تفصيل المؤلف
مؤلف نصر الدين غراف |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (4)
Affiner la recherche
إستخدامات المؤسسات الاقتصادية لمواقع التواصل الاجتماعي في بناء الصورة الذهنية لدى الحمهور / بوبصلة إيمان
عنوان : إستخدامات المؤسسات الاقتصادية لمواقع التواصل الاجتماعي في بناء الصورة الذهنية لدى الحمهور نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : بوبصلة إيمان, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2022 عدد الصفحات : 393ص Ill. : غلاف كارتوني الماديات المرافقة : قرص مظغوط اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال مواقع التواصل الاجتماعي -المؤسسة الاقتصادية -الفيسبوك- الصورة الذهنية - الجمهور-الاستراتيجية الاتصالية تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية خلاصة : تناولت هذه الدراسة موضوع استخدامات المؤسسات الاقتصادية لمواقع التواصل الاجتماعي في بناء الصورة الذهنية لدى الجمهور، من خلال اجراء دراسة تحليلية ميدانية لاستخدام مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات لموقع الفيسبوك، وقد تمحورت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: كيف تستخدم المؤسسات الاقتصادية مواقع التواصل الاجتماعي في بناء الصورة الذهنية لدى الجمهور؟ كما سعت إلى تحقيق جملة من الأهداف تمثلت أهمها في: التعرَف على الخطوات المتبعة من طرف مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات في الاستراتيجية الاتصالية التي تتبعها في تسيير صفحتها على موقع الفيسبوك من أجل بناء صورتها الذهنية، وذلك في ظل ما تعيشه من منافسة مع المؤسسات الأخرى ذات نفس النشاط، والتعرَف على كيفية تأثير شكل ومضمون صفحة مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات على موقع الفيسبوك في بناء صورتها الذهنية، و رصد آراء الجمهور حول كيفية تسهيل موقع الفيسبوك من تحقيق التواصل والحوار والتفاعل بينه وبين مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات، وكذلك التعرَف على تقييم الجمهور للصورة الذهنية للمؤسسة بناء على ما تقدمه عبر صفحتها على موقع الفيسبوك بناء على البعد المعرفي والعاطفي. وقد استندت الدراسة على كل من البنائية الوظيفية ونظرية الاتصال الحواري كمداخل نظرية، أما بالنسبة للمنهج المتبع في الدراسة فتم الاعتماد على منهج المسح الوصفي التحليلي، وعلى كل من المقابلة، تحليل المضمون والاستبيان كأدوات رئيسية لجمع البيانات. أين تم اجراء مقابلة مع المسؤول عن مصلحة التسويق والاتصال الرقمي على مستوى مؤسسة IRIS، وتحليل مضمون صفحة المؤسسة على موقع الفيسبوك IRIS Algérie، واستفتاء 214 مفردة من جمهور المؤسسة المتابع لها على صفحتها عبر موقع الفيسبوك. وبعد تفريغ وتحليل البيانات المتحصل عليها، تم التوصل إلى جملة من النتائج أهمها: - الخطوات التي تتبعها مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الإلكترونيات في اعداد استراتيجيتها الاتصالية المتمثلة في عملية التشخيص، وتحديد الأهداف، والرسائل الاتصالية (المواضيع)، إعداد رزنامة للنشر والقيام بعملية التقييم لمنشوراتها، بالاستعانة ببعض البرامج التكنولوجية تساهم في بناء صورة ذهنية للمؤسسة لدى جماهيرها في ظل ما تعيشه من تنافس مع المؤسسات الأخرى في البيئة الافتراضية. - يؤثر شكل ومضمون صفحة مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات على صورتها الذهنية من خلال توافر عدة عناصر أهمها توافر عناصر الهوية البصرية (اللوغو والشعار)، معدل النشر، الوسائط المستخدمة