|
نسخ(0)
| وضع | |||
|---|---|---|---|
| أي نسخة | |||
تجريد
آراء مدرسات الاجتماعيات في المرحلة المتوسطة بدولة الكويت حول أدائهن التدريسي / عبدالرحمن أحمد الأحمد in المجلة التربوية, 86 (فصلي)
عنوان : آراء مدرسات الاجتماعيات في المرحلة المتوسطة بدولة الكويت حول أدائهن التدريسي نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عبدالرحمن أحمد الأحمد, مؤلف تاريخ النشر : 2008 مقالة في الصفحة: ص 13-ص 65 اللغة : عربي (ara) خلاصة : هدفت الدراسة إلى تعرف آراء مدرسات الاجتماعيات في المرحلة المتوسطة بمدارس التعليم العام بدولة الكويت حول أدائهن التدريسي، وقدر العمل الذي يقمن به، فضلًا عن تعرف آرائهن حول تدريس مقرر التربية الوطنية في هذه المدارس.
تكونت عينة الدراسة من (188) مدرسة موزعة على عدد (23) مدرسة في المرحلة المتوسطة من مدارس التعليم العام بدولة الكويت. وطوّر الباحث استبانة مكونة من أربعة أقسام في 35 بندًا تتناسب مع محاور الدراسة.
وتوصلت الدراسة إلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مدرسات الاجتماعيات ذات المؤهل العام ومدرسات الاجتماعيات ذات المؤهل التربوي حول أرائهن عن عملهن الحالي كمدرسات؛ خاصة فيما يتعلق بالخبرة المهنية. كما تبين أن هناك علاقة بين عدد سنوات الخبرة ومدى رضا مدرسات الاجتماعيات عن أدائهن التدريسي، حيث اتضح أن زيادة عدد سنوات الخبرة عامل مؤثر في مدى استمتاع المدرسات بمهنتهن ورضاهن عنها. وأشارت مدرسات الاجتماعيات (خاصة المؤهلات تربويًا) إلى أن مفاهيم التربية الوطنية في الكتب المدرسية في مدارس المرحلة المتوسطة من التعليم العام بحاجة إلى زيادة وتدعيم من أجل إعداد المواطن القادر على مواجهة الثقافة المؤثرة في انتمائه الوطني
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 13-ص 65[مقالة] آراء مدرسات الاجتماعيات في المرحلة المتوسطة بدولة الكويت حول أدائهن التدريسي [نص مطبوع ] / عبدالرحمن أحمد الأحمد, مؤلف . - 2008 . - ص 13-ص 65.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 13-ص 65
خلاصة : هدفت الدراسة إلى تعرف آراء مدرسات الاجتماعيات في المرحلة المتوسطة بمدارس التعليم العام بدولة الكويت حول أدائهن التدريسي، وقدر العمل الذي يقمن به، فضلًا عن تعرف آرائهن حول تدريس مقرر التربية الوطنية في هذه المدارس.
تكونت عينة الدراسة من (188) مدرسة موزعة على عدد (23) مدرسة في المرحلة المتوسطة من مدارس التعليم العام بدولة الكويت. وطوّر الباحث استبانة مكونة من أربعة أقسام في 35 بندًا تتناسب مع محاور الدراسة.
وتوصلت الدراسة إلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مدرسات الاجتماعيات ذات المؤهل العام ومدرسات الاجتماعيات ذات المؤهل التربوي حول أرائهن عن عملهن الحالي كمدرسات؛ خاصة فيما يتعلق بالخبرة المهنية. كما تبين أن هناك علاقة بين عدد سنوات الخبرة ومدى رضا مدرسات الاجتماعيات عن أدائهن التدريسي، حيث اتضح أن زيادة عدد سنوات الخبرة عامل مؤثر في مدى استمتاع المدرسات بمهنتهن ورضاهن عنها. وأشارت مدرسات الاجتماعيات (خاصة المؤهلات تربويًا) إلى أن مفاهيم التربية الوطنية في الكتب المدرسية في مدارس المرحلة المتوسطة من التعليم العام بحاجة إلى زيادة وتدعيم من أجل إعداد المواطن القادر على مواجهة الثقافة المؤثرة في انتمائه الوطني
عنوان : واقع استخدام رؤساء الأقسام بكليات جامعة الكويت لتطبيقات الإنترنت والتطبيقات التي يحتاجون التدرب عليها نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : جاسم محمد الحمدان - فهد عبدالله الخزي, مؤلف تاريخ النشر : 2008 مقالة في الصفحة: ص 67- ص 103 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تبحث هذه الدراسة استخدامات رؤساء الأقسام بكليات جامعة الكويت لتطبيقات الإنترنت ومدى الحاجة للتدرّب عليها. شملت الدراسة (53) رئيس قسم علمي موزعين على الكليات العلمية والإنسانية. اعتمد الباحثان المنهج الوصفي، وصممت استبانة لهذا الغرض. استخدمت التكرارات والنسب إضافة إلى اختبار كايé2ê للفروق (Chi Square for Differences) لتحليل البيانات. أظهرت النتائج أن الإنترنت يستخدم بنسبة عالية من قبل رؤساء الأقسام. كما أظهرت أن البريد الإلكتروني هو أكثر التطبيقات استخداما، ويعد أكثر تطبيقات الإنترنت فائدة للمبحوثين. لم تظهر النتائج أي فروق في استخدامات الإنترنت بين الذكور والإناث في حين أظهرت فروقا في بعض الاستخدامات بين الكليات العلمية والإنسانية لصالح الكليات العلمية. كما أظهرت النتائج وجود حاجات تدريبية لبعض تطبيقات الإنترنت مثل نقل الملفات ومنتديات الحوار. كما خرجت الدراسة ببعض التوصيات مثل تحديد موضوعات برنامج تدريبي لرؤساء الأقسام
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 67- ص 103[مقالة] واقع استخدام رؤساء الأقسام بكليات جامعة الكويت لتطبيقات الإنترنت والتطبيقات التي يحتاجون التدرب عليها [نص مطبوع ] / جاسم محمد الحمدان - فهد عبدالله الخزي, مؤلف . - 2008 . - ص 67- ص 103.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 67- ص 103
خلاصة : تبحث هذه الدراسة استخدامات رؤساء الأقسام بكليات جامعة الكويت لتطبيقات الإنترنت ومدى الحاجة للتدرّب عليها. شملت الدراسة (53) رئيس قسم علمي موزعين على الكليات العلمية والإنسانية. اعتمد الباحثان المنهج الوصفي، وصممت استبانة لهذا الغرض. استخدمت التكرارات والنسب إضافة إلى اختبار كايé2ê للفروق (Chi Square for Differences) لتحليل البيانات. أظهرت النتائج أن الإنترنت يستخدم بنسبة عالية من قبل رؤساء الأقسام. كما أظهرت أن البريد الإلكتروني هو أكثر التطبيقات استخداما، ويعد أكثر تطبيقات الإنترنت فائدة للمبحوثين. لم تظهر النتائج أي فروق في استخدامات الإنترنت بين الذكور والإناث في حين أظهرت فروقا في بعض الاستخدامات بين الكليات العلمية والإنسانية لصالح الكليات العلمية. كما أظهرت النتائج وجود حاجات تدريبية لبعض تطبيقات الإنترنت مثل نقل الملفات ومنتديات الحوار. كما خرجت الدراسة ببعض التوصيات مثل تحديد موضوعات برنامج تدريبي لرؤساء الأقسام
