تفصيل المؤلف
مؤلف بن واز مصطفى |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
علم المواقيت في المشرق والغرب الإسلاميين (1 - 9 هـ / 7 - 15 م) / بن واز مصطفى in مجلة عصور الجديدة, 02 (فصلية)
[مقالة]
عنوان : علم المواقيت في المشرق والغرب الإسلاميين (1 - 9 هـ / 7 - 15 م) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : بن واز مصطفى, مؤلف تاريخ النشر : 2018 مقالة في الصفحة: 111ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : علم المواقيت- علم الفلك- الدولة الاسلامية- آلات زمنية- الشعائر الدينية- خلاصة : يعد علم المواقيت من أهم العلوم الفلكية، إذ من خلاله استطاع المسلمون أن ينظموا حياتهم اليومية في مختلف مجالات الحياة، وقد كان علماء المسلمين أكثر اهتماما بهذا العلم نظرا لارتباطه العضوي بشعائرهم من خلال مواقيت زمانية ومكانية، فقد استطاعوا ـــ في خضم إدراكهم لخطورة التعامل مع الوقت ـــ صناعة آلات تسهل حسابه وتحدد اتجاه القبلة، فكان ذلك إسهاما إيجابيا في تسهيل التعامل مع الزمن. إن تطور هذا العلم عند المسلمين جاء بإيعاز وتشجيع من الحكام ورغبة عارمة من العلماء في تأدية رسالتهم الحضارية. لقد عرفت الدولة الإسلامية في مختلف فتراتها ثلة من هؤلاء العلماء تركوا مؤلفات ضخمة في كل مجالات هذا العلم الذي أضحت الحاجة إليه أكثر من ضرورة في وقت تسعى الأمم بمختلف مشاربها للاستثمار فيه في خضم طفرة علمية وعالمية كبرى. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/114832
in مجلة عصور الجديدة > 02 (فصلية) . - 111ص[مقالة] علم المواقيت في المشرق والغرب الإسلاميين (1 - 9 هـ / 7 - 15 م) [نص مطبوع ] / بن واز مصطفى, مؤلف . - 2018 . - 111ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 02 (فصلية) . - 111ص
الكلمة المفتاح : علم المواقيت- علم الفلك- الدولة الاسلامية- آلات زمنية- الشعائر الدينية- خلاصة : يعد علم المواقيت من أهم العلوم الفلكية، إذ من خلاله استطاع المسلمون أن ينظموا حياتهم اليومية في مختلف مجالات الحياة، وقد كان علماء المسلمين أكثر اهتماما بهذا العلم نظرا لارتباطه العضوي بشعائرهم من خلال مواقيت زمانية ومكانية، فقد استطاعوا ـــ في خضم إدراكهم لخطورة التعامل مع الوقت ـــ صناعة آلات تسهل حسابه وتحدد اتجاه القبلة، فكان ذلك إسهاما إيجابيا في تسهيل التعامل مع الزمن. إن تطور هذا العلم عند المسلمين جاء بإيعاز وتشجيع من الحكام ورغبة عارمة من العلماء في تأدية رسالتهم الحضارية. لقد عرفت الدولة الإسلامية في مختلف فتراتها ثلة من هؤلاء العلماء تركوا مؤلفات ضخمة في كل مجالات هذا العلم الذي أضحت الحاجة إليه أكثر من ضرورة في وقت تسعى الأمم بمختلف مشاربها للاستثمار فيه في خضم طفرة علمية وعالمية كبرى. في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/114832