كأساليب لعرض المضامين، اللغة المستخدمة في النشر، المواضيع التي يتم عرضها (المتعلقة بالمنتجات، الأنشطة، خدمات الاتصال، المسؤولية الاجتماعية، احياء المناسبات)، الأهداف المنشودة من المضامين، والاستمالات الاقناعية المستخدمة في العرض، ودرجة التفاعل التي يبديها الجمهور تجاه مضامين الصفحة. - سهَل موقع الفيسبوك الوصول والتعرف على المؤسسة من خلال الخوارزمية(l'algorithme) التي يعمل بها (اقتراح الصفحة للإعجاب) خاصة وأنه من السَهل استخدام موقع الفيسبوك حيث أن هذا الأخير لا يحتاج إلى عملية معقدة من أجل انشاء حساب عليه إضافة إلى مجانية العملية ، كما سهَل التواصل مع المؤسسة و التَعرف على المنتجات والنشاطات بشكل فوري من خلال المعلومات التي تُوفرها صفحة المؤسسة ، إضافة إلى أنه أعطى إمكانية انشاء حلقات حوارية وتفاعلية من خلال طرح التساؤلات والاستفسارات وابداء الآراء حول المؤسسة ومنتجاتها وخدماتها، إضافة وأيضا إلى تكرار الزيارة لصفحة المؤسسة ودعوة أفراد آخرين لزيارة الصفحة، وبالتالي فمحتويات الصفحة تساهم في الحفاظ على زائريها من المستخدمين وتضمن تكرار زيارتهم. - عملية تقييم الجمهور لصورة المؤسسة الذهنية على موقع الفيسبوك ببعديها المعرفي والعاطفي جاءت بين الايجابية والسلبية ،لارتباطها بشكل كبير بعامل الاهتمام بالمؤسسة بمنتجاتها وخدماتها ومعدَل متابعة صفحتها ، وإلى عامل الفروقات الفردية (السن، الجنس، المستوى التعليمي) والتجربة الذاتية الناتجة عن التعامل مع المؤسسة .لذلك لا يمكن الوصول إلى صورة ذهنية ثابتة للمؤسسة لدى جماهيرها. إستخدامات المؤسسات الاقتصادية لمواقع التواصل الاجتماعي في بناء الصورة الذهنية لدى الحمهور [نص مطبوع ] / بوبصلة إيمان, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2022 . - 393ص : غلاف كارتوني + قرص مظغوط.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال مواقع التواصل الاجتماعي -المؤسسة الاقتصادية -الفيسبوك- الصورة الذهنية - الجمهور-الاستراتيجية الاتصالية تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية خلاصة : تناولت هذه الدراسة موضوع استخدامات المؤسسات الاقتصادية لمواقع التواصل الاجتماعي في بناء الصورة الذهنية لدى الجمهور، من خلال اجراء دراسة تحليلية ميدانية لاستخدام مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات لموقع الفيسبوك، وقد تمحورت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: كيف تستخدم المؤسسات الاقتصادية مواقع التواصل الاجتماعي في بناء الصورة الذهنية لدى الجمهور؟ كما سعت إلى تحقيق جملة من الأهداف تمثلت أهمها في: التعرَف على الخطوات المتبعة من طرف مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات في الاستراتيجية الاتصالية التي تتبعها في تسيير صفحتها على موقع الفيسبوك من أجل بناء صورتها الذهنية، وذلك في ظل ما تعيشه من منافسة مع المؤسسات الأخرى ذات نفس النشاط، والتعرَف على كيفية تأثير شكل ومضمون صفحة مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات على موقع الفيسبوك في بناء صورتها الذهنية، و رصد آراء الجمهور حول كيفية تسهيل موقع الفيسبوك من تحقيق التواصل والحوار والتفاعل بينه وبين مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات، وكذلك التعرَف على تقييم الجمهور للصورة الذهنية للمؤسسة بناء على ما تقدمه عبر صفحتها على موقع الفيسبوك بناء على البعد المعرفي والعاطفي. وقد استندت الدراسة على كل من البنائية الوظيفية ونظرية الاتصال الحواري كمداخل نظرية، أما بالنسبة للمنهج