم في مشوارهم المهني، مع الإشارة إلى الأساليب الفعالة في مواجهتها، و إدراج ذلك في مقررات وبرامج تكوينهم. -11 العمل على حل مشكلات المعلم الخارجة عن نطاق العمل ، والتي تؤثر بطريقة ما على كفاءاته التدريسية)كمشكلات المواصلات، السكن،....(. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/194 نسخ(2)
Call number Media type Location وضع ع ن/07 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة ع ن/345 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
عنوان : العزو السببي وتوكيد الذات لدى مراهقين ذوي صعوبات التعلم نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : دباب،جوهرة, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2016 عدد الصفحات : 172 ص Ill. : غلاف كرتوني الأبعاد : 21*28 سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس العزو السببي، توكيد الذات، المراهقة، صعوبات التعلم خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى دراسة العزو السببي وتوكيد الذات لدى مراهقين من ذوي صعوبات التعلم . تكونت عينة الدراسة من (166) تلميذا وتلميذة منهم (73) ذكور، (93) إناث موزعين على خمسة مؤسسات تعليمية بولاية بسكرة وذالك لسنة 2013/2014 اختيروا ضمن قوائم معدة مسبقا من طرف لجنة متخصصة بمتابعة التلاميذ ذوي صعوبات التعلم. قمنا بتطبيق أدوات الدراسة المتمثلة في: -المقابلة -مقياس عزو أسباب صعوبات التعلم للدكتور سيف الدين يوسف عبدون -واستمارة السلوك التوكيدي لراثوس تم استخدام المنهج الوصفي وبعد معالجة البيانات توصلنا إلى ما يلي: يعزو المراهقون الجزائريون المتمدرسون صعوبات تعلمهم الأكاديمية إلى ضعف القدرة وعدم كفاية مجهود التلميذ، وصعوبة المهمة الدراسية ، والحظ السيئ، بينما لا يعزون صعوباتهم التعلمية الأكاديمية لعامل: للاتجاهات السلبية للمعلم. وقد ثبت أيضا من خلال دراستنا بأنهم يتميزون بسلوك توكيدي مرتفع، على عكس ما كنا نتوقع، ويرجع هذا ربما إلى عامل التصورات الاجتماعية السلبية نحو قيمة التعليم والدراسة في بعض البيئات الاجتماعية الجزائرية، فحسب الدراسة فان طبيعة البيئة الاجتماعية وما تحمله من تصورات اجتماعية له دور مؤثر ضمن عوامل النجاح والفشل الدراسيين والتي تؤثر بدورها في السلوك التوكيدي للتلاميذ العزو السببي وتوكيد الذات لدى مراهقين ذوي صعوبات التعلم [نص مطبوع ] / دباب،جوهرة, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2016 . - 172 ص : غلاف كرتوني ; 21*28 سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس العزو السببي، توكيد الذات، المراهقة، صعوبات التعلم خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى دراسة العزو السببي وتوكيد الذات لدى مراهقين من ذوي صعوبات التعلم . تكونت عينة الدراسة من (166) تلميذا وتلميذة منهم (73) ذكور، (93) إناث موزعين على خمسة مؤسسات تعليمية بولاية بسكرة وذالك لسنة 2013/2014 اختيروا ضمن قوائم معدة مسبقا من طرف لجنة متخصصة بمتابعة التلاميذ ذوي صعوبات التعلم. قمنا بتطبيق أدوات الدراسة المتمثلة في: -المقابلة -مقياس عزو أسباب صعوبات التعلم للدكتور سيف الدين يوسف عبدون -واستمارة السلوك التوكيدي لراثوس تم استخدام المنهج الوصفي وبعد معالجة البيانات توصلنا إلى ما يلي: يعزو المراهقون الجزائريون المتمدرسون صعوبات تعلمهم الأكاديمية إلى ضعف القدرة وعدم كفاية مجهود التلميذ، وصعوبة المهمة الدراسية ، والحظ السيئ، بينما لا يعزون صعوباتهم التعلمية الأكاديمية لعامل: للاتجاهات السلبية للمعلم. وقد ثبت أيضا من خلال دراستنا بأنهم يتميزون بسلوك توكيدي مرتفع، على عكس ما كنا نتوقع، ويرجع هذا ربما إلى عامل التصورات الاجتماعية السلبية نحو قيمة التعليم والدراسة في بعض البيئات الاجتماعية الجزائرية، فحسب الدراسة فان طبيعة البيئة الاجتماعية وما تحمله من تصورات اجتماعية له دور مؤثر ضمن عوامل النجاح والفشل الدراسيين والتي تؤثر بدورها في السلوك التوكيدي للتلاميذ نسخ(2)
