تفصيل المؤلف
مؤلف بودن غانم |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
[مقالة]
عنوان : قضايا الجزائريين في فكر النخبة الاندماجية : التجنيد الإجباري أنموذجا (1908-1914) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : بودن غانم, مؤلف تاريخ النشر : 2017 مقالة في الصفحة: 176ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : النخبة الاندماجية- التجنيد الإجباري- المطالب الجزائرية- الحقوق السياسية خلاصة : بحكم سيطرة الإدارة الاستعمارية على نظام التعليم في الجزائر فإنها أنتجت فئة من الجزائريين يؤمنون بمصادر ثقافتهم الفرنسية التي أهّلتهم لمحاولة تمثيل مواطنيهم أمام السلطة الاستعمارية في الجزائر وفرنسا فأخذوا يتحركون ويتحالفون ضد إدارة الاحتلال ودسائسها، ويقومون بضغوطات متوالية عل حكومة باريس لإنصاف الجزائريين، وتمكينهم من الحصول على مقاعد في البرلمان الفرنسي، والسماح لهم بالمشاركة في الانتخابات المحلية، والاعتراف بالشخصية الجزائرية، كما دافعوا على مبادئ التقدم والرقي، وعلى حصول الجزائريين على حقوقهم السياسية والاقتصادية مستخدمين الصحافة والعرائض لتبليغ أفكارهم ومواقفهم السياسية خاصة منذ سنة 1908 تاريخ صدور مرسوم إحصاء الشبان الجزائريين لتجنيدهم في الجيش الفرنسي، هذا المرسوم الذي كان المناسبة التي دفعت النخبة الجزائرية إلى مناقشته واتخاذ مواقف إزاءه ومنها النخبة الاندماجية التي قبلته وجعلته محور اهتماماتها إلى غاية الحرب العالمية الأولى، والوسيلة المثلى لتحصيل الحقوق السياسية للجزائريين، والتخلص من القوانين الاستثنائية وهو ما يعكس معالم تيار من تيارات الفكر السياسي الجزائري في مطلع القرن العشرين. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/55798
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 176ص[مقالة] قضايا الجزائريين في فكر النخبة الاندماجية : التجنيد الإجباري أنموذجا (1908-1914) [نص مطبوع ] / بودن غانم, مؤلف . - 2017 . - 176ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 176ص
الكلمة المفتاح : النخبة الاندماجية- التجنيد الإجباري- المطالب الجزائرية- الحقوق السياسية خلاصة : بحكم سيطرة الإدارة الاستعمارية على نظام التعليم في الجزائر فإنها أنتجت فئة من الجزائريين يؤمنون بمصادر ثقافتهم الفرنسية التي أهّلتهم لمحاولة تمثيل مواطنيهم أمام السلطة الاستعمارية في الجزائر وفرنسا فأخذوا يتحركون ويتحالفون ضد إدارة الاحتلال ودسائسها، ويقومون بضغوطات متوالية عل حكومة باريس لإنصاف الجزائريين، وتمكينهم من الحصول على مقاعد في البرلمان الفرنسي، والسماح لهم بالمشاركة في الانتخابات المحلية، والاعتراف بالشخصية الجزائرية، كما دافعوا على مبادئ التقدم والرقي، وعلى حصول الجزائريين على حقوقهم السياسية والاقتصادية مستخدمين الصحافة والعرائض لتبليغ أفكارهم ومواقفهم السياسية خاصة منذ سنة 1908 تاريخ صدور مرسوم إحصاء الشبان الجزائريين لتجنيدهم في الجيش الفرنسي، هذا المرسوم الذي كان المناسبة التي دفعت النخبة الجزائرية إلى مناقشته واتخاذ مواقف إزاءه ومنها النخبة الاندماجية التي قبلته وجعلته محور اهتماماتها إلى غاية الحرب العالمية الأولى، والوسيلة المثلى لتحصيل الحقوق السياسية للجزائريين، والتخلص من القوانين الاستثنائية وهو ما يعكس معالم تيار من تيارات الفكر السياسي الجزائري في مطلع القرن العشرين. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/55798