المتبع في الدراسة فتم الاعتماد على منهج المسح الوصفي التحليلي، وعلى كل من المقابلة، تحليل المضمون والاستبيان كأدوات رئيسية لجمع البيانات. أين تم اجراء مقابلة مع المسؤول عن مصلحة التسويق والاتصال الرقمي على مستوى مؤسسة IRIS، وتحليل مضمون صفحة المؤسسة على موقع الفيسبوك IRIS Algérie، واستفتاء 214 مفردة من جمهور المؤسسة المتابع لها على صفحتها عبر موقع الفيسبوك. وبعد تفريغ وتحليل البيانات المتحصل عليها، تم التوصل إلى جملة من النتائج أهمها: - الخطوات التي تتبعها مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الإلكترونيات في اعداد استراتيجيتها الاتصالية المتمثلة في عملية التشخيص، وتحديد الأهداف، والرسائل الاتصالية (المواضيع)، إعداد رزنامة للنشر والقيام بعملية التقييم لمنشوراتها، بالاستعانة ببعض البرامج التكنولوجية تساهم في بناء صورة ذهنية للمؤسسة لدى جماهيرها في ظل ما تعيشه من تنافس مع المؤسسات الأخرى في البيئة الافتراضية. - يؤثر شكل ومضمون صفحة مؤسسة IRIS الاقتصادية لصناعة الالكترونيات على صورتها الذهنية من خلال توافر عدة عناصر أهمها توافر عناصر الهوية البصرية (اللوغو والشعار)، معدل النشر، الوسائط المستخدمة كأساليب لعرض المضامين، اللغة المستخدمة في النشر، المواضيع التي يتم عرضها (المتعلقة بالمنتجات، الأنشطة، خدمات الاتصال، المسؤولية الاجتماعية، احياء المناسبات)، الأهداف المنشودة من المضامين، والاستمالات الاقناعية المستخدمة في العرض، ودرجة التفاعل التي يبديها الجمهور تجاه مضامين الصفحة. - سهَل موقع الفيسبوك الوصول والتعرف على المؤسسة من خلال الخوارزمية(l'algorithme) التي يعمل بها (اقتراح الصفحة للإعجاب) خاصة وأنه من السَهل استخدام موقع الفيسبوك حيث أن هذا الأخير لا يحتاج إلى عملية معقدة من أجل انشاء حساب عليه إضافة إلى مجانية العملية ، كما سهَل التواصل مع المؤسسة و التَعرف على المنتجات والنشاطات بشكل فوري من خلال المعلومات التي تُوفرها صفحة المؤسسة ، إضافة إلى أنه أعطى إمكانية انشاء حلقات حوارية وتفاعلية من خلال طرح التساؤلات والاستفسارات وابداء الآراء حول المؤسسة ومنتجاتها وخدماتها، إضافة وأيضا إلى تكرار الزيارة لصفحة المؤسسة ودعوة أفراد آخرين لزيارة الصفحة، وبالتالي فمحتويات الصفحة تساهم في الحفاظ على زائريها من المستخدمين وتضمن تكرار زيارتهم. - عملية تقييم الجمهور لصورة المؤسسة الذهنية على موقع الفيسبوك ببعديها المعرفي والعاطفي جاءت بين الايجابية والسلبية ،لارتباطها بشكل كبير بعامل الاهتمام بالمؤسسة بمنتجاتها وخدماتها ومعدَل متابعة صفحتها ، وإلى عامل الفروقات الفردية (السن، الجنس، المستوى التعليمي) والتجربة الذاتية الناتجة عن التعامل مع المؤسسة .لذلك لا يمكن الوصول إلى صورة ذهنية ثابتة للمؤسسة لدى جماهيرها. نسخ(1)
Call number Media type Location وضع إت/25 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
عنوان : العلاقات العامة واتصال الأزمة في الجامعة الجزائرية أثناء الحراك الشعبي : دراسة ميدانية في جامعة محمد لمين دباغين سطيف 2 نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : نورة خويدر, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2022 عدد الصفحات : 402 ص الأبعاد : 30*21 سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط نقطة عامة : ملاحق اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال العلاقات العامة، اتصال الأزمة، المؤسسة الجامعية، الحراك الشعبي، الحراك الطلابي. تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية خلاصة : جاءت هذه الدراسة لمعرفة دور العلاقات العامة واتصال الأزمة في الجامعة الجزائرية أثناء الحراك الشعبي، وبالأخص جامعة محمد لمين دباغين (سطيف 02) أنموذجا، بعد الأحداث الأخيرة التي عاشها المجتمع الجزائري منذ 22 فيفري 2019 والتي كان لها تداعيات على مختلف المؤسسات ومنها الجامعية، حيث عرفت توقف للدراسة، دخول الأساتذة والطلبة في إضراب، والالتحاق للمشاركة في المسيرات الشعبية التي انتقلت من الشارع الجزائري إلى الحرم الجامعي في ظرف أسبوع، وهنا يظهر دور الأساليب الاتصالية والعلاقات العامة في إدارة الموقف وإنقاذ الموسم الجامعي من خلال ضمان السير العادي للنشاطات البيداغوجية ومواصلة السداسي الثاني. هو ما حاولت الدراسة معرفته من خلال السؤال الإشكالي: - ما هو دور الاتصال الأزماتي كأحد أساليب العلاقات العامة في إدارة تداعيات أزمة الحراك الشعبي على جامعة محمد لمين دباغين سطيف02؟ اعتمدت الباحثة على منهج دراسة الحالة لإعطاء رؤية معمّقة عن تفاصيل الموضوع، ولجمع البيانات الميدانية وظفت الأدوات البحثية التالية: الملاحظة، المقابلة الاستكشافية للكشف عن الإطار المرجعي الذي تبنى عليه الإشكالية وتصاغ الفرضيات، المقابلة المقننة، إلى جانب استمارة الاستبيان مع جمهور المؤسسة من أساتذة وطلبة. وظفت الدراسة العينة القصدية في أداة المقابلة، والعينة الحصصية مع أداة استمارة الاستبيان، فتوصلت بعد تحليل البيانات كميا وكيفيا بالاعتماد على برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية الإصدار 23، إلى مجموعة من النتائج منها: - وجود مشاركة قوية لأساتذة وطلبة جامعة محمد لمين دباغين في الحراك الشعبي - غياب التأطير من طرف مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي في إدارة تداعيات أزمة الحراك الشعبي وانتقالها إلى جامعة سطيف 2 - اعتمدت مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي على وسائل اتصالية متنوعة للتواصل مع الجمهور الداخلي خلال تداعيات أزمة الحراك الشعبي - عدم توظيف مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي لوسائل الإعلام التقليدي والحديث للحفاظ على صورة الجامعة بعد تداعيات أزمة الحراك الشعبي - لم تؤدي مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي دور فعّال في علاج تداعيات أزمة الحراك الشعبي على المؤسسة الجامعية سطيف02 في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/2156 العلاقات العامة واتصال الأزمة في الجامعة الجزائرية أثناء الحراك الشعبي : دراسة ميدانية في جامعة محمد لمين دباغين سطيف 2 [نص مطبوع ] / نورة خويدر, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2022 . - 402 ص ; 30*21 سم + قرص مضغوط.
ملاحق
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال العلاقات العامة، اتصال الأزمة، المؤسسة الجامعية، الحراك الشعبي، الحراك الطلابي. تكشيف : 302 التفاعلات الإجتماعية خلاصة : جاءت هذه الدراسة لمعرفة دور العلاقات العامة واتصال الأزمة في الجامعة الجزائرية أثناء الحراك الشعبي، وبالأخص جامعة محمد لمين دباغين (سطيف 02) أنموذجا، بعد الأحداث الأخيرة التي عاشها المجتمع الجزائري منذ 22 فيفري 2019 والتي كان لها تداعيات على مختلف المؤسسات ومنها الجامعية، حيث عرفت توقف للدراسة، دخول الأساتذة والطلبة في إضراب، والالتحاق للمشاركة في المسيرات الشعبية التي انتقلت من الشارع الجزائري إلى الحرم الجامعي في ظرف أسبوع، وهنا يظهر دور الأساليب الاتصالية والعلاقات العامة في إدارة الموقف وإنقاذ الموسم الجامعي من خلال ضمان السير العادي للنشاطات البيداغوجية ومواصلة السداسي الثاني. هو ما حاولت الدراسة معرفته من خلال السؤال الإشكالي: - ما هو دور الاتصال الأزماتي كأحد أساليب العلاقات العامة في إدارة تداعيات أزمة الحراك الشعبي على جامعة محمد لمين دباغين سطيف02؟ اعتمدت الباحثة على منهج دراسة الحالة لإعطاء رؤية معمّقة عن تفاصيل الموضوع، ولجمع البيانات الميدانية وظفت الأدوات البحثية التالية: الملاحظة، المقابلة الاستكشافية للكشف عن الإطار المرجعي الذي تبنى عليه الإشكالية وتصاغ الفرضيات، المقابلة المقننة، إلى جانب استمارة الاستبيان مع جمهور المؤسسة من أساتذة وطلبة. وظفت الدراسة العينة القصدية في أداة المقابلة، والعينة الحصصية مع أداة استمارة الاستبيان، فتوصلت بعد تحليل البيانات كميا وكيفيا بالاعتماد على برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية الإصدار 23، إلى مجموعة من النتائج منها: - وجود مشاركة قوية لأساتذة وطلبة جامعة محمد لمين دباغين في الحراك الشعبي - غياب التأطير من طرف مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي في إدارة تداعيات أزمة الحراك الشعبي وانتقالها إلى جامعة سطيف 2 - اعتمدت مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي على وسائل اتصالية متنوعة للتواصل مع الجمهور الداخلي خلال تداعيات أزمة الحراك الشعبي - عدم توظيف مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي لوسائل الإعلام التقليدي والحديث للحفاظ على صورة الجامعة بعد تداعيات أزمة الحراك الشعبي - لم تؤدي مصالح الجامعة المكلّفة بالاتصال الأزماتي دور فعّال في علاج تداعيات أزمة الحراك الشعبي على المؤسسة الجامعية سطيف02 في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/2156 نسخ(1)
Call number Media type Location وضع إ ت/26 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة المعالجة الإعلامية للأزمة المالية بالجزائر : دراسة تحليلية مقارنة بين صحيفتي " النصر " و " الشروق " خلال سنة 2016 / سميرة كتفي
عنوان : المعالجة الإعلامية للأزمة المالية بالجزائر : دراسة تحليلية مقارنة بين صحيفتي " النصر " و " الشروق " خلال سنة 2016 نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : سميرة كتفي, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2020 عدد الصفحات : ص350 Ill. : مج مل الأبعاد : 30*21سم الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : [Thèses ] قسم علوم الاعلام والإتصال Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال إعلام الأزمات-المعالجة الإعلامية- الأزمة المالية تكشيف : 070 الصحافة و الصحف و النشر خلاصة : سعت هذه الدراسة لمعرفة الأهمية التي أولتها كل من صحيفة (النصر، والشروق اليومي) لموضوع الأزمة المالية بالجزائر لسنة 2016، وذلك من خلال تحديد حجم المساحة المخصصة لهذه المعالجة، وموقع نشر المادة الخبرية المتعلقة بمعالجة موضوع الدراسة، بالإضافة إلى معرفة أهم المواضيع المنشورة حول هذا الموضوع، واستخراج أهم أطر المعالجة الإعلامية للأزمة المالية في هذه الصحف. وتندرج هذه الدراسة ضمن البحوث والدراسات الوصفية التحليلية المقارنة في حقل علوم الإعلام والاتصال، حيث اعتمدت الباحثة على منهج المسح الإعلامي الذي يندرج ضمن الدراسات الوصفية، بالإضافة الى الإعتماد على أسلوب المقارنة المنهجية، وقد تم اخضاع مختلف فئات التحليل المدرجة ضمن استمارة تحليل المحتوى الخاصة بهذه الدراسة إلى أسلوب المقارنة من أجل الوصول الى النتائج المرجوة. تمثل مجتمع الدراسة