Call number Media type Location وضع ع ن/170 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة ع ن/306 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة علاقة الضغط النفسي بالإغتراب النفسي لدى خريجي الجامعات العاملين بعقود مافبل التشغيل / لعفيفي ،إيمان
![]()
عنوان : علاقة الضغط النفسي بالإغتراب النفسي لدى خريجي الجامعات العاملين بعقود مافبل التشغيل : دراسة ميدانية بولاية سطيف نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : لعفيفي ،إيمان, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse ناشر : جامعة سطيف1 تاريخ النشر : 2013 عدد الصفحات : 276ص الأبعاد : 28*21سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الضغط النفسي،الاغتراب النفسي ،- خرّيجي الجامعة العاملين بعقود ما قبل التشغيل خلاصة : لقد استهدفت هذه الدراسة التعرّف على نوعية العلاقة التي تربط الضغط النفسي ، وكل بعد من أبعاده بالاغتراب النفسي لدى فئة من خريّجي الجامعات المستفيدين من أحد البرامج العملية محددة المدة ، و الذي يسمى برنامج إدماج حاملي الشهادات CID ، أو ما يعرف بعقود ما قبل التشغيل ، و الذي يعتبر أحد الأساليب المقترحة لامتصاص البطالة عند الإطارات الجزائرية الجامعية ـ كما حاولت هذه الدراسة التحقّق من مدى تشابه ، و اختلاف ، كلّ من الضغط النفسي و الاغتراب النفسي عند أفراد العينة ، وفقا لمتغيّري : مدة البطالة ( أقل من عامين - عامين فأكثر ) ، و تفعيل التخصّص العلمي ( يعمل في ميدان تخصصه - يعمل خارج ميدان تخصصه ). و قد استدعى ذلك، إجراء دراسة استطلاعية، لحصر المواقف الضاغطة و مؤشرات الاغتراب النفسي الأكثر تواترا عند هذه الفئة من الأفرادـ و لتحقيق هذه الأهداف استخدمت الباحثة مقياسين أحدهما مقياس للضغط النفسي و الآخر مقياس للاغتراب النفسي ـ و بعد إتمام الإجراءات السيكومترية الضرورية ، تمّ تطبيقهما على عينة الدراسة المكونة من 220 فردا متواجدين في مؤسسات متباينة ( مدارس ، ثانويات ، إكماليات ، وحدات صحية ، مراكز التكوين المهني ......) و بعد جمع البيانات، تّم وصفها و مقارنتها وفقا لمتغيّري الدراسة، كما تمّت معالجة فرضيات البحث باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة لكل منها. و قد أسفرت هذه الدراسة عن العديد من النتائج من بينها: - أنّ العلاقة بين الضغط النفسي و الاغتراب النفسي، وبين كل بعد من أبعاد الضغط النفسي و الاغتراب النفسي علاقة ارتباطيه موجبه. - أنّه كلما زادت مدة البطالة، كلما ارتفع مستوى الضغط النفسي، و ازداد الشعور بالاغتراب النفسي لدى خريجي الجامعة العاملين بعقود ما قبل التشغيل، و يعني: يرتفع مستوى الضغط النفسي و يزداد الشعور بالاغتراب النفسي بازدياد مدّة البطالة. - أنّه يرتفع مستوى الضغط النفسي، و يزداد الشعور بالاغتراب النفسي عند أفراد العينة الذين يعملون خارج ميدان تخصصهم، ويتناقص عند أفراد العينة الذين يعملون في ميدان تخصصهم. تحديد مصطلحات الدراسة: 1- الضغط النفسي: هو إدراك الشاب الخريج العامل بعقود ما قبل التشغيل لموقف ما يهدّد ذاته، و هو عاجز عن التحكم فيه، لأنّ قدراته لا تستطيع أن تحقّق له التكيف المطلوب في مواقف حياته. ويقاس بالدرجة التي يتحصّل عليها هذا الشاب عند أدائه على مقياس الضغط النفسي و الذي يتكوّن من خمسة أبعاد هي: - ضغوط الدور في مؤسسة العمل. - ضغوط العلاقات المهنية. - الاتجاه السلبي نحو صيغة عقد ما قبل التشغيل. - نظرة المجتمع المتدنية. - التخوّف من المستقبل. 