عنوان : أثر برنامج قائم على الوسائط المتعددة في العلوم على تنمية حب الاستطلاع والابتكارية لدى تلاميذ الصف الأول المتوسط نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : هالة طه بخش, مؤلف تاريخ النشر : 2008 مقالة في الصفحة: ص 105- ص154 اللغة : عربي (ara) خلاصة : هدفت الدراسة إلى التعرف على فعالية برنامج قائم على الوسائط المتعددة في العلوم، في تنمية حب الاستطلاع والابتكارية لدى تلاميذ الصف الأول المتوسط بالمملكة العربية السعودية على عينة مكونة من (50) تلميذاً، تم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تجريبية وعددها (25) تلميذاً والأخرى ضابطة وعددها (25) تلميذاً. تم تطبيق مقياس التفكير الابتكاري ومقياس حب الاستطلاع الشكلي واللفظي عليهما، تطبيقاً قبلياً وبعدياً. وباستخدام اختبار النسبة التائية، بينت نتائج الدراسة فعالية برنامج قائم على الوسائط المتعددة في العلوم على تنمية حب الاستطلاع والابتكارية لدى تلاميذ الصف الأول المتوسط بالمملكة العربية السعودية؛ حيث وُجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لمقياس التفكير الابتكاري ومقياس حب الاستطلاع الشكلي واللفظي لصالح المجموعة التجريبية
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 105- ص154[مقالة] أثر برنامج قائم على الوسائط المتعددة في العلوم على تنمية حب الاستطلاع والابتكارية لدى تلاميذ الصف الأول المتوسط [نص مطبوع ] / هالة طه بخش, مؤلف . - 2008 . - ص 105- ص154.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 105- ص154
خلاصة : هدفت الدراسة إلى التعرف على فعالية برنامج قائم على الوسائط المتعددة في العلوم، في تنمية حب الاستطلاع والابتكارية لدى تلاميذ الصف الأول المتوسط بالمملكة العربية السعودية على عينة مكونة من (50) تلميذاً، تم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تجريبية وعددها (25) تلميذاً والأخرى ضابطة وعددها (25) تلميذاً. تم تطبيق مقياس التفكير الابتكاري ومقياس حب الاستطلاع الشكلي واللفظي عليهما، تطبيقاً قبلياً وبعدياً. وباستخدام اختبار النسبة التائية، بينت نتائج الدراسة فعالية برنامج قائم على الوسائط المتعددة في العلوم على تنمية حب الاستطلاع والابتكارية لدى تلاميذ الصف الأول المتوسط بالمملكة العربية السعودية؛ حيث وُجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لمقياس التفكير الابتكاري ومقياس حب الاستطلاع الشكلي واللفظي لصالح المجموعة التجريبية
عنوان : أثر برنامج تدريبي قائم على استراتيجيتي لعب الدور والقصة في تنمية الاستعداد للقراءة لدى أطفال ما قبل المدرسة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : محمد فرحان القضاة - محمد أمين القضاة, مؤلف تاريخ النشر : 2008 مقالة في الصفحة: ص 155-ص 205 اللغة : عربي (ara) خلاصة : هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من أثر برنامج تدريبي قائم على استراتيجيتي لعب الدور والقصة في تنمية الاستعداد للقراءة لدى أطفال ما قبل المدرسة، وكشف ما إذا كان هذا الأثر يختلف باختلاف المجموعة، والجنس، والتفاعل بينهما في أداء الأطفال على اختبار الاستعداد القرائي الكلي وأبعاده الفرعية. تكونت عينة الدراسة من (66) طفلاً وطفلة من أطفال الصف التمهيدي الثاني من روضة البراعم في جرش، تراوحت أعمارهم بين (5-6) سنوات، وزعوا وفق متغيري الجنس والمجموعة عشوائياً على ثلاث مجموعات هي: المجموعة التجريبية الأولى (لعب الدور)، والمجموعة التجريبية الثانية (القصة)، والمجموعة الضابطة. ولتحقيق أهداف الدراسة، تم بناء برنامج تدريبي في الاستعداد القرائي قائم على استراتيجيتي لعب الدور والقصة، تم تقسيمه إلى قسمين: تضمن كل منها (18) نشاطًا.
كشف تحليل التباين الثنائي المصاحب المتعدد وجود أثر للبرنامج التدريبي في الأبعاد الستة للاستعداد القرائي (تمييز بصري، وتمييز سمعي، وفهم، ومعلومات، وتذكر سمعي، وتذكر بصري) يعزى لمتغير المجموعة، في حين لم يظهر أثر دال إحصائيًا لمتغير الجنس أو التفاعل بين المجموعة والجنس على جميع أبعاد اختبار الاستعداد القرائي. كما تبين من النتائج أن المجموعة التجريبية الأولى (لعب الدور) كانت أكثر تأثيرًا في أبعاد الاستعداد القرائي (التمييز البصري، والمعلومات، والتذكر البصري) مقارنة مع مجموعة القصة، ولم تظهر فروق دالة بين المجموعتين التجريبيتين على بقية الأبعاد. ونوقشت النتائج في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة وقدمت التوصيات المناسبة
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 155-ص 205[مقالة] أثر برنامج تدريبي قائم على استراتيجيتي لعب الدور والقصة في تنمية الاستعداد للقراءة لدى أطفال ما قبل المدرسة [نص مطبوع ] / محمد فرحان القضاة - محمد أمين القضاة, مؤلف . - 2008 . - ص 155-ص 205.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 155-ص 205
خلاصة : هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من أثر برنامج تدريبي قائم على استراتيجيتي لعب الدور والقصة في تنمية الاستعداد للقراءة لدى أطفال ما قبل المدرسة، وكشف ما إذا كان هذا الأثر يختلف باختلاف المجموعة، والجنس، والتفاعل بينهما في أداء الأطفال على اختبار الاستعداد القرائي الكلي وأبعاده الفرعية. تكونت عينة الدراسة من (66) طفلاً وطفلة من أطفال الصف التمهيدي الثاني من روضة البراعم في جرش، تراوحت أعمارهم بين (5-6) سنوات، وزعوا وفق متغيري الجنس والمجموعة عشوائياً على ثلاث مجموعات هي: المجموعة التجريبية الأولى (لعب الدور)، والمجموعة التجريبية الثانية (القصة)، والمجموعة الضابطة. ولتحقيق أهداف الدراسة، تم بناء برنامج تدريبي في الاستعداد القرائي قائم على استراتيجيتي لعب الدور والقصة، تم تقسيمه إلى قسمين: تضمن كل منها (18) نشاطًا.
كشف تحليل التباين الثنائي المصاحب المتعدد وجود أثر للبرنامج التدريبي في الأبعاد الستة للاستعداد القرائي (تمييز بصري، وتمييز سمعي، وفهم، ومعلومات، وتذكر سمعي، وتذكر بصري) يعزى لمتغير المجموعة، في حين لم يظهر أثر دال إحصائيًا لمتغير الجنس أو التفاعل بين المجموعة والجنس على جميع أبعاد اختبار الاستعداد القرائي. كما تبين من النتائج أن المجموعة التجريبية الأولى (لعب الدور) كانت أكثر تأثيرًا في أبعاد الاستعداد القرائي (التمييز البصري، والمعلومات، والتذكر البصري) مقارنة مع مجموعة القصة، ولم تظهر فروق دالة بين المجموعتين التجريبيتين على بقية الأبعاد. ونوقشت النتائج في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة وقدمت التوصيات المناسبة
عنوان : أثر استخدام إستراتيجية الاستقصاء الرياضي في التحصيل والتفكير الرياضي لدى طلبة المرحلة الأساسية في الأردن نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : تيسير خليل القيسي, مؤلف تاريخ النشر : 2008 مقالة في الصفحة: ص 208-ص249 اللغة : عربي (ara) خلاصة : استهدفت الدراسة معرفة أثر استخدام استراتيجية الاستقصاء الرياضي في التحصيل والتفكير الرياضي لدى طلبة المرحلة الأساسية في الأردن. تكونت عينة الدراسة من (68) طالباً من طلاب الصف الثامن الأساسي في مدرسة عمر بن الخطاب الأساسية وزعوا عشوائيا» إلى مجموعتين تجريبية وضابطة درستا باستخدام استراتيجية الاستقصاء والطريقة الاعتيادية على الترتيب، وكوفئت المجموعتان في متغيرات العمر الزمني، والتحصيل السابق، والتفكير الرياضي.
استخدم في الدراسة اختباران هما:
1 - اختبار تحصيلي مكون من (28) فقرة تم التأكد من صدقه وثباته، فبلغ معامل الثبات (0.88).