في الصحف المكتوبة اليومية الوطنية بين العمومية والخاصة، حيث شملت عينة هذه الدراسة تحليل مجموعة من المواد الخبرية في كل من صحيفة النصر، وصحيفة الشروق اليومي، في الفترة الممتدة من 01/01/2016 إلى غاية 31/12/2016 بالإعتماد على أداة أساسية هي: "أداة تحليل المحتوى". ومن أهم ما أبرزته هذه الدراسة أن موضوع الأزمة المالية بالجزائر لسنة 2016 لاق إهتماما لدى الصحافة الوطنية من حيث مساحة تغطية هذا الموضوع، حيث نجد أن الصحافة العمومية والخاصة اهتمت بذكر حيثياته وتطوراته كحدث مهم ومتداول من خلال تخصيص مساحة لا بأس بها سواء تعلق الأمر بمساحة العناوين أو النصوص، فقد شغلت حيزا داخل صفحات جريدة النصر والشروق اليومي، ;خصصت صحف الدراسة مواقع جد مهمة لمعالجة هذا الموضوع، حيث كان توزيعها في أغلب الصفحات الداخلية بالإضافة إلى الصفحة الأولى المانشيت والصفحة الثانية والصفحة الأخيرة لكن بدرجة أقل من الصفحات الداخلية، ما يثبت إهتمام هذه الصحف بإعطاء أولوية للموضوع المعالج ضمن صفحاتها على مدار سنة كاملة من المعالجة والتغطية الإعلامية، كما أظهرت نتائج الدراسة التحليلية المقارنة، أن تناول المواضيع المرتبطة أساسا بموضوع الأزمة المالية شكل نوع من عدم التوازن في عرض معطيات الأزمة، حيث نجد تداخل الموضوع الرئيس مع مواضيع أخرى ثانوية كانت في أغلب الأحيان خارجة عن نص الأزمة لأنها تعالج مواضيع أخرى تزامن ظهورها ووقوعها في ظرف الأزمة المالية لسنة 2016. فيما يخص إتجاه معالجة الصحف، فنجد إتجاه الصحف العمومية الممثلة في صحيفة النصر، كان واضحا حسب ما تمليه بيئة العمل في القطاع الإعلامي العمومي، حيث انتهجت هذه الصحيفة الإتجاه الإيجابي المؤيد للمعطيات المنشورة حول الأزمة ولأغلب السياسات الرامية لوضع حلول للخروج منها، وعلى العكس منه نجده في الصحافة الخاصة ممثلة في صحيفة الشروق اليومي التي كانت معارضة في الكثير من الاحيان لمعطيات الأزمة ، من خلال استخدام عبارات سلبية تشخص من خلالها وضعية الجزائر الاقتصادية والاجتماعية في ظل الأزمة، كونها صحيفة خاصة تركز على الرأي أكثر من الإخبار. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1558 المعالجة الإعلامية للأزمة المالية بالجزائر : دراسة تحليلية مقارنة بين صحيفتي " النصر " و " الشروق " خلال سنة 2016 [نص مطبوع ] / سميرة كتفي, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2020 . - ص350 : مج مل ; 30*21سم + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : [Thèses ] قسم علوم الاعلام والإتصال Département de communication et sciences de linformation قسم علوم الاعلام والإتصال إعلام الأزمات-المعالجة الإعلامية- الأزمة المالية تكشيف : 070 الصحافة و الصحف و النشر خلاصة : سعت هذه الدراسة لمعرفة الأهمية التي أولتها كل من صحيفة (النصر، والشروق اليومي) لموضوع الأزمة المالية بالجزائر لسنة 2016، وذلك من خلال تحديد حجم المساحة المخصصة لهذه المعالجة، وموقع نشر المادة الخبرية المتعلقة بمعالجة موضوع الدراسة، بالإضافة إلى معرفة أهم المواضيع المنشورة حول هذا الموضوع، واستخراج أهم أطر المعالجة الإعلامية للأزمة المالية في هذه الصحف. وتندرج هذه الدراسة ضمن البحوث والدراسات الوصفية التحليلية المقارنة في حقل علوم الإعلام والاتصال، حيث اعتمدت الباحثة على منهج المسح الإعلامي الذي يندرج ضمن الدراسات الوصفية، بالإضافة الى الإعتماد على أسلوب المقارنة المنهجية، وقد تم اخضاع مختلف فئات التحليل المدرجة ضمن استمارة تحليل المحتوى الخاصة بهذه الدراسة إلى أسلوب المقارنة