2- الاغتراب النفسي: هو اضطراب في العلاقة التي تهدف إلى التوفيق بين مطالب الفرد، حاجاته و إمكانياته من جانب و الواقع و أبعاده المختلفة من جانب آخر ( تعطيل في الحركة الديالكتيكية ما بين الذات و الواقع ) فيشعر هذا الشاب بأنه غريب عن ذاته ، منفصل عن واقعه الاجتماعي و ما فيه من قيم ، فالحياة أصبحت لديه من دون هدف ملموس وعمل يتفنّن في انجازه. و يقاس بالدرجة التي يتحصّل عليها هذا الشاب أثناء أدائه على مقياس الاغتراب النفسي لمحمد عباس يوسف، و الذي يتكوّن من ثلاثة أبعاد هي: - فقدان المعنى. - فقدان الهدف. - التناقض القيمي. 3- خرّيجي الجامعة العاملين بعقود ما قبل التشغيل: هم شباب بولاية سطيف ، تخرّجوا أو أنهوا دراساتهم الجامعية ، و تمكنوا من الاستفادة من أحد البرامج التي وفرتها الدولة لفائدة هذا الشباب ، و الذي تشرف عليه الوكالة الوطنية للتشغيلANEM ، و الذي كان يعرف سابقا بعقود ما قبل التشغيل contrat pré emploi أماّ حاليا فيعرف بعقود إدماج حاملي الشهادات contrat d'insertion des diplômées ، أين كانت مدة العقد عاما واحدا قابلا للتجديد مرة واحدة بطال من صاحب العمل، و بقرار رئاسي صدر في 22/02/2011 مددت صلاحية العقد إلى 03 سنوات. 4- مدّة البطالة: هي المدّة الفاصلة بين تخرّج الشاب و استفادته من برنامج عقود ما قبل التشغيل. و يصنّف الأفراد وفقا لهذا المتغيّر إلى فئتين: أقل من عامين، عامين فأكثر. 5- تفعيل التخصّص العلمي : هو مدى استفادة المتخرّج من المعلومات التي اكتسبها خلال مشواره الجامعي و تفعيلها في ميدان عمله ، بشغل منصب وفقها. و يصنّف الأفراد وفقا لهذا المتغيّر إلى قسمين: يعمل في ميدان تخصصّه، يعمل خارج ميدان تخصصّه. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/207 علاقة الضغط النفسي بالإغتراب النفسي لدى خريجي الجامعات العاملين بعقود مافبل التشغيل : دراسة ميدانية بولاية سطيف [نص مطبوع ] / لعفيفي ،إيمان, مؤلف ; معروف ،لمنور, Directeur de thèse . - جامعة سطيف1, 2013 . - 276ص ; 28*21سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de psychologie Department of Psychology قسم علم النفس الضغط النفسي،الاغتراب النفسي ،- خرّيجي الجامعة العاملين بعقود ما قبل التشغيل خلاصة : لقد استهدفت هذه الدراسة التعرّف على نوعية العلاقة التي تربط الضغط النفسي ، وكل بعد من أبعاده بالاغتراب النفسي لدى فئة من خريّجي الجامعات المستفيدين من أحد البرامج العملية محددة المدة ، و الذي يسمى برنامج إدماج حاملي الشهادات CID ، أو ما يعرف بعقود ما قبل التشغيل ، و الذي يعتبر أحد الأساليب المقترحة لامتصاص البطالة عند الإطارات الجزائرية الجامعية ـ كما حاولت هذه الدراسة التحقّق من مدى تشابه ، و اختلاف ، كلّ من الضغط النفسي و الاغتراب النفسي عند أفراد العينة ، وفقا لمتغيّري : مدة البطالة ( أقل من عامين - عامين فأكثر ) ، و تفعيل التخصّص العلمي ( يعمل في ميدان تخصصه - يعمل خارج ميدان تخصصه ). و قد استدعى ذلك، إجراء دراسة استطلاعية، لحصر المواقف الضاغطة و مؤشرات الاغتراب النفسي الأكثر تواترا عند هذه الفئة من الأفرادـ و لتحقيق هذه الأهداف استخدمت الباحثة مقياسين أحدهما مقياس للضغط النفسي و الآخر مقياس للاغتراب النفسي ـ و بعد إتمام الإجراءات