القلق كسمة وكحالة لدى أبناء الشهداء والأسرى الكويتيين / نورية مشاري الخرافي in المجلة التربوية, 26 (فصلي)

Public ISBD أي رأي في هده الدرية. [مقالة]  inالمجلة التربوية > 26 (فصلي) . - ص21-ص46 عنوان : القلق كسمة وكحالة لدى أبناء الشهداء والأسرى الكويتيين نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : نورية مشاري الخرافي, مؤلف تاريخ النشر : 1993 مقالة في الصفحة: ص21-ص46 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى معرفة القلق كسمة - وكحالة لدى أبناء الشهداء وأبناء الأسرى الكويتيين بعد فترة الغزو العراقي الغاشم على الكويت ، وقد ضمت العينة 173 فرداً تراوحت أعمارهم فيما بين الرابعة عشر والسادسة عشر منهم 98 أبناء شهداء ، 75 أبناء أسرى من كلا الجنسين يمثلون المجتمع الأصلي للدراسة ، ولاختبار فروض الدراسة تم استخدام قائمة حالة - سمة القلق لشبيلرجر والتي قامت د. أمينة كاظم بتعريبها وتقنينها على البيئة الكويتية عام 1987م وقد أظهر تحليل البيانات النتائج التالية : أولاً : بالنسبة لسمة القلق : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية ترجع لمتغير الجنس في درجات سمة القلق . توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أبناء الشهداء وأبناء الأسرى فقد اتضح أن سمة القلق لدى أبناء الشهداء أعلى منها لدى أبناء الأسرى . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية ترجع لغير التفاعل بين الجنس والوضع الوالدي ( أبناء شهداء وأبناء أسرى) . ثانياً : بالنسبة لحالة القلق : لم تظهر النتائج أي فروق ذات دلالة إحصائية ترجع لمتغير الجنس في درجات حالة القلق. هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين أبناء الشهداء وأبناء الأسرى في درجة حالة القلق اذ ارتفعت حالة القلق لدى أبناء الأسرى عنها لدى أبناء الشهداء . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متغير الجنس والوضع الوالدي . ولقد خرجت الباحثة بمجموعة من التوصيات منها ضرورة إجراء الدراسة مرة أخرى على نفس العينة في فترة لاحقة لمعرفة تأثير الجلسات الإرشادية وكذلك تأثير الزمن على نفسياتهم [مقالة] القلق كسمة وكحالة لدى أبناء الشهداء والأسرى الكويتيين [نص مطبوع ] / نورية مشاري الخرافي, مؤلف . - 1993 . - ص21-ص46. اللغة : عربي (ara) in المجلة التربوية > 26 (فصلي) . - ص21-ص46 خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى معرفة القلق كسمة - وكحالة لدى أبناء الشهداء وأبناء الأسرى الكويتيين بعد فترة الغزو العراقي الغاشم على الكويت ، وقد ضمت العينة 173 فرداً تراوحت أعمارهم فيما بين الرابعة عشر والسادسة عشر منهم 98 أبناء شهداء ، 75 أبناء أسرى من كلا الجنسين يمثلون المجتمع الأصلي للدراسة ، ولاختبار فروض الدراسة تم استخدام قائمة حالة - سمة القلق لشبيلرجر والتي قامت د. أمينة كاظم بتعريبها وتقنينها على البيئة الكويتية عام 1987م وقد أظهر تحليل البيانات النتائج التالية : أولاً : بالنسبة لسمة القلق : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية ترجع لمتغير الجنس في درجات سمة القلق . توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أبناء الشهداء وأبناء الأسرى فقد اتضح أن سمة القلق لدى أبناء الشهداء أعلى منها لدى أبناء الأسرى . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية ترجع لغير التفاعل بين الجنس والوضع الوالدي ( أبناء شهداء وأبناء أسرى) . ثانياً : بالنسبة لحالة القلق : لم تظهر النتائج أي فروق ذات دلالة إحصائية ترجع لمتغير الجنس في درجات حالة القلق. هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين أبناء الشهداء وأبناء الأسرى في درجة حالة القلق اذ ارتفعت حالة القلق لدى أبناء الأسرى عنها لدى أبناء الشهداء . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متغير الجنس والوضع الوالدي . ولقد خرجت الباحثة بمجموعة من التوصيات منها ضرورة إجراء الدراسة مرة أخرى على نفس العينة في فترة لاحقة لمعرفة تأثير الجلسات الإرشادية وكذلك تأثير الزمن على نفسياتهم

---

1 (1 - 1 / 1) Par page : 25 50 100 200