|
نسخ(0)
| وضع | |||
|---|---|---|---|
| أي نسخة | |||
تجريد
أثر تطبيق برنامج قراءة القصص على التلاميذ في تنمية اتجاهات تلاميذ الصف الثاني الابتدائي نحو القراءة / صالح بن عبدالعزيز النصار - محمد بن عبدالله المجيدل in المجلة التربوية, 96 (فصلي)
عنوان : أثر تطبيق برنامج قراءة القصص على التلاميذ في تنمية اتجاهات تلاميذ الصف الثاني الابتدائي نحو القراءة نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : صالح بن عبدالعزيز النصار - محمد بن عبدالله المجيدل, مؤلف تاريخ النشر : 2010 مقالة في الصفحة: ص113-ص164 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدف هذا البحث إلى إعداد برنامج لتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو القراءة لدى تلاميذ الصف الثاني الابتدائي باستخدام أسلوب قراءة المعلمين القصص عليهم، ومن ثم قياس أثر تطبيق البرنامج في اتجاهات التلاميذ نحو القراءة.
وقد قام الباحثان ببناء برنامج قراءة القصص على أسس علمية، مثل خصائص النمو اللغوي والنفسي لتلاميذ مرحلة الصفوف الأولية، والاعتماد في اختيار القصص المقروءة أو القصص التي زود بها ركن القراءة على معايير اختيار الكتب المناسبة لهذه المرحلة، ومراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ في مستوياتهم القرائية وفي الموضوعات التي يفضلون القراءة فيها، واستخدام التعزيز المادي والمعنوي بشكل مستمر لترسيخ الآثار الإيجابية التي يتم تحقيقها أثناء تنفيذ البرنامجـ
كما تضمن البرنامج (10) نشاطات مساندة اقترح على المعلم القيام بها، لما لها من أثر فاعل في تعزيز الدور الإيجابي لبرنامج القراءة، مثل: نشاط استعارة الكتب من ركن القراءة داخل الصف، وتوجيه الدعوة لشخص آخر ليقرأ قصة على التلاميذ، والقيام بزيارات مرتبطة بالكتب مثل زيارة إحدى المكتبات العامة، وتوزيع قصص على الأطفال كهدايا، وتكرار قراءة القصة أكثر من مرة، وقيام بعض التلاميذ بقراءة قصص مختارة بصوت مؤثر على بقية تلاميذ المدرسة أثناء الاصطفاف الصباحي أو في إذاعة المدرسة.
وقد استغرق تطبيق برنامج قراءة القصص على التلاميذ (6) أسابيع، قرأ خلالها معلما المجموعتين التجريبيتين ما بين (12-16)قصة.
ولمعرفة أثر تطبيق البرنامج على اتجاهات التلاميذ نحو القراءة فقد تم مقياس اتجاهات تلاميذ الصفوف الأولية نحو القراءة؛ وذلك لاستخدامه في قياس اتجاه التلاميذ نحو القراءة قبل تطبيق البرنامج وبعده.
بعد تطبيق البرنامج على عينة من تلاميذ الصف الثاني الابتدائي في مجمع الأمير سلطان التعليمي بالرياض توصل البحث إلى أن تطبيق برنامج قراءة القصص على التلاميذ كان ذا أثر كبير في تنمية اتجاهاتهم الإيجابية نحو القراءة؛ حيث كشف اختبار (ت) عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0,000) بين التطبيقين القبلي والبعدي لمقياس الاتجاه نحو القراءة، وذلك لصالح التطبيق البعدي.
وانطلاقاً من هذه النتائج التي توصل البحث إليها قدم الباحثان عدداً من التوصيات، أهمها:
1- أن يقوم معلمو المرحلة الابتدائية بقراءة القصص على تلاميذهم في جميع صفوف هذه المرحلة وبشكل يومي خلال العام الدراسي.
2- دمج برنامج قراءة القصص في منهج مادة القراءة والكتابة في الصفوف الأولية.
3- إنشاء ركن للقراءة داخل كل فصل من فصول الصفوف الأولية وتزويده بالمكونات المادية التي توفر للتلاميذ الجو المناسب للقراءة، بالإضافة إلى تزويده بمواد قرائية متنوعة في موضوعاتها وطولها وأساليبها.
4- إقامة دورات تدريبية لمعلمي الصفوف الأولية حول أسلوب قراءة القصص وأهميته وفوائده والعوامل التي تساعد على تحقيق هذه الفوائد.
