تفصيل المؤلف
مؤلف فتحي ،مروان |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
عنوان : سؤال الهوية في عصر ما بعد الحداثة، من خلال كتاب "خطاب الهوية" لعلي حرب نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : فتحي ،مروان, مؤلف ; د.فتيحة كحلوش, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2014 عدد الصفحات : 158ص Ill. : غلاف كارتوني الأبعاد : 28*21سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط CD اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي الهوية - الغيرية - الذاتية - التمثل الذاتي- اللعبة اللغوية- ما بعد الحداثة- الحدث - علي حرب - الأنا والآخر . خلاصة : عالج موضوع هذه الدراسة قضية "سؤال الهوية"، باعتباره اشتغالا على الذات المفكّرة، والتي يمثلها هنا الناقد علي حرب في كتابه "خطاب الهوية"، سيرةً فكرية تُبين نوعا من الكتابة يوضح كيف يتماهى الكاتب/ الناقد مع عُدته المفاهيمية والنقدية، مُسقطا أساليبها على "ذاته" المتصدّعة، مفككا ومؤوّلا إياها كما يتعامل مع أي نص أو خطاب في ممارساته النقدية. مستندا في ذلك إلى أهم المفاهيم التي أتى بها فكر ما بعد الحداثة حول الذات والاختلاف والهوية. محاولين في هذا البحث الإجابة عن إشكالية مفادها هذا التساؤل: إلى أي مدى يمكن مماثلة هوية الإنسان بالذات ومماهاتها بها؟، بُغية توضيح الغياب المستمر للذات في كل ممارسةٍ تعتمد عوالمَ اللغة والنص والخطاب للانفتاح على العالم، بسبب مجموع تلك السُّلط التي تعيد صياغتها داخل تلك العوالم. كما عالج البحث الكيفية التي يمكن أن ينتمي بها الناقد "علي حرب" إلى أفق ما بعد الحداثة. إضافة إلى ذلك، كان لزاما التوقف عند فكرة انسحاب الذات وضياعها داخل عوالم اللغة، بأن تَفقد ذاتيتها وتَدخُل في "غيرية" هي الكفيلةُ بمنحها هويتها الجديدة.وبعد ذلك، تم إسقاط تلك المفاهيم السابقة على خطاب السيرة الفكرية للناقد، في محاولة لتأكيد أنّ هوية الذات ككينونة فريدة داخل عوالم اللغة هي وهمُ هوية، لتكون بذلك اشتغالا دائما لا ينتهي عند حدّ بسبب ذلك الغياب المستمر لها في ضيافة "آخرها" داخل اللغة، و"آخرها" الخارج عنها بوصفه مصدرا دائما للمعنى. ليتحدّد بعدها أن "سؤال الهوية" هو ذلك السّعي الدائم إلى صياغة موقف فريد من العالم وأشيائه، هذه الذات الخاضعة في كل مرة لقهر عديد السّلط التي تُفقدها حضورها الذي تزعمه وتدّعيه، وبذلك استمرارية هذا الموقف الوجودي في التحول والتغيّر، وعندها ستكون الهوية الوحيدة "للكاتب" في نصه هذا هي اللاهوية. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/125 سؤال الهوية في عصر ما بعد الحداثة، من خلال كتاب "خطاب الهوية" لعلي حرب [نص مطبوع ] / فتحي ،مروان, مؤلف ; د.فتيحة كحلوش, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2014 . - 158ص : غلاف كارتوني ; 28*21سم + قرص مضغوط CD.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي الهوية - الغيرية - الذاتية - التمثل الذاتي- اللعبة اللغوية- ما بعد الحداثة- الحدث - علي حرب - الأنا والآخر . خلاصة : عالج موضوع هذه الدراسة قضية "سؤال الهوية"، باعتباره اشتغالا على الذات المفكّرة، والتي يمثلها هنا الناقد علي حرب في كتابه "خطاب الهوية"، سيرةً فكرية تُبين نوعا من الكتابة يوضح كيف يتماهى الكاتب/ الناقد مع عُدته المفاهيمية والنقدية، مُسقطا أساليبها على "ذاته" المتصدّعة، مفككا ومؤوّلا إياها كما يتعامل مع أي نص أو خطاب في ممارساته النقدية. مستندا في ذلك إلى أهم المفاهيم التي أتى بها فكر ما بعد الحداثة حول الذات والاختلاف والهوية. محاولين في هذا البحث الإجابة عن إشكالية مفادها هذا التساؤل: إلى أي مدى يمكن مماثلة هوية الإنسان بالذات ومماهاتها بها؟، بُغية توضيح الغياب المستمر للذات في كل ممارسةٍ تعتمد عوالمَ اللغة والنص والخطاب للانفتاح على العالم، بسبب مجموع تلك السُّلط التي تعيد صياغتها داخل تلك العوالم. كما عالج البحث الكيفية التي يمكن أن ينتمي بها الناقد "علي حرب" إلى أفق ما بعد الحداثة. إضافة إلى ذلك، كان لزاما التوقف عند فكرة انسحاب الذات وضياعها داخل عوالم اللغة، بأن تَفقد ذاتيتها وتَدخُل في "غيرية" هي الكفيلةُ بمنحها هويتها الجديدة.وبعد ذلك، تم إسقاط تلك المفاهيم السابقة على خطاب السيرة الفكرية للناقد، في محاولة لتأكيد أنّ هوية الذات ككينونة فريدة داخل عوالم اللغة هي وهمُ هوية، لتكون بذلك اشتغالا دائما لا ينتهي عند حدّ بسبب ذلك الغياب المستمر لها في ضيافة "آخرها" داخل اللغة، و"آخرها" الخارج عنها بوصفه مصدرا دائما للمعنى. ليتحدّد بعدها أن "سؤال الهوية" هو ذلك السّعي الدائم إلى صياغة موقف فريد من العالم وأشيائه، هذه الذات الخاضعة في كل مرة لقهر عديد السّلط التي تُفقدها حضورها الذي تزعمه وتدّعيه، وبذلك استمرارية هذا الموقف الوجودي في التحول والتغيّر، وعندها ستكون الهوية الوحيدة "للكاتب" في نصه هذا هي اللاهوية. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/125 نسخ(2)
Call number Media type Location وضع أ/12 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة أ/413 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة