تفصيل المؤلف
مؤلف أ.د سفيان زدادقة |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (3)
Affiner la recherche
إشكالية الهوية الغيرية في التجربة السردية لمحمد مباركي / وسيلة،بكيس
عنوان : إشكالية الهوية الغيرية في التجربة السردية لمحمد مباركي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : وسيلة،بكيس, مؤلف ; أ.د سفيان زدادقة, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2021 عدد الصفحات : 311 ص Ill. : غلاف كارتوني الأبعاد : 30*21سم الماديات المرافقة : قرص مظغوط اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي الغيرية-الهوية- الذات- التجربة السردية-محمد مباركي تكشيف : 810 الأدب العربي خلاصة : لقد مثلت "الغيرية" إستراتيجية أسست لاحتضان معنى للإنسان داخل الوجود، وسعت لتخلصه من نزعة التمركز حول الذات، والوثوب بالحياة الإنسانية إلى أقصى صور التحضر على الصعيد الأخلاقي على وجه الخصوص باعتبار "الآخر" حاملا لكل أبعاد تحرر الذات من شتى أشكال الوعي الزائف. وفي صميمه يمكن أن يبرز المعنى الأسمى لفكرة الغيرية باعتبارها "العيش لأجل الآخرين" كما نادى بها أوغست كونت. وتكون معابر للقاء أو الحوار والتواصل الفعال، وعطفا على ذلك سيتم قبول الذات لغيرها، وتجسيد مبادئ التعاون والإيثار والتسامح وتبادل المنافع بين الناس. فالغير موجود مسبقا باعتباره فاعلا حقيقيا للفكر، وهو يدرك الذات أيضا كآخر، فتعدد مستوياته بحسب تعدد الأنا ذاتها، فهما معا يستهدفان وجودا مشتركا وواحدا تتحقق فيه الهوية، ويمسك بسرِّ الوجود وديمومته في الزمن، وتجدد قضاياه الهوَوَيَّة؛ أي كل ما يشكل مجالا لحياة الإنسان مع غيره الإنسان، حيث ستتمحور كلها على محورين: إما على إقصائه ونبذه، أو التضحية من أجله، وكلاهما كفيل بتجسيد كل معاني الهوية الغيرية. إشكالية الهوية الغيرية في التجربة السردية لمحمد مباركي [نص مطبوع ] / وسيلة،بكيس, مؤلف ; أ.د سفيان زدادقة, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2021 . - 311 ص : غلاف كارتوني ; 30*21سم + قرص مظغوط.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي الغيرية-الهوية- الذات- التجربة السردية-محمد مباركي تكشيف : 810 الأدب العربي خلاصة : لقد مثلت "الغيرية" إستراتيجية أسست لاحتضان معنى للإنسان داخل الوجود، وسعت لتخلصه من نزعة التمركز حول الذات، والوثوب بالحياة الإنسانية إلى أقصى صور التحضر على الصعيد الأخلاقي على وجه الخصوص باعتبار "الآخر" حاملا لكل أبعاد تحرر الذات من شتى أشكال الوعي الزائف. وفي صميمه يمكن أن يبرز المعنى الأسمى لفكرة الغيرية باعتبارها "العيش لأجل الآخرين" كما نادى بها أوغست كونت. وتكون معابر للقاء أو الحوار والتواصل الفعال، وعطفا على ذلك سيتم قبول الذات لغيرها، وتجسيد مبادئ التعاون والإيثار والتسامح وتبادل المنافع بين الناس. فالغير موجود مسبقا باعتباره فاعلا حقيقيا للفكر، وهو يدرك الذات أيضا كآخر، فتعدد مستوياته بحسب تعدد الأنا ذاتها، فهما معا يستهدفان وجودا مشتركا وواحدا تتحقق فيه الهوية، ويمسك بسرِّ الوجود وديمومته في الزمن، وتجدد قضاياه الهوَوَيَّة؛ أي كل ما يشكل مجالا لحياة الإنسان مع غيره الإنسان، حيث ستتمحور كلها على محورين: إما على إقصائه ونبذه، أو التضحية من أجله، وكلاهما كفيل بتجسيد كل معاني الهوية الغيرية. نسخ(1)
Call number Media type Location وضع أ/529 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة المشروع التأويلي في فلسفة بول ريكور من خلال كتابه "نظرية التأويل " الخطاب وفائض المعنى / بوعبيد ، كنزة
عنوان : المشروع التأويلي في فلسفة بول ريكور من خلال كتابه "نظرية التأويل " الخطاب وفائض المعنى نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : بوعبيد ، كنزة, مؤلف ; أ.د سفيان زدادقة, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2016 عدد الصفحات : 207 ص Ill. : غلاف كرتوني الأبعاد : 21*28 سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط CD اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي التأويل ، بول ريكور ، نظرية التأويل ، الخطاب خلاصة : إن البحث في تاريخ الفلسفة يجعلنا نلمس مدى تطور مفاهيمها وإتلاف دلالاتها من عصر لآخر، وتبعا للسياق الثقافي الذي تبلورت ونمت فيه مما يعنى أنها تعبر عن طريقة حياة الإنسان وتفكيره في كل حقبة زمنية، ومن بين هذه المفاهيم الحاملة لثقافة الإنسان الهرمينوطيقا أو فن التأويل الذي أخذ في العصر الحديث والمعاصر دلالات متباينة ومغايرة لتلك التي كانت سائدة في الفلسفة اليونانية أو الوسيطة والتي أدت إلى نشأة مذهب فلسفي قائم بذاته، يتمثل في التأويلية الفلسفية والذي يعدّ الفرنسي بول ريكور رائدا لها، حيث لم يهتم بتنظير التأويل في خطوات واضحة وآليات محددة كما فعل سابقوه، وإنما اندفع إلى ممارسته بشكل عملي، فأعطى من خلاله وفي ضوئه قراءة شمولية لأهم تيارات الفلسفة المعاصرة المشروع التأويلي في فلسفة بول ريكور من خلال كتابه "نظرية التأويل " الخطاب وفائض المعنى [نص مطبوع ] / بوعبيد ، كنزة, مؤلف ; أ.