تفصيل المؤلف
مؤلف فاكية سقني |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
عنوان : التنمية الإنسانية و المستدامة وحقوق الإنسان نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : فاكية سقني, مؤلف ; بلعيد مويسي, Directeur de thèse عدد الصفحات : 184ص الأبعاد : 27*21سم اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Departement de Droits law departement قسم الحقوق حقوق الإنسان-حريات أساسية-تنمية مستدامة تكشيف : 340 القانون خلاصة : إن التنمية الإنسانية المستدامة تشكل البيئة الملائمة التي تضمن للجميع التمتع بكامل حقوق الإنسان الأساسية، مع ضمان استمرار الانتفاع للأجيال القادمة، خاصة للفئات الضعيفة والمهمشة كالمرأة والأقليات.لكن توجد العديد من المعوقات التي تحول دون انتفاع الإنسان بحقوقه: كالفقر والفساد، نقص المعونة وانخفاضها، المديونية، الصراعات والحروب، الإنفاق العسكري، الأمراض المعدية، وغيرها من المعيقات. لذلك يبقى الحكم الراشد وسيلة ضرورية لمواجهة هذه المعوقات، خاصة عن طريق مبادئه الأساسية الضامنة لحقوق الإنسان والتنمية:كالمساواة، وعدم التمييز، والعدالة الإجتماعية، والمشاركة الفعالة، والمساءلة، والشفافية، وسيادة حكم القانون، حيث يعد تطبيق الحكم الراشد عامل مهم للقضاء على الفقر والفساد، وتحقيق المساواة بين الجنسين، وحماية البيئة واستدامتها، وللإدارة الرشيدة للموارد الطبيعية والبشرية، وغيرها من الأهداف الألفية للتنمية يمكن القول في الأخير، بأن التنمية الإنسانية المستدامة القائمة على العنصر الإنساني و الإستثمار فيه كمشارك وفاعل لتحقيق التغيير المجتمعي من أجل التأمين الملائم للإحتياجات الإنسانية لضمان حقوق الإنسان، واستدامة ذلك بالحفاظ على الفرص للأجيال القادمة. مع إدراك أهمية فعالية ونوعية المؤسسات لتحقيق التنمية، وكفالة ومعالجة بالتالي حقوق الإنسان وحرياته في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/177 التنمية الإنسانية و المستدامة وحقوق الإنسان [نص مطبوع ] / فاكية سقني, مؤلف ; بلعيد مويسي, Directeur de thèse . - [s.d.] . - 184ص ; 27*21سم.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Departement de Droits law departement قسم الحقوق حقوق الإنسان-حريات أساسية-تنمية مستدامة تكشيف : 340 القانون خلاصة : إن التنمية الإنسانية المستدامة تشكل البيئة الملائمة التي تضمن للجميع التمتع بكامل حقوق الإنسان الأساسية، مع ضمان استمرار الانتفاع للأجيال القادمة، خاصة للفئات الضعيفة والمهمشة كالمرأة والأقليات.لكن توجد العديد من المعوقات التي تحول دون انتفاع الإنسان بحقوقه: كالفقر والفساد، نقص المعونة وانخفاضها، المديونية، الصراعات والحروب، الإنفاق العسكري، الأمراض المعدية، وغيرها من المعيقات. لذلك يبقى الحكم الراشد وسيلة ضرورية لمواجهة هذه المعوقات، خاصة عن طريق مبادئه الأساسية الضامنة لحقوق الإنسان والتنمية:كالمساواة، وعدم التمييز، والعدالة الإجتماعية، والمشاركة الفعالة، والمساءلة، والشفافية، وسيادة حكم القانون، حيث يعد تطبيق الحكم الراشد عامل مهم للقضاء على الفقر والفساد، وتحقيق المساواة بين الجنسين، وحماية البيئة واستدامتها، وللإدارة الرشيدة للموارد الطبيعية والبشرية، وغيرها من الأهداف الألفية للتنمية يمكن القول في الأخير، بأن التنمية الإنسانية المستدامة القائمة على العنصر الإنساني و الإستثمار فيه كمشارك وفاعل لتحقيق التغيير المجتمعي من أجل التأمين الملائم للإحتياجات الإنسانية لضمان حقوق الإنسان، واستدامة ذلك بالحفاظ على الفرص للأجيال القادمة. مع إدراك أهمية فعالية ونوعية المؤسسات لتحقيق التنمية، وكفالة ومعالجة بالتالي حقوق الإنسان وحرياته في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/177 نسخ(1)
Call number Media type Location وضع ح/325 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة