تفصيل المؤلف
مؤلف كعوان فارس |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (3)
Affiner la recherche
الجديد في سيرة الآغا المزاري صاحب طلوع سعد السعود 1843- 1897م / كعوان فارس in مجلة عصور الجديدة, 26 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : الجديد في سيرة الآغا المزاري صاحب طلوع سعد السعود 1843- 1897م نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : كعوان فارس, مؤلف تاريخ النشر : 2016 مقالة في الصفحة: 293ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : الآغا مزاري- طلوع سعد السعود- التعامل الفرنسي- تاريخ الجزائر- المخطوطات خلاصة : This article attempts to present some unknown aspects of the private life of the author of the manuscript entitled Toulou3 Saad As "So'oud. Agha Ben Ouda El Mazari, who spoke about his life in his manuscript that we know only" A single copy deposited in the museum of Oran, but unfortunately the pages relating to his biography are lacking. Our article proposes a biography of this personality based on some contemporary sources, and we find through them some statements that express the opinions of El Mazari towards different issues. We have found that this character has played a major role in the French administration service, Through his life, which lasted from 1843 until his death in 1897 served El Mazari positions multiple: Kaid, and the head of a group in a mixed municipality juror Muslims in General Council of the province of Oran, and won a number of honors honorary knight and officer in the Legion of honor and an honorary finally Agha 1894. El Mazari expresses some of his positions in the meetings of General Council, it has refused to grant Table, Las subsidies for settlers and deprive people of them, as the preoccupation with the people of Sidi Daho area on the annexation of their land to the municipality of rain that are under construction, and as a result their refusal to join their area for a boycott of Sidi Bel Abbes reached. El Mazari also expressed his position on the issue of insecurity in the province and request French authorities to be more assertive to face the bandits who have been attacks on the farms French farmers and parents. Among the strange and suspicious attitudes at the same time do the Aga El Mazari bin back in November 12, 1893 the construction of a memorial on the anniversary of the surrender of the tribes Aldoaar and fellowship to the French. El Mazari also was the support of the French military campaign against Touat, which decided to participate with the Knights of folk and b you Ozarl his loyalty to severe perfidious French, but in spite of all these services, but that after the death in August 1897 papers have been allocated to his obituary just some few lines. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/18964
in مجلة عصور الجديدة > 26 (فصلية) . - 293ص[مقالة] الجديد في سيرة الآغا المزاري صاحب طلوع سعد السعود 1843- 1897م [نص مطبوع ] / كعوان فارس, مؤلف . - 2016 . - 293ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 26 (فصلية) . - 293ص
الكلمة المفتاح : الآغا مزاري- طلوع سعد السعود- التعامل الفرنسي- تاريخ الجزائر- المخطوطات خلاصة : This article attempts to present some unknown aspects of the private life of the author of the manuscript entitled Toulou3 Saad As "So'oud. Agha Ben Ouda El Mazari, who spoke about his life in his manuscript that we know only" A single copy deposited in the museum of Oran, but unfortunately the pages relating to his biography are lacking. Our article proposes a biography of this personality based on some contemporary sources, and we find through them some statements that express the opinions of El Mazari towards different issues. We have found that this character has played a major role in the French administration service, Through his life, which lasted from 1843 until his death in 1897 served El Mazari positions multiple: Kaid, and the head of a group in a mixed municipality juror Muslims in General Council of the province of Oran, and won a number of honors honorary knight and officer in the Legion of honor and an honorary finally Agha 1894. El Mazari expresses some of his positions in the meetings of General Council, it has refused to grant Table, Las subsidies for settlers and deprive people of them, as the preoccupation with the people of Sidi Daho area on the annexation of their land to the municipality of rain that are under construction, and as a result their refusal to join their area for a boycott of Sidi Bel Abbes reached. El Mazari also expressed his position on the issue of insecurity in the province and request French authorities to be more assertive to face the bandits who have been attacks on the farms French farmers and parents. Among the strange and suspicious attitudes at the same time do the Aga El Mazari bin back in November 12, 1893 the construction of a memorial on the anniversary of the surrender of the tribes Aldoaar and fellowship to the French. El Mazari also was the support of the French military campaign against Touat, which decided to participate with the Knights of folk and b you Ozarl his loyalty to severe perfidious French, but in spite of all these services, but that after the death in August 1897 papers have been allocated to his obituary just some few lines. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/18964 الخبز والتراتبية الاجتماعية في الجزائر خلال القرن التاسع عشر / ساتة أحلام in مجلة عصور الجديدة, 01 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : الخبز والتراتبية الاجتماعية في الجزائر خلال القرن التاسع عشر نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : ساتة أحلام, مؤلف ; كعوان فارس, مؤلف تاريخ النشر : 2017 مقالة في الصفحة: 340ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : القرن التاسع عشر - المستوى المعيشي - التراتبية الاجتماعية - القدرة الشرائية- الاحتلال الفرنسي- أنواع الخبز- مادة الخبز خلاصة : يعتبر الغذاء أحد المواضيع التي لا يزال البحث فيها منسيا من طرف الباحثين الجزائريين رغم ما لها من أهمية بالغة في كشف الهوية الثقافية والاجتماعية والمستوى المعيشي، من هنا جاءت هذه الدراسة التي تلقي الضوء على أكثر الأغذية انتشارا بينهم وهي مادة الخبز والتي تعتبر ظاهرة مميزة لبلدان البحر الأبيض المتوسط. تتناول هذه الدراسة أنواع الخبز التي كانت منتشرة في الجزائر خلال القرن التاسع عشر، والتي تعكس التراتبية الاجتماعية فيها من خلال ما كانت تتناوله الطبقة الثرية المترفة والتي امتازت بجودة الأنواع ورقة الذوق والتأثر بالأنماط الأجنبية خاصة الأندلسية والتركية وحتى الفرنسية، وما كان منتشرا بين الفقراء من خبز أسمر أساسه الشعير والنخالة وحتى الذرى والبلوط أو مزيج من مختلف الحبوب وهو ما يعرف بالبومخلوط. ولئن كانت موائد الأغنياء قد اتسمت بالوفرة فإن موائد الفقراء قد اتسمت بالندرة ولم يكن الغرض منها استعراض الترف والرفاهية بقدر ما كان يقصد سد الحاجة البيولوجية، خاصة مع ما أفرزته أحداث القرن التاسع عشر من انتهاء الوجود العثماني وبداية الاحتلال الفرنسي الذي هدم البنى الاجتماعية والاقتصادية مما أدى إلى تراجع المستوى المعيشي للسكان، حيث انتقل المجتمع من مرحلة إنتاج وتأمين غذائه، إلى مرحلة لم يعد بإمكانه فيها فعل ذلك، لتصبح أنواع الخبز في جزائر القرن التاسع عشر تعبيرا واضحا على التراتبية الاجتماعية والمستوى المعيشي فيها. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/112429
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 340ص[مقالة] الخبز والتراتبية الاجتماعية في الجزائر خلال القرن التاسع عشر [نص مطبوع ] / ساتة أحلام, مؤلف ; كعوان فارس, مؤلف . - 2017 . - 340ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 340ص
الكلمة المفتاح : القرن التاسع عشر - المستوى المعيشي - التراتبية الاجتماعية - القدرة الشرائية- الاحتلال الفرنسي- أنواع الخبز- مادة الخبز خلاصة : يعتبر الغذاء أحد المواضيع التي لا يزال البحث فيها منسيا من طرف الباحثين الجزائريين رغم ما لها من أهمية بالغة في كشف الهوية الثقافية والاجتماعية والمستوى المعيشي، من هنا جاءت هذه الدراسة التي تلقي الضوء على أكثر الأغذية انتشارا بينهم وهي مادة الخبز والتي تعتبر ظاهرة مميزة لبلدان البحر الأبيض المتوسط. تتناول هذه الدراسة أنواع الخبز التي كانت منتشرة في الجزائر خلال القرن التاسع عشر، والتي تعكس التراتبية الاجتماعية فيها من خلال ما كانت تتناوله الطبقة الثرية المترفة والتي امتازت بجودة الأنواع ورقة الذوق والتأثر بالأنماط الأجنبية خاصة الأندلسية والتركية وحتى الفرنسية، وما كان منتشرا بين الفقراء من خبز أسمر أساسه الشعير والنخالة وحتى الذرى والبلوط أو مزيج من مختلف الحبوب وهو ما يعرف بالبومخلوط. ولئن كانت موائد الأغنياء قد اتسمت بالوفرة فإن موائد الفقراء قد اتسمت بالندرة ولم يكن الغرض منها استعراض الترف والرفاهية بقدر ما كان يقصد سد الحاجة البيولوجية، خاصة مع ما أفرزته أحداث القرن التاسع عشر من انتهاء الوجود العثماني وبداية الاحتلال الفرنسي الذي هدم البنى الاجتماعية والاقتصادية مما أدى إلى تراجع المستوى المعيشي للسكان، حيث انتقل المجتمع من مرحلة إنتاج وتأمين غذائه، إلى مرحلة لم يعد بإمكانه فيها فعل ذلك، لتصبح أنواع الخبز في جزائر القرن التاسع عشر تعبيرا واضحا على التراتبية الاجتماعية والمستوى المعيشي فيها. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/112429 تأثير التضاريس في علاقة القبائل الممتنعة بالسلطة في الجزائر خلال العهد العثماني- الجبل أنموذجا / نصر الدين عبد الغفو in مجلة عصور الجديدة, 01 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : تأثير التضاريس في علاقة القبائل الممتنعة بالسلطة في الجزائر خلال العهد العثماني- الجبل أنموذجا نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : نصر الدين عبد الغفو, مؤلف ; كعوان فارس, مؤلف تاريخ النشر : 2017 مقالة في الصفحة: 275ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : التضاريس الجغرافية- القبائل الممتنعة - القبائل الرعية - قبائل المخزن- العهد العثماني- السلطة المركزية خلاصة : قمنا في هذه الدراسة بتسليط الضوء على علاقة السلطة المركزية بالقبيلة الجزائرية خلال العهد العثماني في ظل تأثير العامل الجغرافي وبالخصوص دور الجبل الذي كان عاملا مؤثرا بما لديه من أبعاد، فباعتباره ذو دلالة رمزية على القوة وعمق استراتيجي كملجأ حصين حاسم للهروب من الأعداء مهما كانت صفتهم، أعطى للكثير من القبائل فرصة الامتناع والخروج عن طاعة السلطة لما يوفره من حماية وتأثير نفسي تلجأ إليه لتكون بعيدة عن الخضوع والسيطرة، مما أرق السلطة باعتبار أن أي قوة خارج المراقبة يمكن أن تشكل خطرا على استمراريتها، ولهذا تطور الأمر ليكون صراعا كانت له انعكاسات