5- تضمين مناهج إعداد معلمي المرحلة الابتدائية في كليات المعلمين مقررات متخصصة في أدب الأطفال وأسلوب قراءة القصص، مع التركيز على الجوانب التطبيقية والممارسة العملية لهذا الأسلوب
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص113-ص164[مقالة] أثر تطبيق برنامج قراءة القصص على التلاميذ في تنمية اتجاهات تلاميذ الصف الثاني الابتدائي نحو القراءة [نص مطبوع ] / صالح بن عبدالعزيز النصار - محمد بن عبدالله المجيدل, مؤلف . - 2010 . - ص113-ص164.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص113-ص164
خلاصة :
هدف هذا البحث إلى إعداد برنامج لتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو القراءة لدى تلاميذ الصف الثاني الابتدائي باستخدام أسلوب قراءة المعلمين القصص عليهم، ومن ثم قياس أثر تطبيق البرنامج في اتجاهات التلاميذ نحو القراءة.
وقد قام الباحثان ببناء برنامج قراءة القصص على أسس علمية، مثل خصائص النمو اللغوي والنفسي لتلاميذ مرحلة الصفوف الأولية، والاعتماد في اختيار القصص المقروءة أو القصص التي زود بها ركن القراءة على معايير اختيار الكتب المناسبة لهذه المرحلة، ومراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ في مستوياتهم القرائية وفي الموضوعات التي يفضلون القراءة فيها، واستخدام التعزيز المادي والمعنوي بشكل مستمر لترسيخ الآثار الإيجابية التي يتم تحقيقها أثناء تنفيذ البرنامجـ
كما تضمن البرنامج (10) نشاطات مساندة اقترح على المعلم القيام بها، لما لها من أثر فاعل في تعزيز الدور الإيجابي لبرنامج القراءة، مثل: نشاط استعارة الكتب من ركن القراءة داخل الصف، وتوجيه الدعوة لشخص آخر ليقرأ قصة على التلاميذ، والقيام بزيارات مرتبطة بالكتب مثل زيارة إحدى المكتبات العامة، وتوزيع قصص على الأطفال كهدايا، وتكرار قراءة القصة أكثر من مرة، وقيام بعض التلاميذ بقراءة قصص مختارة بصوت مؤثر على بقية تلاميذ المدرسة أثناء الاصطفاف الصباحي أو في إذاعة المدرسة.
وقد استغرق تطبيق برنامج قراءة القصص على التلاميذ (6) أسابيع، قرأ خلالها معلما المجموعتين التجريبيتين ما بين (12-16)قصة.
ولمعرفة أثر تطبيق البرنامج على اتجاهات التلاميذ نحو القراءة فقد تم مقياس اتجاهات تلاميذ الصفوف الأولية نحو القراءة؛ وذلك لاستخدامه في قياس اتجاه التلاميذ نحو القراءة قبل تطبيق البرنامج وبعده.
بعد تطبيق البرنامج على عينة من تلاميذ الصف الثاني الابتدائي في مجمع الأمير سلطان التعليمي بالرياض توصل البحث إلى أن تطبيق برنامج قراءة القصص على التلاميذ كان ذا أثر كبير في تنمية اتجاهاتهم الإيجابية نحو القراءة؛ حيث كشف اختبار (ت) عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0,000) بين التطبيقين القبلي والبعدي لمقياس الاتجاه نحو القراءة، وذلك لصالح التطبيق البعدي.
وانطلاقاً من هذه النتائج التي توصل البحث إليها قدم الباحثان عدداً من التوصيات، أهمها:
1- أن يقوم معلمو المرحلة الابتدائية بقراءة القصص على تلاميذهم في جميع صفوف هذه المرحلة وبشكل يومي خلال العام الدراسي.
2- دمج برنامج قراءة القصص في منهج مادة القراءة والكتابة في الصفوف الأولية.
3- إنشاء ركن للقراءة داخل كل فصل من فصول الصفوف الأولية وتزويده بالمكونات المادية التي توفر للتلاميذ الجو المناسب للقراءة، بالإضافة إلى تزويده بمواد قرائية متنوعة في موضوعاتها وطولها وأساليبها.
4- إقامة دورات تدريبية لمعلمي الصفوف الأولية حول أسلوب قراءة القصص وأهميته وفوائده والعوامل التي تساعد على تحقيق هذه الفوائد.
5- تضمين مناهج إعداد معلمي المرحلة الابتدائية في كليات المعلمين مقررات متخصصة في أدب الأطفال وأسلوب قراءة القصص، مع التركيز على الجوانب التطبيقية والممارسة العملية لهذا الأسلوب
عنوان : مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء في المرحلة الثانوية بمدارس مديرية تربية الرصيفة بالأردن وعلاقته بمستوى ثقافة طلابهم العلمية واتجاهاتهم نحو العلم نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : الزعبي، طلال عبد الله, مؤلف تاريخ النشر : 2010 مقالة في الصفحة: ص165-ص214 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء في المرحلة الثانوية وعلاقته بمستوى الثقافة العلمية والاتجاهات نحو العلم لدى طلبتهم. تكونت عينة الدراسة من (26) معلماً ومعلمة يعملون في (13) مدرسة ثانوية في مديرية تربية الرصيفة، أما عينة الدراسة من الطلبة فبلغت (850) طالباً وطالبة انتظموا في (26) شعبة منها (13) شعبة ذكور، و(13) شعبة إناث. صممت أداة لاستقصاء مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء، وأخرى لاستقصاء مستوى الثقافة العلمية لدى طلبتهم، كما صمم الباحث أداةً لاستقصاء اتجاهات الطلبة نحو العلم. أظهرت النتائج تدنٍ في مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء، وكذلك تدنٍ في مستوى الثقافة العلمية لدى طلبتهم. ولم تظهر نتائج الدراسة فرقاً ذا دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (0,05) في مستوى الثقافة العلمية لدى المعلمين يعزى للجنس، في حين أظهرت النتائج فرقاً ذا دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (0,05) في مستوى الثقافة العلمية لدى الطلبة يعزى للجنس ولصالح الإناث. وأظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطيه موجبة بين مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء ومستوى الثقافة العلمية والاتجاهات نحو العلم لدى طلبتهم. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الدراسة: تضمين مادة الثقافة العلمية في برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة وأثنائها، ودمج مفاهيم الثقافة العلمية في المناهج والكتب المدرسية
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص165-ص214[مقالة] مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء في المرحلة الثانوية بمدارس مديرية تربية الرصيفة بالأردن وعلاقته بمستوى ثقافة طلابهم العلمية واتجاهاتهم نحو العلم [نص مطبوع ] / الزعبي، طلال عبد الله, مؤلف . - 2010 . - ص165-ص214.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص165-ص214
خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء في المرحلة الثانوية وعلاقته بمستوى الثقافة العلمية والاتجاهات نحو العلم لدى طلبتهم. تكونت عينة الدراسة من (26) معلماً ومعلمة يعملون في (13) مدرسة ثانوية في مديرية تربية الرصيفة، أما عينة الدراسة من الطلبة فبلغت (850) طالباً وطالبة انتظموا في (26) شعبة منها (13) شعبة ذكور، و(13) شعبة إناث. صممت أداة لاستقصاء مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء، وأخرى لاستقصاء مستوى الثقافة العلمية لدى طلبتهم، كما صمم الباحث أداةً لاستقصاء اتجاهات الطلبة نحو العلم. أظهرت النتائج تدنٍ في مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء، وكذلك تدنٍ في مستوى الثقافة العلمية لدى طلبتهم. ولم تظهر نتائج الدراسة فرقاً ذا دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (0,05) في مستوى الثقافة العلمية لدى المعلمين يعزى للجنس، في حين أظهرت النتائج فرقاً ذا دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (0,05) في مستوى الثقافة العلمية لدى الطلبة يعزى للجنس ولصالح الإناث. وأظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطيه موجبة بين مستوى الثقافة العلمية لدى معلمي الفيزياء ومستوى الثقافة العلمية والاتجاهات نحو العلم لدى طلبتهم. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الدراسة: تضمين مادة الثقافة العلمية في برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة وأثنائها، ودمج مفاهيم الثقافة العلمية في المناهج والكتب المدرسية
عنوان : بعض دلالات الثبات والصدق المحكي للصورة العربية السورية لمقياس شط للذكاء الانفعالي SEIM نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : إمطانيوس نايف ميخائيل, مؤلف تاريخ النشر : 2010 مقالة في الصفحة: ص81-ص112 اللغة : عربي (ara) خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى إعداد صورة عربية لمقياس شط Schutte للذكاء الانفعالي SEIM ودراسة خصائصها القياسية للتأكد من صلاحها للاستعمال في سوريةـ وقد تطلب تحقيق هذا الهدف إعداد ترجمة عربية للمقياس، والتأكد من معادلتها للأصل الأجنبي، كما تطلب استخراج بعض دلالات الثبات والصدق المحكي لهذه الصورة من خلال تطبيقها على عينات واسعة ومتنوعة من الأفراد (ن=1462)،وباستخدام تشكيلة واسعة من المقاييس المحكية.
أعطت دراسة الارتباط بين كل من البنود التي تتكون منها الأداة والدرجة الكلية لها معاملات مرضية تخطت المحك المعتمد والبالغ 0,30 (باستثناء اثنين منها). كما أعطت الدراسة معاملات ثبات مقبولة بطريقة الإعادة، والاتساق الداخلي، ووفرت دلالات هامة للصدق التقاربي والتباعدي باستخدام سبعة مقاييس محكية، وللصدق التمييزي (بطريقة الفرق المتقابلة)، وللصدق التنبؤي بدلالة محك التحصيل الدراسي. وهذا ما يسمح بترشيح الأداة موضع الاهتمام للاستخدام سواء أكانت للأغراض البحثية أم لغيرها.
ويقترح الباحث إيلاء المزيد من الاهتمام بالأداة المقترحة وغيرها من مقاييس الذكاء الانفعالي سعياً وراء “استثمارها“ في البيئة العربية والإفادة من المنافع الكبيرة التي يمكن أن تقدمها
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص81-ص112[مقالة] بعض دلالات الثبات والصدق المحكي للصورة العربية السورية لمقياس شط للذكاء الانفعالي SEIM [نص مطبوع ] / إمطانيوس نايف ميخائيل, مؤلف . - 2010 . - ص81-ص112.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص81-ص112
خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى إعداد صورة عربية لمقياس شط Schutte للذكاء الانفعالي SEIM ودراسة خصائصها القياسية للتأكد من صلاحها للاستعمال في سوريةـ وقد تطلب تحقيق هذا الهدف إعداد ترجمة عربية للمقياس، والتأكد من معادلتها للأصل الأجنبي، كما تطلب استخراج بعض دلالات الثبات والصدق المحكي لهذه الصورة من خلال تطبيقها على عينات واسعة ومتنوعة من الأفراد (ن=1462)،وباستخدام تشكيلة واسعة من المقاييس المحكية.
أعطت دراسة الارتباط بين كل من البنود التي تتكون منها الأداة والدرجة الكلية لها معاملات مرضية تخطت المحك المعتمد والبالغ 0,30 (باستثناء اثنين منها). كما أعطت الدراسة معاملات ثبات مقبولة بطريقة الإعادة، والاتساق الداخلي، ووفرت دلالات هامة للصدق التقاربي والتباعدي باستخدام سبعة مقاييس محكية، وللصدق التمييزي (بطريقة الفرق المتقابلة)، وللصدق التنبؤي بدلالة محك التحصيل الدراسي. وهذا ما يسمح بترشيح الأداة موضع الاهتمام للاستخدام سواء أكانت للأغراض البحثية أم لغيرها.
ويقترح الباحث إيلاء المزيد من الاهتمام بالأداة المقترحة وغيرها من مقاييس الذكاء الانفعالي سعياً وراء “استثمارها“ في البيئة العربية والإفادة من المنافع الكبيرة التي يمكن أن تقدمها
عنوان : البعدان الوطني والعالمي في مناهج الدراسات الاجتماعية في سلطنة عمان نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : طاهر عبدالكريم سلوم - أحمد بن حمد الربعاني, مؤلف تاريخ النشر : 2010 مقالة في الصفحة: ص165-ص214 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي مدى اشتمال مناهج الدراسات الاجتماعية في المدارس الرسمية لسلطنة عمان على البعدين الوطني والعالمي.
