عنوان السلسلة : |
الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية, ج 2 |
عنوان : |
الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية |
نوع الوثيقة : |
نص مطبوع |
مؤلفين : |
حسين المرصفي, مؤلف ; الدسوقي، عبد العزيز, Moniteur |
ناشر : |
القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب |
تاريخ النشر : |
1983 |
عدد الصفحات : |
383 ص |
الأبعاد : |
21*30سم |
نقطة عامة : |
الكتاب نسخة مصورة |
اللغة : |
عربي (ara) |
ترتيب : |
[كتب باللغة العربية] 400 - اللّغات
|
الكلمة المفتاح : |
تعريف اللغة، فقه اللغة، حروف المعاني، الترادف والتباين، علم الصرف |
تكشيف : |
414 علم البلاغة |
خلاصة : |
كانت المحاضرات التي يلقيها المؤلف على طلابه في دار العلوم هي أصل كتابه: «الوسيلة الأدبية»، فجعل المجلد الأول منه بمثابة مدخل للفنون الأدبية التي تناولها في المجلد الثاني، فافتتح كتابه بالتعريفات والتقسيمات لكلمة الأدب، وتعريف اللغة، وتحدث عن فقه اللغة، وحروف المعاني، والترادف والتباين، ثم تحدث عن علم الصرف وتقسيماته وتفريعاته، وأنهى المجلد الأول بخاتمة تشي بثقافة المرصفي الغزيرة ومواهبه وآرائه المتجددة، حيث كان يحث الطلاب على تطوير معارفهم للوصول إلى الرقي ومواكبة كل جديد، ثم انتقل إلى معرفة العلوم البلاغية ليصل إلى درجة إتقان الإنشاء من باب لكل مقام مقال. ثم تحدث في المجلد الثاني عن (فن البيان) من فنون البلاغة المتنوعة كالمجاز والاستعارات، ثم تحدث عن (علم المعاني) الذي يتناول الجملة بأجزائها والإيجاز والإطناب، ثم انتقل إلى (فن البديع) بألوانه، ثم تحدث عن (فن العروض والقافية) ثم تحدث عن الإملاء و(فن الكتابة) ثم عن (فن الإنشاء) مع أمثلة لكل ذلك، حقاً إن كتابه «الوسيلة الأدبية» روضة غناء، وتحفة أدبية تنفع المبتدي، ولا يستغني عنها المنتهي. |
الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية, ج 2. الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية [نص مطبوع ] / حسين المرصفي, مؤلف ; الدسوقي، عبد العزيز, Moniteur . - القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب, 1983 . - 383 ص ; 21*30سم. الكتاب نسخة مصورة اللغة : عربي ( ara)
ترتيب : |
[كتب باللغة العربية] 400 - اللّغات
|
الكلمة المفتاح : |
تعريف اللغة، فقه اللغة، حروف المعاني، الترادف والتباين، علم الصرف |
تكشيف : |
414 علم البلاغة |
خلاصة : |
كانت المحاضرات التي يلقيها المؤلف على طلابه في دار العلوم هي أصل كتابه: «الوسيلة الأدبية»، فجعل المجلد الأول منه بمثابة مدخل للفنون الأدبية التي تناولها في المجلد الثاني، فافتتح كتابه بالتعريفات والتقسيمات لكلمة الأدب، وتعريف اللغة، وتحدث عن فقه اللغة، وحروف المعاني، والترادف والتباين، ثم تحدث عن علم الصرف وتقسيماته وتفريعاته، وأنهى المجلد الأول بخاتمة تشي بثقافة المرصفي الغزيرة ومواهبه وآرائه المتجددة، حيث كان يحث الطلاب على تطوير معارفهم للوصول إلى الرقي ومواكبة كل جديد، ثم انتقل إلى معرفة العلوم البلاغية ليصل إلى درجة إتقان الإنشاء من باب لكل مقام مقال. ثم تحدث في المجلد الثاني عن (فن البيان) من فنون البلاغة المتنوعة كالمجاز والاستعارات، ثم تحدث عن (علم المعاني) الذي يتناول الجملة بأجزائها والإيجاز والإطناب، ثم انتقل إلى (فن البديع) بألوانه، ثم تحدث عن (فن العروض والقافية) ثم تحدث عن الإملاء و(فن الكتابة) ثم عن (فن الإنشاء) مع أمثلة لكل ذلك، حقاً إن كتابه «الوسيلة الأدبية» روضة غناء، وتحفة أدبية تنفع المبتدي، ولا يستغني عنها المنتهي. |
|