تفصيل المؤلف
مؤلف عبد الله، ماجد العكايلة |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (2)
Affiner la recherche
الإختصاصات القانونية لمأمور الضبط القضائي في الأحوال العادية والإستثنائية / عبد الله، ماجد العكايلة
عنوان : الإختصاصات القانونية لمأمور الضبط القضائي في الأحوال العادية والإستثنائية : دراسة تحليلية تأصيلية نقدية مقارنة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبد الله، ماجد العكايلة, مؤلف ناشر : عمان: دار الثقافة تاريخ النشر : 2010 عدد الصفحات : 575.ص Ill. : غ.ملون ومصور الأبعاد : 24.سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-16-539-0 ثمن : 1913.دج اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية ضبط قضائي، تحقيق جنائي، قانون جنائي، إجراءات جنائية، ضبط قضائي، نيابة عامة تكشيف : 345 القانون الجنائي خلاصة : لا مراء أن أفضل وسيلة للانتصار للحق والعدل بين الناس أن نفهم موقع حقوق الإنسان ضمن حزمة القوانين الواجبة النفاذ، وأن نعرف بل وندرس كيفية قيام القانون بكفالة الحماية لكل إنسان، فقد أصبحت قضية حقوق الإنسان من أهم القضايا المطروحة على المستويات الدولية والإقليمية. وتعاظم الاهتمام بها في الآونة الأخيرة من قبل المجتمع الدولي بأسره، وذلك بعد عولمة أفكار الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان. نتيجة لاختفاء الحدود بين الدول، وانكماش المدى الزمني لانتقال المعلومات في ظل ثورة المعلومات الهائلة، حيث أصبحت حياة البشرية مترابطة ترابطاً شديداً. وبالتالي أصبحت قضايا حقوق الإنسان تشكل مجالاً نموذجياً يُظهر كيف أن الانتهاكات الخاصة بها أصبحت في دائرة الضوء. مما يسبب فضحاً لمن يرتكبونها. وهذا الاتجاه المعاصر يعتبر رد فعل تلقائي للعصور السابقة التي أُهدرت فيها حقوق الإنسان، وانعدمت في ظلها الضمانات الكفيلة بتوفير أسباب الحياة الإنسانية الكريمة للبشر ومن ثم يُعد هذا الاهتمام انعكاساً تلقائياً للإحداث والمتغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية العالمية. ومما لا شك فيه أن الجريمة إحدى هذه المتغيرات، فهي ظاهرة اجتماعية خطيرة وجدت منذ أن وجد الإنسان على هذه الأرض، وقد أخذت الدول على عاتقها مسؤولية مكافحتها والحد منها منذ أن أصبح من واجبها حفظ الأمن والنظام في المجتمع، واستقرت لها بذلك سلطة معاقبة المجرمين الخارجين على أمنها ونظامها كإحدى وسائلها في مكافحة الجريمة. ونتيجة لتطور المجتمعات، واتساع نطاق الدولة، وتغلغل هذه الأخيرة في كافة ميادين الحياة، بل وتدخلها في شؤون وتصرفات الأفراد، اتسعت بذلك قاعدة التجريم والعقاب، ولعل أهم ثمار هذا التطور انه كشف عن حقوق ثابتة للأفراد في مواجهة سلطة الدولة، الأمر الذي يقتضي إقامة التوازن بين تأكيد واحترام سلطة الدولة في العقاب وبين ضمانات الأفراد في حرياتهم وحقوقهم . الإختصاصات القانونية لمأمور الضبط القضائي في الأحوال العادية والإستثنائية : دراسة تحليلية تأصيلية نقدية مقارنة [نص مطبوع ] / عبد الله، ماجد العكايلة, مؤلف . - عمان: دار الثقافة, 2010 . - 575.ص : غ.ملون ومصور ; 24.سم.
ISBN : 978-9957-16-539-0 : 1913.دج
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية ضبط قضائي، تحقيق جنائي، قانون جنائي، إجراءات جنائية، ضبط قضائي، نيابة عامة تكشيف : 345 القانون الجنائي خلاصة : لا مراء أن أفضل وسيلة للانتصار للحق والعدل بين الناس أن نفهم موقع حقوق الإنسان ضمن حزمة القوانين الواجبة النفاذ، وأن نعرف بل وندرس كيفية قيام القانون بكفالة الحماية لكل إنسان، فقد أصبحت قضية حقوق الإنسان من أهم القضايا المطروحة على المستويات الدولية والإقليمية. وتعاظم الاهتمام بها في الآونة الأخيرة من قبل المجتمع الدولي بأسره، وذلك بعد عولمة أفكار الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان. نتيجة لاختفاء الحدود بين الدول، وانكماش المدى الزمني لانتقال المعلومات في ظل ثورة المعلومات الهائلة، حيث أصبحت حياة البشرية مترابطة ترابطاً شديداً. وبالتالي أصبحت قضايا حقوق الإنسان تشكل مجالاً نموذجياً يُظهر كيف أن الانتهاكات الخاصة بها أصبحت في دائرة الضوء. مما يسبب فضحاً لمن يرتكبونها. وهذا الاتجاه المعاصر يعتبر رد فعل تلقائي للعصور السابقة التي أُهدرت فيها حقوق الإنسان، وانعدمت في ظلها الضمانات الكفيلة بتوفير أسباب الحياة الإنسانية الكريمة للبشر ومن ثم يُعد هذا الاهتمام انعكاساً تلقائياً للإحداث والمتغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية العالمية. ومما لا شك فيه أن الجريمة إحدى هذه المتغيرات، فهي ظاهرة اجتماعية خطيرة وجدت منذ أن وجد الإنسان على هذه الأرض، وقد أخذت الدول على عاتقها مسؤولية مكافحتها والحد منها منذ أن أصبح من واجبها حفظ الأمن والنظام في المجتمع، واستقرت لها بذلك سلطة معاقبة المجرمين الخارجين على أمنها ونظامها كإحدى وسائلها في مكافحة الجريمة. ونتيجة لتطور المجتمعات، واتساع نطاق الدولة، وتغلغل هذه الأخيرة في كافة ميادين الحياة، بل وتدخلها في شؤون وتصرفات الأفراد، اتسعت بذلك قاعدة التجريم والعقاب، ولعل أهم ثمار هذا التطور انه كشف عن حقوق ثابتة للأفراد في مواجهة سلطة الدولة، الأمر الذي يقتضي إقامة التوازن بين تأكيد واحترام سلطة الدولة في العقاب وبين ضمانات الأفراد في حرياتهم وحقوقهم . نسخ(3)
Call number Media type Location وضع 89387 Livre Droit مستتنى من الاعارة 89388 Livre Droit مستتنى من الاعارة 89389 Livre Droit مستتنى من الاعارة الوجيز في الضبطية القضائية / عبد الله، ماجد العكايلة
عنوان : الوجيز في الضبطية القضائية : دراسة تحليلية تأصيلية نقدية مقارنة في القوانين العربية والأجنبية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبد الله، ماجد العكايلة, مؤلف ناشر : عمان: دار الثقافة تاريخ النشر : 2010 عدد الصفحات : 655.ص Ill. : غ.ملون ومصور الأبعاد : 24.سم ISBN/ISSN/EAN : 9957-16-364-8 ثمن : 2580.دج اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية ضبط قضائي، قانون مقارن، ضبط قضائي، مسؤولية جنائية تكشيف : 347.2 التنظيم القضائي خلاصة : مما لا شك فيه أن الحرية الشخصية حقٌ طبيعي للإنسان, بل هي أقدس ما في الوجود لحقوقه وأغلاها, يحرص عليها حرصه على الحياة. ويذود عنها بكل ما يملك من قوة, لأنها قوام حياته وأساس وجوده, ويسجل التاريخ أن ثورات الشعوب على مر العصور والأزمان كانت الحرية مطلبها وغايتها, وأدركت شعوب العالم أهميتها, فسعت إلى إعلان عالمي يؤكد حقوق الإنسان وحرياته وضمنت دساتيرها النصوص التي تحمي الحريات وتصون الحقوق. هذا وقد صدر الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العاشر من ديسمبر 1948 مؤكداً إيمان الشعوب بحقوق الإنسان وحرياته الأساسية وبكرامته وقدره. فقد نص في المادة الثالثة منه على أن "لكل فرد الحق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه" كما نص على أن "لكل فرد الحق في حرية التنقل وحرية الفكر والوجدان وحرية الرأي والتعبير". وقد اقتضت ضرورات الحياة في المجتمعات ألا تكون حرية الفرد مطلقة بغير ضابط ولا قيد عليها. حتى لا تصطدم بحقوق وحريات الآخرين. فتتفاقم الصراعات, وتعم الفوضى, فكان من الضروري أن توضع الضوابط التي تنظم ممارسة الأفراد لحرياتهم وحقوقهم بما لا يمس حقوق الآخرين, ويكفل للمجتمع حياةً آمنةً مطمئنةً ومجتمعاً يسوده جو من الاستقرار والأمان. ويتكفل التنظيم القانوني بوضع تلك الضوابط متمثلةً في بعض القيود على حرية الفرد من أجل صالح المجتمع. فالقانون هو الذي يكفل التنسيق بين مصلحة الفرد في أن يحمي حريته وحقوقه وبين مصلحة الجماعة في حماية أمنها واستقرارها. وقد يقتضي هذا التنسيق في بعض الأحوال المساس بالحرية الشخصية للفرد أو بحقوقه وحرماته. فيكون هذا المساس في صورة قبض أو تفتيش سواءً أكان محله الشخص أو المسكن. أو حبس احتياطي (توقيف). مما يشكل انتهاكاً لحقوقه وحرماته. ففي مثل هذه الأحوال يصبح الفرد أحوج ما يكون إلى الحماية. ومهمة المشرع هي أن يضع من الضمانات ما يكفل أن يكون المساس بحقوق الفرد وحرماته في أقل الحدود, وما يلزم لتحقيق الصالح العام في كشف الحقيقة في الجريمة وتحديد مرتكبها. وإذا كانت حماية حقوق الإنسان وحرياته واجبة في كافة مراحل الخصومة الجنائية, فإنها تكون ألزم وجوباً في مرحلة ما قبل المحاكمة وهي المرحلة الافتتاحية للإجراءات الجنائية والتي تتخذ في أعقاب وقوع الجريمة أو اكتشافها أو الإبلاغ عنها, والتي تنسج فيها خيوط الواقعة الجنائية وترسم صورتها على نحو يصبح معه من العسير التخلص من تأثيرها في مرحلة المحاكمة".وهذه المرحلة الافتتاحية يطلق عليها "مرحلة جمع الاستدلالات". الوجيز في الضبطية القضائية : دراسة تحليلية تأصيلية نقدية مقارنة في القوانين العربية والأجنبية [نص مطبوع ] / عبد الله، ماجد العكايلة, مؤلف . - عمان: دار الثقافة, 2010 . - 655.ص : غ.ملون ومصور ; 24.سم.
