تفصيل المؤلف
مؤلف الزهرة لونيس |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
عنوان : التأويلية في النقد العربي القديم- : قراءة في الأسس والآليات نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : الزهرة لونيس, مؤلف ; عبد المالك بومنجل, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2021 عدد الصفحات : 281 ص الأبعاد : 21*30سم الماديات المرافقة : قرص مظغوط اللغة : فرنسي (fre) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي التأويلية،التفسير،الأسس التأويلية،الأليات التأويلية،سلطة النص،قصديةالنص تكشيف : 809 تاريخ ووصف ونقد أعمال من آداب متعددة خلاصة : يصنف هذا البحث الموسوم بـ"التأويلية في النقد العربي القديم-قراءة في الأسس والآليات-"ضمن الاجتهادات التأويلية الحديثة التي تسعى إلى تمثل الظاهرة التأويلية في الخطاب النقدي العربي القديم؛ وهذا بالعودة إلى أصولها ومرجعياتها المبنية عليها، وأسسها وآلياتها التي تحتكم إليها في قراءة النص الأدبي. وفق ما تؤكده مجموعة من التأويلات التراثية. والتأويلية في النقد العربي القديم -في ما وقفت عليه القراءة- فعل قرائي يروم بناء المعنى، ويستدل عليه بالحجة والدليل. عاكسا خطاطة ذهنية لأسس التأويل، والمرجعيات العلمية المؤطرة لآلياته التأويلية التي تعتمد مبدأي التساند والانفتاح في ما بينها. وهذه القراءة خلاصة تجارب جماعية تبيّن الذهنية الثقافية للنقاد العرب القدامى، مؤسسة على مرجعيات مؤطرة: (لغوية، نحوية، بلاغية، عروضية، دينية، وغيرها)، واستقصاء الوقائع الأدبية بما يسند التخريج الدلالي، ويؤكد سلامة استنباط المعنى؛ وهذا بربط النص بسياقه، وترجيح الأقوال، وصرف الظاهر إلى الباطن. وكل هذا يتطلب كفايات معرفية، ولغوية، ومنهجية، وأسلوبية عالية، وجب توفرها في الناقد المؤوِّل. وللوقوف على حدود هذه الظاهرة التأويلية في النقد العربي القديم، قُسِّم البحث على ثلاثة فصول، تبرز أهمية التأويل في النقد الأدبي، وحضوره في الفعل القرائي للنقاد العرب القدامى، وتكشف عن منهج نقدي واعد أصيل في النقد العربي القديم، وتأتى هذا بتتبع دلالاته اللغوية في المعاجم وفي القرآن الكريم، ومفاهيمه الاصطلاحية في التراث الإسلامي وفي الخطاب النقدي، واستنباط أسسه، وآلياته الإجرائية النسقية (اللغوية، النحوية، الصرفية، البلاغية، وغيرها)، والسياقية (موازيات نصية، ومناسبات ومقامات الخطاب، والأخبار، وغيرها). وهذا البحث يُقدِّم صورة واضحة لظاهرة التأويل في النقد العربي القديم، يراعي فيها بيئته، وسياقه الثقافي المنتج فيه، والنسق التأويلي النقدي بأطره ومرجعياته العلمية، اعتمادا على وقائع أدبية، وتأويلات تراثية محلّلة، من شأنه أن يسترعي فهوم قراء البلاغة والنحو والصرف والقوافي والبحور، وغيرها، ويدفعهم إلى البحث والنظر في التراث النقدي التأويلي، وهذا بما يحمله من معارف شتى، يمكن لها أن تكون دراسات واعدة تثري النقد الأدبي، وتنفض الغبار عن جهود النقاد القدامى، وتحي التراث العربي بمنظور جديد وفعّال. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1914 التأويلية في النقد العربي القديم- : قراءة في الأسس والآليات [نص مطبوع ] / الزهرة لونيس, مؤلف ; عبد المالك بومنجل, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2021 . - 281 ص ; 21*30سم + قرص مظغوط.
اللغة : فرنسي (fre)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي التأويلية،التفسير،الأسس التأويلية،الأليات التأويلية،سلطة النص،قصديةالنص تكشيف : 809 تاريخ ووصف ونقد أعمال من آداب متعددة خلاصة : يصنف هذا البحث الموسوم بـ"التأويلية في النقد العربي القديم-قراءة في الأسس والآليات-"ضمن الاجتهادات التأويلية الحديثة التي تسعى إلى تمثل الظاهرة التأويلية في الخطاب النقدي العربي القديم؛ وهذا بالعودة إلى أصولها ومرجعياتها المبنية عليها، وأسسها وآلياتها التي تحتكم إليها في قراءة النص الأدبي. وفق ما تؤكده مجموعة من التأويلات التراثية. والتأويلية في النقد العربي القديم -في ما وقفت عليه القراءة- فعل قرائي يروم بناء المعنى، ويستدل عليه بالحجة والدليل. عاكسا خطاطة ذهنية لأسس التأويل، والمرجعيات العلمية المؤطرة لآلياته التأويلية التي تعتمد مبدأي التساند والانفتاح في ما بينها. وهذه القراءة خلاصة تجارب جماعية تبيّن الذهنية الثقافية للنقاد العرب القدامى، مؤسسة على مرجعيات مؤطرة: (لغوية، نحوية، بلاغية، عروضية، دينية، وغيرها)، واستقصاء الوقائع الأدبية بما يسند التخريج الدلالي، ويؤكد سلامة استنباط المعنى؛ وهذا بربط النص بسياقه، وترجيح الأقوال، وصرف الظاهر إلى الباطن. وكل هذا يتطلب كفايات معرفية، ولغوية، ومنهجية، وأسلوبية عالية، وجب توفرها في الناقد المؤوِّل. وللوقوف على حدود هذه الظاهرة التأويلية في النقد العربي القديم، قُسِّم البحث على ثلاثة فصول، تبرز أهمية التأويل في النقد الأدبي، وحضوره في الفعل القرائي للنقاد العرب القدامى، وتكشف عن منهج نقدي واعد أصيل في النقد العربي القديم، وتأتى هذا بتتبع دلالاته اللغوية في المعاجم وفي القرآن الكريم، ومفاهيمه الاصطلاحية في التراث الإسلامي وفي الخطاب النقدي، واستنباط أسسه، وآلياته الإجرائية النسقية (اللغوية، النحوية، الصرفية، البلاغية، وغيرها)، والسياقية (موازيات نصية، ومناسبات ومقامات الخطاب، والأخبار، وغيرها). وهذا البحث يُقدِّم صورة واضحة لظاهرة التأويل في النقد العربي القديم، يراعي فيها بيئته، وسياقه الثقافي المنتج فيه، والنسق التأويلي النقدي بأطره ومرجعياته العلمية، اعتمادا على وقائع أدبية، وتأويلات تراثية محلّلة، من شأنه أن يسترعي فهوم قراء البلاغة والنحو والصرف والقوافي والبحور، وغيرها، ويدفعهم إلى البحث والنظر في التراث النقدي التأويلي، وهذا بما يحمله من معارف شتى، يمكن لها أن تكون دراسات واعدة تثري النقد الأدبي، وتنفض الغبار عن جهود النقاد القدامى، وتحي التراث العربي بمنظور جديد وفعّال. في الخط : http://dspace.univ-setif2.dz/xmlui/handle/123456789/1914 نسخ(1)
Call number Media type Location وضع 522/أ Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة