تفصيل المؤلف
مؤلف مزردي فاتح |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
عنوان : أضواء على المكانة الحضارية لتلمسان خلال العهد الزياني نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : مزردي فاتح, مؤلف ; بوعقادة عبد القادر, مؤلف تاريخ النشر : 2017 مقالة في الصفحة: 208ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : المغرب الأوسط- مسجد أكادير- قصر المشوار- المدرسة التاشفينية- العصر الزياني- الرحلة العلمية، الأسر العلمية- الإجازة العلمية- مدينة تلمسان خلاصة : تلمسان العلم ... تلمسان العمران ... تلمسان التاريخ والحضارة، تلمسان التي حباها الله بموقع جغرافي هام وبمناخ معتدل وبخيرات كثيرة ومتنوعة تمكنت من أن تكون واحدة من أهم حواضر المغرب الإسلامي، وأن تتفاخر بها وبعلمائها كتب التاريخ والحضارات ؛ كيف لا وهي قاعدة المغرب الأوسط والمدينة العتيقة ذات التاريخ المتواصل التي اكتسبت مكانة مرموقة في الثقافة والأدب وانتشار المهن والحرف وازدهار التجارة وتطور العمران، وكانت جسر تواصل حضاري كبير بين المغرب والمشرق الإسلامي والأندلس. والأمة في حاضرها هي حصيلة تطورها عبر العصور فيتراكم في شخصيتها نسيج الماضي المتكون من المؤثرات الثقافية التي توالت عليها فشكلت هويتها، لذا فتعتبر تلمسان تراثا تاريخيا غنيا من إبداع الإنسان الذي سكنها على مر التاريخ ، خاصة على عهد بني زيان الذين تركوا بصماتهم الحضارية في مختلف الميادين ؛ كتطور فن العمارة وازهار الاقتصاد وكونها مركز إشعاع ثقافي وعلمي، فقد كانت في تلك الفترة قبلة للعلماء والطلاب، الذين كان للكثير منهم دور كبير في نقل معالم الحضارة الإسلامية إلى بلاد السودان ،عندما كانت القوافل التجارية تنطلق من تلمسان إلى ما وراء الصحراء، ونظراً لأبعادها الثقافية والحضارية والعلمية، فما هي مظاهر المكانة الحضارية لتلمسان خلال العصر الزياني؟ في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/112422
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 208ص[مقالة] أضواء على المكانة الحضارية لتلمسان خلال العهد الزياني [نص مطبوع ] / مزردي فاتح, مؤلف ; بوعقادة عبد القادر, مؤلف . - 2017 . - 208ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 01 (فصلية) . - 208ص
الكلمة المفتاح : المغرب الأوسط- مسجد أكادير- قصر المشوار- المدرسة التاشفينية- العصر الزياني- الرحلة العلمية، الأسر العلمية- الإجازة العلمية- مدينة تلمسان خلاصة : تلمسان العلم ... تلمسان العمران ... تلمسان التاريخ والحضارة، تلمسان التي حباها الله بموقع جغرافي هام وبمناخ معتدل وبخيرات كثيرة ومتنوعة تمكنت من أن تكون واحدة من أهم حواضر المغرب الإسلامي، وأن تتفاخر بها وبعلمائها كتب التاريخ والحضارات ؛ كيف لا وهي قاعدة المغرب الأوسط والمدينة العتيقة ذات التاريخ المتواصل التي اكتسبت مكانة مرموقة في الثقافة والأدب وانتشار المهن والحرف وازدهار التجارة وتطور العمران، وكانت جسر تواصل حضاري كبير بين المغرب والمشرق الإسلامي والأندلس. والأمة في حاضرها هي حصيلة تطورها عبر العصور فيتراكم في شخصيتها نسيج الماضي المتكون من المؤثرات الثقافية التي توالت عليها فشكلت هويتها، لذا فتعتبر تلمسان تراثا تاريخيا غنيا من إبداع الإنسان الذي سكنها على مر التاريخ ، خاصة على عهد بني زيان الذين تركوا بصماتهم الحضارية في مختلف الميادين ؛ كتطور فن العمارة وازهار الاقتصاد وكونها مركز إشعاع ثقافي وعلمي، فقد كانت في تلك الفترة قبلة للعلماء والطلاب، الذين كان للكثير منهم دور كبير في نقل معالم الحضارة الإسلامية إلى بلاد السودان ،عندما كانت القوافل التجارية تنطلق من تلمسان إلى ما وراء الصحراء، ونظراً لأبعادها الثقافية والحضارية والعلمية، فما هي مظاهر المكانة الحضارية لتلمسان خلال العصر الزياني؟ في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/112422
