تفصيل المؤلف
مؤلف فارس كعوان |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (3)
Affiner la recherche
الغذاء في الجزائر من القرن السابع عشر إلى بداية القرن العشرين قدسيته وأبعاده الرمزية / ساتة أحلام
عنوان : الغذاء في الجزائر من القرن السابع عشر إلى بداية القرن العشرين قدسيته وأبعاده الرمزية : مقاربة تاريخية أنثروبولوجية نوع الوثيقة : وثيقة الكترونية مؤلفين : ساتة أحلام, مؤلف ; فارس كعوان, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2023 عدد الصفحات : 359ص Ill. : قرص الأبعاد : قرص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département d'histoire et d'archéologie Department of History and Archaeology قسم التاريخ والآثار الغذاء، الجزائر، التاريخ الاجتماعي، الطقوس، القرن السابع عشر، القرن العشرين. خلاصة : يتناول هذا البحث أحد المواضيع الهامة التي تدخل في صلب تاريخ المجتمع الجزائري الحديث، ويتعلق الأمر بقدسية الغذاء في مجتمع غالبا ما هدد بالمجاعة والخوف من الجوع، وما ارتبط به من ممارسات ضاربة في القدم لا تزال موجودة حتى أيامنا هذه، وقد عالج البحث قدسية الحبوب باعتبارها غذاء رئيسا يشكل الخوف من فقدانه هاجسا يتملك النفوس، إضافة إلى دخولها في تكوين الوجبات الطقوسية، خاصة تلك المتعلقة بإحياء الأعياد الفلاحية، كما تناول البحث بعض الطقوس المتعلقة بالأغذية ذات الأصل الحيواني والنباتي، إضافة إلى الطقوس المرتبطة بالماء ذلك العنصر الحيوي الذي يعتبر أصل كل خلق. الغذاء في الجزائر من القرن السابع عشر إلى بداية القرن العشرين قدسيته وأبعاده الرمزية : مقاربة تاريخية أنثروبولوجية [وثيقة الكترونية] / ساتة أحلام, مؤلف ; فارس كعوان, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2023 . - 359ص : قرص ; قرص.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département d'histoire et d'archéologie Department of History and Archaeology قسم التاريخ والآثار الغذاء، الجزائر، التاريخ الاجتماعي، الطقوس، القرن السابع عشر، القرن العشرين. خلاصة : يتناول هذا البحث أحد المواضيع الهامة التي تدخل في صلب تاريخ المجتمع الجزائري الحديث، ويتعلق الأمر بقدسية الغذاء في مجتمع غالبا ما هدد بالمجاعة والخوف من الجوع، وما ارتبط به من ممارسات ضاربة في القدم لا تزال موجودة حتى أيامنا هذه، وقد عالج البحث قدسية الحبوب باعتبارها غذاء رئيسا يشكل الخوف من فقدانه هاجسا يتملك النفوس، إضافة إلى دخولها في تكوين الوجبات الطقوسية، خاصة تلك المتعلقة بإحياء الأعياد الفلاحية، كما تناول البحث بعض الطقوس المتعلقة بالأغذية ذات الأصل الحيواني والنباتي، إضافة إلى الطقوس المرتبطة بالماء ذلك العنصر الحيوي الذي يعتبر أصل كل خلق. نسخ(1)
Call number Media type Location وضع ت أ/45 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
عنوان : القبيلة و السلطة في الجزائر القرن19 نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبد الغفور نصرالدين, مؤلف ; فارس كعوان, Directeur de thèse عدد الصفحات : 357 ص الأبعاد : 30*21سم الماديات المرافقة : قرص مظغوط اللغة : فرنسي (fre) الكلمة المفتاح : Département d'histoire et d'archéologie Department of History and Archaeology قسم التاريخ والآثار القبيلة، السلطة العثمانية، السلطة الفرنسية، منطقة سطيف، القرن تكشيف : 307 المجتمعات المحلية خلاصة : قمنا في هذا العمل بدراسة العلاقة بين القبيلة والسلطة في الجزائر خلال القرن التاسع عشر متخذين من منطقة سطيف عينة للدراسة، حيث وضحنا أنها كانت منطقة قبلية، وقد قامت هذه القبائل على مجموعة من الأسس التي لا يمكن الاستغناء عنها، كالأرض والعصبية القبلية. وقد تتبعنا القبائل التي سكنت مجال سطيف خلال الفترة الحديثة ووضحنا نوعية العلاقة التي ربطتها بالسلطة العثمانية، هذه العلاقة التي تأسست على البعد والقرب من السلطة دون العوامل الأخرى، مما أوجد أربعة أنواع من القبائل وهي: القبائل المخزنية، والممتنعة، والرعية، والحليفة، وقد لعبت الضرائب دورا كبيرا في رسم حدود هذه العلاقة، ولكن على العموم بقيت العلاقة علاقة تعايش رغم الثورات التي قامت كثورة ابن الأحرش. وفي عام 1830 تغيرت السلطة بقدوم الاحتلال الفرنسي الذي كانت له نظرة أخرى للقبيلة والتي بدورها استعدت للمقاومة ومواجهة الأخطار التي أحدقت بها وهددت وجودها، وبدورها السلطة الجديدة أدركت أنه لا يكمن القيام بأي عمل لتثبيت الاحتلال ما دامت القبيلة موجودة تدافع عن مصالح الفرد، فقامت بتفكيكها مثلما حدث لقبيلة عامر ، فما إن اُحْتُلّت المنطقة حتى بدأت هذه العملية، مما جعل قبائل منطقة سطيف تشارك في مختلف المقاومات التي اندلعت كمقاومة الأمير عبد القادر والمقراني، كما انتهجت قبائل منطقة سطيف طرقا أخرى للمقاومة كالشكايات والتمسك بالقبيلة وقتل المتعاونين مع الاحتلال، وهذه علاقة صراع. ولما تمكن الاحتلال من السيطرة والقضاء على المقاومات، بدأ في تنفيذ المرحلة الثانية من التفكيك ممثلة في الاستحواذ على الأرض وتأسيس المراكز الاستيطانية، في قلب القبائل كي يمنع اتحادها مرة أخرى وإلى الأبد، فبدأ بتشريع القوانين العقارية وأدخل مختلف الزراعات التي تخدمه، ثم بدأ في تأسيس المراكز الاستيطانية كخطوة أخيرة للإجهاز على القبيلة، فما إن حل القرن العشرين حتى اختفت معظم القبائل. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1656 القبيلة و السلطة في الجزائر القرن19 [نص مطبوع ] / عبد الغفور نصرالدين, مؤلف ; فارس كعوان, Directeur de thèse . - [s.d.] . - 357 ص ; 30*21سم + قرص مظغوط.
اللغة : فرنسي (fre)
الكلمة المفتاح : Département d'histoire et d'archéologie Department of History and Archaeology قسم التاريخ والآثار القبيلة، السلطة العثمانية، السلطة الفرنسية، منطقة سطيف، القرن تكشيف : 307 المجتمعات المحلية خلاصة : قمنا في هذا العمل بدراسة العلاقة بين القبيلة والسلطة في الجزائر خلال القرن التاسع عشر متخذين من منطقة سطيف عينة للدراسة، حيث وضحنا أنها كانت منطقة قبلية، وقد قامت هذه القبائل على مجموعة من الأسس التي لا يمكن الاستغناء عنها، كالأرض والعصبية القبلية. وقد تتبعنا القبائل التي سكنت مجال سطيف خلال الفترة الحديثة ووضحنا نوعية العلاقة التي ربطتها بالسلطة العثمانية، هذه العلاقة التي تأسست على البعد والقرب من السلطة دون العوامل الأخرى، مما أوجد أربعة أنواع من القبائل وهي: القبائل المخزنية، والممتنعة، والرعية، والحليفة، وقد لعبت الضرائب دورا كبيرا في رسم حدود هذه العلاقة، ولكن على العموم بقيت العلاقة علاقة تعايش رغم الثورات التي قامت كثورة ابن الأحرش. وفي عام 1830 تغيرت السلطة بقدوم الاحتلال الفرنسي الذي كانت له نظرة أخرى للقبيلة والتي بدورها استعدت للمقاومة ومواجهة الأخطار التي أحدقت بها وهددت وجودها، وبدورها السلطة الجديدة أدركت أنه لا يكمن القيام بأي عمل لتثبيت الاحتلال ما دامت القبيلة موجودة تدافع عن مصالح الفرد، فقامت بتفكيكها مثلما حدث لقبيلة عامر ، فما إن اُحْتُلّت المنطقة حتى بدأت هذه العملية، مما جعل قبائل منطقة سطيف تشارك في مختلف المقاومات التي اندلعت كمقاومة الأمير عبد القادر والمقراني، كما انتهجت قبائل منطقة سطيف طرقا أخرى للمقاومة كالشكايات والتمسك بالقبيلة وقتل المتعاونين مع الاحتلال، وهذه علاقة صراع. ولما تمكن الاحتلال من السيطرة والقضاء على المقاومات، بدأ في تنفيذ المرحلة الثانية من التفكيك ممثلة في الاستحواذ على الأرض وتأسيس المراكز الاستيطانية، في قلب القبائل كي يمنع اتحادها مرة أخرى وإلى الأبد، فبدأ بتشريع القوانين العقارية وأدخل مختلف الزراعات التي تخدمه، ثم بدأ في تأسيس المراكز الاستيطانية كخطوة أخيرة للإجهاز على القبيلة، فما إن حل القرن العشرين حتى اختفت معظم القبائل. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1656 نسخ(1)
Call number Media type Location وضع ت أ/42 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة
[مقالة]
عنوان : مجلة إفريقيا الشمالية " ماي 1948-ماي 1949" عرض ودراسة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : فارس كعوان, مؤلف تاريخ النشر : 2020 مقالة في الصفحة: 321ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : مجلة إفريقيا الشمالية- الحرب العالمية الثانية- السلطة الاستعمارية- جمعية العلماء المسلمين- الصحافة العربية- الحركة الوطنية- النهضة الثقافية خلاصة : عرفت حركة النشر في الجزائر خلال الفترة الاستعمارية تطورا ملحوظا، حيث كانت شكلا من أشكال المقاومة الثقافية للاحتلال الفر نسي، ونوعا من الوعي الوطني الذي اتخذ أشكالا مختلفة منها إصدار الصحف والمجلات باللغتين كمحاولة للتصدي لسياسة التعتيم التي كانت تتبعها السلطات الاستعمارية. وخلال الحرب العالمية الثانية عرفت حركة النشر تراجعا ملحوظا بسبب جملة من الظروف، وغداة الحرب ظهرت محاولات جادة لبعث الصحف والمجلات العربية. من بين المجلات التي ظهرت في الجزائر عقب الحرب العالمية الثانية مجلة إفريقيا الشمالية لصاحبها إسماعيل العربي المؤرخ المعروف والعضو العامل والنشيط في جمعية العلماء المسلمين الجزائر ين والذي كان مكلفا بتسيير لجنة التعليم في الجمعية واظهر نشاطا كبيرا. و مجلة إفريقيا الشمالية غير معروفة على نطاق واسع وسط الباحثين، لأنها لم تستمر في الصدور طويلا، حيث توقفت بعد العدد الرابع بسبب ظروف قاهرة. وعند اطلاعنا على أعدادها لفت انتباهنا ما كانت تنشره في تلك الفترة، ومن كان ينشر فيها من أقلام لها وزنها حينذاك. وقد قاوم صاحب المجلة كثيرا وتعرّض لعدد من الضغوط، ممّا أدى إلى تذبذب في إصدار المجلة لتختفي بعدها بشكل نهائي بعدما صار بقاء ها ضربا من الانتحار. وسنحاول في هذا المقال التعريف بهذه المجلة والظروف التي صدرت فيها ومواضيعها وهيأة تحريرها، مع محاولة شرح الظروف التي أدت إلى توقفها نهائيا عن الصدور في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/128585
in مجلة عصور الجديدة > 03 (فصلية) . - 321ص[مقالة] مجلة إفريقيا الشمالية " ماي 1948-ماي 1949" عرض ودراسة [نص مطبوع ] / فارس كعوان, مؤلف . - 2020 . - 321ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 03 (فصلية) . - 321ص
الكلمة المفتاح : مجلة إفريقيا الشمالية- الحرب العالمية الثانية- السلطة الاستعمارية- جمعية العلماء المسلمين- الصحافة العربية- الحركة الوطنية- النهضة الثقافية خلاصة : عرفت حركة النشر في الجزائر خلال الفترة الاستعمارية تطورا ملحوظا، حيث كانت شكلا من أشكال المقاومة الثقافية للاحتلال الفر نسي، ونوعا من الوعي الوطني الذي اتخذ أشكالا مختلفة منها إصدار الصحف والمجلات باللغتين كمحاولة للتصدي لسياسة التعتيم التي كانت تتبعها السلطات الاستعمارية. وخلال الحرب العالمية الثانية عرفت حركة النشر تراجعا ملحوظا بسبب جملة من الظروف، وغداة الحرب ظهرت محاولات جادة لبعث الصحف والمجلات العربية. من بين المجلات التي ظهرت في الجزائر عقب الحرب العالمية الثانية مجلة إفريقيا الشمالية لصاحبها إسماعيل العربي المؤرخ المعروف والعضو العامل والنشيط في جمعية العلماء المسلمين الجزائر ين والذي كان مكلفا بتسيير لجنة التعليم في الجمعية واظهر نشاطا كبيرا. و مجلة إفريقيا الشمالية غير معروفة على نطاق واسع وسط الباحثين، لأنها لم تستمر في الصدور طويلا، حيث توقفت بعد العدد الرابع بسبب ظروف قاهرة. وعند اطلاعنا على أعدادها لفت انتباهنا ما كانت تنشره في تلك الفترة، ومن كان ينشر فيها من أقلام لها وزنها حينذاك. وقد قاوم صاحب المجلة كثيرا وتعرّض لعدد من الضغوط، ممّا أدى إلى تذبذب في إصدار المجلة لتختفي بعدها بشكل نهائي بعدما صار بقاء ها ضربا من الانتحار. وسنحاول في هذا المقال التعريف بهذه المجلة والظروف التي صدرت فيها ومواضيعها وهيأة تحريرها، مع محاولة شرح الظروف التي أدت إلى توقفها نهائيا عن الصدور في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/128585