من أجل الوصول الى النتائج المرجوة. تمثل مجتمع الدراسة في الصحف المكتوبة اليومية الوطنية بين العمومية والخاصة، حيث شملت عينة هذه الدراسة تحليل مجموعة من المواد الخبرية في كل من صحيفة النصر، وصحيفة الشروق اليومي، في الفترة الممتدة من 01/01/2016 إلى غاية 31/12/2016 بالإعتماد على أداة أساسية هي: "أداة تحليل المحتوى". ومن أهم ما أبرزته هذه الدراسة أن موضوع الأزمة المالية بالجزائر لسنة 2016 لاق إهتماما لدى الصحافة الوطنية من حيث مساحة تغطية هذا الموضوع، حيث نجد أن الصحافة العمومية والخاصة اهتمت بذكر حيثياته وتطوراته كحدث مهم ومتداول من خلال تخصيص مساحة لا بأس بها سواء تعلق الأمر بمساحة العناوين أو النصوص، فقد شغلت حيزا داخل صفحات جريدة النصر والشروق اليومي، ;خصصت صحف الدراسة مواقع جد مهمة لمعالجة هذا الموضوع، حيث كان توزيعها في أغلب الصفحات الداخلية بالإضافة إلى الصفحة الأولى المانشيت والصفحة الثانية والصفحة الأخيرة لكن بدرجة أقل من الصفحات الداخلية، ما يثبت إهتمام هذه الصحف بإعطاء أولوية للموضوع المعالج ضمن صفحاتها على مدار سنة كاملة من المعالجة والتغطية الإعلامية، كما أظهرت نتائج الدراسة التحليلية المقارنة، أن تناول المواضيع المرتبطة أساسا بموضوع الأزمة المالية شكل نوع من عدم التوازن في عرض معطيات الأزمة، حيث نجد تداخل الموضوع الرئيس مع مواضيع أخرى ثانوية كانت في أغلب الأحيان خارجة عن نص الأزمة لأنها تعالج مواضيع أخرى تزامن ظهورها ووقوعها في ظرف الأزمة المالية لسنة 2016. فيما يخص إتجاه معالجة الصحف، فنجد إتجاه الصحف العمومية الممثلة في صحيفة النصر، كان واضحا حسب ما تمليه بيئة العمل في القطاع الإعلامي العمومي، حيث انتهجت هذه الصحيفة الإتجاه الإيجابي المؤيد للمعطيات المنشورة حول الأزمة ولأغلب السياسات الرامية لوضع حلول للخروج منها، وعلى العكس منه نجده في الصحافة الخاصة ممثلة في صحيفة الشروق اليومي التي كانت معارضة في الكثير من الاحيان لمعطيات الأزمة ، من خلال استخدام عبارات سلبية تشخص من خلالها وضعية الجزائر الاقتصادية والاجتماعية في ظل الأزمة، كونها صحيفة خاصة تركز على الرأي أكثر من الإخبار. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1558 نسخ(1)
Call number Media type Location وضع إت / 16 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة دور التكنولوجيا المعلومات والاتصال في إنتشار تطبيق الادارة الالكترونية داخل المؤسسة الجامعية / كريمة كتاف
عنوان : دور التكنولوجيا المعلومات والاتصال في إنتشار تطبيق الادارة الالكترونية داخل المؤسسة الجامعية : 2 -دراسة ميدانية بجامعتي فرحات عباس سطيف -1ومحمد لمين دباغين سطيف نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : كريمة كتاف, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2020 عدد الصفحات : ص 406 Ill. : مج مل الأبعاد : 30*21 الماديات المرافقة : قرص مضغوط اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de sociologie Department of Sociology قسم علم الإجتماع نظريات الإدارة- الفكر الإداري- تكنولوجيا المعلومات- تكنولوجيا الاتصال- الإدارة الإلكترونية- المؤسسة الجامعية خلاصة : إن الاهتمام بمسايرة التقدم في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال داخل المؤسسة الجامعية يعتبر معيارا من معايير النمو والتقدم، لأن انعكاس استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال على المؤسسة الجامعية هو رفع كفاءة مواردها البشرية وتحسين أدائهم وتحسين الخدمات التي تقدمها