ISSN : 9957-16-364-8 : 2580.دج
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية 300- العلوم الاجتماعية ضبط قضائي، قانون مقارن، ضبط قضائي، مسؤولية جنائية تكشيف : 347.2 التنظيم القضائي خلاصة : مما لا شك فيه أن الحرية الشخصية حقٌ طبيعي للإنسان, بل هي أقدس ما في الوجود لحقوقه وأغلاها, يحرص عليها حرصه على الحياة. ويذود عنها بكل ما يملك من قوة, لأنها قوام حياته وأساس وجوده, ويسجل التاريخ أن ثورات الشعوب على مر العصور والأزمان كانت الحرية مطلبها وغايتها, وأدركت شعوب العالم أهميتها, فسعت إلى إعلان عالمي يؤكد حقوق الإنسان وحرياته وضمنت دساتيرها النصوص التي تحمي الحريات وتصون الحقوق. هذا وقد صدر الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العاشر من ديسمبر 1948 مؤكداً إيمان الشعوب بحقوق الإنسان وحرياته الأساسية وبكرامته وقدره. فقد نص في المادة الثالثة منه على أن "لكل فرد الحق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه" كما نص على أن "لكل فرد الحق في حرية التنقل وحرية الفكر والوجدان وحرية الرأي والتعبير". وقد اقتضت ضرورات الحياة في المجتمعات ألا تكون حرية الفرد مطلقة بغير ضابط ولا قيد عليها. حتى لا تصطدم بحقوق وحريات الآخرين. فتتفاقم الصراعات, وتعم الفوضى, فكان من الضروري أن توضع الضوابط التي تنظم ممارسة الأفراد لحرياتهم وحقوقهم بما لا يمس حقوق الآخرين, ويكفل للمجتمع حياةً آمنةً مطمئنةً ومجتمعاً يسوده جو من الاستقرار والأمان. ويتكفل التنظيم القانوني بوضع تلك الضوابط متمثلةً في بعض القيود على حرية الفرد من أجل صالح المجتمع. فالقانون هو الذي يكفل التنسيق بين مصلحة الفرد في أن يحمي حريته وحقوقه وبين مصلحة الجماعة في حماية أمنها واستقرارها. وقد يقتضي هذا التنسيق في بعض الأحوال المساس بالحرية الشخصية للفرد أو بحقوقه وحرماته. فيكون هذا المساس في صورة قبض أو تفتيش سواءً أكان محله الشخص أو المسكن. أو حبس احتياطي (توقيف). مما يشكل انتهاكاً لحقوقه وحرماته. ففي مثل هذه الأحوال يصبح الفرد أحوج ما يكون إلى الحماية. ومهمة المشرع هي أن يضع من الضمانات ما يكفل أن يكون المساس بحقوق الفرد وحرماته في أقل الحدود, وما يلزم لتحقيق الصالح العام في كشف الحقيقة في الجريمة وتحديد مرتكبها. وإذا كانت حماية حقوق الإنسان وحرياته واجبة في كافة مراحل الخصومة الجنائية, فإنها تكون ألزم وجوباً في مرحلة ما قبل المحاكمة وهي المرحلة الافتتاحية للإجراءات الجنائية والتي تتخذ في أعقاب وقوع الجريمة أو اكتشافها أو الإبلاغ عنها, والتي تنسج فيها خيوط الواقعة الجنائية وترسم صورتها على نحو يصبح معه من العسير التخلص من تأثيرها في مرحلة المحاكمة".وهذه المرحلة الافتتاحية يطلق عليها "مرحلة جمع الاستدلالات". نسخ(3)
Call number Media type Location وضع 89244 Livre Droit مستتنى من الاعارة 89245 Livre Droit مستتنى من الاعارة 89246 Livre Droit مستتنى من الاعارة