سلبية على الجزائر ككل خاصة من حيث بقاء القبائل ممزقة بين ثلاثة أصناف (المخزن، الرعية، الممتنعة)، أو التأثير الاقتصادي بانعدام الأمن والاستقرار، ولكن السلطة العثمانية اتبعت أساليب للتغلب على عامل الجبل، كاللجوء إلى حرمان القبيلة الممتنعة من السهول والأسواق، فالجبل مهما كان لا يمنح حاجيات القبائل كلها فهو يفتقر للعديد من المواد الضرورية خاصة المنتجات الغذائية كالقمح، والتوصل في بعض الأحيان إلى اتفاقيات سلام، أو تلجأ إلى الحملات العسكرية وتسديد ضربات قوية ترغم القبائل الممتنعة بالجبل على الطاعة، وعلى الرغم من كَون الجبل ذا تأثير سيئ وسلبي في الغالب، إلا أنه أتاح في بعض الأحيان فرصا للتقارب والتعاون، خاصة لما كانت السلطة بحاجة إلى المقاتلين لصد الهجمات الأجنبية أو استغلال موارده الطبيعية لاسيما الخشب لصناعة السفن. والمتتبع لتاريخ البشرية يجد أن العوامل الجغرافية والتضاريس قد لعبت دورا لا يستهان به في تطور الحضارات، فالحضارة المصرية هبة النيل، ولم تكن اليونان لتعرف نظام المدينة الدولة لولا الجبال التي تميز هذه الرقعة واستمر الأمر في الفترة الحديثة، فلو لم تكن بريطانيا جزيرة لما تمكنت من تسيد البحار، بمعنى أن الأمر لم يقتصر على الجزائر فقط، بل كانت ميزة رسمت معالم الحضارة الإنسانية عبر العصو في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/112425
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 275ص[مقالة] تأثير التضاريس في علاقة القبائل الممتنعة بالسلطة في الجزائر خلال العهد العثماني- الجبل أنموذجا [نص مطبوع ] / نصر الدين عبد الغفو, مؤلف ; كعوان فارس, مؤلف . - 2017 . - 275ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 275ص
الكلمة المفتاح : التضاريس الجغرافية- القبائل الممتنعة - القبائل الرعية - قبائل المخزن- العهد العثماني- السلطة المركزية خلاصة : قمنا في هذه الدراسة بتسليط الضوء على علاقة السلطة المركزية بالقبيلة الجزائرية خلال العهد العثماني في ظل تأثير العامل الجغرافي وبالخصوص دور الجبل الذي كان عاملا مؤثرا بما لديه من أبعاد، فباعتباره ذو دلالة رمزية على القوة وعمق استراتيجي كملجأ حصين حاسم للهروب من الأعداء مهما كانت صفتهم، أعطى للكثير من القبائل فرصة الامتناع والخروج عن طاعة السلطة لما يوفره من حماية وتأثير نفسي تلجأ إليه لتكون بعيدة عن الخضوع والسيطرة، مما أرق السلطة باعتبار أن أي قوة خارج المراقبة يمكن أن تشكل خطرا على استمراريتها، ولهذا تطور الأمر ليكون صراعا كانت له انعكاسات سلبية على الجزائر ككل خاصة من حيث بقاء القبائل ممزقة بين ثلاثة أصناف (المخزن، الرعية، الممتنعة)، أو التأثير الاقتصادي بانعدام الأمن والاستقرار، ولكن السلطة العثمانية اتبعت أساليب للتغلب على عامل الجبل، كاللجوء إلى حرمان القبيلة الممتنعة من السهول والأسواق، فالجبل مهما كان لا يمنح حاجيات القبائل كلها فهو يفتقر للعديد من المواد الضرورية خاصة المنتجات الغذائية كالقمح، والتوصل في بعض الأحيان إلى اتفاقيات سلام، أو تلجأ إلى الحملات العسكرية وتسديد ضربات قوية ترغم القبائل الممتنعة بالجبل على الطاعة، وعلى الرغم من كَون الجبل ذا تأثير سيئ وسلبي في الغالب، إلا أنه أتاح في بعض الأحيان فرصا للتقارب والتعاون، خاصة لما كانت السلطة بحاجة إلى المقاتلين لصد الهجمات الأجنبية أو استغلال موارده الطبيعية لاسيما الخشب لصناعة السفن. والمتتبع لتاريخ البشرية يجد أن العوامل الجغرافية والتضاريس قد لعبت دورا لا يستهان به في تطور الحضارات، فالحضارة المصرية هبة النيل، ولم تكن اليونان لتعرف نظام المدينة الدولة لولا الجبال التي تميز هذه الرقعة واستمر الأمر في الفترة الحديثة، فلو لم تكن بريطانيا جزيرة لما تمكنت من تسيد البحار، بمعنى أن الأمر لم يقتصر على الجزائر فقط، بل كانت ميزة رسمت معالم الحضارة الإنسانية عبر العصو في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/112425