الجامعة. ولأن هذه التقنية تدعم المنافسة وتزيد من الكفاءة والفعالية في العمل وجودته وتحسين الخدمات وتزامنا مع تطور هذه التقنية ظهرت شبكة الأنترنت والتي استفاد منها الإداريون في عملهم ليظهر ما يسمى بالإدارة الإلكترونية، والتي هي عبارة عن التحول من الأسلوب التقليدي في الإدارة إلى أسلوب إلكتروني يعتمد على تقنيات المعلومات وشبكات الاتصالات، بالإضافة إلى فكر إداري متطور وقيادات واعية بالإضافة إلى متطلبات تقنية، تنظيمية، بشرية، وظيفية، وتشريعية، حيث تتسم الإدارة الإلكترونية بالسرعة والدقة والموضوعية وانخفاض التكاليف وتحسين الأداء والتقليل من استخدام الورق. ولقيت المؤسسة الجامعية في سعيها إلى تطبيق الإدارة الإلكترونية داخل مختلف إداراتها وأقسامها العديد من الصعوبات، حيث أن نجاح استراتيجية الإدارة الإلكترونية داخل المؤسسة الجامعية يعتمد على العديد من المتطلبات منها التقنية، والتنظيمية، والإدارية، والبشرية، والتشريعية، وهناك ضرورة ملحة تفرضها التغيرات العالمية على القيادة والأجهزة الإدارية للسعي لإنجاح هدا المشروع وتعزيز إجراءات التحول إلى تطبيق الإدارة الإلكترونية. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1561 دور التكنولوجيا المعلومات والاتصال في إنتشار تطبيق الادارة الالكترونية داخل المؤسسة الجامعية : 2 -دراسة ميدانية بجامعتي فرحات عباس سطيف -1ومحمد لمين دباغين سطيف [نص مطبوع ] / كريمة كتاف, مؤلف ; نصر الدين غراف, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2020 . - ص 406 : مج مل ; 30*21 + قرص مضغوط.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de sociologie Department of Sociology قسم علم الإجتماع نظريات الإدارة- الفكر الإداري- تكنولوجيا المعلومات- تكنولوجيا الاتصال- الإدارة الإلكترونية- المؤسسة الجامعية خلاصة : إن الاهتمام بمسايرة التقدم في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال داخل المؤسسة الجامعية يعتبر معيارا من معايير النمو والتقدم، لأن انعكاس استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال على المؤسسة الجامعية هو رفع كفاءة مواردها البشرية وتحسين أدائهم وتحسين الخدمات التي تقدمها الجامعة. ولأن هذه التقنية تدعم المنافسة وتزيد من الكفاءة والفعالية في العمل وجودته وتحسين الخدمات وتزامنا مع تطور هذه التقنية ظهرت شبكة الأنترنت والتي استفاد منها الإداريون في عملهم ليظهر ما يسمى بالإدارة الإلكترونية، والتي هي عبارة عن التحول من الأسلوب التقليدي في الإدارة إلى أسلوب إلكتروني يعتمد على تقنيات المعلومات وشبكات الاتصالات، بالإضافة إلى فكر إداري متطور وقيادات واعية بالإضافة إلى متطلبات تقنية، تنظيمية، بشرية، وظيفية، وتشريعية، حيث تتسم الإدارة الإلكترونية بالسرعة والدقة والموضوعية وانخفاض التكاليف وتحسين الأداء والتقليل من استخدام الورق. ولقيت المؤسسة الجامعية في سعيها إلى تطبيق الإدارة الإلكترونية داخل مختلف إداراتها وأقسامها العديد من الصعوبات، حيث أن نجاح استراتيجية الإدارة الإلكترونية داخل المؤسسة الجامعية يعتمد على العديد من المتطلبات منها التقنية، والتنظيمية، والإدارية، والبشرية، والتشريعية، وهناك ضرورة ملحة تفرضها التغيرات العالمية على القيادة والأجهزة الإدارية للسعي لإنجاح هدا المشروع وتعزيز إجراءات التحول إلى تطبيق الإدارة الإلكترونية. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1561 نسخ(1)
Call number Media type Location وضع ع ج/260 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة