تفصيل المؤلف
مؤلف Kebdani Fouad |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (6)
Affiner la recherche
La Argelia De Bumedián Y El Conflicto árabo-israelí (parte I) / Kebdani Fouad in مجلة عصور الجديدة, 14-15 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : La Argelia De Bumedián Y El Conflicto árabo-israelí (parte I) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : Kebdani Fouad, مؤلف تاريخ النشر : 2014 مقالة في الصفحة: 43p اللغة : Espagnol (spa) الكلمة المفتاح : الجزائر- القضية الفلسطينية- الصراع العربي- خلاصة : وجدت الجزائر نفسها منذ فترة الإحتلال معنية بالقضية الفلسطينية، إرتباط مباشر وإهتمام تبلور مع استقلال البلاد سنة 1962م ليبلغ ذروته بالمشاركة المباشرة والفعالة في الصراع العربي الإسرائيلي تحت قيادة الرئيس بومدين. الجزائر المستقلة حشدت كل ما هو متاح مما يمكن أن يخدم مصلحة العرب. ساعدت وطلبت المساعدة وتضامنت وسعت إلى البحث عن تضامن العديد من الدول الصديقة الأخرى. كما لعبت الجزائر دورا هاما لدى الهيئات الإقليمية والدولية، وبخاصة منظمة الوحدة الإفريقية وجامعة الدول العربية وحركة عدم الانحياز. جزائر عام 1973م و1976م كانت تختلف عن جزائر الستينيات في معطياتها وظروفها. كانت هناك فعالية أكثر وهيبة أكبر للدبلوماسية الحركية والنشطة التي اتسمت بالدعم غير المشروط لحركات التحرر في جميع أنحاء العالم. كان النظام الجزائري أكثر نفوذا في العالم، وبخاصة على مستوى دول العالم الثالث. لقد حث الرئيس بومدين جميع الدول العربية لمساعدة الفلسطينيين في نضالهم ضد إسرائيل لاستعادة الأرض المقدسة وبناء الدولة الفلسطينية. كما اعتبرت الجزائر النضال الفلسطيني جزءا لا يتجزأ من النضال من أجل التحرر الوطني الذي ذاع صيته في العالم أجمع. من جهة أخرى رافعت الجزائر لعدم استغلال القضية الفلسطينية لمصالح شخصية ودولية ضيقة. ولمواجهة الآثار الناجمة عن حروب العرب مع الدولة العبرية والتي لم تسفر لا عن تحرير فلسطين ولا القدس بل بالعكس فقد أدت إلى مزيد من الاقتطاع للأراضي العربية وحالة اقتصادية واجتماعية يرثى لها، قامت الجزائر بلعب دور كبير في تعبئة الشعوب العربية وحشد الهمم، ما جعل العالم يصفها بالطرف المهم والفعال الذي ترك وسيترك بصمات واضحة في مصير هذه المنطقة الاستراتيجية. المثير للإهتمام في كل هاته الأحداث هي تلك القدرة التي كثيرا ما تمتع بها بومدين مما جعلها خاصية جزائرية بحتة ساهمت في إقناع رؤساء الدول العربية بمواصلة التنسيق العربي عربي، مما سيضمن لا محالة بقاء وديمومة القضية الفلسطينية وعاصمتها القدس في الذاكرة والضمير العربيين. من جهة أخرى كانت السياسة الجزائرية واضحة المعالم وكاشفة فاضحة لأهداف الغرب الذي لم يمل ولن يكل في دعم الدولة الوهمية لإسرائيل، وهذا حتى يضمن وصايته على الشعوب العربية بأسلوب جديد ومختلف أسسه تتمثل في الهيمنة التكنولوجية والاقتصادية والعسكرية. هذه السياسة كانت وظلت مرفوضة جزائريا والمنهج الدبلوماسي أثبت رفضه لكل ما أمكن اعتباره وكلاء معتمدين للتاريخ، ولهذا ظل إيمان الجزائر بقيام الدولة الفلسطينية راسخا و ثابتا. وعلى مر الزمن وباختلاف المراحل ما وجد لسياسة الجزائر تجاه فلسطين تبديلا ولا تحويلا. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/30306
in مجلة عصور الجديدة > 14-15 (فصلية) . - 43p[مقالة] La Argelia De Bumedián Y El Conflicto árabo-israelí (parte I) [نص مطبوع ] / Kebdani Fouad, مؤلف . - 2014 . - 43p.
اللغة : Espagnol (spa)
in مجلة عصور الجديدة > 14-15 (فصلية) . - 43p
الكلمة المفتاح : الجزائر- القضية الفلسطينية- الصراع العربي- خلاصة : وجدت الجزائر نفسها منذ فترة الإحتلال معنية بالقضية الفلسطينية، إرتباط مباشر وإهتمام تبلور مع استقلال البلاد سنة 1962م ليبلغ ذروته بالمشاركة المباشرة والفعالة في الصراع العربي الإسرائيلي تحت قيادة الرئيس بومدين. الجزائر المستقلة حشدت كل ما هو متاح مما يمكن أن يخدم مصلحة العرب. ساعدت وطلبت المساعدة وتضامنت وسعت إلى البحث عن تضامن العديد من الدول الصديقة الأخرى. كما لعبت الجزائر دورا هاما لدى الهيئات الإقليمية والدولية، وبخاصة منظمة الوحدة الإفريقية وجامعة الدول العربية وحركة عدم الانحياز. جزائر عام 1973م و1976م كانت تختلف عن جزائر الستينيات في معطياتها وظروفها. كانت هناك فعالية أكثر وهيبة أكبر للدبلوماسية الحركية والنشطة التي اتسمت بالدعم غير المشروط لحركات التحرر في جميع أنحاء العالم. كان النظام الجزائري أكثر نفوذا في العالم، وبخاصة على مستوى دول العالم الثالث. لقد حث الرئيس بومدين جميع الدول العربية لمساعدة الفلسطينيين في نضالهم ضد إسرائيل لاستعادة الأرض المقدسة وبناء الدولة الفلسطينية. كما اعتبرت الجزائر النضال الفلسطيني جزءا لا يتجزأ من النضال من أجل التحرر الوطني الذي ذاع صيته في العالم أجمع. من جهة أخرى رافعت الجزائر لعدم استغلال القضية الفلسطينية لمصالح شخصية ودولية ضيقة. ولمواجهة الآثار الناجمة عن حروب العرب مع الدولة العبرية والتي لم تسفر لا عن تحرير فلسطين ولا القدس بل بالعكس فقد أدت إلى مزيد من الاقتطاع للأراضي العربية وحالة اقتصادية واجتماعية يرثى لها، قامت الجزائر بلعب دور كبير في تعبئة الشعوب العربية وحشد الهمم، ما جعل العالم يصفها بالطرف المهم والفعال الذي ترك وسيترك بصمات واضحة في مصير هذه المنطقة الاستراتيجية. المثير للإهتمام في كل هاته الأحداث هي تلك القدرة التي كثيرا ما تمتع بها بومدين مما جعلها خاصية جزائرية بحتة ساهمت في إقناع رؤساء الدول العربية بمواصلة التنسيق العربي عربي، مما سيضمن لا محالة بقاء وديمومة القضية الفلسطينية وعاصمتها القدس في الذاكرة والضمير العربيين. من جهة أخرى كانت السياسة الجزائرية واضحة المعالم وكاشفة فاضحة لأهداف الغرب الذي لم يمل ولن يكل في دعم الدولة الوهمية لإسرائيل، وهذا حتى يضمن وصايته على الشعوب العربية بأسلوب جديد ومختلف أسسه تتمثل في الهيمنة التكنولوجية والاقتصادية والعسكرية. هذه السياسة كانت وظلت مرفوضة جزائريا والمنهج الدبلوماسي أثبت رفضه لكل ما أمكن اعتباره وكلاء معتمدين للتاريخ، ولهذا ظل إيمان الجزائر بقيام الدولة الفلسطينية راسخا و ثابتا. وعلى مر الزمن وباختلاف المراحل ما وجد لسياسة الجزائر تجاه فلسطين تبديلا ولا تحويلا. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/30306
[مقالة]
عنوان : Argelia Y El Magreb : Un Pasado Común E Incapacidad De Construir El Futuro. نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : Kebdani Fouad, مؤلف تاريخ النشر : 2015 مقالة في الصفحة: 43p اللغة : Espagnol (spa) الكلمة المفتاح : الصراع -الجزائر- المغرب- المصالح الاجنبية خلاصة : الجزائر والمغرب العربي: ماض مشترك وعدم القدرة على بناء المستقبل: يجب ان نضع في اعتبارنا أن أي دراسة تتناول تاريخ العلاقات لبلدان المغرب العربي تتطلب تحليلا دقيقا لاستراتيجيات التنمية و كدا مختلف السياسات والأيديولوجيات لكل بلد في المنطقة. ان طبيعة هذه الخيارات السياسية والمواجهة مع الظروف الدولية تقدم لنا تفسيرا واضحا أو على الاقل تعريف لهذه العلاقات وخصوصيتها و خاصة العلاقات الثنائية بين دول المغرب العربي. و هنا نختص بالدكرالعلاقة بين الجزائر والمغرب. نذكر هدين البلدين لاعتبارها مفتاح التصميم الداخلي لهيكل المغرب العربي. كثيرا من المحللين يعتبرون و يصفون الوضع السياسي السلبي الذي يتكرر بين المغرب و الجزائربالتاريخ المكرر إلى درجة الملل. هذا ما يؤثر سلبا و يولد الإحباط لدى شعوب المنطقة و يجعله عقبة في وجه طموحات الأفق. في هذا السياق يمكننا أن نسأل أسئلة لتحديد طبيعة المشاكل التي يعانيها المغرب العربي وماهو الدور الاستراتيجي الدي يمكن ان تلعبه الجزائر والمغرب بناءا على العمق التاريخي لعلاقات البلدان المغاربية؟، بعد النظر في العلاقة بين الجزائر والمغرب يصفها الكثير بغير المستقرة، كيف نشخص هذا الاضطراب او هده الضاهرة المرضية غير العادية؟ الصراع في الصحراء الغربية، هو النقطة الرئيسية التي تحكمت ولا زالت في مسقبل الحلم المغاربي؟، الى اي مدى يمكن تفسير هدا التحكم ؟يمكن النظر إلى الجزائر والمغرب على انهم ممثلين عن الكتل الاشتراكية والليبرالية على التوالي، هل هي انعكاسات الحرب الباردة؟ وما هو الدور الذي لعبته القوى العظمى وكيف أثرت على الوضع في تأسيس اتحاد المغرب العربي؟. تطور المشاكل بشكل مستمر تسبب في فقدان الثقة بين الجزائر والمغرب، والتي خلقت جوا من اللاتفاهم و الذي قاد تلقائيا للحصول و البحث على الدعم الاحادي لتعزيز الجبهة الداخلية لكل بلد. أجبر هذا الوضع البلدين على اهدار فرص كبيرة للتعاون. كدلك خلق تبعية وكان سببا للتدخل الأجنبي في المنطقة. وفي هذا السياق، ناقش العديد من الخبراء في شؤون المنطقة ان هده الصراعات في المنطقة تعتبر وسيلة لتمديد عمر المصالح الأجنبية في المغرب العربي بشكل عام وخصوصا في الجزائر والمغرب في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/27826
in مجلة عصور الجديدة > 16-17 (فصلية) . - 43p[مقالة] Argelia Y El Magreb : Un Pasado Común E Incapacidad De Construir El Futuro. [نص مطبوع ] / Kebdani Fouad, مؤلف . - 2015 . - 43p.
اللغة : Espagnol (spa)
in مجلة عصور الجديدة > 16-17 (فصلية) . - 43p
الكلمة المفتاح : الصراع -الجزائر- المغرب- المصالح الاجنبية خلاصة : الجزائر والمغرب العربي: ماض مشترك وعدم القدرة على بناء المستقبل: يجب ان نضع في اعتبارنا أن أي دراسة تتناول تاريخ العلاقات لبلدان المغرب العربي تتطلب تحليلا دقيقا لاستراتيجيات التنمية و كدا مختلف السياسات والأيديولوجيات لكل بلد في المنطقة. ان طبيعة هذه الخيارات السياسية والمواجهة مع الظروف الدولية تقدم لنا تفسيرا واضحا أو على الاقل تعريف لهذه العلاقات وخصوصيتها و خاصة العلاقات الثنائية بين دول المغرب العربي. و هنا نختص بالدكرالعلاقة بين الجزائر والمغرب. نذكر هدين البلدين لاعتبارها مفتاح التصميم الداخلي لهيكل المغرب العربي. كثيرا من المحللين يعتبرون و يصفون الوضع السياسي السلبي الذي يتكرر بين المغرب و الجزائربالتاريخ المكرر إلى درجة الملل. هذا ما يؤثر سلبا و يولد الإحباط لدى شعوب المنطقة و يجعله عقبة في وجه طموحات الأفق. في هذا السياق يمكننا أن نسأل أسئلة لتحديد طبيعة المشاكل التي يعانيها المغرب العربي وماهو الدور الاستراتيجي الدي يمكن ان تلعبه الجزائر والمغرب بناءا على العمق التاريخي لعلاقات البلدان المغاربية؟، بعد النظر في العلاقة بين الجزائر والمغرب يصفها الكثير بغير المستقرة، كيف نشخص هذا الاضطراب او هده الضاهرة المرضية غير العادية؟ الصراع في الصحراء الغربية، هو النقطة الرئيسية التي تحكمت ولا زالت في مسقبل الحلم المغاربي؟، الى اي مدى يمكن تفسير هدا التحكم ؟يمكن النظر إلى الجزائر والمغرب على انهم ممثلين عن الكتل الاشتراكية والليبرالية على التوالي، هل هي انعكاسات الحرب الباردة؟ وما هو الدور الذي لعبته القوى العظمى وكيف أثرت على الوضع في تأسيس اتحاد المغرب العربي؟. تطور المشاكل بشكل مستمر تسبب في فقدان الثقة بين الجزائر والمغرب، والتي خلقت جوا من اللاتفاهم و الذي قاد تلقائيا للحصول و البحث على الدعم الاحادي لتعزيز الجبهة الداخلية لكل بلد. أجبر هذا الوضع البلدين على اهدار فرص كبيرة للتعاون. كدلك خلق تبعية وكان سببا للتدخل الأجنبي في المنطقة. وفي هذا السياق، ناقش العديد من الخبراء في شؤون المنطقة ان هده الصراعات في المنطقة تعتبر وسيلة لتمديد عمر المصالح الأجنبية في المغرب العربي بشكل عام وخصوصا في الجزائر والمغرب في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/27826 La Diplomacia Argelina(1965-1978) Entre La Resolución Pacífica De Los Conflictos Y La Lucha Por Un Nuevo Orden Económico Internacional / Kebdani Fouad in مجلة عصور الجديدة, 21-22 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : La Diplomacia Argelina(1965-1978) Entre La Resolución Pacífica De Los Conflictos Y La Lucha Por Un Nuevo Orden Económico Internacional نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : Kebdani Fouad, مؤلف تاريخ النشر : 2016 مقالة في الصفحة: 62p اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : الدبلوماسية الجزائرية- النزاعات الدولية- المسائل القانونية خلاصة : لعبت الدبلوماسية الجزائرية في الستينيات والسبعينيات دورا هاما في حل النزاعات الدولية، وكانت هذه النزاعات حول مسائل قانونية، وأدت تناقضات الحجج بين الدول إلى سوء التفاهم بينها، وسعت الجزائر في مناسبات عديدة وبطرق مختلفة من أجل تجنب النتائج الخطيرة التي يمكن أن تنجر عن ذلك، وكان الهدف الرئيسي هو تجنب المشاكل التي تسبب التوتر بين الدول وتعرض السلام والأمن الجهوي أو الإقليمي أو الدولي للخطر، أو على الأقل تعكير صفو الهدوء وتغيير التوازن في العلاقات الدولية. وسنحاول في هذه المقالة دراسة حالات الصراع التي قد تؤدي إلى الحرب والدمار، وقد انضمت الجزائر إلى العديد من البلدان والهيئات الأخرى التي دفعت أطراف الصراع إلى التفاهم مع بعضهم البعض بصورة مباشرة أو من خلال المفاوضات المباشرة وغير المباشرة، ولعبت الجزائر دور الوسيط من أجل ضمان تحقيق نتائج جيدة، وهكذا أخذت الجزائر ماضيها التاريخي ونشاطها الدبلوماسي من أجل التدخل والمساعدة في حل النزاعات، في هذا المقال سندرس ثلاث حالات وساطة قامت بها الجزائر وحققت نجاحا مؤقتا مثل ما كان في الصراع العراقي الإيراني. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/20772