واستخدم في الدراسة بطاقة تحليل محتوى من إعداد الباحثين؛ مؤلفة في صورتها النهائية من (4) مجالات، و(11) موضوعاً رئيساً، ينضوي تحتها (87) موضوعاً فرعياً في البعد الوطني، و(92) موضوعاً فرعياً في البعد العالمي، ويتحقق فيها الصدق المنطقي من خلال ارتفاع نسبة الموافقة بين المحكمين؛ وتمّ حساب معامل ثبات الأداة باستخدام معادلة (كابا) للتوافق بين المحكمين على عبارات المقياس بعد تطبيق البطاقة من قبل باحثين اثنين في تحليل كتابين في (التاريخ والجغرافيا)، وبلغ معامل ثبات البطاقة ككل (0,93) وكأجزاء (0,96) للمحور الخاص بالمجالات، و(0,91) للمحور الخاص بالموضوعات الرئيسة، و(0,89) للمحور الخاص بالموضوعات الفرعية؛ وهي معاملات مرتفعة ومناسبة لأغراض الدراسة.
شملت عينة الدراسة جميع مقررات مجتمع الدراسة الذي يتألف من جميع كتب الدراسات الاجتماعية في المدارس الرسمية في سلطنة عمان من الصف الثالث وحتى الصف الثاني عشر، وأهداف الوحدات الدراسية في هذه الكتب، وقد بلغت/21/كتاباً، و(90)وحدة درسية.
كشفت الدراسة عن أن نسب البعدين مرضية في الأهداف والمحتوى في مناهج معظم الصفوف، وفيها مجتمعة إذ بلغت 52% للبعد الوطني، مقابل 48% للبعد العالمي، بينما جاءت الملاحظات حول ثلاث نقاط؛ أولها: عدم الموازنة بين نسبها في الأهداف والمحتوى في مناهج عدد من الصفوف (الثالث، والخامس، والسادس، والعاشر، والحادي عشر)، وثانيها: يتعلق بترتيب أولوية تدريس البعدين من حيث السبق في الصفوف الدراسية، وثالثها: وجود عدد قليل من الموضوعات ذات بعد عالمي لم يتم تناولها في المناهج هي (القوانين الدولية، والنظم الصحية، والنظم التعليمية والتربوية، والنظم الاجتماعية العالمية)، أو تم تناولها في المناهج بصفحات قليلة وتحتاج إلى تعزيز مثل (القضايا المعاصرة الملحة محلياً وعالمياً).
وخلصت الدراسة في ضوء هذه النتائج إلى دعوة القائمين على تطوير مناهج الدراسات الاجتماعية في سلطنة عمان إلى الأخذ بالملاحظات الثلاث، التي توصلت إليها الدراسة
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص165-ص214[مقالة] البعدان الوطني والعالمي في مناهج الدراسات الاجتماعية في سلطنة عمان [نص مطبوع ] / طاهر عبدالكريم سلوم - أحمد بن حمد الربعاني, مؤلف . - 2010 . - ص165-ص214.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - ص165-ص214
خلاصة :
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي مدى اشتمال مناهج الدراسات الاجتماعية في المدارس الرسمية لسلطنة عمان على البعدين الوطني والعالمي.
واستخدم في الدراسة بطاقة تحليل محتوى من إعداد الباحثين؛ مؤلفة في صورتها النهائية من (4) مجالات، و(11) موضوعاً رئيساً، ينضوي تحتها (87) موضوعاً فرعياً في البعد الوطني، و(92) موضوعاً فرعياً في البعد العالمي، ويتحقق فيها الصدق المنطقي من خلال ارتفاع نسبة الموافقة بين المحكمين؛ وتمّ حساب معامل ثبات الأداة باستخدام معادلة (كابا) للتوافق بين المحكمين على عبارات المقياس بعد تطبيق البطاقة من قبل باحثين اثنين في تحليل كتابين في (التاريخ والجغرافيا)، وبلغ معامل ثبات البطاقة ككل (0,93) وكأجزاء (0,96) للمحور الخاص بالمجالات، و(0,91) للمحور الخاص بالموضوعات الرئيسة، و(0,89) للمحور الخاص بالموضوعات الفرعية؛ وهي معاملات مرتفعة ومناسبة لأغراض الدراسة.
شملت عينة الدراسة جميع مقررات مجتمع الدراسة الذي يتألف من جميع كتب الدراسات الاجتماعية في المدارس الرسمية في سلطنة عمان من الصف الثالث وحتى الصف الثاني عشر، وأهداف الوحدات الدراسية في هذه الكتب، وقد بلغت/21/كتاباً، و(90)وحدة درسية.
كشفت الدراسة عن أن نسب البعدين مرضية في الأهداف والمحتوى في مناهج معظم الصفوف، وفيها مجتمعة إذ بلغت 52% للبعد الوطني، مقابل 48% للبعد العالمي، بينما جاءت الملاحظات حول ثلاث نقاط؛ أولها: عدم الموازنة بين نسبها في الأهداف والمحتوى في مناهج عدد من الصفوف (الثالث، والخامس، والسادس، والعاشر، والحادي عشر)، وثانيها: يتعلق بترتيب أولوية تدريس البعدين من حيث السبق في الصفوف الدراسية، وثالثها: وجود عدد قليل من الموضوعات ذات بعد عالمي لم يتم تناولها في المناهج هي (القوانين الدولية، والنظم الصحية، والنظم التعليمية والتربوية، والنظم الاجتماعية العالمية)، أو تم تناولها في المناهج بصفحات قليلة وتحتاج إلى تعزيز مثل (القضايا المعاصرة الملحة محلياً وعالمياً).
وخلصت الدراسة في ضوء هذه النتائج إلى دعوة القائمين على تطوير مناهج الدراسات الاجتماعية في سلطنة عمان إلى الأخذ بالملاحظات الثلاث، التي توصلت إليها الدراسة
عنوان : كليلة ودمنة : رؤية للكتاب من منظور باختين وفيجوتسكي (بحث باللغة الإنجليزية) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : علي عاشور الجعفر, مؤلف تاريخ النشر : 2010 مقالة في الصفحة: P11-P34 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
تعتبر الرحلة التاريخية لكتاب كليلة ودمنة عبر البلدان مدهشة مثل محتواه الفكري وبنائه الفني. فقد بدأ النص رحلته من الهند، ثم انتقل إلى بلاد فارس ومنها إلى العرب. وقدمت بلاد الإسلام النص إلى أوروبا من خلال النسخة العربية، وتلك التي انطلقت منها بقية الترجمات إلى اللغات الحية. وتم العثور على النسخة السنسكريتية الأم، ورجع النص إلى بلاده بعد أن طوَّف في البلدان من خلال ملايين القراء الذين ينشدون فيه الترفيه والحكمة. الطريف في الأمر أن هذه الرحلة للكتاب من حضارة لأخرى ومن قارئ لآخر كان لها انعكاسها على شكل بنائه الفني إذ يأخذنا الكتاب من حكاية لأخرى، ومن سارد لآخر ليبرز لنا عبر هذه الحوارية السردية التنوع الصوتي لشخصيات النص.
وفي هذه الورقة جرى توظيف فكرة باختين لتعدد الأصوات التي أبرزها في كتاباته المتعددة (1993؛1994)، وذلك من أجل فهم أعمق لمفهوم الحوارية القصصية في كتاب كليلة ودمنة. كما استخدمت فكرة فيجوتسكي (1978) عن المساحة ما بين النمو الفعلي والنمو المحتمل وذلك للكشف عن الإمكانيات التي يتيحها الاستخدام في الفصل المدرسي لمساعدة الطلاب في حل ما يواجههم من مشكلات
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - P11-P34[مقالة] كليلة ودمنة : رؤية للكتاب من منظور باختين وفيجوتسكي (بحث باللغة الإنجليزية) [نص مطبوع ] / علي عاشور الجعفر, مؤلف . - 2010 . - P11-P34.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - P11-P34
خلاصة :
تعتبر الرحلة التاريخية لكتاب كليلة ودمنة عبر البلدان مدهشة مثل محتواه الفكري وبنائه الفني. فقد بدأ النص رحلته من الهند، ثم انتقل إلى بلاد فارس ومنها إلى العرب. وقدمت بلاد الإسلام النص إلى أوروبا من خلال النسخة العربية، وتلك التي انطلقت منها بقية الترجمات إلى اللغات الحية. وتم العثور على النسخة السنسكريتية الأم، ورجع النص إلى بلاده بعد أن طوَّف في البلدان من خلال ملايين القراء الذين ينشدون فيه الترفيه والحكمة. الطريف في الأمر أن هذه الرحلة للكتاب من حضارة لأخرى ومن قارئ لآخر كان لها انعكاسها على شكل بنائه الفني إذ يأخذنا الكتاب من حكاية لأخرى، ومن سارد لآخر ليبرز لنا عبر هذه الحوارية السردية التنوع الصوتي لشخصيات النص.
وفي هذه الورقة جرى توظيف فكرة باختين لتعدد الأصوات التي أبرزها في كتاباته المتعددة (1993؛1994)، وذلك من أجل فهم أعمق لمفهوم الحوارية القصصية في كتاب كليلة ودمنة. كما استخدمت فكرة فيجوتسكي (1978) عن المساحة ما بين النمو الفعلي والنمو المحتمل وذلك للكشف عن الإمكانيات التي يتيحها الاستخدام في الفصل المدرسي لمساعدة الطلاب في حل ما يواجههم من مشكلات
عنوان : اتجاهات الطلاب الفائقين نحو برامج رعايتهم وأثرها في تحصيلهم الدراسي (بحث باللغة الإنجليزية) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : صالح العنزي - سلوى الظفيري - مهدي إبراهيم, مؤلف تاريخ النشر : 2010 مقالة في الصفحة: p34-p60 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
لقد أصبحت برامج رعاية الفائقين في مدارس المرحلة الثانوية من أولى اهتمامات حكومة دولة الكويت، لذا فقد تم إدراجها في النظام المدرسي في الكويت وذلك نظرا للتقدم العلمي والتكنولوجي والحاجة للتغلب على مشاكل التنمية البشريةـ
كما أن التقارير حول المشاكل في هذا المجال دلت على أن الطلبة الذين يتميزون بالمهارة في أدائهم, لديهم كثير من المعلومات ولهم القدرة على فهم المبادئ الأساسية. والعلاقات بصورة أفضل عن غيرهم كما أنهم يطورون خبرات ذهنية عالية المستوى.
ولذا حتى نصل لدرجة الكمال للتحصيل العلمي للفرد من خلال برامج الرعاية,يجب علينا استخدام طرق التدريس الذهنية المتضمنة للمنهج الإثرائي المبني على بعض المبادئ الأساسية والتي تشكل المحور الأساس لهذه الدراسةـ
لذا تهدف الدراسة الحالية إلى استطلاع آراء الطلبة المتميزين (ذوي التحصيل العالي) من خلال الاستبيان والمقابلات الشخصية لطلبة وطالبات مدرستي نوار بنت مالك (بنات) وثانوية الجهراء (بنين) لحكومية من خلال عملية المسح العشوائي للعينات. أما طريقة التحليل فقد اعتمدت على التصويت المبني على اختبار إجمالي التصويت (NGT)، وتم تصنيف إجابات الاستبيان إلى ثلاثة أنواع.
كما بينت نتائج الدراسة أن برامج رعاية الطلبة الفائقين لم تحقق متطلبات معايير منطقة الخليج على الرغم من أن الكويت تعتبر من الدول الرائدة في هذا المجال. وانتهت الدراسة إلى أن المستجوبين أيدوا أن النظام المدرسي لم يعمل أية ترتيبات لاجتماعات الغرض منها فهم آراء الطلبة حول برامج الرعاية,كما أن أهم مميزت هذا البحث هو أن جميع الطلبة كانوا على مستوى موحد من الفهم، والخبرات مما يدل على أنهم ذوي تحصيل علمي متواضع
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - p34-p60[مقالة] اتجاهات الطلاب الفائقين نحو برامج رعايتهم وأثرها في تحصيلهم الدراسي (بحث باللغة الإنجليزية) [نص مطبوع ] / صالح العنزي - سلوى الظفيري - مهدي إبراهيم, مؤلف . - 2010 . - p34-p60.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - p34-p60
خلاصة :
لقد أصبحت برامج رعاية الفائقين في مدارس المرحلة الثانوية من أولى اهتمامات حكومة دولة الكويت، لذا فقد تم إدراجها في النظام المدرسي في الكويت وذلك نظرا للتقدم العلمي والتكنولوجي والحاجة للتغلب على مشاكل التنمية البشريةـ
كما أن التقارير حول المشاكل في هذا المجال دلت على أن الطلبة الذين يتميزون بالمهارة في أدائهم, لديهم كثير من المعلومات ولهم القدرة على فهم المبادئ الأساسية. والعلاقات بصورة أفضل عن غيرهم كما أنهم يطورون خبرات ذهنية عالية المستوى.
ولذا حتى نصل لدرجة الكمال للتحصيل العلمي للفرد من خلال برامج الرعاية,يجب علينا استخدام طرق التدريس الذهنية المتضمنة للمنهج الإثرائي المبني على بعض المبادئ الأساسية والتي تشكل المحور الأساس لهذه الدراسةـ
لذا تهدف الدراسة الحالية إلى استطلاع آراء الطلبة المتميزين (ذوي التحصيل العالي) من خلال الاستبيان والمقابلات الشخصية لطلبة وطالبات مدرستي نوار بنت مالك (بنات) وثانوية الجهراء (بنين) لحكومية من خلال عملية المسح العشوائي للعينات. أما طريقة التحليل فقد اعتمدت على التصويت المبني على اختبار إجمالي التصويت (NGT)، وتم تصنيف إجابات الاستبيان إلى ثلاثة أنواع.
كما بينت نتائج الدراسة أن برامج رعاية الطلبة الفائقين لم تحقق متطلبات معايير منطقة الخليج على الرغم من أن الكويت تعتبر من الدول الرائدة في هذا المجال. وانتهت الدراسة إلى أن المستجوبين أيدوا أن النظام المدرسي لم يعمل أية ترتيبات لاجتماعات الغرض منها فهم آراء الطلبة حول برامج الرعاية,كما أن أهم مميزت هذا البحث هو أن جميع الطلبة كانوا على مستوى موحد من الفهم، والخبرات مما يدل على أنهم ذوي تحصيل علمي متواضع
عنوان : مقارنة بين معلمي التربية الرياضية المبتدئين وذوى الخبرة في نوع التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ (بحث باللغة الإنجليزية) نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : فيصل حميد الملا عبدالله, مؤلف تاريخ النشر : 2010 مقالة في الصفحة: p60-p82 اللغة : عربي (ara) خلاصة :
هدفت الدراسة إلى مقارنة معلمي التربية الرياضية المبتدئين وذوي الخبرة في نوع التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ، اشتملت عينة الدراسة على (20) معلماً ومعلمة (10 مبتدئين، و10 ذوي خبرة) للتربية الرياضية في المرحلة الابتدائية تمت ملاحظة كل واحد منهم مرتين. وقد استخدم الباحث أداة “التقييم الذاتي للتغذية الراجعة (SAFI)لوصف التغذية الراجعة المقدمة من قِبَل المعلم وتحليلهاـ ومن أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن نسبة التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ في حصص التربية الرياضية سواء من قبل معلمي التربية الرياضية المبتدئين أو ذوى الخبرة قليلة جداً، كما أشارت النتائج إلى أن معلمي التربية الرياضية ذوى الخبرة أكثر حرصاً على تقديم التغذية الراجعة للتلاميذ من أقرانهم معلمين التربية الرياضية المبتدئين، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نسبة التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ في حصص التربية الرياضية تعزى لجنس المعلم، والفروق لصالح المعلماتـ وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة بعدة توصيات
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - p60-p82[مقالة] مقارنة بين معلمي التربية الرياضية المبتدئين وذوى الخبرة في نوع التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ (بحث باللغة الإنجليزية) [نص مطبوع ] / فيصل حميد الملا عبدالله, مؤلف . - 2010 . - p60-p82.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 96 (فصلي) . - p60-p82
خلاصة :
هدفت الدراسة إلى مقارنة معلمي التربية الرياضية المبتدئين وذوي الخبرة في نوع التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ، اشتملت عينة الدراسة على (20) معلماً ومعلمة (10 مبتدئين، و10 ذوي خبرة) للتربية الرياضية في المرحلة الابتدائية تمت ملاحظة كل واحد منهم مرتين. وقد استخدم الباحث أداة “التقييم الذاتي للتغذية الراجعة (SAFI)لوصف التغذية الراجعة المقدمة من قِبَل المعلم وتحليلهاـ ومن أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن نسبة التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ في حصص التربية الرياضية سواء من قبل معلمي التربية الرياضية المبتدئين أو ذوى الخبرة قليلة جداً، كما أشارت النتائج إلى أن معلمي التربية الرياضية ذوى الخبرة أكثر حرصاً على تقديم التغذية الراجعة للتلاميذ من أقرانهم معلمين التربية الرياضية المبتدئين، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نسبة التغذية الراجعة المقدمة للتلاميذ في حصص التربية الرياضية تعزى لجنس المعلم، والفروق لصالح المعلماتـ وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة بعدة توصيات
