تفصيل المؤلف
مؤلف دين قادة |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (2)
Affiner la recherche
التطور التاريخي للصهيونية، من معتقد ديني إلى مشروع سياسي / دين قادة in مجلة عصور الجديدة, 02 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : التطور التاريخي للصهيونية، من معتقد ديني إلى مشروع سياسي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : دين قادة, مؤلف تاريخ النشر : 2018 مقالة في الصفحة: 176ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : الحركة الصهيونية- المدينة المقدسة- جبل صهيون- الانبياء- المسيح المخلص خلاصة : تشير أغلب المصادر التي تناولت تاريخ اليهود، أن الصهيونية ظهرت بداية كشعور جماعي، نتج عن الحنين لمدينة أورشليم، بسبب عملية التهجير التي فرضها الأسر البابلي على جموع اليهود، وفي تلك المنافي ولد ذلك التعلق بالمدينة المقدسة وربوعها، وأصبح جبل صهيون هو الرمز المعنوي لذلك الارتباط وذلك الأمل بالعودة في يوم م الأيام. وخلال حقبة الأسر، وجد كثير من التراث الذي ينسب لأنبياء عاصروا الفترة، مثل دانيال وأشعيا وحزقيال وزكريا، كله يرسخ فكرة العودة والتعلق بأرض الميعاد وجبل صهيون، وفي هاته الظروف ولدت فكرة المشيحانية التي تقوم على مجيء المسيح المخلص الذي سيعيد اليهود إلى فلسطين ويخلصهم مما هم فيه من اضطهاد وهوان، وعاش اليهود تلك القرون على هذه النبوءة الأسطورة، التي انتهت بعودتهم على يد الإمبراطور الفارسي قورش الكبير. وخلال فترة الشتات الثاني إبان الحقبة الرومانية بعثت الأسطورة من جديد، وتم اقتباس النبوءة البابلية القديمة، ودخل اليهود من جديد في طور انتظار المخلص الذي سيعيدهم لأرض صهيون، واستمر ذلك حتى القرن التاسع عشر، حيث ظهرت بين اليهود أصوات تدعو لتجسيد الحلم الصهيوني، لكن ليس بالاتكال وانتظار المشيئة الإلهية، بل بإيجاد الوسائل المناسبة اعتمادا على الذات وعلى قدرة اليهود الداخلية. وانتهت تلك الحركة التي قادها مجموعة مفكريين وناشطين سياسيين يهود، بتحول الأسطورة إلى مشروع والشعور إلى تنظيم، والنبوءة الدينية إلى حركة عالمية، وضعت الخطط والأسس والوسائل من أجل تنفيذ الوعد الإلهي المزعوم بإعادة اليهود إلى أرض الميعاد، إلى أرض صهيون. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/65250
in مجلة عصور الجديدة > 02 (فصلية) . - 176ص[مقالة] التطور التاريخي للصهيونية، من معتقد ديني إلى مشروع سياسي [نص مطبوع ] / دين قادة, مؤلف . - 2018 . - 176ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 02 (فصلية) . - 176ص
الكلمة المفتاح : الحركة الصهيونية- المدينة المقدسة- جبل صهيون- الانبياء- المسيح المخلص خلاصة : تشير أغلب المصادر التي تناولت تاريخ اليهود، أن الصهيونية ظهرت بداية كشعور جماعي، نتج عن الحنين لمدينة أورشليم، بسبب عملية التهجير التي فرضها الأسر البابلي على جموع اليهود، وفي تلك المنافي ولد ذلك التعلق بالمدينة المقدسة وربوعها، وأصبح جبل صهيون هو الرمز المعنوي لذلك الارتباط وذلك الأمل بالعودة في يوم م الأيام. وخلال حقبة الأسر، وجد كثير من التراث الذي ينسب لأنبياء عاصروا الفترة، مثل دانيال وأشعيا وحزقيال وزكريا، كله يرسخ فكرة العودة والتعلق بأرض الميعاد وجبل صهيون، وفي هاته الظروف ولدت فكرة المشيحانية التي تقوم على مجيء المسيح المخلص الذي سيعيد اليهود إلى فلسطين ويخلصهم مما هم فيه من اضطهاد وهوان، وعاش اليهود تلك القرون على هذه النبوءة الأسطورة، التي انتهت بعودتهم على يد الإمبراطور الفارسي قورش الكبير. وخلال فترة الشتات الثاني إبان الحقبة الرومانية بعثت الأسطورة من جديد، وتم اقتباس النبوءة البابلية القديمة، ودخل اليهود من جديد في طور انتظار المخلص الذي سيعيدهم لأرض صهيون، واستمر ذلك حتى القرن التاسع عشر، حيث ظهرت بين اليهود أصوات تدعو لتجسيد الحلم الصهيوني، لكن ليس بالاتكال وانتظار المشيئة الإلهية، بل بإيجاد الوسائل المناسبة اعتمادا على الذات وعلى قدرة اليهود الداخلية. وانتهت تلك الحركة التي قادها مجموعة مفكريين وناشطين سياسيين يهود، بتحول الأسطورة إلى مشروع والشعور إلى تنظيم، والنبوءة الدينية إلى حركة عالمية، وضعت الخطط والأسس والوسائل من أجل تنفيذ الوعد الإلهي المزعوم بإعادة اليهود إلى أرض الميعاد، إلى أرض صهيون. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/65250 الشيخ محمد بن العربي العلوي، رائد الإصلاح والوطنية بالمغرب الأقصى / دين قادة in مجلة عصور الجديدة, 03 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : الشيخ محمد بن العربي العلوي، رائد الإصلاح والوطنية بالمغرب الأقصى نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : دين قادة, مؤلف تاريخ النشر : 2020 مقالة في الصفحة: 369ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : محمد بن العربي- الاصلاح الديني- رواد الاصلاح الديني- المغرب الاقصى- الطرقية- الحركة الوطنية خلاصة : البحث يستهدف التعريف بالمسار الديني والعلمي والسياسي للشيخ والعالم والمناضل المغربي؛ محمد بن العربي العلوي، الذي يعتبر أب الإصلاح الديني في المغرب الأقصى، والرجل الذي قاد حملة التصدي للانحراف والزيغ الذي أصاب الحياة الدينية والاجتماعية المغربية، سيرا على خطى رواد الإصلاح الديني في العالم الإسلامي الشيخ محمد عبده والشيخ جمال الدين الأفغاني والشيخ عبد الحميد بن باديس. والشيخ محمد بن العربي العلوي هو أيضا أستاذ الجيل الوطني المغربي الأول، حيث أحسن الربط بين الدعوة إلى الإصلاح الديني وبين مواجهة المحتل، وأبرز العلاقة بين التخلف الاجتماعي والحضاري الذي يرزح تحته المغاربة نتيجة أعمال الطرق الصوفية المنحرفة، وبين وقوعهم فريسة للاحتلال والتبعية، وقد تخرج على يديه أبرز أعلام الوطنية ورواد العمل السياسي المغربي مثل علال الفاسي ومحمد بن الحسن الوزاني والمختار السوسي، الذين سيؤسسون نواة العمل الوطني. ولم يتوقف دور الشيخ بن العربي العلوي عند هذا الحد، بل تعداه إلى المساهمة في مرحلة ما بعد الاستقلال بمواقفه الداعمة للحق والعدل والحرية، والمناوئة للانحراف والفساد والاستبداد والمعارضة للسلطة الرسمية، فكان له حضور في ذلك التدافع السياسي الذي شهدته البلاد في السنوات الأولى للاستقلال، وسجل له التاريخ انحيازه للطرف الذي لمس فيه الإخلاص للوطن والممارسة السياسية الشريفة، ولو لم يتوافق مع خلفيته الفكرية والدينية. وهي مواقف جلبت على الشيخ طيلة حياته، التضييق والإبعاد والقمع، فكان نصيبه في عهد الاحتلال السجن والنفي، وبعد الاستقلال التهميش والإقصاء، بعد رفضه عن طيب خاطر منصب الوزير ومزاياه، وتفضيله الانتصار للمبادئ والحق. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/128588
in مجلة عصور الجديدة > 03 (فصلية) . - 369ص[مقالة] الشيخ محمد بن العربي العلوي، رائد الإصلاح والوطنية بالمغرب الأقصى [نص مطبوع ] / دين قادة, مؤلف . - 2020 . - 369ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 03 (فصلية) . - 369ص
الكلمة المفتاح : محمد بن العربي- الاصلاح الديني- رواد الاصلاح الديني- المغرب الاقصى- الطرقية- الحركة الوطنية خلاصة : البحث يستهدف التعريف بالمسار الديني والعلمي والسياسي للشيخ والعالم والمناضل المغربي؛ محمد بن العربي العلوي، الذي يعتبر أب الإصلاح الديني في المغرب الأقصى، والرجل الذي قاد حملة التصدي للانحراف والزيغ الذي أصاب الحياة الدينية والاجتماعية المغربية، سيرا على خطى رواد الإصلاح الديني في العالم الإسلامي الشيخ محمد عبده والشيخ جمال الدين الأفغاني والشيخ عبد الحميد بن باديس. والشيخ محمد بن العربي العلوي هو أيضا أستاذ الجيل الوطني المغربي الأول، حيث أحسن الربط بين الدعوة إلى الإصلاح الديني وبين مواجهة المحتل، وأبرز العلاقة بين التخلف الاجتماعي والحضاري الذي يرزح تحته المغاربة نتيجة أعمال الطرق الصوفية المنحرفة، وبين وقوعهم فريسة للاحتلال والتبعية، وقد تخرج على يديه أبرز أعلام الوطنية ورواد العمل السياسي المغربي مثل علال الفاسي ومحمد بن الحسن الوزاني والمختار السوسي، الذين سيؤسسون نواة العمل الوطني. ولم يتوقف دور الشيخ بن العربي العلوي عند هذا الحد، بل تعداه إلى المساهمة في مرحلة ما بعد الاستقلال بمواقفه الداعمة للحق والعدل والحرية، والمناوئة للانحراف والفساد والاستبداد والمعارضة للسلطة الرسمية، فكان له حضور في ذلك التدافع السياسي الذي شهدته البلاد في السنوات الأولى للاستقلال، وسجل له التاريخ انحيازه للطرف الذي لمس فيه الإخلاص للوطن والممارسة السياسية الشريفة، ولو لم يتوافق مع خلفيته الفكرية والدينية. وهي مواقف جلبت على الشيخ طيلة حياته، التضييق والإبعاد والقمع، فكان نصيبه في عهد الاحتلال السجن والنفي، وبعد الاستقلال التهميش والإقصاء، بعد رفضه عن طيب خاطر منصب الوزير ومزاياه، وتفضيله الانتصار للمبادئ والحق. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/128588