المجلة التربوية . 4تنويه التاريخ: فصلي الظاهر يوم : 02/04/1985 |
نسخ(0)
وضع | |||
---|---|---|---|
أي نسخة |
تجريد
القوة التنبؤية لمجموع درجات امتحان شهادة الثانوية العامة بأداء الطلبة في جامعة الكويت / رجاء أبو علام - فتحي عبدالقصود الديب in المجلة التربوية, 4 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : القوة التنبؤية لمجموع درجات امتحان شهادة الثانوية العامة بأداء الطلبة في جامعة الكويت نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : رجاء أبو علام - فتحي عبدالقصود الديب, مؤلف تاريخ النشر : 1985 مقالة في الصفحة: ص11-ص56 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على القوة التنبؤية لمجموع درجات الطلبة في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة الكويتية بأداء الطلبة في جامعة الكويت. وكانت عينة هذه الدراسة تتمثل في الطلبة الملتحقين بجامعة الكويت في سبتمبر 1978 من الحاصلين على الثانوية العامة الكويتية والذين قضوا ستة فصول دراسية في دراستهم بالجامعة حتى نهاية العام الجامعي 1980/1981 .
وقد تم الحصول على المجموع الكلي لدرجات هؤلاء الطلبة في امتحان شهادة الثانوية العامة الكويتية بالإضافة إلى درجاتهم في كل مادة على حدة في شعبتي الأدبي والعلمي .كذلك تم الحصول على معدل تقديراتهم التراكمي (العام والتخصصي) في الفصول الدراسية الستة المتتالية من العام الدراسي 78/79 حتى نهاية عام 1980/1981 . وأجرى معامل ارتباط بيرسون بين مجموع درجات الطلبة في الثانوية العامة وكذلك درجاتهم في المواد المختلفة وبين معدلات أدائهم في الفصول الدراسية الستة .
وبينت النتائج أن هناك ارتباطات دالة إحصائياً بين المجموع الكلي لدرجات الطلبة في الثانوية العامة بشعبتيها الدبي والعلمي وبين المعدل العام لأداء الطلبة في الفصول الستة الجامعية التي شملتها الدراسة ، إلا أن هذه الارتباطات – في معظم الأحيان – لم تكن كافية للتنبؤ بأداء الطلبة في كلياتهم المختلفة بالجامعة . كما بينت النتائج أن هناك مواد دراسية معينة مما يدرسه الطالب في المرحلة الثانوية كانت أكثر من غيرها في ارتباطها بالمعدل التراكمي العام والمعدل التراكمي للتخصص لأداء الطالب في الجامعة .
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص11-ص56[مقالة] القوة التنبؤية لمجموع درجات امتحان شهادة الثانوية العامة بأداء الطلبة في جامعة الكويت [نص مطبوع ] / رجاء أبو علام - فتحي عبدالقصود الديب, مؤلف . - 1985 . - ص11-ص56.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص11-ص56
خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على القوة التنبؤية لمجموع درجات الطلبة في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة الكويتية بأداء الطلبة في جامعة الكويت. وكانت عينة هذه الدراسة تتمثل في الطلبة الملتحقين بجامعة الكويت في سبتمبر 1978 من الحاصلين على الثانوية العامة الكويتية والذين قضوا ستة فصول دراسية في دراستهم بالجامعة حتى نهاية العام الجامعي 1980/1981 .
وقد تم الحصول على المجموع الكلي لدرجات هؤلاء الطلبة في امتحان شهادة الثانوية العامة الكويتية بالإضافة إلى درجاتهم في كل مادة على حدة في شعبتي الأدبي والعلمي .كذلك تم الحصول على معدل تقديراتهم التراكمي (العام والتخصصي) في الفصول الدراسية الستة المتتالية من العام الدراسي 78/79 حتى نهاية عام 1980/1981 . وأجرى معامل ارتباط بيرسون بين مجموع درجات الطلبة في الثانوية العامة وكذلك درجاتهم في المواد المختلفة وبين معدلات أدائهم في الفصول الدراسية الستة .
وبينت النتائج أن هناك ارتباطات دالة إحصائياً بين المجموع الكلي لدرجات الطلبة في الثانوية العامة بشعبتيها الدبي والعلمي وبين المعدل العام لأداء الطلبة في الفصول الستة الجامعية التي شملتها الدراسة ، إلا أن هذه الارتباطات – في معظم الأحيان – لم تكن كافية للتنبؤ بأداء الطلبة في كلياتهم المختلفة بالجامعة . كما بينت النتائج أن هناك مواد دراسية معينة مما يدرسه الطالب في المرحلة الثانوية كانت أكثر من غيرها في ارتباطها بالمعدل التراكمي العام والمعدل التراكمي للتخصص لأداء الطالب في الجامعة .دراسة العلاقة بين التعليم اللغوي ونسب ذكاء تلاميذ المرحلة الابتدائية في مدارس الكويت / ليلي حبيب in المجلة التربوية, 4 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : دراسة العلاقة بين التعليم اللغوي ونسب ذكاء تلاميذ المرحلة الابتدائية في مدارس الكويت نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : ليلي حبيب, مؤلف تاريخ النشر : 1985 مقالة في الصفحة: ص58-ص75 اللغة : عربي (ara) خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين تعلم أكثر من لغة واحدة في آن واحد ، ويقصد هنا اللغة الإنجليزية إضافة إلى اللغة الأم (اللغة العربية) وبين نسب ذكاء تلاميذ المرحلة الابتدائية في مدارس الكويت الحكومية والأهلية .
وبناء عليه فإن الدراسة تنحصر فيه النقاط التالية :
العلاقة بين تعلم أكثر من لغة ونسب ذكاء تلميذ وتلميذة المرحلة الابتدائية في مدارس الكويت – الحكومية والأهلية .
العلاقة بين تعلم أكثر من لغة واعمار التلاميذ في مدارس الكويت المشار إليها في البند السابق .
وتقوم الدراسة على أساس اختيار الفرض الصفري للفروق بين نسبة ذكاء تلاميذ وتلميذات المرحلة الابتدائية الذين يتعلمون لغة واحدة (العربية) والذين يتعلمون أكثر من لغة في آن واحد (عربي – إنجليزي) وذلك عن 5 فئات العمر المختلفة .
إن تعلم أكثر من لغة واحدة في آن واحد يعود بالفوائد العامة على النواحي اللغوية والثقافية والتراثية والعقلية في حياة التلميذ . فالتلميذ الذي يتعلم أكثر من لغة تزداد حصيلته اللغوية ، فهو بالإضافة إلى اللغة الأم التي يتعلمها ، يتعلم لغة ثانية ، وبذلك يحرز حصيلتين لغويتين مما يعزز وثري معلوماته العامة ومفرداته اللغوية .
لقد ركز البحث على الأثر المباشر لتعلم أكثر من لغة على ذكاء التلميذ ، فإن امتلاك التلميذ فكراً يستند إلى لغتين يشكل عاملاً تنموياً لطاقة استيعابه للمعلومات مما يشكل عاملاً مساعداً في معرفة قدراته واستعداداته وميوله بالقياس إلى نسبة ذكائه .
واختتم البحث بتوصيات اجتماعية ونفسية وتراثية وعقلية متعلقة بالنتائج الإيجابية للبحث .
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص58-ص75[مقالة] دراسة العلاقة بين التعليم اللغوي ونسب ذكاء تلاميذ المرحلة الابتدائية في مدارس الكويت [نص مطبوع ] / ليلي حبيب, مؤلف . - 1985 . - ص58-ص75.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص58-ص75
خلاصة : تهدف هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين تعلم أكثر من لغة واحدة في آن واحد ، ويقصد هنا اللغة الإنجليزية إضافة إلى اللغة الأم (اللغة العربية) وبين نسب ذكاء تلاميذ المرحلة الابتدائية في مدارس الكويت الحكومية والأهلية .
وبناء عليه فإن الدراسة تنحصر فيه النقاط التالية :
العلاقة بين تعلم أكثر من لغة ونسب ذكاء تلميذ وتلميذة المرحلة الابتدائية في مدارس الكويت – الحكومية والأهلية .
العلاقة بين تعلم أكثر من لغة واعمار التلاميذ في مدارس الكويت المشار إليها في البند السابق .
وتقوم الدراسة على أساس اختيار الفرض الصفري للفروق بين نسبة ذكاء تلاميذ وتلميذات المرحلة الابتدائية الذين يتعلمون لغة واحدة (العربية) والذين يتعلمون أكثر من لغة في آن واحد (عربي – إنجليزي) وذلك عن 5 فئات العمر المختلفة .
إن تعلم أكثر من لغة واحدة في آن واحد يعود بالفوائد العامة على النواحي اللغوية والثقافية والتراثية والعقلية في حياة التلميذ . فالتلميذ الذي يتعلم أكثر من لغة تزداد حصيلته اللغوية ، فهو بالإضافة إلى اللغة الأم التي يتعلمها ، يتعلم لغة ثانية ، وبذلك يحرز حصيلتين لغويتين مما يعزز وثري معلوماته العامة ومفرداته اللغوية .
لقد ركز البحث على الأثر المباشر لتعلم أكثر من لغة على ذكاء التلميذ ، فإن امتلاك التلميذ فكراً يستند إلى لغتين يشكل عاملاً تنموياً لطاقة استيعابه للمعلومات مما يشكل عاملاً مساعداً في معرفة قدراته واستعداداته وميوله بالقياس إلى نسبة ذكائه .
واختتم البحث بتوصيات اجتماعية ونفسية وتراثية وعقلية متعلقة بالنتائج الإيجابية للبحث .استجابات المراهق الكويتي للحوادث الحياتية الشخصية / محمد عودة in المجلة التربوية, 4 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : استجابات المراهق الكويتي للحوادث الحياتية الشخصية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : محمد عودة, مؤلف تاريخ النشر : 1985 مقالة في الصفحة: ص76-ص101 اللغة : عربي (ara) خلاصة : لما كان المراهق يجتاز مرحلة مميزة من مراحل نموه تجعل منه كائنا أكثر حساسية وانفعالا لما يحيط به من مؤثرات ، فلا شك أن تعرضه لحوادث حياتية شخصية مفاجئة قد تترك لديه آثاراً سلبية في أكثر من نشاط واحد من أنشطته الحياتية ولما كنا من المهتمين بصحة المراهق النفسية ، فقد رأيناه ضرورة التعرف على نوعية استجابات المراهق الكويتي على ما يتعرض له من حوادث في مجالات حياتية متنوعة ، وتحديد نوعية الحوادث الأخطر ومجالاتها على توافقه العام . وهل هي نفس الحوادث لدى الجنسين . وإلى أي حد يتميز المراهق الكويتي عن غيره من المراهقين العرب في هذا المجال .
وقد نفذت هذه الدراسة باستخدام استمارة تتكون من 48 عبارة أخذت معظمها من قائمة أعدتها جامعة لويزيانا عام 1979 . وعدلت وقننت حسن الأصول في الجزائر عام 1981 . وقد طبقت هذه الاستمارة على عينة كويتية تتكون من 81 فرداً . تراوحت أعمارهم ما بين 16و20 سنة ، وبعد دراسة النتائج توصلنا إلى التالي :
إن كمية الجهد المبذول لاستعادة حالة التوافق لدى تعرض المراهق الكويتي لحادثة حياتية شخصية تختلف تبعا لنوعية تلك الحادثة . وأن أخطر هذه الحوادث انحصرت في مجالات البيت والأسرة : الوفاة ، الطلاق ، الهجر ، زواج ثاني للأب أو الأم ، الابتعاد عن البيت ، والمجال الدراسي : القبول في الكلية المختارة ، إنهاء الدراسة العالية . والمجال الشخصي الاجتماعي ، وفاة صديق ، التلبس بتعاطي المخدرات . وقد تبين أن للجنس دوراً في تنويع كمية الجهد المبذول للتوافق مع الحوادث الحياتية ، وأن هناك فروقات في استجابات الجنسين على حوادث الطلاق والوفاة ، والزواج الثاني للأب أو الأم ، ومن الحوادث الهامة في حياة المراهقة الإنجاز الشخصي الهام ، الحصول على وظيفة ، وفاة صديقة ، المسئولية عن حادث سيارة . أما بالنسبة للمراهقين فيهمهم : التلبس بتعاطي المخدرات ، الاستقلال عن البيت ، الرسوب في الدراسة ، تعليق الدراسة . كما تبين أن هناك فروقات بين كل من المراهق الكويتي من جهة والمراهق الجزائري والفلسطيني المقيم في الكويت من جهة أخرى من حيث نوعية الحوادث المؤثرة .