د سفيان زدادقة, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2016 . - 207 ص : غلاف كرتوني ; 21*28 سم + قرص مضغوط CD.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي التأويل ، بول ريكور ، نظرية التأويل ، الخطاب خلاصة : إن البحث في تاريخ الفلسفة يجعلنا نلمس مدى تطور مفاهيمها وإتلاف دلالاتها من عصر لآخر، وتبعا للسياق الثقافي الذي تبلورت ونمت فيه مما يعنى أنها تعبر عن طريقة حياة الإنسان وتفكيره في كل حقبة زمنية، ومن بين هذه المفاهيم الحاملة لثقافة الإنسان الهرمينوطيقا أو فن التأويل الذي أخذ في العصر الحديث والمعاصر دلالات متباينة ومغايرة لتلك التي كانت سائدة في الفلسفة اليونانية أو الوسيطة والتي أدت إلى نشأة مذهب فلسفي قائم بذاته، يتمثل في التأويلية الفلسفية والذي يعدّ الفرنسي بول ريكور رائدا لها، حيث لم يهتم بتنظير التأويل في خطوات واضحة وآليات محددة كما فعل سابقوه، وإنما اندفع إلى ممارسته بشكل عملي، فأعطى من خلاله وفي ضوئه قراءة شمولية لأهم تيارات الفلسفة المعاصرة نسخ(2)
Call number Media type Location وضع أ/447 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة أ295 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
عنوان : جماليات الغرابة في قصص السعيد بوطاجين نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبلة ،ساتة, مؤلف ; أ.د سفيان زدادقة, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2017 عدد الصفحات : 237 ص Ill. : غلاف كرتوني الأبعاد : 21*28 سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي القصة الجزائرية ، القصة القصيرة ، الغرابة ، السعيد بوطاجين خلاصة : تعتبر القصة الجزائرية القصيرة المعاصرة نموذجا جديدا في فن القصة يروم إبداع نموذجه الخاص بعيدا عن القواعد التقليدية التي شكلت مرتكزات هذا الفن، لذلك تبنت القطع مع البنية المألوفة ويظهر ذلك جليا من خلال الصورة الجديدة التي اتخذتها تلك المكونات فبدت بذلك قصة غريبة لا تربطها صلة بنظيرتها التقليدية السائدة، وهو ما أتاح لها عنصري الجدة والأصالة. ولبيان عناصر الغرابة في القصة الجزائرية المعاصرة اتخذنا نموذجا للدراسة ممثلا في قصص السعيد بوطاجين، فكان العنوان على الشكل التالي: جماليات الغرابة في قصص السعيد بوطاجين. وقد قسمت البحث في هذا الموضوع إلى: مقدمة ومدخل وثلاث فصول وخاتمة. أما المدخل فقد تناولت فيه: الغرابة والغريب في الفكر والأدب، الفصل الأول: الغرابة والغريب في الفكر والأدب العربيين، والفصل الثاني: الغرابة وتجلياتها في القصة الجزائرية القصيرة. أما الفصل الثالث: الغرابة في قصص السعيد بوطاجين، فهو بحث في تجليات الغرابة من خلال عناصر القصص المدروسة: الشخصية والحدث والزمان والفضاء. وكانت الخاتمة ابرازا لأهم ما توصلت اليه في هذا البحث. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/757 جماليات الغرابة في قصص السعيد بوطاجين [نص مطبوع ] / عبلة ،ساتة, مؤلف ; أ.د سفيان زدادقة, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2017 . - 237 ص : غلاف كرتوني ; 21*28 سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي القصة الجزائرية ، القصة القصيرة ، الغرابة ، السعيد بوطاجين خلاصة : تعتبر القصة الجزائرية القصيرة المعاصرة نموذجا جديدا في فن القصة يروم إبداع نموذجه الخاص بعيدا عن القواعد التقليدية التي شكلت مرتكزات هذا الفن، لذلك تبنت القطع مع البنية المألوفة ويظهر ذلك جليا من خلال الصورة الجديدة التي اتخذتها تلك المكونات فبدت بذلك قصة غريبة لا تربطها صلة بنظيرتها التقليدية السائدة، وهو ما أتاح لها عنصري الجدة والأصالة. ولبيان عناصر الغرابة في القصة الجزائرية المعاصرة اتخذنا نموذجا للدراسة ممثلا في قصص السعيد بوطاجين، فكان العنوان على الشكل التالي: جماليات الغرابة في قصص السعيد بوطاجين. وقد قسمت البحث في هذا الموضوع إلى: مقدمة ومدخل وثلاث فصول وخاتمة. أما المدخل فقد تناولت فيه: الغرابة والغريب في الفكر والأدب، الفصل الأول: الغرابة والغريب في الفكر والأدب العربيين، والفصل الثاني: الغرابة وتجلياتها في القصة الجزائرية القصيرة. أما الفصل الثالث: الغرابة في قصص السعيد بوطاجين، فهو بحث في تجليات الغرابة من خلال عناصر القصص المدروسة: الشخصية والحدث والزمان والفضاء. وكانت الخاتمة ابرازا لأهم ما توصلت اليه في هذا البحث. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/757 نسخ(2)
Call number Media type Location وضع أ/294 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة أ/438 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة