عنوان : |
البيئة و الأمن |
نوع الوثيقة : |
نص مطبوع |
مؤلفين : |
مفيدة, جعفري, مؤلف ; أمحند برقوق, Directeur de thèse |
ناشر : |
سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين |
تاريخ النشر : |
2014 |
عدد الصفحات : |
238 ص |
الأبعاد : |
21*30سم |
اللغة : |
عربي (ara) |
الكلمة المفتاح : |
Departement de Droits law departement قسم الحقوق البيئة - الامن -حقوق الإنسان -المواطنة - |
تكشيف : |
340 القانون |
خلاصة : |
تعتبر البيئة الوسط الذي يعيش فيه الإنسان , فهي مصدر رزقه و بقائه و أمنهى و استمراره ,لذلك فهي وسط منتج لحقوق الانسان الأساسية ,ووسط محقق للأمن , بمعنى أن التمتع بحقوق الإنسان مرهون بضرورة وجود بيئة سليمة صحية و مستدامة. لكن الآن : بفعل التطورات التكنولوجية و السلوكيات البشرية السلبية , تدهورت البيئة و تلوثت , و أصبحت وسطا خالقا لمخاطر, حيث تفاقمت المخاطر و الكوارث البيئية , و نضبت قاعدة الموارد الطبيعية , و زاد عدد اللاجئين البيئيين , ونشبت النزاعات العنيفة منها : النزاعات البيئية ,هذه المخاطر أصبحت تهدد أمن الانسان و أمن المجتمع وأمن الدولة وأمن العالم ككل . بمعنى أن العلاقة بين البيئة و الأمن هي علاقة تكامل و ترابط, فوجود بيئة صحية و آمنة يحقق الأمن الانساني و الأمن الوطني و الأمن العالمي ,أما المخاطر البيئية فتؤدي الى انعدام الأمن على مستوى الإنسان و الدولة و العالم . كما توجد مؤثرات اللآأمن على البيئة ..., تخلق شروط التلوث البيئي بحكم استخدام أسلحة ومواد كيمياوية و بيولوجية و نووية و اشعاعية سامة ، تمس بصحة الإنسان و تؤدي إلى حالة انعدام الأمن إلى حالة انعدام الأمن البيئي التي تؤثر سلبا على حقوق الانسان و على استمرار الانسان أو استمرار الجيل البشري ككل |
في الخط : |
http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/168 |
البيئة و الأمن [نص مطبوع ] / مفيدة, جعفري, مؤلف ; أمحند برقوق, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2014 . - 238 ص ; 21*30سم. اللغة : عربي ( ara)
الكلمة المفتاح : |
Departement de Droits law departement قسم الحقوق البيئة - الامن -حقوق الإنسان -المواطنة - |
تكشيف : |
340 القانون |
خلاصة : |
تعتبر البيئة الوسط الذي يعيش فيه الإنسان , فهي مصدر رزقه و بقائه و أمنهى و استمراره ,لذلك فهي وسط منتج لحقوق الانسان الأساسية ,ووسط محقق للأمن , بمعنى أن التمتع بحقوق الإنسان مرهون بضرورة وجود بيئة سليمة صحية و مستدامة. لكن الآن : بفعل التطورات التكنولوجية و السلوكيات البشرية السلبية , تدهورت البيئة و تلوثت , و أصبحت وسطا خالقا لمخاطر, حيث تفاقمت المخاطر و الكوارث البيئية , و نضبت قاعدة الموارد الطبيعية , و زاد عدد اللاجئين البيئيين , ونشبت النزاعات العنيفة منها : النزاعات البيئية ,هذه المخاطر أصبحت تهدد أمن الانسان و أمن المجتمع وأمن الدولة وأمن العالم ككل . بمعنى أن العلاقة بين البيئة و الأمن هي علاقة تكامل و ترابط, فوجود بيئة صحية و آمنة يحقق الأمن الانساني و الأمن الوطني و الأمن العالمي ,أما المخاطر البيئية فتؤدي الى انعدام الأمن على مستوى الإنسان و الدولة و العالم . كما توجد مؤثرات اللآأمن على البيئة ..., تخلق شروط التلوث البيئي بحكم استخدام أسلحة ومواد كيمياوية و بيولوجية و نووية و اشعاعية سامة ، تمس بصحة الإنسان و تؤدي إلى حالة انعدام الأمن إلى حالة انعدام الأمن البيئي التي تؤثر سلبا على حقوق الانسان و على استمرار الانسان أو استمرار الجيل البشري ككل |
في الخط : |
http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/setif2/168 |
|