وقد أنهينا هذه الدراسة بجملة من التوصيات لحماية المراهقين من الآثار السيئة التي يمكن أن تتركها الحوادث الخطرة على صحتهم النفسية . ومن بين هذه التوصيات : حماية الأسرة الكويتية من التفكك ، تقديم يد العون للمراهق في حالة تعرضه لأي من تلك الحوادث ، تخفيف الضغوطات النفسية عن الأبناء ، ضمان المستقبل المهني للمراهق ، حماية المراهقين من المخدرات .
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص76-ص101[مقالة] استجابات المراهق الكويتي للحوادث الحياتية الشخصية [نص مطبوع ] / محمد عودة, مؤلف . - 1985 . - ص76-ص101.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص76-ص101
خلاصة : لما كان المراهق يجتاز مرحلة مميزة من مراحل نموه تجعل منه كائنا أكثر حساسية وانفعالا لما يحيط به من مؤثرات ، فلا شك أن تعرضه لحوادث حياتية شخصية مفاجئة قد تترك لديه آثاراً سلبية في أكثر من نشاط واحد من أنشطته الحياتية ولما كنا من المهتمين بصحة المراهق النفسية ، فقد رأيناه ضرورة التعرف على نوعية استجابات المراهق الكويتي على ما يتعرض له من حوادث في مجالات حياتية متنوعة ، وتحديد نوعية الحوادث الأخطر ومجالاتها على توافقه العام . وهل هي نفس الحوادث لدى الجنسين . وإلى أي حد يتميز المراهق الكويتي عن غيره من المراهقين العرب في هذا المجال .
وقد نفذت هذه الدراسة باستخدام استمارة تتكون من 48 عبارة أخذت معظمها من قائمة أعدتها جامعة لويزيانا عام 1979 . وعدلت وقننت حسن الأصول في الجزائر عام 1981 . وقد طبقت هذه الاستمارة على عينة كويتية تتكون من 81 فرداً . تراوحت أعمارهم ما بين 16و20 سنة ، وبعد دراسة النتائج توصلنا إلى التالي :
إن كمية الجهد المبذول لاستعادة حالة التوافق لدى تعرض المراهق الكويتي لحادثة حياتية شخصية تختلف تبعا لنوعية تلك الحادثة . وأن أخطر هذه الحوادث انحصرت في مجالات البيت والأسرة : الوفاة ، الطلاق ، الهجر ، زواج ثاني للأب أو الأم ، الابتعاد عن البيت ، والمجال الدراسي : القبول في الكلية المختارة ، إنهاء الدراسة العالية . والمجال الشخصي الاجتماعي ، وفاة صديق ، التلبس بتعاطي المخدرات . وقد تبين أن للجنس دوراً في تنويع كمية الجهد المبذول للتوافق مع الحوادث الحياتية ، وأن هناك فروقات في استجابات الجنسين على حوادث الطلاق والوفاة ، والزواج الثاني للأب أو الأم ، ومن الحوادث الهامة في حياة المراهقة الإنجاز الشخصي الهام ، الحصول على وظيفة ، وفاة صديقة ، المسئولية عن حادث سيارة . أما بالنسبة للمراهقين فيهمهم : التلبس بتعاطي المخدرات ، الاستقلال عن البيت ، الرسوب في الدراسة ، تعليق الدراسة . كما تبين أن هناك فروقات بين كل من المراهق الكويتي من جهة والمراهق الجزائري والفلسطيني المقيم في الكويت من جهة أخرى من حيث نوعية الحوادث المؤثرة .
وقد أنهينا هذه الدراسة بجملة من التوصيات لحماية المراهقين من الآثار السيئة التي يمكن أن تتركها الحوادث الخطرة على صحتهم النفسية . ومن بين هذه التوصيات : حماية الأسرة الكويتية من التفكك ، تقديم يد العون للمراهق في حالة تعرضه لأي من تلك الحوادث ، تخفيف الضغوطات النفسية عن الأبناء ، ضمان المستقبل المهني للمراهق ، حماية المراهقين من المخدرات .تصور معلمي العلوم في المرحلة الاعدادية بمحافظة الكرك عن امتلاكهم للمهارات التدريسية / عايش زيتون - زكريا الحباشنة in المجلة التربوية, 4 (فصلي)
[مقالة]
عنوان : تصور معلمي العلوم في المرحلة الاعدادية بمحافظة الكرك عن امتلاكهم للمهارات التدريسية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : عايش زيتون - زكريا الحباشنة, مؤلف تاريخ النشر : 1985 مقالة في الصفحة: ص102-ص128 اللغة : عربي (ara) خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى المهارات التدريسية التي يتصور معلمو العلوم في المرحلة الإعدادية في محافظة الكرك أنهم يمتلكونها . ولتحقيق ذلك ، تكونت عينة الدراسة من (75) معلماً و(75) معلمة موزعين على (110) مدارس إعدادية في منطقتي الكرك والطفيلة (جنوب الأردن) .
هذا ، وقد تم تبني وتطوير مقياس للمهارات التدريسية ، حيث احتوى بصورته النهائية على (30) فقرة في ستة مجالات مختلفة . كما تم إيجاد صدق وثبات المقياس بالطرق المألوفة . وبعد تطبيق المقياس على أفراد عينة الدراسة ، استخرجت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لأفراد العينة ، وتم استخدام تحليل التباين الأحادي واختبار (شيفيه) للمقارنات البعدية لاختبار فرضية الدراسة الأولى ، واختبار (ت) لاختبار فرضية الدراسة الثانية .
وقد كانت نتائج تحليل المعلومات كما يلي :
أولاً : وجدت فروق ذات دلالة إحصائية ( = 0,05 ) بيم معلمي ومعلمات العلوم من ذوي المؤهل الجامعي ومعلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل كلية المجتمع ، وكذلك بين معلمي ومعلمات العلوم من ذوي المؤهل الجامعي ومعلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل التوجيهي العلمي ولصالح ذوي المؤهل الجامعي . بينما لم يظهر فرق ذو دلالة إحصائية بين معلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل كلية المجتمع ومعلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل التوجيهي العلمي .
ثانياً : وجد فرق ذو دلالة إحصائية ( = 0,05 ) بين أفراد عينة الدراسة من حيث تصورهم لامتلاك المهارات التدريسية يعزي إلى متغير الخبرة التدريسية ولصالح أفراد عينة الدراسة من ذوي الخبرة التدريسية التي تزيد على خمس سنوات .
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص102-ص128[مقالة] تصور معلمي العلوم في المرحلة الاعدادية بمحافظة الكرك عن امتلاكهم للمهارات التدريسية [نص مطبوع ] / عايش زيتون - زكريا الحباشنة, مؤلف . - 1985 . - ص102-ص128.
اللغة : عربي (ara)
in المجلة التربوية > 4 (فصلي) . - ص102-ص128
خلاصة : هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى المهارات التدريسية التي يتصور معلمو العلوم في المرحلة الإعدادية في محافظة الكرك أنهم يمتلكونها . ولتحقيق ذلك ، تكونت عينة الدراسة من (75) معلماً و(75) معلمة موزعين على (110) مدارس إعدادية في منطقتي الكرك والطفيلة (جنوب الأردن) .
هذا ، وقد تم تبني وتطوير مقياس للمهارات التدريسية ، حيث احتوى بصورته النهائية على (30) فقرة في ستة مجالات مختلفة . كما تم إيجاد صدق وثبات المقياس بالطرق المألوفة . وبعد تطبيق المقياس على أفراد عينة الدراسة ، استخرجت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لأفراد العينة ، وتم استخدام تحليل التباين الأحادي واختبار (شيفيه) للمقارنات البعدية لاختبار فرضية الدراسة الأولى ، واختبار (ت) لاختبار فرضية الدراسة الثانية .
وقد كانت نتائج تحليل المعلومات كما يلي :
أولاً : وجدت فروق ذات دلالة إحصائية ( = 0,05 ) بيم معلمي ومعلمات العلوم من ذوي المؤهل الجامعي ومعلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل كلية المجتمع ، وكذلك بين معلمي ومعلمات العلوم من ذوي المؤهل الجامعي ومعلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل التوجيهي العلمي ولصالح ذوي المؤهل الجامعي . بينما لم يظهر فرق ذو دلالة إحصائية بين معلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل كلية المجتمع ومعلمي ومعلمات العلوم من ذوي مؤهل التوجيهي العلمي .
ثانياً : وجد فرق ذو دلالة إحصائية ( = 0,05 ) بين أفراد عينة الدراسة من حيث تصورهم لامتلاك المهارات التدريسية يعزي إلى متغير الخبرة التدريسية ولصالح أفراد عينة الدراسة من ذوي الخبرة التدريسية التي تزيد على خمس سنوات .