تفصيل المؤلف
مؤلف رنيمة أحمد |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (1)
Affiner la recherche
[مقالة]
عنوان : مولاي بلحميسي (1930- 2009م) : مؤرخ البحر والبحرية في الجزائر نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : رنيمة أحمد, مؤلف تاريخ النشر : 2011 مقالة في الصفحة: 289ص اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : مولاي بلحميسي- مؤرخ- البحرية- الكتابات التاريخية خلاصة : ينتمي مولاي بلحميسي إلى الجيل الثاني من مدرسة المؤرخين الجزائريين المعاصرين، بمعنى مؤرخي القرن العشرين ومطلع القرن الواحد والعشرين. أمّا الجيل الأول امثال عبد الرحمان الجيلالي ومبارك الميلي وتوفيق المدني وغيرهم، فقد التزموا بتحقيق مهمّة إثبات انتماء الجزائر الى فضاء الحضارة العربية الإسلامية، ودحض أطروحة الاستعمار الفرنسي التي روجت لفكرة انتماء هذا البلد إلى الحضارة الأوربية المسيحية منذ فترة الاحتلال الروماني. وكانت كثيرا ما تمتزج الدوافع الوجدانية والأحكام العاطفية على الأدلّة التاريخية التوثيقية والبراهين الفكرية والمنطقية، على الكتابات التاريخية لهذا الجيل. هذا الجيل الذي عمل كثيرا من أجل إثبات هوية الجزائر الجزائرية، بدلا من فكرة الجزائر الفرنسية، على الرغم من كل النقائص فإنّ القيّم العديدة لبحوثهم وأعمالهم من الناحية الموضوعية والمنهجية والتحليلية وحتى الإنسانية لا يمكن انكارها في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/54150
in مجلة عصور الجديدة > 3-4 (فصلية) . - 289ص[مقالة] مولاي بلحميسي (1930- 2009م) : مؤرخ البحر والبحرية في الجزائر [نص مطبوع ] / رنيمة أحمد, مؤلف . - 2011 . - 289ص.
اللغة : عربي (ara)
in مجلة عصور الجديدة > 3-4 (فصلية) . - 289ص
الكلمة المفتاح : مولاي بلحميسي- مؤرخ- البحرية- الكتابات التاريخية خلاصة : ينتمي مولاي بلحميسي إلى الجيل الثاني من مدرسة المؤرخين الجزائريين المعاصرين، بمعنى مؤرخي القرن العشرين ومطلع القرن الواحد والعشرين. أمّا الجيل الأول امثال عبد الرحمان الجيلالي ومبارك الميلي وتوفيق المدني وغيرهم، فقد التزموا بتحقيق مهمّة إثبات انتماء الجزائر الى فضاء الحضارة العربية الإسلامية، ودحض أطروحة الاستعمار الفرنسي التي روجت لفكرة انتماء هذا البلد إلى الحضارة الأوربية المسيحية منذ فترة الاحتلال الروماني. وكانت كثيرا ما تمتزج الدوافع الوجدانية والأحكام العاطفية على الأدلّة التاريخية التوثيقية والبراهين الفكرية والمنطقية، على الكتابات التاريخية لهذا الجيل. هذا الجيل الذي عمل كثيرا من أجل إثبات هوية الجزائر الجزائرية، بدلا من فكرة الجزائر الفرنسية، على الرغم من كل النقائص فإنّ القيّم العديدة لبحوثهم وأعمالهم من الناحية الموضوعية والمنهجية والتحليلية وحتى الإنسانية لا يمكن انكارها في الخط : https://www.asjp.cerist.dz/en/article/54150