2 - اختبار للتفكير الرياضي مكون من (32) فقرة موضوعية و(8) أسئلة مقالية توزعت على ثمانية مجالات هي: (الاستقراء، والاستنتاج، والتعبير بالرموز، والتفكير العلاقي، والمنطق الشكلي، والاستقصاء، والبرهان الرياضي، وحل المسألة)، وتم التأكد من صدقه وثباته وتراوحت معاملات الثبات للاختبار ككل ومختلف المجالات بين (0.72 - 0.92).
استخدم الاختبار التائي وتحليل التباين المصاحب (ANCOVA) في التحليل، وأظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا (alpha 0.01) بين المتوسطات الحسابية لدرجات الطلاب في الاختبار التحصيلي واختبار التفكير الرياضي الكلي ومجالاته الثمانية ولصالح المجموعة التجريبية، ويوصي الباحث باستخدام هذه الاستراتيجية في التدريس، وإجراء دراسات مماثلة
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 208-ص249[مقالة] أثر استخدام إستراتيجية الاستقصاء الرياضي في التحصيل والتفكير الرياضي لدى طلبة المرحلة الأساسية في الأردن [نص مطبوع ] / تيسير خليل القيسي, مؤلف . - 2008 . - ص 208-ص249.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 208-ص249
خلاصة : استهدفت الدراسة معرفة أثر استخدام استراتيجية الاستقصاء الرياضي في التحصيل والتفكير الرياضي لدى طلبة المرحلة الأساسية في الأردن. تكونت عينة الدراسة من (68) طالباً من طلاب الصف الثامن الأساسي في مدرسة عمر بن الخطاب الأساسية وزعوا عشوائيا» إلى مجموعتين تجريبية وضابطة درستا باستخدام استراتيجية الاستقصاء والطريقة الاعتيادية على الترتيب، وكوفئت المجموعتان في متغيرات العمر الزمني، والتحصيل السابق، والتفكير الرياضي.
استخدم في الدراسة اختباران هما:
1 - اختبار تحصيلي مكون من (28) فقرة تم التأكد من صدقه وثباته، فبلغ معامل الثبات (0.88).
2 - اختبار للتفكير الرياضي مكون من (32) فقرة موضوعية و(8) أسئلة مقالية توزعت على ثمانية مجالات هي: (الاستقراء، والاستنتاج، والتعبير بالرموز، والتفكير العلاقي، والمنطق الشكلي، والاستقصاء، والبرهان الرياضي، وحل المسألة)، وتم التأكد من صدقه وثباته وتراوحت معاملات الثبات للاختبار ككل ومختلف المجالات بين (0.72 - 0.92).
استخدم الاختبار التائي وتحليل التباين المصاحب (ANCOVA) في التحليل، وأظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا (alpha 0.01) بين المتوسطات الحسابية لدرجات الطلاب في الاختبار التحصيلي واختبار التفكير الرياضي الكلي ومجالاته الثمانية ولصالح المجموعة التجريبية، ويوصي الباحث باستخدام هذه الاستراتيجية في التدريس، وإجراء دراسات مماثلة
عنوان : العلاقة بين قلق الحاسوب وفاعلية الذات الحاسوبية لدى أعضاء الهيئة الأكاديمية بكليات التربية بسلطنة عمان نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : محمد بن سليمان البندري - مصطفى أحمد عبدالباقي, مؤلف تاريخ النشر : 2008 مقالة في الصفحة: ص 251- ص289 اللغة : عربي (ara) خلاصة : يهدف البحث الحالي إلى دراسة العلاقة بين قلق الحاسوب وفاعلية الذات الحاسوبية لدى أعضاء الهيئة الأكاديمية بكليات التربية بسلطنة عمان. تكونت عينة الدراسة من (139) عضو هيئة تدريس من كليات التربية الست التابعة لوزارة التعليم العالي بسلطنة عمان، بنسبة (23%) من إجمالي أعضاء الهيئة الأكاديمية. استخدمت الدراسة أداتين: الأولى بهدف قياس قلق الحاسوب، والثانية لقياس فاعلية الذات الحاسوبية. دلت نتائج الدراسة على أن (76%) من أعضاء الهيئة الأكاديمية لديهم قلق حاسوبي بدرجة متوسطة، و(10%) بدرجة منخفضة، و(14%) بدرجة مرتفعة.أما بالنسبة لدرجة فاعلية الذات الحاسوبية فتركزت (68%) من الحالات في الدرجة المتوسطة، بينما(16%) مرتفعة و(16%) منخفضة في فاعلية الذات الحاسوبية. دلت نتائج الدراسة كذلك على وجود فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الحاسوب وفاعلية الذات الحاسوبية تعزى إلى التخصص الأكاديمي (أدبي - علمي)، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين فئتي السن (أقل/أكثر من خمسين سنة). كما دلت النتائج على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد عينة الدراسة الحاصلين على المؤهل الدراسي من جامعات عربية ونظرائهم من جامعات أجنبية غير عربية في فاعلية الذات الحاسوبية، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الحاسوب وكان اتجاه الفرق لصالح الحاصلين على المؤهل الدراسي من جامعات أجنبية غير عربية.
أوصت الدراسة بعدم التركيز فقط على المهارات الفنية للحاسوب عند تنظيم البرامج التدريبية لأعضاء الهيئة الأكاديمية، إنما الاهتمام كذلك بتنمية فاعلية الذات الحاسوبية ومكوناتها وضرورة استكمال البنية التحتية الحاسوبية بكليات التربية. وأوصت الدراسة كذلك بإجراء دراسات مستقبلية تتناول طرق خفض قلق الحاسوب، ودراسات تأخذ في اعتبارها التنوع الثقافي القائم بين الدول المختلفة
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 251- ص289[مقالة] العلاقة بين قلق الحاسوب وفاعلية الذات الحاسوبية لدى أعضاء الهيئة الأكاديمية بكليات التربية بسلطنة عمان [نص مطبوع ] / محمد بن سليمان البندري - مصطفى أحمد عبدالباقي, مؤلف . - 2008 . - ص 251- ص289.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 86 (فصلي) . - ص 251- ص289
خلاصة : يهدف البحث الحالي إلى دراسة العلاقة بين قلق الحاسوب وفاعلية الذات الحاسوبية لدى أعضاء الهيئة الأكاديمية بكليات التربية بسلطنة عمان. تكونت عينة الدراسة من (139) عضو هيئة تدريس من كليات التربية الست التابعة لوزارة التعليم العالي بسلطنة عمان، بنسبة (23%) من إجمالي أعضاء الهيئة الأكاديمية. استخدمت الدراسة أداتين: الأولى بهدف قياس قلق الحاسوب، والثانية لقياس فاعلية الذات الحاسوبية. دلت نتائج الدراسة على أن (76%) من أعضاء الهيئة الأكاديمية لديهم قلق حاسوبي بدرجة متوسطة، و(10%) بدرجة منخفضة، و(14%) بدرجة مرتفعة.أما بالنسبة لدرجة فاعلية الذات الحاسوبية فتركزت (68%) من الحالات في الدرجة المتوسطة، بينما(16%) مرتفعة و(16%) منخفضة في فاعلية الذات الحاسوبية. دلت نتائج الدراسة كذلك على وجود فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الحاسوب وفاعلية الذات الحاسوبية تعزى إلى التخصص الأكاديمي (أدبي - علمي)، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين فئتي السن (أقل/أكثر من خمسين سنة). كما دلت النتائج على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد عينة الدراسة الحاصلين على المؤهل الدراسي من جامعات عربية ونظرائهم من جامعات أجنبية غير عربية في فاعلية الذات الحاسوبية، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الحاسوب وكان اتجاه الفرق لصالح الحاصلين على المؤهل الدراسي من جامعات أجنبية غير عربية.
أوصت الدراسة بعدم التركيز فقط على المهارات الفنية للحاسوب عند تنظيم البرامج التدريبية لأعضاء الهيئة الأكاديمية، إنما الاهتمام كذلك بتنمية فاعلية الذات الحاسوبية ومكوناتها وضرورة استكمال البنية التحتية الحاسوبية بكليات التربية. وأوصت الدراسة كذلك بإجراء دراسات مستقبلية تتناول طرق خفض قلق الحاسوب، ودراسات تأخذ في اعتبارها التنوع الثقافي القائم بين الدول المختلفة