in مجلة عصور الجديدة > 21-22 (فصلية) . - 62p[مقالة] La Diplomacia Argelina(1965-1978) Entre La Resolución Pacífica De Los Conflictos Y La Lucha Por Un Nuevo Orden Económico Internacional [نص مطبوع ] / Kebdani Fouad, مؤلف . - 2016 . - 62p.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 21-22 (فصلية) . - 62p
الكلمة المفتاح : الدبلوماسية الجزائرية- النزاعات الدولية- المسائل القانونية خلاصة : لعبت الدبلوماسية الجزائرية في الستينيات والسبعينيات دورا هاما في حل النزاعات الدولية، وكانت هذه النزاعات حول مسائل قانونية، وأدت تناقضات الحجج بين الدول إلى سوء التفاهم بينها، وسعت الجزائر في مناسبات عديدة وبطرق مختلفة من أجل تجنب النتائج الخطيرة التي يمكن أن تنجر عن ذلك، وكان الهدف الرئيسي هو تجنب المشاكل التي تسبب التوتر بين الدول وتعرض السلام والأمن الجهوي أو الإقليمي أو الدولي للخطر، أو على الأقل تعكير صفو الهدوء وتغيير التوازن في العلاقات الدولية. وسنحاول في هذه المقالة دراسة حالات الصراع التي قد تؤدي إلى الحرب والدمار، وقد انضمت الجزائر إلى العديد من البلدان والهيئات الأخرى التي دفعت أطراف الصراع إلى التفاهم مع بعضهم البعض بصورة مباشرة أو من خلال المفاوضات المباشرة وغير المباشرة، ولعبت الجزائر دور الوسيط من أجل ضمان تحقيق نتائج جيدة، وهكذا أخذت الجزائر ماضيها التاريخي ونشاطها الدبلوماسي من أجل التدخل والمساعدة في حل النزاعات، في هذا المقال سندرس ثلاث حالات وساطة قامت بها الجزائر وحققت نجاحا مؤقتا مثل ما كان في الصراع العراقي الإيراني. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/20772 El Factor Económico (sonatrach) Y La Eficacia De La Diplomacia Argelina Durante El Mandato Del Presidente Houari Boumediène (1965-1978). / Kebdani Fouad in مجلة عصور الجديدة, 7-8 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : El Factor Económico (sonatrach) Y La Eficacia De La Diplomacia Argelina Durante El Mandato Del Presidente Houari Boumediène (1965-1978). نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : Kebdani Fouad, مؤلف ; Martos Quesada Juan, مؤلف تاريخ النشر : 2012 مقالة في الصفحة: 04p اللغة : Espagnol (spa) الكلمة المفتاح : La revolución económica- la independencia- la revolución argelina خلاصة : La revolución económica como una segunda etapa del proceso de la independencia de Argelia: El objetivo más esencial de la revolución argelina fue la independencia y la integridad territorial del país. Para mantener a salvo dicho objetivo, los argelinos tenían que consolidar el estado político del país, es decir crear la estabilidad y el entendimiento entre todas las tendencias políticas existentes en el momento de la independencia في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/47184
in مجلة عصور الجديدة > 7-8 (فصلية) . - 04p[مقالة] El Factor Económico (sonatrach) Y La Eficacia De La Diplomacia Argelina Durante El Mandato Del Presidente Houari Boumediène (1965-1978). [نص مطبوع ] / Kebdani Fouad, مؤلف ; Martos Quesada Juan, مؤلف . - 2012 . - 04p.
اللغة : Espagnol (spa)
in مجلة عصور الجديدة > 7-8 (فصلية) . - 04p
الكلمة المفتاح : La revolución económica- la independencia- la revolución argelina خلاصة : La revolución económica como una segunda etapa del proceso de la independencia de Argelia: El objetivo más esencial de la revolución argelina fue la independencia y la integridad territorial del país. Para mantener a salvo dicho objetivo, los argelinos tenían que consolidar el estado político del país, es decir crear la estabilidad y el entendimiento entre todas las tendencias políticas existentes en el momento de la independencia في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/47184 La Medicina Andalusí En El Siglo Xiv Y Los Médicos Que Emigraron A Tlemcén / Kebdani Fouad in مجلة عصور الجديدة, 19-20 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : La Medicina Andalusí En El Siglo Xiv Y Los Médicos Que Emigraron A Tlemcén : Vida Y Obra De Muhammad Al-siquri. نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : Kebdani Fouad, مؤلف ; Martos Quesada . Juan, مؤلف تاريخ النشر : 2015 مقالة في الصفحة: 05P اللغة : Espagnol (spa) الكلمة المفتاح : الإنتاج العلمي - بلاد الأندلس-ا لنشاط الطبي-ا لقرن الرابع عشر- غرناطة -صناعة الأدوية- مدينة تلمسان- الاطباء الاندلسيين خلاصة : في هذه المقالة سنحاول فحص الإنتاج العلمي في الأندلس، وبخاصة النشاط الطبي، وكذا تحليل خصائصه الرئيسية، ومنهجية العمل العلمي، مع التركيز بوجه خاص على فترة القرن الرابع عشر الذي ميز المحيط المغاربي وامتداداته بالضفة الأخرى خاصة غرناطة حيث كان هناك ازدهار كبير وتطور في صناعة الأدوية، وتميزها كذلك بالأطباء المشهورين دوليا؛ فلقد سافر الكثير من هؤلاء الأطباء لظروف مختلفة ومتعددة واختاروا تلمسان مدينة للعيش والإقامة، ولعل ازدهار البحث العلمي وتطور نمط الدراسة الذي عرفته تلمسان كان من بين الأسباب التي جعلتها منطقة جذب لخيرة أهل الاختصاص الطبي. وسوف ندرس هؤلاء الأطباء الأندلسيين الذين استقروا في المدينة، بما في ذلك تحليل شخصية أهم هؤلاء الأطباء وعلى رأسهم محمد السيقري دون أن نغفل تحاليلهم العلمية للأوبئة ومفهومهم للطب بشكل عام في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/21468
in مجلة عصور الجديدة > 19-20 (فصلية) . - 05P[مقالة] La Medicina Andalusí En El Siglo Xiv Y Los Médicos Que Emigraron A Tlemcén : Vida Y Obra De Muhammad Al-siquri. [نص مطبوع ] / Kebdani Fouad, مؤلف ; Martos Quesada . Juan, مؤلف . - 2015 . - 05P.
اللغة : Espagnol (spa)
in مجلة عصور الجديدة > 19-20 (فصلية) . - 05P
الكلمة المفتاح : الإنتاج العلمي - بلاد الأندلس-ا لنشاط الطبي-ا لقرن الرابع عشر- غرناطة -صناعة الأدوية- مدينة تلمسان- الاطباء الاندلسيين خلاصة : في هذه المقالة سنحاول فحص الإنتاج العلمي في الأندلس، وبخاصة النشاط الطبي، وكذا تحليل خصائصه الرئيسية، ومنهجية العمل العلمي، مع التركيز بوجه خاص على فترة القرن الرابع عشر الذي ميز المحيط المغاربي وامتداداته بالضفة الأخرى خاصة غرناطة حيث كان هناك ازدهار كبير وتطور في صناعة الأدوية، وتميزها كذلك بالأطباء المشهورين دوليا؛ فلقد سافر الكثير من هؤلاء الأطباء لظروف مختلفة ومتعددة واختاروا تلمسان مدينة للعيش والإقامة، ولعل ازدهار البحث العلمي وتطور نمط الدراسة الذي عرفته تلمسان كان من بين الأسباب التي جعلتها منطقة جذب لخيرة أهل الاختصاص الطبي. وسوف ندرس هؤلاء الأطباء الأندلسيين الذين استقروا في المدينة، بما في ذلك تحليل شخصية أهم هؤلاء الأطباء وعلى رأسهم محمد السيقري دون أن نغفل تحاليلهم العلمية للأوبئة ومفهومهم للطب بشكل عام في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/21468 La Mujer Y La Revolución Argelina, Mirada A Través De Obras Occidentales / Attalah Habib in مجلة عصور الجديدة, 09 (فصلية)
Permalink