السيكومترية الضرورية ، تمّ تطبيقهما على عينة الدراسة المكونة من 220 فردا متواجدين في مؤسسات متباينة ( مدارس ، ثانويات ، إكماليات ، وحدات صحية ، مراكز التكوين المهني ......) و بعد جمع البيانات، تّم وصفها و مقارنتها وفقا لمتغيّري الدراسة، كما تمّت معالجة فرضيات البحث باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة لكل منها. و قد أسفرت هذه الدراسة عن العديد من النتائج من بينها: - أنّ العلاقة بين الضغط النفسي و الاغتراب النفسي، وبين كل بعد من أبعاد الضغط النفسي و الاغتراب النفسي علاقة ارتباطيه موجبه. - أنّه كلما زادت مدة البطالة، كلما ارتفع مستوى الضغط النفسي، و ازداد الشعور بالاغتراب النفسي لدى خريجي الجامعة العاملين بعقود ما قبل التشغيل، و يعني: يرتفع مستوى الضغط النفسي و يزداد الشعور بالاغتراب النفسي بازدياد مدّة البطالة. - أنّه يرتفع مستوى الضغط النفسي، و يزداد الشعور بالاغتراب النفسي عند أفراد العينة الذين يعملون خارج ميدان تخصصهم، ويتناقص عند أفراد العينة الذين يعملون في ميدان تخصصهم. تحديد مصطلحات الدراسة: 1- الضغط النفسي: هو إدراك الشاب الخريج العامل بعقود ما قبل التشغيل لموقف ما يهدّد ذاته، و هو عاجز عن التحكم فيه، لأنّ قدراته لا تستطيع أن تحقّق له التكيف المطلوب في مواقف حياته. ويقاس بالدرجة التي يتحصّل عليها هذا الشاب عند أدائه على مقياس الضغط النفسي و الذي يتكوّن من خمسة أبعاد هي: - ضغوط الدور في مؤسسة العمل. - ضغوط العلاقات المهنية. - الاتجاه السلبي نحو صيغة عقد ما قبل التشغيل. - نظرة المجتمع المتدنية. - التخوّف من المستقبل. 2- الاغتراب النفسي: هو اضطراب في العلاقة التي تهدف إلى التوفيق بين مطالب الفرد، حاجاته و إمكانياته من جانب و الواقع و أبعاده المختلفة من جانب آخر ( تعطيل في الحركة الديالكتيكية ما بين الذات و الواقع ) فيشعر هذا الشاب بأنه غريب عن ذاته ، منفصل عن واقعه الاجتماعي و ما فيه من قيم ، فالحياة أصبحت لديه من دون هدف ملموس وعمل يتفنّن في انجازه. و يقاس بالدرجة التي يتحصّل عليها هذا الشاب أثناء أدائه على مقياس الاغتراب النفسي لمحمد عباس يوسف، و الذي يتكوّن من ثلاثة أبعاد هي: - فقدان المعنى. - فقدان الهدف. - التناقض القيمي. 3- خرّيجي الجامعة العاملين بعقود ما قبل التشغيل: هم شباب بولاية سطيف ، تخرّجوا أو أنهوا دراساتهم الجامعية ، و تمكنوا من الاستفادة من أحد البرامج التي وفرتها الدولة لفائدة هذا الشباب ، و الذي تشرف عليه الوكالة الوطنية للتشغيلANEM ، و الذي كان يعرف سابقا بعقود ما قبل التشغيل contrat pré emploi أماّ حاليا فيعرف بعقود إدماج حاملي الشهادات contrat d'insertion des diplômées ، أين كانت مدة العقد عاما واحدا قابلا للتجديد مرة واحدة بطال من صاحب العمل، و بقرار رئاسي صدر في 22/02/2011 مددت صلاحية العقد إلى 03 سنوات. 4- مدّة البطالة: هي المدّة الفاصلة بين تخرّج الشاب و استفادته من برنامج عقود ما قبل التشغيل. و يصنّف الأفراد وفقا لهذا المتغيّر إلى فئتين: أقل من عامين، عامين فأكثر. 5- تفعيل التخصّص العلمي : هو مدى استفادة المتخرّج من المعلومات التي اكتسبها خلال مشواره الجامعي و تفعيلها في ميدان عمله ، بشغل منصب وفقها. و يصنّف الأفراد وفقا لهذا المتغيّر إلى قسمين: يعمل في ميدان تخصصّه، يعمل خارج ميدان تخصصّه. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/207 نسخ(2)
Call number Media type Location وضع ع ن/04 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة ع ن/308 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة