تفصيل المؤلف
مؤلف مرقرية سهيلة |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
El Rey Prudente Y Su Política De Opresión Contra Los Moriscos / مرقرية سهيلة in مجلة عصور الجديدة, 01 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : El Rey Prudente Y Su Política De Opresión Contra Los Moriscos نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : مرقرية سهيلة, مؤلف تاريخ النشر : 2017 مقالة في الصفحة: 238ص اللغة : Espagnol (spa) الكلمة المفتاح : فليب الثاني- المورسكيين- حرب غرناطة- سياسة التنصير- السلطة الروحية خلاصة : بعد وفاة الامبراطور كارلوس الخامس ظلت مشكلة تبعية المورسكيين داخل شبه الجزيرة الايبيرية غامضة وبدون حلول ناجعة رغم الاجراءات والمضايقات التي شنتها محاكم التفتيش ضدهم وهذا نظرا لجهل اللغة العربية من قبل الأساقفة وتشبث المورسكيين بدينهم الحنيف و اصرارهم اليومي على عدم القبول بالتبعية والانسلاخ عن مقوماتها واعتمادهم على الإمبراطورية العثمانية التي سيطرت على البحر المتوسط .لكن بعد استلام فيليب الثاني العرش الملكي حاول تتبع نظام آخر من القمع والتعذيب ضد هذه الأقلية الدينية لكونه أكثر كاثوليكية من البابا نفسه، وهذا راجع الي تنشئته الروحية التي تكفل بها كبار الأساقفة انذاك كبيدرو غونزاليس مندوزا الذي كان من أشهر أسقف سالامانكا ، والباحث الإسباني خوان مارتينيز سيليسيو فارس وقائد قشتالة و دون خوان دي زونيغا وأفيلانيدا وغيرهم .لكن كما سنرى في هذا المقال هذا الرهان الذي اتخذه الملك والسلطة الروحية لتنصيرهم لم يكن ناجحا انما كان محاولة يائسة ادت فقط الى ترحيل المورسكيين الى مناطق اقل تمردا بعد حرب غرناطة الشهيرة1568 - 1570 لأنه كما جرى القول ان العناد يجابه مثله والعنف لا يولد إلا عنفا. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/55802
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 238ص[مقالة] El Rey Prudente Y Su Política De Opresión Contra Los Moriscos [نص مطبوع ] / مرقرية سهيلة, مؤلف . - 2017 . - 238ص.
اللغة : Espagnol (spa)
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 238ص
الكلمة المفتاح : فليب الثاني- المورسكيين- حرب غرناطة- سياسة التنصير- السلطة الروحية خلاصة : بعد وفاة الامبراطور كارلوس الخامس ظلت مشكلة تبعية المورسكيين داخل شبه الجزيرة الايبيرية غامضة وبدون حلول ناجعة رغم الاجراءات والمضايقات التي شنتها محاكم التفتيش ضدهم وهذا نظرا لجهل اللغة العربية من قبل الأساقفة وتشبث المورسكيين بدينهم الحنيف و اصرارهم اليومي على عدم القبول بالتبعية والانسلاخ عن مقوماتها واعتمادهم على الإمبراطورية العثمانية التي سيطرت على البحر المتوسط .لكن بعد استلام فيليب الثاني العرش الملكي حاول تتبع نظام آخر من القمع والتعذيب ضد هذه الأقلية الدينية لكونه أكثر كاثوليكية من البابا نفسه، وهذا راجع الي تنشئته الروحية التي تكفل بها كبار الأساقفة انذاك كبيدرو غونزاليس مندوزا الذي كان من أشهر أسقف سالامانكا ، والباحث الإسباني خوان مارتينيز سيليسيو فارس وقائد قشتالة و دون خوان دي زونيغا وأفيلانيدا وغيرهم .لكن كما سنرى في هذا المقال هذا الرهان الذي اتخذه الملك والسلطة الروحية لتنصيرهم لم يكن ناجحا انما كان محاولة يائسة ادت فقط الى ترحيل المورسكيين الى مناطق اقل تمردا بعد حرب غرناطة الشهيرة1568 - 1570 لأنه كما جرى القول ان العناد يجابه مثله والعنف لا يولد إلا عنفا. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/55802